Perfect Chaos
24-01-2005, 05:47 PM
منذ أيام كنت أزور أحد أقاربــي وهو من أقرب الأصدقاء الأعــزاء على نفســي ، ويعاني شفاه الله من مشاكل بالقلب منذ الصغر وقد داهمته أول أيام العيد أزمة قلبية جديده ، وكان في أحد أجنحة مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيـز لأمراض القلب بمستشفى القوات المسلحة بالرياض بعد خروجه من العملية الجراحية وفيما هو يحدثني عن حالته الأخيرة ويحمد الله كثيراً أنه بدأ بالتحسن .... وأن إرادة الله ثم مسئولياته الوظيفية قضت بتواجده داخل مدينة الرياض وقربه من المستشفى رغم مغريات أجواء ورمال ومخيمات الرياض هذه الأيام ،،، دخل علينا رجلاً وسيمــاً هاشــاً ومبتسمــاً وتعلو محياه البشاشة والوقار .... وبعد سلامه علينا عرفني عليه صاحبي بأنه الدكتور محمد بن راشد الفقية إستشاري جراحة وأمراض القلب في المستشفى ، ولا أعرف موقعة الإداري أو مسماه الوظيفي في المستشفى وأعتقد أنه كبير أطباء القلب ، ولم أكن أعرفه من قبل إلا عبر الصحف ووسائل الإعلام وأنه من أبرز أطباء القلب في المملكة وأذكر أن الصحف سبق أن كتبت عن كثير من منجزاته الطبية المتميزة . ولكني أعرف أنه شقيق الدكتور سعد الفقية .
جلس الرجل وكان بكامل لباسه الوطني وأبلغ مريضنا أنه حضر إليه تلك الليلة كزائر وليطمئن عليه ،، وأنه سيطلع على وضعه الصحي لاحقاً ، ثم دار الحديث عن تقدم الطب في المملكة وتطوره وعن حرص الدولة على هذا الجانب ،،، وأسهب الدكتور محمد عن ذلك وما يجدونه من دعم وتشجيع وعناية من ولاة الأمر ، ثم خص بالذكر والإشادة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز وأوضح أن سموه دائماً يصدر أوامر وتعاميم مشددة تؤكد توجه الدولة وعنايتها بالجانب الصحي وبجميع الكوادر العاملة في الصروح الطبية للقوات المسلحة والعناية الكريمة التي يسخرها سموه لتذليل ومعالجة أي معوقات أو خلل في تأدية مهماتهم الإنسانية والوطنية .
بعدها تحدثنا عن أمراض القلب وأنواعها وأعراضها وعن أحدث ماوفرته الدولة من أجهزة وعقاقير ومستجدات التقنية العالمية المتاحة في مسشفياتنا ، وتحدثت معهم عن حاله مشابهه أعاني منها وأني أجريت عملية جراحية موفقه للقلب في نفس المركز منذ سنوات ،، فسألني عن حالتي الأن وأبلغته أنها مستقرة ولله الحمد ، غير أني جبان وأخشى مواجهة الأطباء ولم أتابع حالتي بعد خروجي من المستشفى وقد إكتفيت بما آخذه يومياً من أدوية منذ وقت العملية !! فبادرني وبكل أريحية بطلب رقم ملفي الطبي ليطلع عليه شخصــياً ويتصل بي ، فشكرته وكررت تأكيدي لخوفي منه وأمثاله ( وتنبيشهم ) عن أمور أرى أن نسيانها وغض الطرف عنها أضمن لإستقرار النفس والخاطر على الأقل وأننا تحت رحمة رب كريم .
كنت معظم الوقت وأنا أتابع حديثه المهني المتمكن ونظرات عينيه المتقدتين بذكاء ودهاء النوابغ والموهبين من الرجال في وطني ،، كنت أشعــر بالحســرة والألم والمرارة لأن شقيقة الذي طاله ما طال أخيه من التأهيل والرعاية وإحتضان الدولة له وتمكينة من شرف المشاركة في خدمة وطنه وإخوته وفي هذا المجال الإنساني العظيم .... لم يكن معنا ولم يكن في الكرسي الشاغر المجاور لشقيقة ... والله يا إخوتي إني تمنيت هذا من القلب .... وهو إبن لهذه الأســرة الكريمة وشقيق لهذا الرجل المفخرة منا .... والذي شاركه ذاك الرحم الكريم المعطاء لأسرته وللوطن وقد أنجبه وأنجب محمد وإخوته البررة الأخيار... وشرباء اللبن من معين طيب واحد ... ولأنه من إستظل بسماء هذا البلد وذاق دفء شمسها وحنان أهلها وعزة ظلها وكنفها
يا أبا عثمـــــــــــــــــان .... لاتــزر عندنا وازرة وزر أخــــــــــــــرى فهاهم إخوتك وأهلك وقومك معـززون .. مكــرمون ... ممكنون .... وعاملون فاعلون ... محميون برعاية الله وحفظــة ... ثم برعاية دولة دين وعدل وحكمة ( رغم الإقتدار ) نعم ياسعـــــــــــــــد والله رغم الإقتدار ... فمن وصمتهم بالدكتاتورية والعنجهية والتغطــرس أو الغباء والهمجــية ،،، هاهم ياسعــــــــــــد يفاخرون بإخوتك وأهلك .. وهاهم يكرموهم ويصونوهم بل ويقدموهم وينصبوهم ويسبغون عليهم الثقة والعـــــــزة والإعتزاز ،،، لاغبن ولا ظلم ولا أخذ بالعزة لإثم أحــــــــــــــــــــد ،،،،، ياسعــــــــــد الوطن بخير وفيـــــــــــــر وعـــــــــز مكين ،،، عز وشموخ ومنجــزات وعطــــــــــــاء ... أفاء به ربك عليها بسماحة دينها وعدل حكامها وعلماؤها وعقلاؤها ،،، عزنا ومنجزاتنا ومكاسبنا ياسعــــد قامت من ذلك وعليه .... وأنعشها وأدار دفتها ملايين من أمثال محمداً وأقرانه وقد كنت منهم وفيهم ،،،، ولم ولن يوقفها أو يضيرها غيابك عنهم ،،، قلت بنفسك يا أبا عثمان أنك لم تضطهد ،،، وقلت بلسانك أنك لم تطـــرد أو تهان ،،،، وكررتها مراراً أن جواز سفــرك لم يصادر ،،،، وأنك كنت مكرم ولم يبتذل لك أو أهلك وبنيك قدر أومقام .... قلت أنك خرجت برغبتك وبمحض الإرادة .... وأنه لايمنعك من العودة شيء ( إلا ماجنيته بنفسك وعليها ) فأرجع إلى ربك ياسعد وأستخر فهو حسبك وهو نعم المولى ونعم الوكيل ،،،
اللهم ياحي ياقيوم أحيني على خوفك وتقواك وأرني ياقوي ياعزيز أبا عثمان بجوار شقيقة وآله وقومه
محمد بن راشد الفقيه :
وهو سعودي الجنسية زميل الكلية الملكية للجراحين بلندن وادنبره وجلاسكو وأستاذ إكلينيكي بجامعة الملك سعود.
كتبوا عنه أنه طبيب عالمي من أبرز أطباء البلاد .
«كتبت مجلة عربية تصدر في أمريكا أن العبرة من تجربة الدكتور محمد ابن راشد الفقيه بالنسبة لشبابنا أنه بإمكانهم تحقيق النجاح العالمي بدون البقاء في الغرب».
--------------------------------------------
بحضور 1000 عضو انتخاب الدكتور فقيه نائباً لرئيس جمعية جراحة القلب في العالم انتخب الدكتور محمد بن راشد الفقيه رئيس قسم جراحة القلب في مركز الأمير سلطان لمعالجة امراض وجراحة القلب للقوات المسلحة نائبا لرئيس الجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية وذلك في الاجتماع الأخير للجمعية في مدينة لندن والذي حضره قرابة (1000) عضو من اعضائها الجراحين المختصين..
وسوف يترأس الدكتور/ الفقيه جلسة مناقشة البحوث المتعلقة بجراحة صمامات القلب في مؤتمر الجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية الذي سيعقد اليوم الاحد 2/6/1420ه الموافق 12/9/1999م في مدينة ملبورن في استراليا ويستمر لمدة خمسة ايام، وبصفته نائبا للرئيس سوف يشارك في اجتماعات المجلس التنفيذي للجمعية.
ويشارك في هذا المؤتمر عدد كبير من أطباء جراحة القلب في العالم ويقدم قرابة 250 طبيبا بحوثا علمية في مختلف مجالات جراحة القلب وسيتم في هذا المؤتمر مناقشة آخر المستجدات في جراحة القلب والأوعية الدموية,والجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية تجتمع كل سنتين في بلد من بلدان العالم وهذا الاجتماع هو الرابع والعشرون منذ ثمان واربعين سنة.
والجدير ذكره بان جامعة هارفارد الامريكية منحت الدكتور الفقيه درجة استاذ بروفيسور وهو اول جراح غير امريكي يحظى بمنح هذه الدرجة.
كما تم ايضا منحه درجة بروفيسور من جامعة لوماليندا الامريكية وكذلك منحه درجة استاذ في كلية الطب بجامعة الملك سعود بالرياض.
كما حصل على عدة أوسمة وهي وسالم الاستحقاق من الدرجة الأولى من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله عام 1986م ووسام الملك عبدالعزيز رحمه الله من الدرجة الرابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله عام 1988م ووسام اصحاب الجلالة والسمو رؤساء دول مجلس التعاون الخليجي للعلوم والطب عام 1989م ووسام الاتقان عام 1416ه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام.
كما شارك في عدد من البحوث العلمية والمحاضرات والنشرات في المؤتمرات العالمية والعربية والمحلية كما اختير رئيسا للجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية للشرق الأوسط وشمال افريقيا وعضوا في مجلس امتحان الكلية الملكية للجراحين بالفترة منذ عام 1986م كما تم اختياره امينا عاما للجمعية العربية للقلب منذ عام 1988م.
طبيب يستحق أن نفتخر به وبإنجازاته .
منقول
جلس الرجل وكان بكامل لباسه الوطني وأبلغ مريضنا أنه حضر إليه تلك الليلة كزائر وليطمئن عليه ،، وأنه سيطلع على وضعه الصحي لاحقاً ، ثم دار الحديث عن تقدم الطب في المملكة وتطوره وعن حرص الدولة على هذا الجانب ،،، وأسهب الدكتور محمد عن ذلك وما يجدونه من دعم وتشجيع وعناية من ولاة الأمر ، ثم خص بالذكر والإشادة صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان بن عبدالعزيز وأوضح أن سموه دائماً يصدر أوامر وتعاميم مشددة تؤكد توجه الدولة وعنايتها بالجانب الصحي وبجميع الكوادر العاملة في الصروح الطبية للقوات المسلحة والعناية الكريمة التي يسخرها سموه لتذليل ومعالجة أي معوقات أو خلل في تأدية مهماتهم الإنسانية والوطنية .
بعدها تحدثنا عن أمراض القلب وأنواعها وأعراضها وعن أحدث ماوفرته الدولة من أجهزة وعقاقير ومستجدات التقنية العالمية المتاحة في مسشفياتنا ، وتحدثت معهم عن حاله مشابهه أعاني منها وأني أجريت عملية جراحية موفقه للقلب في نفس المركز منذ سنوات ،، فسألني عن حالتي الأن وأبلغته أنها مستقرة ولله الحمد ، غير أني جبان وأخشى مواجهة الأطباء ولم أتابع حالتي بعد خروجي من المستشفى وقد إكتفيت بما آخذه يومياً من أدوية منذ وقت العملية !! فبادرني وبكل أريحية بطلب رقم ملفي الطبي ليطلع عليه شخصــياً ويتصل بي ، فشكرته وكررت تأكيدي لخوفي منه وأمثاله ( وتنبيشهم ) عن أمور أرى أن نسيانها وغض الطرف عنها أضمن لإستقرار النفس والخاطر على الأقل وأننا تحت رحمة رب كريم .
كنت معظم الوقت وأنا أتابع حديثه المهني المتمكن ونظرات عينيه المتقدتين بذكاء ودهاء النوابغ والموهبين من الرجال في وطني ،، كنت أشعــر بالحســرة والألم والمرارة لأن شقيقة الذي طاله ما طال أخيه من التأهيل والرعاية وإحتضان الدولة له وتمكينة من شرف المشاركة في خدمة وطنه وإخوته وفي هذا المجال الإنساني العظيم .... لم يكن معنا ولم يكن في الكرسي الشاغر المجاور لشقيقة ... والله يا إخوتي إني تمنيت هذا من القلب .... وهو إبن لهذه الأســرة الكريمة وشقيق لهذا الرجل المفخرة منا .... والذي شاركه ذاك الرحم الكريم المعطاء لأسرته وللوطن وقد أنجبه وأنجب محمد وإخوته البررة الأخيار... وشرباء اللبن من معين طيب واحد ... ولأنه من إستظل بسماء هذا البلد وذاق دفء شمسها وحنان أهلها وعزة ظلها وكنفها
يا أبا عثمـــــــــــــــــان .... لاتــزر عندنا وازرة وزر أخــــــــــــــرى فهاهم إخوتك وأهلك وقومك معـززون .. مكــرمون ... ممكنون .... وعاملون فاعلون ... محميون برعاية الله وحفظــة ... ثم برعاية دولة دين وعدل وحكمة ( رغم الإقتدار ) نعم ياسعـــــــــــــــد والله رغم الإقتدار ... فمن وصمتهم بالدكتاتورية والعنجهية والتغطــرس أو الغباء والهمجــية ،،، هاهم ياسعــــــــــــد يفاخرون بإخوتك وأهلك .. وهاهم يكرموهم ويصونوهم بل ويقدموهم وينصبوهم ويسبغون عليهم الثقة والعـــــــزة والإعتزاز ،،، لاغبن ولا ظلم ولا أخذ بالعزة لإثم أحــــــــــــــــــــد ،،،،، ياسعــــــــــد الوطن بخير وفيـــــــــــــر وعـــــــــز مكين ،،، عز وشموخ ومنجــزات وعطــــــــــــاء ... أفاء به ربك عليها بسماحة دينها وعدل حكامها وعلماؤها وعقلاؤها ،،، عزنا ومنجزاتنا ومكاسبنا ياسعــــد قامت من ذلك وعليه .... وأنعشها وأدار دفتها ملايين من أمثال محمداً وأقرانه وقد كنت منهم وفيهم ،،،، ولم ولن يوقفها أو يضيرها غيابك عنهم ،،، قلت بنفسك يا أبا عثمان أنك لم تضطهد ،،، وقلت بلسانك أنك لم تطـــرد أو تهان ،،،، وكررتها مراراً أن جواز سفــرك لم يصادر ،،،، وأنك كنت مكرم ولم يبتذل لك أو أهلك وبنيك قدر أومقام .... قلت أنك خرجت برغبتك وبمحض الإرادة .... وأنه لايمنعك من العودة شيء ( إلا ماجنيته بنفسك وعليها ) فأرجع إلى ربك ياسعد وأستخر فهو حسبك وهو نعم المولى ونعم الوكيل ،،،
اللهم ياحي ياقيوم أحيني على خوفك وتقواك وأرني ياقوي ياعزيز أبا عثمان بجوار شقيقة وآله وقومه
محمد بن راشد الفقيه :
وهو سعودي الجنسية زميل الكلية الملكية للجراحين بلندن وادنبره وجلاسكو وأستاذ إكلينيكي بجامعة الملك سعود.
كتبوا عنه أنه طبيب عالمي من أبرز أطباء البلاد .
«كتبت مجلة عربية تصدر في أمريكا أن العبرة من تجربة الدكتور محمد ابن راشد الفقيه بالنسبة لشبابنا أنه بإمكانهم تحقيق النجاح العالمي بدون البقاء في الغرب».
--------------------------------------------
بحضور 1000 عضو انتخاب الدكتور فقيه نائباً لرئيس جمعية جراحة القلب في العالم انتخب الدكتور محمد بن راشد الفقيه رئيس قسم جراحة القلب في مركز الأمير سلطان لمعالجة امراض وجراحة القلب للقوات المسلحة نائبا لرئيس الجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية وذلك في الاجتماع الأخير للجمعية في مدينة لندن والذي حضره قرابة (1000) عضو من اعضائها الجراحين المختصين..
وسوف يترأس الدكتور/ الفقيه جلسة مناقشة البحوث المتعلقة بجراحة صمامات القلب في مؤتمر الجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية الذي سيعقد اليوم الاحد 2/6/1420ه الموافق 12/9/1999م في مدينة ملبورن في استراليا ويستمر لمدة خمسة ايام، وبصفته نائبا للرئيس سوف يشارك في اجتماعات المجلس التنفيذي للجمعية.
ويشارك في هذا المؤتمر عدد كبير من أطباء جراحة القلب في العالم ويقدم قرابة 250 طبيبا بحوثا علمية في مختلف مجالات جراحة القلب وسيتم في هذا المؤتمر مناقشة آخر المستجدات في جراحة القلب والأوعية الدموية,والجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية تجتمع كل سنتين في بلد من بلدان العالم وهذا الاجتماع هو الرابع والعشرون منذ ثمان واربعين سنة.
والجدير ذكره بان جامعة هارفارد الامريكية منحت الدكتور الفقيه درجة استاذ بروفيسور وهو اول جراح غير امريكي يحظى بمنح هذه الدرجة.
كما تم ايضا منحه درجة بروفيسور من جامعة لوماليندا الامريكية وكذلك منحه درجة استاذ في كلية الطب بجامعة الملك سعود بالرياض.
كما حصل على عدة أوسمة وهي وسالم الاستحقاق من الدرجة الأولى من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز حفظه الله عام 1986م ووسام الملك عبدالعزيز رحمه الله من الدرجة الرابعة من خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبد العزيز آل سعود حفظه الله عام 1988م ووسام اصحاب الجلالة والسمو رؤساء دول مجلس التعاون الخليجي للعلوم والطب عام 1989م ووسام الاتقان عام 1416ه من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع والطيران والمفتش العام.
كما شارك في عدد من البحوث العلمية والمحاضرات والنشرات في المؤتمرات العالمية والعربية والمحلية كما اختير رئيسا للجمعية العالمية لجراحة القلب والأوعية الدموية للشرق الأوسط وشمال افريقيا وعضوا في مجلس امتحان الكلية الملكية للجراحين بالفترة منذ عام 1986م كما تم اختياره امينا عاما للجمعية العربية للقلب منذ عام 1988م.
طبيب يستحق أن نفتخر به وبإنجازاته .
منقول