المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية أول مكافأة للعراقيين بعد الانتخابات: الحكومة تدرس إلغاء البطاقة التموينية



alka2ed_saddam
12-02-2005, 05:24 PM
بدأت الحكومة المؤقتة وكما كان متوقعا في تهيئة العراقيين لالغاء البطاقة التموينية عبر تصريحات عدد من المسؤولين فيها، حيث صرح وزير التخطيط مهدي الحافظ أن قضية مفردات البطاقة التموينية تشكل مسألة ملتهبة للدولة وهي حالة غير طبيعية ورثتها الدولة بسبب ظروف المرحلة السابقة الصعبة، وقال الحافظ في تصريحه الصحافي أن تنسيقا يجري الآن مع وزارة التجارة التي تلعب دورا أساسيا في توفير هذه المواد وذلك لبحث سبل التحرر من البطاقة التموينية، مبينا أن الحالة التي ستعقب الغاء البطاقة التموينية ستتيح للمواطن الاختيار كحالة طبيعية تمارس في كل أنحاء العالم. وجاءت تصريحات وزير التخطيط متزامنة مع اعلان الشركة العامة لأستيراد المواد الغذائية أن كميات الحنطة التي تم تسليمها للمطاحن الحكومية والأهلية لإنتاج الطحين منها بلغت 49% من الكمية المقررة لتوزيعها شهريا ضمن الحصة التموينية والبالغة 315815 طنا، في حين بلغت كمية الرز التي تم توزيعها علي وكلاء المواد الغذائية 23% من الحصة الكلية البالغة 85880 طنا، كما لم يتم توزيع أية كمية من حليب الأطفال ولم يستلم أغلب الوكلاء حصتهم من السكر ومساحيق الغسيل. وكان عدد من المحافظات قد شكت من أنها لم تستلم من مواد الحصة التموينية المقررة لشهر كانون الثاني (يناير) الماضي سوي نصف الكمية المطلوبة ضمن الحصة التموينية وما زال وكلاء المواد الغذائية لم يستلموا بقية المواد المقررة للشهر الماضي رغم بدأ فترة إستلام وجبة شهر شباط (فبراير) الحالي.
وأبدي الكثير من العراقيين مؤخرا مخاوفهم من نية الحكومة لالغاء الحصة التموينية التي يعتبرها العراقيون صمام الأمان للعائلة العراقية علي مراحل، واعتبروا أن تلكؤ الحكومة في تجهيز مواد الحصة من المواد الغذائية خلال الأشهر الأخيرة الماضية وتصريحات وزير التجارة الأخيرة بهذا الخصوص، بمثابة تمهيد لتحقيق هذه الغاية.
وفي أحاديث لعدد من المواطنين في شوارع بغداد لـ القدس العربي أكدوا خلالها أن البطاقة التموينية شكلت ومنذ فرض الحصار الظالم علي العراق عام 1990 صمام الأمان للعائلة العراقية وخاصة العائلات الفقيرة أو ذات الدخل المحدود. فقد أشار السيد محمود العاني الموظف في وزارة التربية أن الرواتب الحالية لا تكاد تسد إلا جزءاً من متطلبات المعيشة المرتفعة والتي تشهد تصاعدا متواصلا كل يوم، وأن العائلة العراقية كانت مطمئنة إلي توفر الحد الأدني من المواد الغذائية المطلوبة شهريا وبالتالي فهي توزع مواردها علي بقية الحاجيات الأساسية مثل الوقود والنقل والكهرباء وباقي إحتياجات العائلة. موضحا أن الغالبية العظمي من العائلات العراقية لا يمكنها تحمل أعباء جديدة ترهق ميزانيتهم المرهقة أصلا من خلال إلغاء البطاقة التموينية.
وتحدث السيد عبد الله علي الموظف المتقاعد أنه لا يستطيع تصور وضع عائلته إذا ألغت الحكومة البطاقة التموينية التي تعودوا عليها كمعين ومساعد في وسط بحر هائج من الأسعار التي لم تستطيع الحكومة الحالية السيطرة عليها طوال السنتين الماضيتين فكيف ستتمكن من التحكم بها إذا ألغت الحصة التموينية وقام التجار المستوردون بفرض الأسعار الجديدة للمواد الغذائية وفق رغباتهم في ظل سياسة الحكومة الحالية في عدم التدخل في السوق، دون أن يستبعد السيد عبد الله كون إلغاء الحصة التموينية وعدم التدخل في مسار الأسعار في السوق هو أحد شروط الانضمام لعضوية مؤتمر التجارة الحرة التي إنضم إليها العراق مؤخرا . وبين أن ظروف العراق تختلف عن دول العالم الأخري وهي حالة غير طبيعية وغير مستقرة وتعم البطالة والعنف وانهيار الأوضاع الأمنية فيها وبالتالي فلا يجوز مقارنتها بالدول الأخري علي الأقل خلال الفترة الحالية ولحين استقرار الأمور، مذكرا أن الحكومة الحالية هي حكومة تسيير أوضاع وليست حكومة منتخبة دائمة ولا يجوز لها أن تتخذ قرارات تتعلق بمعيشة الشعب الا من خلال البرلمان أو أخذ رأي الشعب.
وتساءل السيد عبد الله هل سيكون إلغاء الحكومة للبطاقة التموينية هو مكافأة العراقيين بمناسبة مشاركتهم في الانتخابات التي وعدوهم فيها بالعيش الرغيد وتحقيق الأحلام؟ وتحدثت السيدة خالدة الأسدي الموظفة في وزارة المالية أن زوجها ضابط الدروع في الجيش السابق هو عاطل عن العمل ولا يتقاضي رواتب منذ سنتين ولم يتمكن من إيجاد أي عمل له أو لابنه الذي تخرج من الجامعة قبل عام وأصبحا ضمن جيش البطالة المستشرية في العراق، وكانت الحصة تعين العائلة في تدبر أمور المعيشة حتي أذا لم يكن هناك مورد مالي كاف للعائلة، وأذا قطعت الحكومة عنا الحصة التموينية فكيف سنتصرف وكيف سنجد البديل؟ وتساءلت السيدة الأسدي أين وعود الحكومة عندما جاءت الي السلطة بأنها ستزيد مواد الحصة التموينية وتحسن نوعيتها لمساعدة العراقيين وتعويضهم عن سنوات الفاقة والحاجة السابقة.. وهل أن ذلك كان لمجرد الخداع والتمويه للشعب العراقي كما فعل الأمريكان؟ وأكدت أنها شخصيا وكافة العراقيين سيخرجون الي الشوارع في تظاهرات ولن يهدأوا اذا حاولت الحكومة تنفيذ قرارها بإلغاء الحصة التموينية لأنه سيكون قرار يزيد من معاناة ومصاعب العراقيين ضمن الظروف الحالية

شايف
14-02-2005, 08:00 PM
الف الف مبروك ..... وعقبال رفع اسعار البنزين والديزل ..!!؟

I'm_back
14-02-2005, 08:43 PM
بدأت الحكومة المؤقتة وكما كان متوقعا في تهيئة العراقيين لالغاء البطاقة التموينية عبر تصريحات عدد من المسؤولين فيها، حيث صرح وزير التخطيط مهدي الحافظ أن قضية مفردات البطاقة التموينية تشكل مسألة ملتهبة للدولة وهي حالة غير طبيعية ورثتها الدولة بسبب ظروف المرحلة السابقة الصعبة، وقال الحافظ في تصريحه الصحافي أن تنسيقا يجري الآن مع وزارة التجارة التي تلعب دورا أساسيا في توفير هذه المواد وذلك لبحث سبل التحرر من البطاقة التموينية، مبينا أن الحالة التي ستعقب الغاء البطاقة التموينية ستتيح للمواطن الاختيار كحالة طبيعية تمارس في كل أنحاء العالم. وجاءت تصريحات وزير التخطيط متزامنة مع اعلان الشركة العامة لأستيراد المواد الغذائية أن كميات الحنطة التي تم تسليمها للمطاحن الحكومية والأهلية لإنتاج الطحين منها بلغت 49% من الكمية المقررة لتوزيعها شهريا ضمن الحصة التموينية والبالغة 315815 طنا، في حين بلغت كمية الرز التي تم توزيعها علي وكلاء المواد الغذائية 23% من الحصة الكلية البالغة 85880 طنا، كما لم يتم توزيع أية كمية من حليب الأطفال ولم يستلم أغلب الوكلاء حصتهم من السكر ومساحيق الغسيل. وكان عدد من المحافظات قد شكت من أنها لم تستلم من مواد الحصة التموينية المقررة لشهر كانون الثاني (يناير) الماضي سوي نصف الكمية المطلوبة ضمن الحصة التموينية وما زال وكلاء المواد الغذائية لم يستلموا بقية المواد المقررة للشهر الماضي رغم بدأ فترة إستلام وجبة شهر شباط (فبراير) الحالي.
وأبدي الكثير من العراقيين مؤخرا مخاوفهم من نية الحكومة لالغاء الحصة التموينية التي يعتبرها العراقيون صمام الأمان للعائلة العراقية علي مراحل، واعتبروا أن تلكؤ الحكومة في تجهيز مواد الحصة من المواد الغذائية خلال الأشهر الأخيرة الماضية وتصريحات وزير التجارة الأخيرة بهذا الخصوص، بمثابة تمهيد لتحقيق هذه الغاية.
وفي أحاديث لعدد من المواطنين في شوارع بغداد لـ القدس العربي أكدوا خلالها أن البطاقة التموينية شكلت ومنذ فرض الحصار الظالم علي العراق عام 1990 صمام الأمان للعائلة العراقية وخاصة العائلات الفقيرة أو ذات الدخل المحدود. فقد أشار السيد محمود العاني الموظف في وزارة التربية أن الرواتب الحالية لا تكاد تسد إلا جزءاً من متطلبات المعيشة المرتفعة والتي تشهد تصاعدا متواصلا كل يوم، وأن العائلة العراقية كانت مطمئنة إلي توفر الحد الأدني من المواد الغذائية المطلوبة شهريا وبالتالي فهي توزع مواردها علي بقية الحاجيات الأساسية مثل الوقود والنقل والكهرباء وباقي إحتياجات العائلة. موضحا أن الغالبية العظمي من العائلات العراقية لا يمكنها تحمل أعباء جديدة ترهق ميزانيتهم المرهقة أصلا من خلال إلغاء البطاقة التموينية.
وتحدث السيد عبد الله علي الموظف المتقاعد أنه لا يستطيع تصور وضع عائلته إذا ألغت الحكومة البطاقة التموينية التي تعودوا عليها كمعين ومساعد في وسط بحر هائج من الأسعار التي لم تستطيع الحكومة الحالية السيطرة عليها طوال السنتين الماضيتين فكيف ستتمكن من التحكم بها إذا ألغت الحصة التموينية وقام التجار المستوردون بفرض الأسعار الجديدة للمواد الغذائية وفق رغباتهم في ظل سياسة الحكومة الحالية في عدم التدخل في السوق، دون أن يستبعد السيد عبد الله كون إلغاء الحصة التموينية وعدم التدخل في مسار الأسعار في السوق هو أحد شروط الانضمام لعضوية مؤتمر التجارة الحرة التي إنضم إليها العراق مؤخرا . وبين أن ظروف العراق تختلف عن دول العالم الأخري وهي حالة غير طبيعية وغير مستقرة وتعم البطالة والعنف وانهيار الأوضاع الأمنية فيها وبالتالي فلا يجوز مقارنتها بالدول الأخري علي الأقل خلال الفترة الحالية ولحين استقرار الأمور، مذكرا أن الحكومة الحالية هي حكومة تسيير أوضاع وليست حكومة منتخبة دائمة ولا يجوز لها أن تتخذ قرارات تتعلق بمعيشة الشعب الا من خلال البرلمان أو أخذ رأي الشعب.
وتساءل السيد عبد الله هل سيكون إلغاء الحكومة للبطاقة التموينية هو مكافأة العراقيين بمناسبة مشاركتهم في الانتخابات التي وعدوهم فيها بالعيش الرغيد وتحقيق الأحلام؟ وتحدثت السيدة خالدة الأسدي الموظفة في وزارة المالية أن زوجها ضابط الدروع في الجيش السابق هو عاطل عن العمل ولا يتقاضي رواتب منذ سنتين ولم يتمكن من إيجاد أي عمل له أو لابنه الذي تخرج من الجامعة قبل عام وأصبحا ضمن جيش البطالة المستشرية في العراق، وكانت الحصة تعين العائلة في تدبر أمور المعيشة حتي أذا لم يكن هناك مورد مالي كاف للعائلة، وأذا قطعت الحكومة عنا الحصة التموينية فكيف سنتصرف وكيف سنجد البديل؟ وتساءلت السيدة الأسدي أين وعود الحكومة عندما جاءت الي السلطة بأنها ستزيد مواد الحصة التموينية وتحسن نوعيتها لمساعدة العراقيين وتعويضهم عن سنوات الفاقة والحاجة السابقة.. وهل أن ذلك كان لمجرد الخداع والتمويه للشعب العراقي كما فعل الأمريكان؟ وأكدت أنها شخصيا وكافة العراقيين سيخرجون الي الشوارع في تظاهرات ولن يهدأوا اذا حاولت الحكومة تنفيذ قرارها بإلغاء الحصة التموينية لأنه سيكون قرار يزيد من معاناة ومصاعب العراقيين ضمن الظروف الحالية




حبيبي



هذي أمور اقتصادية مالها شغل بالسياسية



عيل اذا مسكو الارهابيين العراق اشيبي يسير



تسير العراق مثل الهند

:33:

شناشيل
15-02-2005, 01:42 AM
وما حاجة العراقيين للبطاقة التمونية بعد ان تحسن وضعهم الاقتصادي بدرجة تفوق التصور
مثلا راتب المعلم في زمن صدام كان لايتجاوز ثمانية دولارات في الشهر في احسن الاحوال ( نعم 8 دولارات فقط )
اما الان فان راتب المعلم تجاوز 400 دولار في الشهر يعني اكثر من خمسين ضعف . والزيادة مستمرة .
هذا اذا عرفنا ان العراق بلد النفط والزراعة والصناعة , عيب عليه ان يعيش على البطاقة التموينية التي تصلح ان تستخدمها الشعوب الفقيرة في اقاصي افريقيا او مجاهل الهند .
العراقيون سوف يعيشون العيش الكريم باذن الله تعالى بعيد عن ذل البعثيين الكلاب
ومبروك والف مبروك للعراقيين حكومتهم الجديدة

الـرايـخ الثالث
15-02-2005, 04:33 AM
ياريت والله يلغوها اليوم قبل باجر
مثل ما تفضل الاخ شناشيل عيب لبلد غني يعيش على الحصة التموينية التي لا يعيش عليها الا الشعوب الهلكانة

وهذا دليل على ما كانت تعيشه الاسرة العراقية من جوع على زمنك يا سيادة الرئيس بالمقارنه الى ان الحكومة الجديدة بعدها لم تشكل وتدرس بالغائها .. فالالغاء الشئ لا يتواجد الا بزوال السبب .. فالجوع قد زال الذي كان سبب وجود الحصة التموينية الذي عاشه العراق على زمن الذي كان يدعى يوما ما بصدام ( اذا لم اكن مخطا من اسمه :biggrin: )

الف الف مبروك حبيبي شناشيل الك ولكل العراقيين اللى رفعوا الراس بالعالي :)

شناشيل
15-02-2005, 07:47 AM
ياريت والله يلغوها اليوم قبل باجر
مثل ما تفضل الاخ شناشيل عيب لبلد غني يعيش على الحصة التموينية التي لا يعيش عليها الا الشعوب الهلكانة

وهذا دليل على ما كانت تعيشه الاسرة العراقية من جوع على زمنك يا سيادة الرئيس بالمقارنه الى ان الحكومة الجديدة بعدها لم تشكل وتدرس بالغائها .. فالالغاء الشئ لا يتواجد الا بزوال السبب .. فالجوع قد زال الذي كان سبب وجود الحصة التموينية الذي عاشه العراق على زمن الذي كان يدعى يوما ما بصدام ( اذا لم اكن مخطا من اسمه :biggrin: )

الف الف مبروك حبيبي شناشيل الك ولكل العراقيين اللى رفعوا الراس بالعالي :)
تعيش للعراق يااخي الكريم وان شاء الله تعالى ينعم العراقيين بالخير الدائم من الشمال الحبيب الى الجنوب الطيب مرورا بالوسط ( حلقة الوصل ) بين الشمال والجنوب
لانريد لايام الظلم ان تعود مرة اخرى . فالشعب العراقي لايستحق المزيد من الظلم
والصور التالية تحكي جانب من معطيات القائد الضرورة للعراقيين .
واريد الفرق من بعض الاخوان هنا بين هذه الصورة وبين مافعله الامريكان في الفلوجة ؟؟
http://www.iraqishiacouncil.i12.com/images/The%20aftermath01.jpg
قوات الحرس الجمهوري تقف امام مرقد العباس بن ابي طالب في كربلاء بعد الهجوم على المدينة في عام 1991


http://www.iraqishiacouncil.i12.com/images/The%20aftermath05-B_W.jpg
وهذه في اقتحام النجف من قبل الحرس الجمهوري

فجر الحرية
17-02-2005, 01:43 AM
بالله العظيم رجال الحرس الجمهورى مغاوير ,, وعلى أعلى تدريب

الى ديقاتلون المحتل واعوانه هم وفدائى صدام ,, الصراحة ذبحوهم للأمريكان

بارك الله بسواعدهم الشريفة الطاهرة .

شناشيل
17-02-2005, 02:03 AM
بالله العظيم رجال الحرس الجمهورى مغاوير ,, وعلى أعلى تدريب

الى ديقاتلون المحتل واعوانه هم وفدائى صدام ,, الصراحة ذبحوهم للأمريكان

بارك الله بسواعدهم الشريفة الطاهرة .





انا لم يستوقفي ردك على الموضوع .. فعلى رأي الاخوان المصريين ( الجواب باين من عنوانه )
فأراءك كلها معروفة للقاصي والداني .
لكن الذي استوقفي قسمك ( بالله العظيم )
فمعنى هذا انك فعلا تؤمن بالله .. وتعترف انه عظيم .
فلماذا تقف مع الظالم ضد المظلوم .؟؟؟
اذا كنت تعرف ان الله عظيم . فكيف تنصر صدام والذي هو عدو الله العظيم ؟؟
بصراحة اليوم استفدت معلومة مهمة لم اكن اتوقعها على الاطلاق . ألا وهي ان بقايا صدام
يعترفون بأن الله عظيم !!!!!!!!!!!!!!

الـرايـخ الثالث
17-02-2005, 03:31 AM
بالله العظيم رجال الحرس الجمهورى مغاوير ,, وعلى أعلى تدريب

الى ديقاتلون المحتل واعوانه هم وفدائى صدام ,, الصراحة ذبحوهم للأمريكان

بارك الله بسواعدهم الشريفة الطاهرة .









http://montada.com/images/smilies/eek.gif
فجر الحرية ؟؟؟؟؟؟؟
انت عراقي ؟؟؟؟؟؟؟
اللهجة مالتك بالعامية مثل العراقيية
اقسم لك بالله الكريم بانه اني ليهسة عبالي انت عربي لو سعودي لو سوري
يا الله يا الله يا الله
عراقي وهيج تحقد على العراقيين ؟؟
اذا تكلي احقد عاللى ييأيد الحكومة ,, هاك الاخ تكريتي والاخ بوفلاح اني ماكو بيناتنه الا كل خير
وانت جاي دك كلام يهز الجبل على اللى يكول اني عراقي
اني هسه بلا تاكدت بانه انت بعثي ومو بس بعثي ..انت ربك صدام ودينك البعث
اني جدا اسف على الردود اللى خسرت وياها وكت وناقشتك !!

اللهم اهلك كل ملعون بعثي حاقد على العراق وارنا فيهم وفي الجردان البعثية يوم كيوم عاد وثمود

alka2ed_saddam
18-02-2005, 10:35 AM
تحية الى كل فصيل في المقاومة العراقية الشريفة مبروك للعراق الذي سيتبع الى ايران وياللعظمى تصوروا ان يصبح احمد الكلبي رئيس وزراء العراق

ONE_-_LOVE
18-02-2005, 10:39 AM
مبروووووووووووووووك

alka2ed_saddam
18-02-2005, 10:47 AM
في تصريح يشير إلى التدخل الإيراني الكبير في الانتخابات العراقية صرح سفير إيران لدى بريطانيا، أن بلاده تعاونت عن كثب مع الولايات المتحدة لكسب التأييد بين السكان العراقيين للانتخابات هناك الشهر الماضي وتهيئة مناخ 'هادئ' للانتخابات.
وقال السفير محمد حسين عادلي لرويترز: 'إن طهران مستعدة للعمل مرة أخرى مع الولايات المتحدة لضمان ما وصفه بالاستقرار في الشرق الأوسط حينما تتلاقى مصالحهما'.
وأوضح عادلي 'أنهما تعاونتا من خلال القنوات الدبلوماسية, ومن ذلك بريطانيا, لتعزيز مصالحهما المشتركة في انتخابات العراق'.
وقال عادلي: 'من أجل الانتخابات الأخيرة كان هناك تعاونا ضمنيا وصريحا مباشرا وغير مباشر بين البلدين إيران والولايات المتحدة من أجل إبقاء الأمور هادئة ولمصلحة الانتخابات'.
وأشار إلى 'أنه قبل الانتخابات العراقية تبادلت إيران والولايات المتحدة وجهات النظر من خلال أقسام رعاية المصالح في سفارات باكستان وسويسرا في واشنطن وطهران, ولكنهما تعاونتا أيضًا من خلال لندن أقرب حلفاء واشنطن في حرب العراق'.
وقال: 'إن طهران وواشنطن كثيرًا ما تتقارب مصالحهما, وكانت أولوياتهما الاستراتيجية المشتركة قد جمعتهما خلال الغزو الأمريكي لأفغانستان عام 2001'