أولمبي
16-01-2005, 04:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) وقال تعالى ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة) ، وعن زينب بنت جحش أم المؤمنين رضي الله عنها قالت(خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فزعا محمرا وجهه يقول : ( لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح من اليوم من ردم يأجوج مثل هذه وحلق بإصبعين الإبهام والتي تليها، قالت: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال : نعم ، إذا كثر الخبث)رواه البخاري
وعن أسامة رضي الله عنه (أن النبي صلى الله عليه وسلم أشرف على أطم من آطام المدينة ثم قال : هل ترون ما أرى ؟ إني لأرى مواقع الفتن خلال بيوتكم كمواقع القطر) رواه البخاري، وعن كرز بن علقمه الخزاعي قال : سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم : هل للإسلام من منتهى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أيما أهل بيت من العرب أو العجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام. فقال ثم ماذا ؟ قال : ثم تقع الفتن كالظلل فقال الرجل كلا والله إن شاء الله ، قال بلى والذي نفسي بيده لتعودن فيها أساود صُبّا يضرب بعضكم رقاب بعض) رواه أحمد بإسناد صحيح
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت( استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة فزعا مرعوبا يقول: سبحان الله ماذا فتح الليلة من الخزائن وماذا أنزل من الفتن من يوقظ صواحب الحجر يريد أزواجه لكي يصلين رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة ) رواه مسلم
وعن معقل بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( العبادة في الهرج كهجرة إليّ ) رواه مسلم
وجاء في صحيح الترمذي بإسناد صحيح ( أن الناس إذا رأوا الظالم ولم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده)فالفتنة إذا عمت هلك الكل وذلك عند ظهور المعاصي وانتشار المنكر وعدم التغيير
عن حذيفة رضي الله عنه قال ( قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما ما ترك فيه شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدث به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه[ قد علمه أصحابي هؤلاء وإنه ليكون ن الشيء قد نسيته] فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه ثم رآه عرفه)
ظهور الارهابيين ..... أو بمعنى الأصح ظهور الفتن هو من علامات الساعة
وهذا يعني أن الارهابيين هم أصحاب الفتن وهذا يعني أن قيام الساعة قريبة جداً ...
لماذا أيها الارهابيين ... كل اهتمامكم لأمر حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم عن إخراج المشركين من جزيرة العرب دون غير الأحاديث المهمة ...
هل نسيتم حديث النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : أن العهد بيننا وبينه الصلاة فمن تركها فقد كفر .
فبما ان الحكومة قد أقامت الصلوات وبنت المساجد وشرعت حكم الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وحكمت على منهج الكتبا والسنة فهي حكومة شرعية .
وإن كنتم تظنون أنها لم تخرج المشركين ... فهي قد قامت بواجبها اي بمعدل 95% .
فكل الحكام لهم أخظاء ولكن الحكومة السعودية كانت أقلها خطئاً وهذا بفضل الله عز وجل .
قال رسول الله صلى عليه وسلم : ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) .
وهذا الحديث يشمل الناس عامة ....
فكل من يحمل الأفكار الهدامة والفتن .. يجب عليه الاسراع في التوبة الى الله والرجوع الى كتاب الله وسنة الرسول الله صلى الله عليه وسلم.
فوالله إني كنت متعاطفاً مع هذه الفئة ولكن ظهرت معالمهم ومعتقداتهم وأفكارهم وتمويلهم وظهرت الحقيقة .........
أيها الارهابيين ارجعوا الى الله سبحانه وتعالى عن طريق الكتبا وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ....
فنحن نخشى أن تكونوا من الذين قال الله تعالى عنهم : ( ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا ) .
هل كل علمائنا وجميع من يعمل في القطاع الحكومي ... كفار !!
توبوا الى الله توبة نصوحا .........
نريد أن نهنىء بالعيش ......
يجب أن نكون يداً واحداً وقلباً واحداً ولساناً واحداً وقولاً .... لا اله الا الله محمد رسول الله
الأعداء يضحكون علينا نحن المسلمين ويستغلون هذه العثرات من داخل الاسلام .
لنكن يداً واحداً ونهدم الأفكار التي لا تجلب ولا تدفع .
وفي النهاية أسأل الله عز وجل أن يتوب عنا وعن سائر المسلمين وأن يحفظ أمن وحكومة المملكة العربية السعودية وعلى رأسهم مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسموه ولي العهد وسمو النائب الثاني وسمو وزير الداخلية ... وأن يحفظ أمن وأمان بلاد المسلمين في كل مكان وان ينصرنا على الفتن وعلى الملاحم وعلى أعداء الله .
قال الله تعالى ( واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة) وقال تعالى ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة) ، وعن زينب بنت جحش أم المؤمنين رضي الله عنها قالت(خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما فزعا محمرا وجهه يقول : ( لا إله إلا الله ويل للعرب من شر قد اقترب فتح من اليوم من ردم يأجوج مثل هذه وحلق بإصبعين الإبهام والتي تليها، قالت: يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون؟ قال : نعم ، إذا كثر الخبث)رواه البخاري
وعن أسامة رضي الله عنه (أن النبي صلى الله عليه وسلم أشرف على أطم من آطام المدينة ثم قال : هل ترون ما أرى ؟ إني لأرى مواقع الفتن خلال بيوتكم كمواقع القطر) رواه البخاري، وعن كرز بن علقمه الخزاعي قال : سأل رجل النبي صلى الله عليه وسلم : هل للإسلام من منتهى، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (أيما أهل بيت من العرب أو العجم أراد الله بهم خيرا أدخل عليهم الإسلام. فقال ثم ماذا ؟ قال : ثم تقع الفتن كالظلل فقال الرجل كلا والله إن شاء الله ، قال بلى والذي نفسي بيده لتعودن فيها أساود صُبّا يضرب بعضكم رقاب بعض) رواه أحمد بإسناد صحيح
وعن أم سلمة رضي الله عنها قالت( استيقظ النبي صلى الله عليه وسلم ليلة فزعا مرعوبا يقول: سبحان الله ماذا فتح الليلة من الخزائن وماذا أنزل من الفتن من يوقظ صواحب الحجر يريد أزواجه لكي يصلين رب كاسية في الدنيا عارية في الآخرة ) رواه مسلم
وعن معقل بن يسار عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( العبادة في الهرج كهجرة إليّ ) رواه مسلم
وجاء في صحيح الترمذي بإسناد صحيح ( أن الناس إذا رأوا الظالم ولم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده)فالفتنة إذا عمت هلك الكل وذلك عند ظهور المعاصي وانتشار المنكر وعدم التغيير
عن حذيفة رضي الله عنه قال ( قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقاما ما ترك فيه شيئا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدث به حفظه من حفظه ونسيه من نسيه[ قد علمه أصحابي هؤلاء وإنه ليكون ن الشيء قد نسيته] فأذكره كما يذكر الرجل وجه الرجل إذا غاب عنه ثم رآه عرفه)
ظهور الارهابيين ..... أو بمعنى الأصح ظهور الفتن هو من علامات الساعة
وهذا يعني أن الارهابيين هم أصحاب الفتن وهذا يعني أن قيام الساعة قريبة جداً ...
لماذا أيها الارهابيين ... كل اهتمامكم لأمر حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم عن إخراج المشركين من جزيرة العرب دون غير الأحاديث المهمة ...
هل نسيتم حديث النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : أن العهد بيننا وبينه الصلاة فمن تركها فقد كفر .
فبما ان الحكومة قد أقامت الصلوات وبنت المساجد وشرعت حكم الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وحكمت على منهج الكتبا والسنة فهي حكومة شرعية .
وإن كنتم تظنون أنها لم تخرج المشركين ... فهي قد قامت بواجبها اي بمعدل 95% .
فكل الحكام لهم أخظاء ولكن الحكومة السعودية كانت أقلها خطئاً وهذا بفضل الله عز وجل .
قال رسول الله صلى عليه وسلم : ( كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون ) .
وهذا الحديث يشمل الناس عامة ....
فكل من يحمل الأفكار الهدامة والفتن .. يجب عليه الاسراع في التوبة الى الله والرجوع الى كتاب الله وسنة الرسول الله صلى الله عليه وسلم.
فوالله إني كنت متعاطفاً مع هذه الفئة ولكن ظهرت معالمهم ومعتقداتهم وأفكارهم وتمويلهم وظهرت الحقيقة .........
أيها الارهابيين ارجعوا الى الله سبحانه وتعالى عن طريق الكتبا وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ....
فنحن نخشى أن تكونوا من الذين قال الله تعالى عنهم : ( ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا ) .
هل كل علمائنا وجميع من يعمل في القطاع الحكومي ... كفار !!
توبوا الى الله توبة نصوحا .........
نريد أن نهنىء بالعيش ......
يجب أن نكون يداً واحداً وقلباً واحداً ولساناً واحداً وقولاً .... لا اله الا الله محمد رسول الله
الأعداء يضحكون علينا نحن المسلمين ويستغلون هذه العثرات من داخل الاسلام .
لنكن يداً واحداً ونهدم الأفكار التي لا تجلب ولا تدفع .
وفي النهاية أسأل الله عز وجل أن يتوب عنا وعن سائر المسلمين وأن يحفظ أمن وحكومة المملكة العربية السعودية وعلى رأسهم مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز وسموه ولي العهد وسمو النائب الثاني وسمو وزير الداخلية ... وأن يحفظ أمن وأمان بلاد المسلمين في كل مكان وان ينصرنا على الفتن وعلى الملاحم وعلى أعداء الله .