Star_Fire
25-01-2005, 11:51 PM
25-1-2005
(الإسلام اليوم، فرانس برس)
انهالت أكثر من عشرين صاروخاً من نوع كاتيوشا على مطار بغداد الدولي الذي تتخذه القوات الأمريكية قاعدة لها ظهر أمس الإثنين مما أدى إلى إرباك عملية النقل الجوي أمام قوات الاحتلال في المطار.
وأكدت مصادر من داخل مطار بغداد أن الرحلات الجوية أوقفت لأكثر من أربعة ساعات بسبب الصواريخ التي انهالت على المطار وتحديداً عن نقطة التفتيش إلا أن المصدر لم يوضح ما إذا كان هناك إصابات تذكر.
وكان وزير دفاع حكومة العمالة حازم الشعلان على متن إحدى طائرتين للملكية الاردنية لم تتمكنا من الهبوط في مطار بغداد وعادتا ادراجهما أمس الاثنين، حسبما اكد مقربون من الشعلان.
وقد عادت رحلتان تابعتان لطيران الملكية الاردنية ادراجهما أمس الاثنين بسبب (إشكالات أمنية) حسبما اعلن مسؤول في الشركة.
وقال المسؤول (لأسباب أمنية، لم يسمح برج المراقبة لطائرتين تابعتين للشركة من الهبوط في مطار بغداد) موضحا ان السبب هو وجود (اشكالات امنية في محيط المطار لا نعرف طبيعتها).
وقال (ما نعرفه هو ان الامتناع عن الهبوط حصل لأسباب أمنية لكننا لسنا موجودين هناك لنعرف السبب: هل هو تهديد ام قتال ام قصف؟ كل ما نعرفه هو ان الطائرتين عادتا ادراجهما الى عمان).
(الإسلام اليوم، فرانس برس)
انهالت أكثر من عشرين صاروخاً من نوع كاتيوشا على مطار بغداد الدولي الذي تتخذه القوات الأمريكية قاعدة لها ظهر أمس الإثنين مما أدى إلى إرباك عملية النقل الجوي أمام قوات الاحتلال في المطار.
وأكدت مصادر من داخل مطار بغداد أن الرحلات الجوية أوقفت لأكثر من أربعة ساعات بسبب الصواريخ التي انهالت على المطار وتحديداً عن نقطة التفتيش إلا أن المصدر لم يوضح ما إذا كان هناك إصابات تذكر.
وكان وزير دفاع حكومة العمالة حازم الشعلان على متن إحدى طائرتين للملكية الاردنية لم تتمكنا من الهبوط في مطار بغداد وعادتا ادراجهما أمس الاثنين، حسبما اكد مقربون من الشعلان.
وقد عادت رحلتان تابعتان لطيران الملكية الاردنية ادراجهما أمس الاثنين بسبب (إشكالات أمنية) حسبما اعلن مسؤول في الشركة.
وقال المسؤول (لأسباب أمنية، لم يسمح برج المراقبة لطائرتين تابعتين للشركة من الهبوط في مطار بغداد) موضحا ان السبب هو وجود (اشكالات امنية في محيط المطار لا نعرف طبيعتها).
وقال (ما نعرفه هو ان الامتناع عن الهبوط حصل لأسباب أمنية لكننا لسنا موجودين هناك لنعرف السبب: هل هو تهديد ام قتال ام قصف؟ كل ما نعرفه هو ان الطائرتين عادتا ادراجهما الى عمان).