Loewe
10-02-2005, 07:58 PM
http://gm-master.com/images/general/1108057161.jpg
سوني و توشيبا و IBM كشفا عن حاسوب عملاق جديد"Super Computer" يحتوي على رقاقة المعالج الجديد "الخلية Cell" في يوم الاثنين السابق ,الذي يمكن إن يعرقل هيمنة آنتل في صناعة الحاسوب و المعالجات و يغير طبيعة الترفيه الرقمية.
رقاقة الخلية سوف تستعمل أولاً في البلاي ستيشن 3 وهو جهاز سوني الجديد للجيل القادم من الاجهزة , وأيضاً تخطط توشيبا لأستعمال الخلية في أجهزة التلفزيون الرقمية و IBM تخطط أيضاً لوضعه مستقبلاً في سيرفرات او خادمات الحاسوب و بالاضافة إلى ذلك تشغيله في حاسبات محطات العمل " Work Stations".
ويتحدث الشركاء عن إن قطعة معالج الخلية من الممكن أن تقذف مهام إستعمال الحاسبات المتعددة وبشكلاً بطئ أو آني, عندها سوف يكون المعالج أقوى وبعشر مرات من آخر رقائق شركة انتل,التقنية ممكن إن تضغط و تحزم قوة الحاسب العملاق"Super Computer" في الاجهزة المحمولة باليد كجهاز البلاي ستيشن بورتبل مثلاً.
وهذا يعني ان المستهلكين سيكونون قادرين على شراء جهاز تستطيع إن تشغل و تدير ألعاب فيديو جيمز بواقعية جداً بحيث يشعر لاعبون بانهم داخل العالم المتحرك كمثل أفلام شركة بيكسار أو نستطيع القول مثل فيلم شيرك 2 "Shrek2"
وقد قال محلل المؤسسة Envisioneering الاستشارية ريتشارد ديورتي "هذه طلقة عبر القوس لشركة آنتل"
وأضاف "آنتل مازالت تستعمل الهندسة المعماريةالتي استطعت عبرها من إنتاج رقاقة الحاسب" و أخذ ريتشارد يمتدح الخلية قالاً "تأتي الخلية من ورقة نظيفة, حيث إن المهندسون كان عندهم الحرية لتصميم من البداية لأجهزة و محركات المكائن التي تعالج الصور".
وذكر المحللون في يوم الاثنين عن إن تصميم الخلية سوف يخطو خطوات متقدمة للامام في هندسة الحاسوب المعمارية , وذلك بسبب توازن السرعة و المرونة بالاضافة إلى الاستهلاك الكهربائي المنخفض.
--Ioden
سوني و توشيبا و IBM كشفا عن حاسوب عملاق جديد"Super Computer" يحتوي على رقاقة المعالج الجديد "الخلية Cell" في يوم الاثنين السابق ,الذي يمكن إن يعرقل هيمنة آنتل في صناعة الحاسوب و المعالجات و يغير طبيعة الترفيه الرقمية.
رقاقة الخلية سوف تستعمل أولاً في البلاي ستيشن 3 وهو جهاز سوني الجديد للجيل القادم من الاجهزة , وأيضاً تخطط توشيبا لأستعمال الخلية في أجهزة التلفزيون الرقمية و IBM تخطط أيضاً لوضعه مستقبلاً في سيرفرات او خادمات الحاسوب و بالاضافة إلى ذلك تشغيله في حاسبات محطات العمل " Work Stations".
ويتحدث الشركاء عن إن قطعة معالج الخلية من الممكن أن تقذف مهام إستعمال الحاسبات المتعددة وبشكلاً بطئ أو آني, عندها سوف يكون المعالج أقوى وبعشر مرات من آخر رقائق شركة انتل,التقنية ممكن إن تضغط و تحزم قوة الحاسب العملاق"Super Computer" في الاجهزة المحمولة باليد كجهاز البلاي ستيشن بورتبل مثلاً.
وهذا يعني ان المستهلكين سيكونون قادرين على شراء جهاز تستطيع إن تشغل و تدير ألعاب فيديو جيمز بواقعية جداً بحيث يشعر لاعبون بانهم داخل العالم المتحرك كمثل أفلام شركة بيكسار أو نستطيع القول مثل فيلم شيرك 2 "Shrek2"
وقد قال محلل المؤسسة Envisioneering الاستشارية ريتشارد ديورتي "هذه طلقة عبر القوس لشركة آنتل"
وأضاف "آنتل مازالت تستعمل الهندسة المعماريةالتي استطعت عبرها من إنتاج رقاقة الحاسب" و أخذ ريتشارد يمتدح الخلية قالاً "تأتي الخلية من ورقة نظيفة, حيث إن المهندسون كان عندهم الحرية لتصميم من البداية لأجهزة و محركات المكائن التي تعالج الصور".
وذكر المحللون في يوم الاثنين عن إن تصميم الخلية سوف يخطو خطوات متقدمة للامام في هندسة الحاسوب المعمارية , وذلك بسبب توازن السرعة و المرونة بالاضافة إلى الاستهلاك الكهربائي المنخفض.
--Ioden