TRY NO RACE
07-02-2005, 11:53 AM
--------------------------------------------------------------------------------
تبرئة ضابط صهيوني مزق برصاصاته جثة طفلة فلسطينية شهيدة
عام :الوطن العربي :الاثنين 28 ذو الحجة 1425هـ - 7 فبراير 2005 م آخر تحديث 11:45 ص بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: أعلن مسؤول عسكري صهيوني أنه تم إطلاق سراح ضابط صهيوني بعد أن كان قد ألقي القبض عليه بتهمة
اغتيال طفلة فلسطينيّة تبلغ من العمر 13 سنة أثناء إحدى مداهمات جيش الاحتلال.
وذكر المسؤول الصهيوني أن قاضيًا عسكريًا أمر بإطلاق سراح الملازم أوّل آر، بعد أن أنكر أحد الشهود في القضية اتهام
الضابط الصهيوني بأنه أطلق نيران سلاحه على الطفلة الفلسطينية مرتين متتاليتين.
ووفقًا لصحيفة نيويورك بوست فإن ذلك الضابط كان مسؤولاً عن مجموعة من جنود جيش الاحتلال أطلقوا نيرانهم على
الطفلة الفلسطينية إيمان الحمص بزعم أنها اقتربت من موقع مراقبة عسكري صهيوني في مخيم رفح للاجئين في الخامس من
أكتوبر الماضي.
وادعى الجنود الصهاينة أنهم اعتقدوا أن الطفلة الفلسطينية كانت تقوم بزرع قنبلة، رغم أن أسرتها أكدت أنها كانت في طريقها
للمدرسة.
وبحسب الاتهامات التي وجهت للضابط الصهيوني قائد المجموعة فإنه كان قد اقترب من جسد الطفلة وأطلق مزيدًا من
الرصاصات على جثتها بعد استشهادها، وأكدت المصادر الطبية الفلسطينية أن الضابط الصهيوني أطلق من سلاحه بعد
استشهاد الطفلة أكثر من 15 رصاصة، ما أدى إلى تمزيق جثتها.
تبرئة ضابط صهيوني مزق برصاصاته جثة طفلة فلسطينية شهيدة
عام :الوطن العربي :الاثنين 28 ذو الحجة 1425هـ - 7 فبراير 2005 م آخر تحديث 11:45 ص بتوقيت مكة
مفكرة الإسلام: أعلن مسؤول عسكري صهيوني أنه تم إطلاق سراح ضابط صهيوني بعد أن كان قد ألقي القبض عليه بتهمة
اغتيال طفلة فلسطينيّة تبلغ من العمر 13 سنة أثناء إحدى مداهمات جيش الاحتلال.
وذكر المسؤول الصهيوني أن قاضيًا عسكريًا أمر بإطلاق سراح الملازم أوّل آر، بعد أن أنكر أحد الشهود في القضية اتهام
الضابط الصهيوني بأنه أطلق نيران سلاحه على الطفلة الفلسطينية مرتين متتاليتين.
ووفقًا لصحيفة نيويورك بوست فإن ذلك الضابط كان مسؤولاً عن مجموعة من جنود جيش الاحتلال أطلقوا نيرانهم على
الطفلة الفلسطينية إيمان الحمص بزعم أنها اقتربت من موقع مراقبة عسكري صهيوني في مخيم رفح للاجئين في الخامس من
أكتوبر الماضي.
وادعى الجنود الصهاينة أنهم اعتقدوا أن الطفلة الفلسطينية كانت تقوم بزرع قنبلة، رغم أن أسرتها أكدت أنها كانت في طريقها
للمدرسة.
وبحسب الاتهامات التي وجهت للضابط الصهيوني قائد المجموعة فإنه كان قد اقترب من جسد الطفلة وأطلق مزيدًا من
الرصاصات على جثتها بعد استشهادها، وأكدت المصادر الطبية الفلسطينية أن الضابط الصهيوني أطلق من سلاحه بعد
استشهاد الطفلة أكثر من 15 رصاصة، ما أدى إلى تمزيق جثتها.