باحث شرعي متطور
23-01-2005, 07:03 PM
كيف يضاجع (الله) زوجته ؟!
قد يبدو السؤال غريبا ومثيرا في نفس الوقت.. هل سأل أحدنا يوما نفسه هذا السؤال المرعب جدا؟!
هل فكر أحدنا يوما في الجواب الصعب؟!
بالطبع بعضنا قد فكر في هذه المسألة، ولكنه الخوف من السؤال ومن مواجهة رجال الدين بهذه النوعية من الأسئلة (الشيطانية)، والتي قد تكون عقوبتها تكفير الإنسان السائل واتهامه بالردة والضلال والفسوق والفجور و.. إلخ.
وعلى افتراض أن الله متزوج فعلا، فيحق لنا أن نتساءل:
كيف يعاشر الله زوجته؟! وكم عدد زوجاته؟! وهل زوجاته من الإنس أم من الجن أم من الملائكة؟! وما هي مواصفات تلك الزوجات؟!
فكما نعلم جميعا أن الله قد حرم على عباده معاشرة زوجاتهن في دبرهن أو ما يسمى (فتحة الشرج).. وقد حذر الرسول المسلمين من تلك النوعية من المعاشرة وبأنها ستحرم الفرد من دخول الجنة. كما قام الأطباء في العصر الحديث بتحذير الناس من تلك المعاشرة الشرجية بسبب أضرارها الصحية.
ولكن الإنسان أحيانا يشتهي أن يضاجع زوجته في شرجها بسبب الجاذبية الكبيرة التي تتمتع بها مؤخرة المرأة.. فهل يستطيع الناس أن يحرموا أنفسهم من تلك المتعة طوال حياتهم؟!
وإن استطاعوا أن يفعلوا ذلك.. فهل نتوقع أن الله يمتنع عن معاشرة زوجاته بتلك الطريقة؟!
إن كان الله قادرا على كل شيء.. فذلك يعني أنه قادر أيضا على أن يقي نفسه من الأمراض والأضرار الصحية التي قد تصيبه بسبب تلك النوعية من المعاشرة.. فهل يعقل أنه يمتنع عنها؟!
إذا كان الله سيحاسب المسلمين إن أدخلوا قضيبهم في شرج زوجاتهم.. فمن الذي سيحاسب الله على ذلك؟!
فالله هو خالق البشر وهو الذي سيحاسبهم جميعا على أخطائهم وارتكابهم للمحرمات الدينية.. فهل هناك من يحاسب الله على ذلك؟!
ثم إن هناك بعض البشر حين يعاشرون زوجاتهم يقومون بوضع (الواقي) على قضيبهم حتى لا يحدث الحمل (السفاح).. فهل يفعل الله الشيء نفسه مع زوجاته حتى لا يحملن؟!
لا أظن أن الله بحاجة إلى ذلك لأنه هو الذي يخلق الأجنة في أرحام أمهاتهن.. وهو الذي يستطيع أن يمنع الحمل السفاح أو يحدثه بكلمة منه، حين يقول (كن فيكون)!!
وهناك عادة يقوم بها بعض الأزواج المتحررين وهي معاشرة زوجاتهم الثلاث أو الأربع جميعا في ليلة واحدة وفي فراش واحد.. وذلك ما يسمى (الجنس الجماعي).. فهل يقوم الله بذلك الشيء أيضا أم أنه يعاشر كل زوجة من زوجاته بمفردها لكل ليلة؟!
أسئلة كثيرة وشائكة.. والتفكير بها معقد جدا.. لا نستطيع الوصول إلى الجواب القاطع.
وفي هذا الدنيا لا يوجد جواب قاطع.
إنما توجد.. أفكار مبعثرة.
ولكن فكرة على فكرة.. تنتج عنها مجموعة من الحقائق.
فهل الوصول إلى تلك الحقائق هو أمر بسيط في هذه المسألة أم أنه يحتاج إلى عباقرة؟!
سؤال ينتظر الجواب منكم!!
قد يبدو السؤال غريبا ومثيرا في نفس الوقت.. هل سأل أحدنا يوما نفسه هذا السؤال المرعب جدا؟!
هل فكر أحدنا يوما في الجواب الصعب؟!
بالطبع بعضنا قد فكر في هذه المسألة، ولكنه الخوف من السؤال ومن مواجهة رجال الدين بهذه النوعية من الأسئلة (الشيطانية)، والتي قد تكون عقوبتها تكفير الإنسان السائل واتهامه بالردة والضلال والفسوق والفجور و.. إلخ.
وعلى افتراض أن الله متزوج فعلا، فيحق لنا أن نتساءل:
كيف يعاشر الله زوجته؟! وكم عدد زوجاته؟! وهل زوجاته من الإنس أم من الجن أم من الملائكة؟! وما هي مواصفات تلك الزوجات؟!
فكما نعلم جميعا أن الله قد حرم على عباده معاشرة زوجاتهن في دبرهن أو ما يسمى (فتحة الشرج).. وقد حذر الرسول المسلمين من تلك النوعية من المعاشرة وبأنها ستحرم الفرد من دخول الجنة. كما قام الأطباء في العصر الحديث بتحذير الناس من تلك المعاشرة الشرجية بسبب أضرارها الصحية.
ولكن الإنسان أحيانا يشتهي أن يضاجع زوجته في شرجها بسبب الجاذبية الكبيرة التي تتمتع بها مؤخرة المرأة.. فهل يستطيع الناس أن يحرموا أنفسهم من تلك المتعة طوال حياتهم؟!
وإن استطاعوا أن يفعلوا ذلك.. فهل نتوقع أن الله يمتنع عن معاشرة زوجاته بتلك الطريقة؟!
إن كان الله قادرا على كل شيء.. فذلك يعني أنه قادر أيضا على أن يقي نفسه من الأمراض والأضرار الصحية التي قد تصيبه بسبب تلك النوعية من المعاشرة.. فهل يعقل أنه يمتنع عنها؟!
إذا كان الله سيحاسب المسلمين إن أدخلوا قضيبهم في شرج زوجاتهم.. فمن الذي سيحاسب الله على ذلك؟!
فالله هو خالق البشر وهو الذي سيحاسبهم جميعا على أخطائهم وارتكابهم للمحرمات الدينية.. فهل هناك من يحاسب الله على ذلك؟!
ثم إن هناك بعض البشر حين يعاشرون زوجاتهم يقومون بوضع (الواقي) على قضيبهم حتى لا يحدث الحمل (السفاح).. فهل يفعل الله الشيء نفسه مع زوجاته حتى لا يحملن؟!
لا أظن أن الله بحاجة إلى ذلك لأنه هو الذي يخلق الأجنة في أرحام أمهاتهن.. وهو الذي يستطيع أن يمنع الحمل السفاح أو يحدثه بكلمة منه، حين يقول (كن فيكون)!!
وهناك عادة يقوم بها بعض الأزواج المتحررين وهي معاشرة زوجاتهم الثلاث أو الأربع جميعا في ليلة واحدة وفي فراش واحد.. وذلك ما يسمى (الجنس الجماعي).. فهل يقوم الله بذلك الشيء أيضا أم أنه يعاشر كل زوجة من زوجاته بمفردها لكل ليلة؟!
أسئلة كثيرة وشائكة.. والتفكير بها معقد جدا.. لا نستطيع الوصول إلى الجواب القاطع.
وفي هذا الدنيا لا يوجد جواب قاطع.
إنما توجد.. أفكار مبعثرة.
ولكن فكرة على فكرة.. تنتج عنها مجموعة من الحقائق.
فهل الوصول إلى تلك الحقائق هو أمر بسيط في هذه المسألة أم أنه يحتاج إلى عباقرة؟!
سؤال ينتظر الجواب منكم!!