المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اول امرأة سعودية لاتقرأ اللي تحته ادخل بسرعة ...



الخبير 2004
01-02-2005, 09:05 AM
فتاة سعودية تقود سيارة في شوارع الرياض ! متحدية الأنظمة والتقاليد ؟
موظفة في دائرة حكومية .
وكعادة النساء يحبون عملهم أكثر من حبهم لأزواجهم ! .
في العادة زوجها يوصلها إلى عملها ؟
اليوم الزوج مريض ؟ تسائلة ما الحيلة ؟ لابد أن تذهب !
خرجت إلى الشارع تبحث عن سائق الأجرة ؟ لا أحد ؟
عادة إلى البيت فكرة وقدرت !

الشيطان همس في إذنها ! .
لم لا تقودي السيارة ؟ فأنت بارعة في القيادة ؟
ألم تقودي السيارة خارج المملكة !
ألم تملكي رخصة قيادة صادرة من البحرين ؟ بلى ! .
ما المانع ؟ الزوج متفتح ! وما الذي سيحصل ؟ لاشيء ! .
التقطت مفاتيح اللكزس ، أدارت المحرك ! شعرت بالنشوة ! اليوم أنا فعلا امرأة ! .
لبست البرقع ، سمت الله ، وعلى بركة الشيطان بدأ التمرد ! .
شوارع الحارة خالية ، الإجازة بدأت ، معظم الناس نيام ؟
هي تسكن شمال الرياض وتقصد وسط الرياض .
سلكت طريق الملك فهد ؟ لا زحام ! تسير في المسار الأيسر وبسرعة سبعين كلم

شيئاً فشيئاً بدأ الزحام حين قربت وسط الرياض بدأ التوتر وبدأت نظرات تأكلها ؟
السيارات من خلفها ينبهونها بأنوار السيارة وآخرين بالمنبه ؟
ما الخطب ؟ هل فعلت جرماً ! أخطأت وسارت في المسار الأيسر وعطلت السير ! .
هي امرأة لم تفهم أعاقها البرقع! ألقت به ووضعت اللثام! زاد التوتر
وبدأ العرق يتصبب
وبدأ الكحل يسيل ! والمكياج يسيح ! قررت فجأة ؟ أن تخرج من هذا الزحام !
سلكت أول مخرج وسارت قليلاً ؟ توقفت عند الإشارة تلتقط أنفاسها ؟ .
أخرجت العدة وفي خجل بدأت تعيد ما فقدت !
الناس يرمقونها ! هذا يسب ، وهذا يشتم ، وهذا يضحك . وهذا غير مصدق ! وهي في موقف لا تحسد عليه ؟

سلكت طريق التخصصي ! .
من حسن حضها أنه لا يوجد مراهقين وإلا لأصبح الوضع لا يطاق ؟ .
ملاحقات ومعاكسات وهي حال شوارع الرياض منتصف الليل
حتى أصبحت هواية محببة.
للفتيات تركب مع السائق وتتلذذ بمنظر الشباب يلاحقونها من شارع إلى شارع
ولو رأوا وجهها لقالوا ما يغثك؟
بدأت الحالة الطبيعة تعود لها ،
فجأة ومن شارع جانبي خرج عليها سائق الأجرة الخاصة
لم تجدي الفرامل ؟ وقع الذي لم تحسب حسابه ؟ لقد حطم الجانب الأيمن للسيارة ؟ أبواب اللكزس دمرت .
لم تصدق ما يحدث ولم تغادر السيارة ؟ بدا البكاء كعادة النساء ! .
نزل سائق الأجرة وهو بنغلاديشي ؟ كلم المرأة ! ، لم يصدق السائق ما يرى ؟ .
قال لها سأتصل بالمرور ؟ قالت لا ! اذهب فقد سامحتك ؟
فكر البنغلاديشي؟ إنها فرصته في مساومتها ! ، أصر على المرور !
أصرت على الرفض .
أخيراً ! تصالحا ؟ دفعت له ألف ريال لتشتري سكوته وهو المخطأ ، كرم نسائي ! .
ذهب السائق بألف ريال

بقيت هي في السيارة تصطك رجلاها وتنتفض يداها ؟ يا للهول !
لم تعد قادرة على القيادة
بدأت تشجع نفسها ! أنت اليوم رجل ! .
قادة سيارتها وسلكت طريقاً جانبي أسرعت قليلاً .
لم تنتبه ! مطب قوي لم تتحكم في السيارة ؟
أصبحت كالريشة تتقاذفها الرياح ؟
انحرفت السيارة ! اتجهت إلى الرصيف ! .
رجل أفغاني كبير الجسم يسير على الرصيف .
حاول تفاديه ! ، وقعت الكارثة ، سقط الرجل مضجر بدمائه .
نزلت من السيارة محاولة إسعافه ! وهي تبكي لا تكاد تمشي من قوة ما أصابها
حاولت حمله لإنقاذه لكن هيهات وأنا لها ذلك ؟
لم تتحمل منظر الدماء ؟ أغمي عليها ! تجمع الناس حولها .
احد الشباب من خبثه ! وضع يده على صدرها يتحسس نبضات قلبها ؟ .
كان يكفيه الرسغ لكنه خبث الشباب .
صاح آخر ، تأكد من تنفسها ؟ .
تطوع أحد الشباب ومن خبثه لإجراء تنفس صناعي لها ! .
احد الأخيار تله من قفاه قبل أن يبدأ ! .
المرأة مغمى عليها فقط ؟ أفاقوها برشها بالماء .
بدأ البكاء . والناس من حولها يهدؤون روعها .
انكشف وجهها ، الشعر ، قليلاً من الجسد .
الرجل بخير ؟ هو فقط حاول تفادي السيارة اصطدم بالجدار ، سقط على الأرض أجلسوها

تحاملت على نفسها ! وقادة سيارتها المحطمة ؟
لم تعد تقوى على القيادة ! جسدها منهك ؟ لم تستطع إكمال المشوار .
أوقفت السيارة ؟ أوقفت سيارة أجره ؟
إلى أين يا أخت ؟ لم تتذكر شيء كعادة النساء على النسيان .
تدخل المطبخ لغرض وتخرج لأنها لم تتذكر ! ماذا تريد بدأت تتنفس الصعداء

أخذت الجوال ! لم تعد حتى تتذكر أسماء زميلاتها !؟ .
تفحصت ذاكرة الجوال رقماً رقما !
أخيرا عثرت عليها ؟ اتصلت على زميلتها ، أشعر بالتعب قدمي لي إجازة ! .
استرخت قليلاً ؟ حدثت نفسها ؟

عاد بها سائق الأجرة إلى منزلها وبالكاد تذكرت أين تسكن .
طرقت الباب بقوة خرج زوجها مذعوراً ؟
احتضنها وهي تبكي مغمضة العينين ! .
ماذا حدث لك ؟ قومي لقد تأخرت على العمل ؟
فتحت عيناها تأملت غرفت النوم ؟ لا تكاد تصدق ؟
حلم فضيع !!!!!!!!

التوبة التوبة ؟ فليس الذكر كالأنثى ، فليس الذكر كالأنثى ، فليس الذكر كالأنثى

تحيااااااااااااااتي لكل الفتياااااااااااااااااات::biggthump


ملطووووووووووش

ميستي
01-02-2005, 09:35 AM
هلا وغلا

قصة حليوة مشكور عليها .. وصدق قيادة السيارة شيء

أنا يوم سقت سيارة في الملاهي صقعت < تعبجني ذي الكلمة
صقعت ومااشوف إلا الدم و اختي الصغيره انتفخوو براطمها :dong: .. يوم كنت اسوقها كنت متغطيه

مش متنقبله .. الرؤيا كانت واضحة أشوف بس الأرتطام كان قوي .. هاذي سيارة لعبة مو حقيقية :jester: .. اما الحقيقية فهاذي في احلامي
إذا ركبتها ماعرف أوقفهااا وتجلس تمشي وتكسر كل شيء وتقتل الناس ومااهي براضية تتوقف أو تتكسر

او حتى اموووت أو اصحى من هل حلم :uicon10: لكن بيني وبينك

لمن أشوف أنشغال ابوي و معاملة أخوي الزفت لمن نركب معاه السيارة :argh: .. أتمنى لو كنت أسوق بس عشان ماااحتاج أني أركب معاه

مايمر على احد إلا وسبه و لعن فيه :o بجد يقهر ولا إلي يتكلم يذبحه ودايم يسرع و إذا عصب علينا جلس يهز بالسيارة يخليها ترقص :vereymad: .. الله يخلي أبوي لنا بس :canabis:

heardy boy
01-02-2005, 10:03 AM
ههههههههه

مشكور أخوي


سويتلها فلم رعب مش حلم :biggrin: :biggrin:

Ultralest
01-02-2005, 10:16 AM
ههههههههههههه
حلوة ^^

لم تتحمل منظر الدماء ؟ أغمي عليها ! تجمع الناس حولها .
احد الشباب من خبثه ! وضع يده على صدرها يتحسس نبضات قلبها ؟ .
كان يكفيه الرسغ لكنه خبث الشباب .
صاح آخر ، تأكد من تنفسها ؟ .
تطوع أحد الشباب ومن خبثه لإجراء تنفس صناعي لها ! .
احد الأخيار تله من قفاه قبل أن يبدأ ! . احم اححححم :scratchch

Pr.Game
01-02-2005, 02:48 PM
يصلح فيلم مرعب ..><
مشكور على القصة الحلوة ^^.

الخبير 2004
01-02-2005, 04:30 PM
ميستي


الله يعينك ..................... وترا يمدحون اليموزين :D




البقية

يلا القصة من عندى دور لمخرج وممثلين

المكاويه
01-02-2005, 04:33 PM
هههههههههههههههههههه

مرررررره لزيزه القصه

جنان:D

لكن قريبه للواقع

لو انها حصلت مثلا

و اكيد كلامك سليم

المرأة لها اختصاصاتها و الرجل له اختصاصاته

ما ينفع نعمل البحر طحينه:09:

و لا ايش رأيك؟؟؟

ثانكس:)

UUNUU
01-02-2005, 06:49 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

احب ان انبّه ان كاتب القصّه يدسّ السمّ بالعسل !


الزوج متفتح !

ترك الزوجه تخرج لوحدها من غير محرم لايسمى تفتّح ، بل هو دياثه


اليوم أنا فعلا امرأة !

هل اصبحت امرأة لأنها تقود سيّاره ؟!!

الا ترون انه تلميح على ان منع المرأه من قيادة السياره ينقصها حق من حقوقها


أعاقها البرقع!

هنا يظهر الكاتب ان البرقع يسبب إزعاج وإعاقه للمرأه



------------------------------
انا اعلم ان الــ الخبير 2004 لم ينتبه ، وإلا لمى نقل الموضوع ، فأرجو ان ننتبه لمثل هذه الامور :)

الهدوء المزعج
01-02-2005, 07:03 PM
الف شكر على التوضيح يا UUNUU

الخبير 2004
01-02-2005, 08:32 PM
با ابوي لا تدقق انا اقصد التسلية بس :D

وبعدين هذى شغل ( نسخ لصق )

(( فيصل ))
01-02-2005, 10:53 PM
هههههههههههههه
حلوة مشكوووووور أخوي الخبير

ONE_-_LOVE
02-02-2005, 06:45 AM
مشكور أخوي بس آخ لو كانت القصة حقيقة لكان في أكشن و إثارة .................................

:biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump :biggthump

Fly_Batman
02-02-2005, 02:44 PM
هههههههههههه صراحة حلوة منك أخوي العزيز..^^

حاولت حمله لإنقاذه لكن هيهات وأنا لها ذلك ؟
لم تتحمل منظر الدماء ؟ أغمي عليها ! تجمع الناس حولها .
احد الشباب من خبثه ! وضع يده على صدرها يتحسس نبضات قلبها ؟ .
كان يكفيه الرسغ لكنه خبث الشباب .
صاح آخر ، تأكد من تنفسها ؟ .
تطوع أحد الشباب ومن خبثه لإجراء تنفس صناعي لها ! .
احد الأخيار تله من قفاه قبل أن يبدأ ! .
المرأة مغمى عليها فقط ؟ أفاقوها برشها بالماء .
بدأ البكاء . والناس من حولها يهدؤون روعها .
انكشف وجهها ، الشعر ، قليلاً من الجسد .
الرجل بخير ؟ هو فقط حاول تفادي السيارة اصطدم بالجدار ، سقط على الأرض أجلسوها
:p اعوذ بالله.. :boggled:
وومشكوور اخوي العزيز على القصة..^^

DarkLake
02-02-2005, 03:24 PM
القصة حلوة و مفيدة

لكن الهندي هذا يا أنا حقدت عليه ....

الذكر و الأنثى لكل منهم أمتيازاته الخاصة و بحدوث خلل فيها يحدث خلل في المجتمع

على العموم شكر على القصة الممتعة