moom light
26-01-2005, 06:21 PM
فكاهة من نوع مختلف
هذه الأيام أخذت أروج أن المجتمع السعودي تغير أخذ يتحرك في اتجاهات مختلفة ، وأن تلك السمة الطاغية عليه في التحفظ من أبداء ر آية بصراحة ووضوح زالت في موقع مختلفة ، وأن ثمة ملاحظات جديرة بالتوقف عندها كثيرا وهي أنه غدا مجتمعا يضحك من ظروفه الاجتماعية ودخل في منافسة مع الشعب المصري في حبك النكت وتحويل الظروف ألمحيطه به إلى مادة للضحك .
والمجتمع السعودي تنطبق عليه قواعد المجتمعات التي ظلت لفترة طويلة في عزلة حتى إذا وجدة نفسها في مواجهة مباشرة مع التواصل مع الآخرين تحرك لاستقبال المتغير ، ولهذا أخذت طبقات المجتمع في التكيف وقبولا ما لم يكن مقبولا من قبل ، ومن الأمور التي مازلت في مجال أخذ ورد ، قيادة المرأة للسيارة ، فهناك المؤيدون والرافضون ، ويحمل المؤيدون أسبابا وجيهة سواء أكانت دينية أو أجماعية أو اقتصادية وتقف الفئة المعارضة موقفا متخوفاً من انفلات السبحة وتناثر حباتها دفعة واحدة وهؤلاء يتشددون في المنع مغلقين الباب درأ للشبهات .
ولأن المجتمع غدا يستملح التنكيت على كل ما يمر به ، لا أعرف من هو الشخص الذي جلس ليكتب عن فوائد قيادة المرأة للسيارة يقوم بنشرها عبر رسائل الجوال من الجميل انه تحمل الموقفين معا بشكل مبطن يقرأ وفق وجهة نظر القارئ لهذه القيادة
فرسالة الجوال تقول إن نتائج سياقة المرأة تحقق :
في حال قامت المرأة بقيادة السيارة فأن نسبة سعودة الوظائف في لمحطات البنزين ستكون 100%
ارتفاع نسبة المتبرعين في خدمات السيارات على الشوارع واستعداد بعضهم للبقاء احتياطيا حتى يحين الاستعانة به
انتشار الشباب على الخطوط لتقديم خدمات إصلاح " الكفرات " وسحب السيارات
اشتغال الشباب في غسل السيارات الخاصة بالسيدات
في حالة سياقة المرأة للسيارة سترفع حالات التهذيب إلى أعلى درجة ولن تكون هناك مشاجرات بسبب إيقاف سيدة بسيارتها لحجز بقية السيارات المنتظرة
ارتفاع نسبة تأخر الشباب في العودة لمنازلهم ويعود السبب انتظارهم لكي تخلو الشوارع من المارة ......
تحول الشباب إلى بنشريين وميكانيكيين ولن يستمر بقاء لون العجلات أسود لأن طلبات السيدات ستغير هذا اللون إلى الفوشي أو ما يتناسب مع بزتها
هذه بعض التعليقات التي كانت تحتوي الرسائل ، لقد جعلو من الموضوع موضع سخرية وضحك برغم جدية الموضوع
اوريد تعليق آخر
هذه الأيام أخذت أروج أن المجتمع السعودي تغير أخذ يتحرك في اتجاهات مختلفة ، وأن تلك السمة الطاغية عليه في التحفظ من أبداء ر آية بصراحة ووضوح زالت في موقع مختلفة ، وأن ثمة ملاحظات جديرة بالتوقف عندها كثيرا وهي أنه غدا مجتمعا يضحك من ظروفه الاجتماعية ودخل في منافسة مع الشعب المصري في حبك النكت وتحويل الظروف ألمحيطه به إلى مادة للضحك .
والمجتمع السعودي تنطبق عليه قواعد المجتمعات التي ظلت لفترة طويلة في عزلة حتى إذا وجدة نفسها في مواجهة مباشرة مع التواصل مع الآخرين تحرك لاستقبال المتغير ، ولهذا أخذت طبقات المجتمع في التكيف وقبولا ما لم يكن مقبولا من قبل ، ومن الأمور التي مازلت في مجال أخذ ورد ، قيادة المرأة للسيارة ، فهناك المؤيدون والرافضون ، ويحمل المؤيدون أسبابا وجيهة سواء أكانت دينية أو أجماعية أو اقتصادية وتقف الفئة المعارضة موقفا متخوفاً من انفلات السبحة وتناثر حباتها دفعة واحدة وهؤلاء يتشددون في المنع مغلقين الباب درأ للشبهات .
ولأن المجتمع غدا يستملح التنكيت على كل ما يمر به ، لا أعرف من هو الشخص الذي جلس ليكتب عن فوائد قيادة المرأة للسيارة يقوم بنشرها عبر رسائل الجوال من الجميل انه تحمل الموقفين معا بشكل مبطن يقرأ وفق وجهة نظر القارئ لهذه القيادة
فرسالة الجوال تقول إن نتائج سياقة المرأة تحقق :
في حال قامت المرأة بقيادة السيارة فأن نسبة سعودة الوظائف في لمحطات البنزين ستكون 100%
ارتفاع نسبة المتبرعين في خدمات السيارات على الشوارع واستعداد بعضهم للبقاء احتياطيا حتى يحين الاستعانة به
انتشار الشباب على الخطوط لتقديم خدمات إصلاح " الكفرات " وسحب السيارات
اشتغال الشباب في غسل السيارات الخاصة بالسيدات
في حالة سياقة المرأة للسيارة سترفع حالات التهذيب إلى أعلى درجة ولن تكون هناك مشاجرات بسبب إيقاف سيدة بسيارتها لحجز بقية السيارات المنتظرة
ارتفاع نسبة تأخر الشباب في العودة لمنازلهم ويعود السبب انتظارهم لكي تخلو الشوارع من المارة ......
تحول الشباب إلى بنشريين وميكانيكيين ولن يستمر بقاء لون العجلات أسود لأن طلبات السيدات ستغير هذا اللون إلى الفوشي أو ما يتناسب مع بزتها
هذه بعض التعليقات التي كانت تحتوي الرسائل ، لقد جعلو من الموضوع موضع سخرية وضحك برغم جدية الموضوع
اوريد تعليق آخر