محمودM
10-02-2005, 09:45 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أردت وضع هذا الموضوع لزيادة الأيمان لدي أولا ولدى كل مسلم ومسلمة
وأبتغي منة الأجر أنشاء الله
وهو عن الأعجاز العلمي في القرآن في قصة ذي القرنين
جاءت الآيتان الكريمتان في سورة الكهف اللتان نزلتا في ذي القرنين وهما: {آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني افرغ عليه قطرا فما اسطاعوا أن يظهروه و ما استطاعوا له نقبا}.
وقد الهم الله سبحانه وتعالى ذا القرنين طريقة بناء حاجز بين جبلين مستخدماً فيه بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج ولا يعرف احد مكانه حتى الآن.http://www.55a.net/images/mars/betoon.jpg
الباحثة المصرية المهندسة ليلى عبد المنعم عبد العزيز الخبيرة بإحدى الموسوعات الأمريكية توقفت أمام هاتين الآيتين و تدبرت موقف نزولهما جيدا'' و بعد عدة تجارب توصلت إلى تركيبة جديدة من '' الخرسانة المسلحة '' تقول عنها أنها استخدمت فيها نفس المواد التي اعتمد عليها ذو القرنين في إقامة الحاجز بين الجبلين من احد منتجات البترول مضافا'' إليه الحديد المصهر مع الاسفلت فتوصلت الى خلطة شديدة التماسك و لها قدرة على مقاومة الزلازل و عوامل التعرية وغيرها من القوى المؤثرة على المباني مهما بلغت شدتها . وأوضحت انه لإقامة المباني بهذه الخرسانة المبتكرة فإن الأمر يقتضي الاستعانة بالبوتامين والحديد المنصهر, مشيرة إلى أن المصانع المختصة يمكنها بناء هذه الحوائط ثم نقلها بعد ذلك إلى مكان البناء. وفيما يتعلق برأي الدين في الآيات التي استندتhttp://www.55a.net/images/mars/alkarneen.jpg إليها الباحثة يقول المفكر الإسلامي د. زغلول النجار إن ما توصلت إليه الباحثة هو لمحة من لمحات الإعجاز القرآني في العلم و الذي يتكشف لنا يوما'' بعد يوم . وأضاف أن الباحثة استمدت سر تركيبتها من قصة ذي القرنين الذي ألهمه الله استخدام مادة القطران التي اختلف الفقهاء حول تعريفها فقال عنها البعض أنها من النحاس المنصهر بينما عرفها البعض الآخر بأنها احد مشتقات البترول. وأضاف عليها ذو القرنين قطع الحديد المنصهر لتكوين مادة صلبة يستحيل طرقها ثم بنى فوقها السد لحماية القوم من يأجوج و مأجوج. وأكد النجار أن السد من علامات الساعة وسيظل قائما'' حتى قيام الساعة ومكانه مجهول ولن يعرف حتى يظهر يأجوج و مأجوج وقيل إنه ببلاد ما وراء البحار أو بلاد التركستان . وتمنى المفكر الإسلامي المعروف أن تستفيد الجهات المعنية من هذه التركيبة الجديدة و تطبيقها في عمليات البناء في كافة أنحاء مصر .. قال تعالى ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً ) سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المصدر : عثمان النعماني(القاهرة).
http://www.alamany.net/nuke/modules.php?name=News&file=print&sid=43
وأنا نقلته من موقع الأعجاز العلمي http://www.55a.net
أردت وضع هذا الموضوع لزيادة الأيمان لدي أولا ولدى كل مسلم ومسلمة
وأبتغي منة الأجر أنشاء الله
وهو عن الأعجاز العلمي في القرآن في قصة ذي القرنين
جاءت الآيتان الكريمتان في سورة الكهف اللتان نزلتا في ذي القرنين وهما: {آتوني زبر الحديد حتى إذا ساوى بين الصدفين قال انفخوا حتى إذا جعله نارا قال آتوني افرغ عليه قطرا فما اسطاعوا أن يظهروه و ما استطاعوا له نقبا}.
وقد الهم الله سبحانه وتعالى ذا القرنين طريقة بناء حاجز بين جبلين مستخدماً فيه بعض المواد التي تحول دون تأثره بأقوى الزلازل وهو الحاجز الذي يفصل بيننا وبين يأجوج ومأجوج ولا يعرف احد مكانه حتى الآن.http://www.55a.net/images/mars/betoon.jpg
الباحثة المصرية المهندسة ليلى عبد المنعم عبد العزيز الخبيرة بإحدى الموسوعات الأمريكية توقفت أمام هاتين الآيتين و تدبرت موقف نزولهما جيدا'' و بعد عدة تجارب توصلت إلى تركيبة جديدة من '' الخرسانة المسلحة '' تقول عنها أنها استخدمت فيها نفس المواد التي اعتمد عليها ذو القرنين في إقامة الحاجز بين الجبلين من احد منتجات البترول مضافا'' إليه الحديد المصهر مع الاسفلت فتوصلت الى خلطة شديدة التماسك و لها قدرة على مقاومة الزلازل و عوامل التعرية وغيرها من القوى المؤثرة على المباني مهما بلغت شدتها . وأوضحت انه لإقامة المباني بهذه الخرسانة المبتكرة فإن الأمر يقتضي الاستعانة بالبوتامين والحديد المنصهر, مشيرة إلى أن المصانع المختصة يمكنها بناء هذه الحوائط ثم نقلها بعد ذلك إلى مكان البناء. وفيما يتعلق برأي الدين في الآيات التي استندتhttp://www.55a.net/images/mars/alkarneen.jpg إليها الباحثة يقول المفكر الإسلامي د. زغلول النجار إن ما توصلت إليه الباحثة هو لمحة من لمحات الإعجاز القرآني في العلم و الذي يتكشف لنا يوما'' بعد يوم . وأضاف أن الباحثة استمدت سر تركيبتها من قصة ذي القرنين الذي ألهمه الله استخدام مادة القطران التي اختلف الفقهاء حول تعريفها فقال عنها البعض أنها من النحاس المنصهر بينما عرفها البعض الآخر بأنها احد مشتقات البترول. وأضاف عليها ذو القرنين قطع الحديد المنصهر لتكوين مادة صلبة يستحيل طرقها ثم بنى فوقها السد لحماية القوم من يأجوج و مأجوج. وأكد النجار أن السد من علامات الساعة وسيظل قائما'' حتى قيام الساعة ومكانه مجهول ولن يعرف حتى يظهر يأجوج و مأجوج وقيل إنه ببلاد ما وراء البحار أو بلاد التركستان . وتمنى المفكر الإسلامي المعروف أن تستفيد الجهات المعنية من هذه التركيبة الجديدة و تطبيقها في عمليات البناء في كافة أنحاء مصر .. قال تعالى ( وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً ) سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
المصدر : عثمان النعماني(القاهرة).
http://www.alamany.net/nuke/modules.php?name=News&file=print&sid=43
وأنا نقلته من موقع الأعجاز العلمي http://www.55a.net