الارهابي المسلم
17-01-2005, 11:04 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
بسم الله الرحمان الرحيم..الكفرة العلوج يفسرون بسالة الؤمنين وصمودهم ..بتناولهم للمخدرات..هدا هراء وافتراء انه الايمان الراسخ........
يرون غيرهم بعين طبعهم .. الأمريكيون يعزون صمود المقاومة بتناول االمخدرات !!..اهالي الفلوجة يقاطعون الانتخابات ويطالبون بخروج الامريكيين وتعويضهم عن سرقة بيوتهم
اهالي الفلوجة يقاطعون الانتخابات ويطالبون بخروج الامريكيين وتعويضهم عن سرقة بيوتهم
قادة المارينز يفسرون صمود رجال المقاومة بتناولهم المخدرات
لندن ـ القدس العربي : اللاجئون من الفلوجة لن يعودوا اليها، لسبب بسيط، لم تعد بيوتهم موجودة، ولانهم بالتعاون مع مشايخ من المدينة المدمرة يقومون بتحضير سلسلة من المطالب من ضمنها، انسحاب القوات الامريكية من المدينة، وتسليم ادارتها الي المواطنين، والحصول علي تعويضات كبيرة واعادة الامريكيين لكل المسروقات الثمينة التي يقول المواطنون الذين زاروا المدينة ان الامريكيين سرقوها.
اما الشيء الآخر، فالفلوجة لن تشارك في الانتخابات. ونقلت صحيفة الاندبندنت عن مواطن يعيش في خيمة قرب مسجد في بغداد ان اهالي الفلوجة، لا يرفضون الانتخابات لمجرد الرفض ولكن لانها مظلة للاحتلال الامريكي، ومحاولة امريكية للاحتفاظ باياد علاوي (رئيس الحكومة المؤقتة) وبالتالي استمرار العراقيين في ظل الاحتلال .
ويقول محاضر في كلية الدراسات الاسلامية بجامعة بغداد مذكرا باعداد القتلي في المدينة، هناك مئات من القتلي، ووجدنا الجثث مدفونة في البيوت والحدائق وفي المقابر . ويقول الشيخ انه زار الفلوجة مرتين بعد سماح الامريكيين لاهاليها بدخولها، وفي كلتيهما جاء محملا بالعديد من الصور المثيرة، حيث يقول ان الكثير من البيوت، دمرت بعد ان خرجت المقاومة من المدينة.
وتقول الصحيفة ان الحكايات الكثيرة عن السطو والسرقة التي يتحدث عنها السكان، ليست جديدة، فمنظمة العفو الدولية تحدثت عن الكثير من الحالات التي قام بها الجنود الامريكيون بأخذ ممتلكات ونقود من بيوت العراقيين. واعترف الجيش الامريكي بحالة سرقة كبري قام بها جندي امريكي في جنوب بغداد عام 2003، وقصص السرقة والنهب تضيف الي شعور المواطنين بحس المعاناة والظلم.
ويقول روبرت فيسك الذي نقل عددا من الشهادات من سكان مدينة الفلوجة ان اللاجئين يحملون حساً ان الامريكيين احتلوا المدينة لاطالة امد السكان خارجها ولوضع عملائهم في داخلها.
ويقول احدهم انتم الغربيون، تضحكون علينا كشرقيين عندما نقول ان شاء الله واشار الي حديث نبوي يقول ان العراقيين سيصبحون سوطا ولن يحصلوا علي اي شيء وهذا ما حصل في اثناء الحصار عام 1991، وبعد ذلك جاء الامريكيون عام 2003 فخورون بالنصر علي صدام حسين، ولكن معنويات الجنود تتراجع يوما عن يوم، ويعانون من مشكلة نفسية، ونصيحتي لهم هي الخروج، ولديهم خيار: اما الخروج طوعا او سيجبرون علي الخروج . واشار فيسك ان القتال يتواصل في المدينة كل يوم علي الرغم من الادعاء الامريكي ان المدينة حررت من المقاومة، وانها قصمت ظهر المقاومة .
وكما وصفها الشيخ الامريكيون يتحركون بين الساعة السادسة صباحا والسادسة مساء ولكنهم لا يتحركون عندما تقوم المقاومة بفرض حظر التجول عليهم بين السادسة مساء والسادسة صباحا . ويقول الشيخ ان الامريكيين عليهم مغادرة المدينة بدون شروط ، وقاموا بضرر كبير ولن يقبلهم احد .
ويقول الشيخ ان معركة الفلوجة لم تبدأ عندما قام المارينز بقتل 18 طفلا وتلميذا امام مدرسة في المدينة، بل قبل ذلك، حيث قال ان المدينة عانت من صدام واهلها حرروها ولن يقبلوا الاحتلال.
وعلي الرغم من عودة 8500 مواطن للمدينة الا ان معظمهم كان يغادرها قبل حلول الظلام لانه لا يوجد فيها ما يحفزه علي البقاء.
وفي المعركة النفسية التي ادارها الجيش الامريكي ضد المقاومة في المدينة، زعم جنرال امريكي ان المقاومة داخل المدينة، قاتلت بشراسة ليس بدافع ديني ولكن لانها كانت تتعاطي المخدرات. وزعم قائد في المارينز في بغداد ان الجيش الامريكي عثر علي ابر، وانواع من المخدرات، التي يقترح ان المقاومة استخدمتها من اجل تعزيز القدرة القتالية عند افرادها. ويزعم القادة انهم وجدوا استخداما مماثلا من قبل اتباع جيش المهدي المنحل الذي قاتل الامريكيين في النجف وكربلاء. ويبدو ان الاتهامات هي محاولة لتفسير السبب الذي دعا المقاتلين لمواصلة القتال حتي بعد تعرضهم لاصابات.
ويقول المسؤول ان الجيش الامريكي بعد معركة اليوم الاول، قام بتغيير استراتيجيته، حيث امر القناصة باستهداف الرأس للتأكد من قتل رجل المقاومة وليس جسده. ويقول قائد في المارينز ان رجاله افرغوا خمس وجبات من الرشاش في جسد مقاوم ظل واقفا وبعد ذلك جري مثل الاسد.
ولدي المارينز الكثير من القصص عن شجاعة رجال المقاومة الذين كانوا يتلقون الرصاص، وعلي الرغم من جراحهم كانوا يقومون بالرد علي القصف الامريكي. وتظهر شهادات القادة والجنود صورة عن الوحشية التي استخدمها الامريكيون ضد المقاتلين، حيث يقول احدهم في الحقيقة اطلقنا الرصاص علي اربع او خمس رجال، ولكنهم قاموا وتحركوا داخل الغرفة، وذكرتني بقصص عن الاشخاص الذين يتعاطون المحفزات وتعطيهم القوة علي التحرك .
ويزعم القائد الامريكي لا ابالغ ان قلت ان 10% من المقاتلين كانوا قد حقنوا بالمخدرات .
وشهادات القادة الامريكيين تزعم ان مواقف رجال المقاومة القوية والشجاعة جاءت ليس بسبب الايمان والتدين والتمسك بالقضية ولكن لانهم تناولوا المخدرات، وخلف هذه العبارات اشارة الي القصف العشوائي والقتل الشرس الذي مارسه رجال المارينز في الفلوجة، حيث قال ضابط آخر عندما تري بيتا ينزل علي رجل ومع ذلك يقوم من بين الانقاض وكأن شيئا لم يحدث لهم، فهناك شيء غير طبيعي ، اي انه حقن بالمخدرات حسب الزعم الامريكي.
والله ليسو ا يتناولون المخدرات وانما يتناولون الايمان بالله ورسوله ويلهمهم الله الصبر والدعاء عند تسديد الرمي
بسم الله الرحمان الرحيم..الكفرة العلوج يفسرون بسالة الؤمنين وصمودهم ..بتناولهم للمخدرات..هدا هراء وافتراء انه الايمان الراسخ........
يرون غيرهم بعين طبعهم .. الأمريكيون يعزون صمود المقاومة بتناول االمخدرات !!..اهالي الفلوجة يقاطعون الانتخابات ويطالبون بخروج الامريكيين وتعويضهم عن سرقة بيوتهم
اهالي الفلوجة يقاطعون الانتخابات ويطالبون بخروج الامريكيين وتعويضهم عن سرقة بيوتهم
قادة المارينز يفسرون صمود رجال المقاومة بتناولهم المخدرات
لندن ـ القدس العربي : اللاجئون من الفلوجة لن يعودوا اليها، لسبب بسيط، لم تعد بيوتهم موجودة، ولانهم بالتعاون مع مشايخ من المدينة المدمرة يقومون بتحضير سلسلة من المطالب من ضمنها، انسحاب القوات الامريكية من المدينة، وتسليم ادارتها الي المواطنين، والحصول علي تعويضات كبيرة واعادة الامريكيين لكل المسروقات الثمينة التي يقول المواطنون الذين زاروا المدينة ان الامريكيين سرقوها.
اما الشيء الآخر، فالفلوجة لن تشارك في الانتخابات. ونقلت صحيفة الاندبندنت عن مواطن يعيش في خيمة قرب مسجد في بغداد ان اهالي الفلوجة، لا يرفضون الانتخابات لمجرد الرفض ولكن لانها مظلة للاحتلال الامريكي، ومحاولة امريكية للاحتفاظ باياد علاوي (رئيس الحكومة المؤقتة) وبالتالي استمرار العراقيين في ظل الاحتلال .
ويقول محاضر في كلية الدراسات الاسلامية بجامعة بغداد مذكرا باعداد القتلي في المدينة، هناك مئات من القتلي، ووجدنا الجثث مدفونة في البيوت والحدائق وفي المقابر . ويقول الشيخ انه زار الفلوجة مرتين بعد سماح الامريكيين لاهاليها بدخولها، وفي كلتيهما جاء محملا بالعديد من الصور المثيرة، حيث يقول ان الكثير من البيوت، دمرت بعد ان خرجت المقاومة من المدينة.
وتقول الصحيفة ان الحكايات الكثيرة عن السطو والسرقة التي يتحدث عنها السكان، ليست جديدة، فمنظمة العفو الدولية تحدثت عن الكثير من الحالات التي قام بها الجنود الامريكيون بأخذ ممتلكات ونقود من بيوت العراقيين. واعترف الجيش الامريكي بحالة سرقة كبري قام بها جندي امريكي في جنوب بغداد عام 2003، وقصص السرقة والنهب تضيف الي شعور المواطنين بحس المعاناة والظلم.
ويقول روبرت فيسك الذي نقل عددا من الشهادات من سكان مدينة الفلوجة ان اللاجئين يحملون حساً ان الامريكيين احتلوا المدينة لاطالة امد السكان خارجها ولوضع عملائهم في داخلها.
ويقول احدهم انتم الغربيون، تضحكون علينا كشرقيين عندما نقول ان شاء الله واشار الي حديث نبوي يقول ان العراقيين سيصبحون سوطا ولن يحصلوا علي اي شيء وهذا ما حصل في اثناء الحصار عام 1991، وبعد ذلك جاء الامريكيون عام 2003 فخورون بالنصر علي صدام حسين، ولكن معنويات الجنود تتراجع يوما عن يوم، ويعانون من مشكلة نفسية، ونصيحتي لهم هي الخروج، ولديهم خيار: اما الخروج طوعا او سيجبرون علي الخروج . واشار فيسك ان القتال يتواصل في المدينة كل يوم علي الرغم من الادعاء الامريكي ان المدينة حررت من المقاومة، وانها قصمت ظهر المقاومة .
وكما وصفها الشيخ الامريكيون يتحركون بين الساعة السادسة صباحا والسادسة مساء ولكنهم لا يتحركون عندما تقوم المقاومة بفرض حظر التجول عليهم بين السادسة مساء والسادسة صباحا . ويقول الشيخ ان الامريكيين عليهم مغادرة المدينة بدون شروط ، وقاموا بضرر كبير ولن يقبلهم احد .
ويقول الشيخ ان معركة الفلوجة لم تبدأ عندما قام المارينز بقتل 18 طفلا وتلميذا امام مدرسة في المدينة، بل قبل ذلك، حيث قال ان المدينة عانت من صدام واهلها حرروها ولن يقبلوا الاحتلال.
وعلي الرغم من عودة 8500 مواطن للمدينة الا ان معظمهم كان يغادرها قبل حلول الظلام لانه لا يوجد فيها ما يحفزه علي البقاء.
وفي المعركة النفسية التي ادارها الجيش الامريكي ضد المقاومة في المدينة، زعم جنرال امريكي ان المقاومة داخل المدينة، قاتلت بشراسة ليس بدافع ديني ولكن لانها كانت تتعاطي المخدرات. وزعم قائد في المارينز في بغداد ان الجيش الامريكي عثر علي ابر، وانواع من المخدرات، التي يقترح ان المقاومة استخدمتها من اجل تعزيز القدرة القتالية عند افرادها. ويزعم القادة انهم وجدوا استخداما مماثلا من قبل اتباع جيش المهدي المنحل الذي قاتل الامريكيين في النجف وكربلاء. ويبدو ان الاتهامات هي محاولة لتفسير السبب الذي دعا المقاتلين لمواصلة القتال حتي بعد تعرضهم لاصابات.
ويقول المسؤول ان الجيش الامريكي بعد معركة اليوم الاول، قام بتغيير استراتيجيته، حيث امر القناصة باستهداف الرأس للتأكد من قتل رجل المقاومة وليس جسده. ويقول قائد في المارينز ان رجاله افرغوا خمس وجبات من الرشاش في جسد مقاوم ظل واقفا وبعد ذلك جري مثل الاسد.
ولدي المارينز الكثير من القصص عن شجاعة رجال المقاومة الذين كانوا يتلقون الرصاص، وعلي الرغم من جراحهم كانوا يقومون بالرد علي القصف الامريكي. وتظهر شهادات القادة والجنود صورة عن الوحشية التي استخدمها الامريكيون ضد المقاتلين، حيث يقول احدهم في الحقيقة اطلقنا الرصاص علي اربع او خمس رجال، ولكنهم قاموا وتحركوا داخل الغرفة، وذكرتني بقصص عن الاشخاص الذين يتعاطون المحفزات وتعطيهم القوة علي التحرك .
ويزعم القائد الامريكي لا ابالغ ان قلت ان 10% من المقاتلين كانوا قد حقنوا بالمخدرات .
وشهادات القادة الامريكيين تزعم ان مواقف رجال المقاومة القوية والشجاعة جاءت ليس بسبب الايمان والتدين والتمسك بالقضية ولكن لانهم تناولوا المخدرات، وخلف هذه العبارات اشارة الي القصف العشوائي والقتل الشرس الذي مارسه رجال المارينز في الفلوجة، حيث قال ضابط آخر عندما تري بيتا ينزل علي رجل ومع ذلك يقوم من بين الانقاض وكأن شيئا لم يحدث لهم، فهناك شيء غير طبيعي ، اي انه حقن بالمخدرات حسب الزعم الامريكي.
والله ليسو ا يتناولون المخدرات وانما يتناولون الايمان بالله ورسوله ويلهمهم الله الصبر والدعاء عند تسديد الرمي