TheHHH
19-02-2005, 12:55 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصه جديده من تأليفي وهي القصه الثالثه التي ألفها أبطال القصه هما محمود واحمد محمود عمره 25 سنه وأحمد عمره 23 سنه صديقان حميمان مع بعض من الصغر وهم أصدقاء وكان طموح محمود هو أن يكون تاجر أي من كبار التجار في المنطقه وكان يقول له أحمد ان التجاره ليست سهله بل تحتاج للحكمه وللهدوء وعدم الأستعجال فقال محمود على قولك يأحمد انا موفاضي حاليا للتجاره خليني في وظيفتي وكان موظف في البلديه بعد شهر من كلام محمود وأحمد حول التجاره قرر محمود أن يدخل في عالم التجاره وقال راح أفتح بقاله وفعلا أستأجر محمود بقاله في احد العماير الموجوده على الشوارع العامه بصراحه كان محمود فرح جدا بالبقاله وأتى له أحمد وبارك له وقال له ماشاء الله بقاله حلوقله محمود ايوه بقاله حلوه وبعدها أصبح محمود قليل الأتصال بصديقه احمد وكان أحمد متحير لماذا محمود يتهرب مني وفي يوم ذهب أحمد لبيت محمود ودق الجرس وقال محمود فيه ردت والدة محمود وقالة لا محمود خرج وتكرر هذا الموقف كثيرا وتبين أن محمود لايريد مقابلة احمد لأنه يقول أن أحمد أصبح ليس من مستوايه فانا الأن أصبحت تاجر وأملك محل وان شاء الله بقاله أخرى وبالفعل أصيب بالكبره وكان احمد حزين جدا على صديقه محمود المهم في أحد الأيام حرقت البقاله بالنار في ليله ظلماء وأتى احمد لمحمود ودق الجرس وطلع له محمود وقال انت ماذا تريد قال له الحق بقالتك انحرقت قال لا وراح زي المجنون لبقاله لقيها محروقه فيها والبضاعه مايقي منها شيء ورف ان الله حق وتأسف من صديقه احمد وقال له سامحني الشيطان غواني وتكبرت عليك يالغالي قال له أحمد وكان أفضل منه ان الله يسامح وأنا عبد من عبيد الله طبعا سامحتك
في النهايه القصه عبره على عدم الكبر مع تحياتي اخوكم نواف الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصه جديده من تأليفي وهي القصه الثالثه التي ألفها أبطال القصه هما محمود واحمد محمود عمره 25 سنه وأحمد عمره 23 سنه صديقان حميمان مع بعض من الصغر وهم أصدقاء وكان طموح محمود هو أن يكون تاجر أي من كبار التجار في المنطقه وكان يقول له أحمد ان التجاره ليست سهله بل تحتاج للحكمه وللهدوء وعدم الأستعجال فقال محمود على قولك يأحمد انا موفاضي حاليا للتجاره خليني في وظيفتي وكان موظف في البلديه بعد شهر من كلام محمود وأحمد حول التجاره قرر محمود أن يدخل في عالم التجاره وقال راح أفتح بقاله وفعلا أستأجر محمود بقاله في احد العماير الموجوده على الشوارع العامه بصراحه كان محمود فرح جدا بالبقاله وأتى له أحمد وبارك له وقال له ماشاء الله بقاله حلوقله محمود ايوه بقاله حلوه وبعدها أصبح محمود قليل الأتصال بصديقه احمد وكان أحمد متحير لماذا محمود يتهرب مني وفي يوم ذهب أحمد لبيت محمود ودق الجرس وقال محمود فيه ردت والدة محمود وقالة لا محمود خرج وتكرر هذا الموقف كثيرا وتبين أن محمود لايريد مقابلة احمد لأنه يقول أن أحمد أصبح ليس من مستوايه فانا الأن أصبحت تاجر وأملك محل وان شاء الله بقاله أخرى وبالفعل أصيب بالكبره وكان احمد حزين جدا على صديقه محمود المهم في أحد الأيام حرقت البقاله بالنار في ليله ظلماء وأتى احمد لمحمود ودق الجرس وطلع له محمود وقال انت ماذا تريد قال له الحق بقالتك انحرقت قال لا وراح زي المجنون لبقاله لقيها محروقه فيها والبضاعه مايقي منها شيء ورف ان الله حق وتأسف من صديقه احمد وقال له سامحني الشيطان غواني وتكبرت عليك يالغالي قال له أحمد وكان أفضل منه ان الله يسامح وأنا عبد من عبيد الله طبعا سامحتك
في النهايه القصه عبره على عدم الكبر مع تحياتي اخوكم نواف الشريف