Ceaser
31-01-2005, 04:31 AM
أكد متحدث باسم اوبك أن المنظمة اتفقت على التخلي عن النطاق السعري المستهدف لسلة خاماتها بين 22 و 28 دولارا للبرميل.
وقال إنه جرى تعليق العمل بالنطاق بشكل مؤقت. وبدأت اوبك العمل رسميا بالنطاق السعري في مارس اذار عام 2000.
وذكر مندوب في «أوبك» ان المنظمة قد تتفق على نطاق سعري جديد لخاماتها في وقت لاحق من هذا العام.
وبدأ وزراء نفط منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) اجتماعا مغلقا لهم في فيينا امس وسط توافق في الرأي بالحفاظ
على سقف الانتاج الحالي دون تغيير بسبب اسعار النفط المرتفعة.
وينتظر ان يتبنى الوزراء خلال اجتماعهم توصيات لجنة مراقبة السوق الوزارية بعدم خفض الانتاج في الوقت الراهن
والانتظار حتى عقد الاجتماع القادم في ايران في الـ 16 من الشهر المقبل.
والقت الانتخابات العراقية وموجة البرد الحالية في اجزاء من الولايات المتحدة واوروبا بظلالها على اجتماع «أوبك» حيث
قال عدد من وزراء المنظمة ان سحب كميات من الانتاج في مثل هذه الظروف الاستثنائية قد يؤدي الى مزيد من
الارتفاع في اسعار النفط وبالتالي الاضرار بالاقتصاد العالمي و المستهلكين.
وقالت مصادر «أوبك» في فيينا ان اجتماعها الحالي لن يستمر سوى عدة ساعات نظرا لعدم وجود خلاف على مسألة
ابقاء الحصص الانتاجية عند مستوى 27 مليون برميل في اليوم. غير ان رئيس «أوبك» وزير الطاقة الكويتي الشيخ
احمد الفهد الاحمد الصباح شدد على ضرورة تقييد الدول الاعضاء بقرار القاهرة الشهر الماضي بسحب مليون برميل
من الفائض الانتاجي في السوق. من جهتها قالت مصادر مطلعة في المنظمة ان وزراء النفط سيكتفون بجلسة مغلقة
وينهون اجتماعهم بعد ان كان مقررا ان تكون هناك جلسة ثانية مفتوحة مثلما جرت العادة في السابق.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله الا أنت استغفرك وأتوب اليك
رابط المصدر (http://www.alriyadh.com/2005/01/31/article35209.html)
وقال إنه جرى تعليق العمل بالنطاق بشكل مؤقت. وبدأت اوبك العمل رسميا بالنطاق السعري في مارس اذار عام 2000.
وذكر مندوب في «أوبك» ان المنظمة قد تتفق على نطاق سعري جديد لخاماتها في وقت لاحق من هذا العام.
وبدأ وزراء نفط منظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) اجتماعا مغلقا لهم في فيينا امس وسط توافق في الرأي بالحفاظ
على سقف الانتاج الحالي دون تغيير بسبب اسعار النفط المرتفعة.
وينتظر ان يتبنى الوزراء خلال اجتماعهم توصيات لجنة مراقبة السوق الوزارية بعدم خفض الانتاج في الوقت الراهن
والانتظار حتى عقد الاجتماع القادم في ايران في الـ 16 من الشهر المقبل.
والقت الانتخابات العراقية وموجة البرد الحالية في اجزاء من الولايات المتحدة واوروبا بظلالها على اجتماع «أوبك» حيث
قال عدد من وزراء المنظمة ان سحب كميات من الانتاج في مثل هذه الظروف الاستثنائية قد يؤدي الى مزيد من
الارتفاع في اسعار النفط وبالتالي الاضرار بالاقتصاد العالمي و المستهلكين.
وقالت مصادر «أوبك» في فيينا ان اجتماعها الحالي لن يستمر سوى عدة ساعات نظرا لعدم وجود خلاف على مسألة
ابقاء الحصص الانتاجية عند مستوى 27 مليون برميل في اليوم. غير ان رئيس «أوبك» وزير الطاقة الكويتي الشيخ
احمد الفهد الاحمد الصباح شدد على ضرورة تقييد الدول الاعضاء بقرار القاهرة الشهر الماضي بسحب مليون برميل
من الفائض الانتاجي في السوق. من جهتها قالت مصادر مطلعة في المنظمة ان وزراء النفط سيكتفون بجلسة مغلقة
وينهون اجتماعهم بعد ان كان مقررا ان تكون هناك جلسة ثانية مفتوحة مثلما جرت العادة في السابق.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا اله الا أنت استغفرك وأتوب اليك
رابط المصدر (http://www.alriyadh.com/2005/01/31/article35209.html)