تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : سؤال عاجل الرجاء الرد ( زيارة قبر الميت )



alobaid00
19-01-2005, 03:51 PM
توفى والدي قبل 3 اسابيع وحبيت ازوره بعد صلاة العيد بس السؤال هل زيارة القبر واجبه
وبعدين هل في دعاء مستحب للميت بيوم العيد وشكرا

بوالوليدلكويتي
19-01-2005, 03:55 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عظم الله أجرك

أنصك لا تدخل نفسك بالشبهات خلاص والدك توفى شنو الفايده من أنك تزور قبره أدعوله بالرحمه والمغفره






وجزاكم الله خير الجزاء

TRY NO RACE
19-01-2005, 04:13 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
عظم الله أجرك

أنصك لا تدخل نفسك بالشبهات خلاص والدك توفى شنو الفايده من أنك تزور قبره أدعوله بالرحمه والمغفره






وجزاكم الله خير الجزاء
ماهكذا تورد الإبل حفظك الله
انتبه على نفسك من التحدث بدون علم ومن قال لاأعلم فقد أفتى。
。。。。。。。。。。。。。。。。。。。。
أول شئ أقول عظم الله أجرك أخوي وغفر لوالدك ورحمه
كيفية الزيارة الشرعية للقبور

وأما زيارة القبور المشروعة فهو أن يسلم على الميت ويدعو له بمنزلة الصلاة على جنازته كما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا سلام عليكم أهل دار قوم مؤمنين وإنا شاء الله بكم لاحقون ويرحم الله المستقدمين منا ومنكم والمستأخرين نسأل الله لنا ولكم العافية اللهم لا تحرمنا أجرهم ولا تفتنا بعدهم وروي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال ما من رجل يمر بقبر رجل كان يعرفه في الدنيا فيسلم عليه إلا رد الله عليه روحه حتى يرد عليه السلام والله تعالى يثيب الحي إذا دعا للميت المؤمن كما يثيبه إذا صلى على جنازته ولهذا نهى النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يفعل ذلك بالمنافقين فقال عز من قائل ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره فليس في الزيارة الشرعية حاجة الحي إلى الميت ولا مسألته ولا توسله به بل فيها منفعة الحي للميت كالصلاة عليه والله تعالى يرحم هذا بدعاء هذا وإحسانه إليه ويثيب هذا على عمله فإنه ثبت في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث صدقة جارية أو علم ينتفع به من بعده أو ولد صالح يدعو له

TRY NO RACE
19-01-2005, 04:28 PM
كيف تكون زيارة القبور؟ وهل يجوز الدعاء للأموات عند القبر؟ وهل يكون الواقف أمام القبر مستقبلاً القبلة أم مستدبرها؟ وما أفضل الأيام لزيارة القبور إذا كان هناك فضيلة؟ وهل يجوز وضع حجر محفور عليه حرف كرمز يدل على القبر لكي يستدل عليه الزائر؟




نص الفتوى

الحمد لله
زيارة القبور بقصد الدعاء للأموات المسلمين والترحم عليهم وبقصد الاعتبار والتذكر زيارة مستحبة، قال صلى الله عليه وسلم: "زوروا القبور فإنها تذكر بالآخرة" [انظر "فتح المجيد" (1/284) بتحقيق الدكتور الوليد بن عبد الرحمن آل الفريان.]، وإنما تكون مشروعة في حق الرجال، أما النساء فيحرم عليهن زيارة القبور لقوله صلى الله عليه وسلم: "لعن الله زوارات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج" [رواه الإمام مسلم في "صحيحه" (2/671) من حديث أبي هريرة رضي الله عنه بلفظ: ".. فزوروا القبور؛ فإنها تذكر الموت"، ورواه الترمذي في "سننه" (4/9)، ورواه أبو داود في "سننه" (3/216) من حديث بريدة رضي الله عنه بلفظ: ".. فزوروها فإن في زيارتها تذكرة".]، وهذا يدل على شدة تحريم زيارة النساء للقبور، لما فيهن من الفتنة؛ ولأن المرأة ضعيفة قد يحصل منها ما لا يجوز من الأفعال والأقوال كالجزع والنياحة.
وكذلك إذا كان القصد من زيارة القبور التبرك بها وطلب الحوائج من الأموات والاستغاثة بهم والطواف بقبورهم، كما يُفعل اليوم عند الأضرحة، فهذه زيارة شركية لا تجوز لا للرجال ولا للنساء.
وكذا إن كان القصد من زيارة القبور الصلاة عندها والدعاء عندها بحيث يظن أن في ذلك فضيلة، فهذه زيارة بدعية، وهي وسيلة من وسائل الشرك، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن الصلاة عند القبور واتخاذها مساجد وأماكن للعبادة والدعاء، وقد لعن صلى الله عليه وسلم من اتخذ القبور مساجد [رواه الإمام أحمد في "مسنده" (1/229)، ورواه أبو داود في "سننه" (3/216)، ورواه الترمذي في "سننه" (2/4)، كلهم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما بلفظ: (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم..).]، ونهى وشدد عن البناء عليها [انظر "صحيح الإمام مسلم" (2/667) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.]، وعن إسراجها [رواه الإمام أحمد في "مسنده" (2/337)، ورواه الترمذي في "سننه" (4/12)، ورواه ابن ماجه في "سننه" (1/502)، كلهم بلفظ: (لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم..)، وكلهم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.] والكتابة عليها [انظر "سنن الترمذي" (4/6)، و"سنن النسائي" (4/86)، و"سنن ابن ماجه" (1/498)، و"مستدرك الحاكم" (1/374)، كلهم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.]، وعن تجصيصها [انظر "صحيح الإمام مسلم" (2/667) من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.]، لأن هذه الأفعال من وسائل الشرك.
وإذا زار القبر الزيارة الشرعية فإنه يقف أمام وجهه ويستقبله ويستدبر القبلة ويسلم عليه، وليس للزيارة وقت محدد ولا يوم معين، ويجوز وضع حجر على القبر ليعرفه إذا زاره [كما في "سنن أبي داود" (3/209) من حديث المطلب، و"سنن ابن ماجه" (1/498) من حديث أنس بن مالك و"السنن الكبرى" للبيهقي (3/412) من حديث المطلب.]، ولا يجوز أن يكتب عليه شيئًا [انظر "سنن الترمذي" (4/6)، و"سنن النسائي" (4/86)، و"سنن ابن ماجه" (1/498)، و"مستدرك الحكم" (1/374)، كلهم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.]، لأن هذه وسيلة إلى تعظيمها ووقع الشرك عندها، وسواء كانت الكتابة حرفًا أو أكثر كل ذلك محرم وممنوع لما يؤول إليه من الشرك وتعظيم القبور والغلو بها.

الشيخ صالح الفوزان
المصدر (http://www.alfuzan.net/fatawy/ask3.asp?id=16219&hide1=2&Next=&select1=&select2=*&rad1=&dbegin=&mbegin=&ybegin=&dend=&mend=&yend=&rad2=SUB&idser=&wordser=%D2%ED%C7%D1%C9%20%C7%E1%DE%C8%E6%D1)

بوالوليدلكويتي
19-01-2005, 04:56 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أنا ما أفتيت ولا قلت حلال ولا حرام أنا قلت ليش زيارة القبر ماله داعي بس ما أفتيت لأني ما عندي علم بالهمسأله بس أنا قلت ماله داعي






وجزاكم الله خير الجزاء