monasir88
19-02-2005, 02:39 AM
مفكرة الإسلام: نفى وزير دفاع حركة طالبان السابق الملا عبيد الله تقارير تحدثت عن العثور على جثة زعيم طالبان الملا عمر في إقليم زابل جنوبي أفغانستان.
وقال عبيد الله في مكالمة هاتفية أجراها من مكان غير معروف، أمس الأربعاء بحسب صحيفة 'جانج' الباكستانية: إن الملا عمر على قيد الحياة وفي مكان آمن.
وأكد أن هذه التقارير جزء من الدعاية الإعلامية ضد طالبان التي تهدف إلى إضعاف معنويات مقاتلي الحركة ومؤيديها.
وكانت تقارير ذكرت في وقت سابق أن جثة شخص تشبه الملا عمر عثر عليها قرب جبل سراغار في إقليم زابل.
وأشار عبيد الله، الذي يترأس المجلس العسكري لطالبان، إلى أن الحركة لم تكن لتترك جثة الملا عمر إلى جانب أحد تلال أفغانستان في حالة موته.
ويعد الملا عمر، الذي اختارته حركة طالبان أميرًا لها في أغسطس 1994، أحد أبرز المطلوبين لدى الولايات المتحدة والسلطات الأفغانية.
كما نفى عبيد الله دخول الحركة في مفاوضات مع الولايات المتحدة وحكومة الرئيس الأفغاني حامد قرضاي الموالية لواشنطن، وشدد على أن 'الجهاد'، الذي ترفضه واشنطن وحكومة قرضاي، سيستمر حتى طرد قوات الاحتلال الأجنبية من أفغانستان، مشيرًا إلى أنه لا يوجد 'أي شخص' يمثل طالبان في محادثات مع نظام قرضاي.
وكانت صحيفة 'واشنطن بوست' قد ذكرت نقلاً عن مصادر أمريكية وأفغانية، أمس أن أربعة من قادة طالبان توصلوا إلى اتفاق مع السلطات الأفغانية يقضي باعترافهم بشرعية نظام قرضاي مقابل ضمان عدم تعرضهم للاعتقال.
الله اكبر من احلى الاخبار
منقول من مفكرة الاسلام
اخشي ان ياتي يوم ان يقال ان في الخيانة وجهت نظر
وقال عبيد الله في مكالمة هاتفية أجراها من مكان غير معروف، أمس الأربعاء بحسب صحيفة 'جانج' الباكستانية: إن الملا عمر على قيد الحياة وفي مكان آمن.
وأكد أن هذه التقارير جزء من الدعاية الإعلامية ضد طالبان التي تهدف إلى إضعاف معنويات مقاتلي الحركة ومؤيديها.
وكانت تقارير ذكرت في وقت سابق أن جثة شخص تشبه الملا عمر عثر عليها قرب جبل سراغار في إقليم زابل.
وأشار عبيد الله، الذي يترأس المجلس العسكري لطالبان، إلى أن الحركة لم تكن لتترك جثة الملا عمر إلى جانب أحد تلال أفغانستان في حالة موته.
ويعد الملا عمر، الذي اختارته حركة طالبان أميرًا لها في أغسطس 1994، أحد أبرز المطلوبين لدى الولايات المتحدة والسلطات الأفغانية.
كما نفى عبيد الله دخول الحركة في مفاوضات مع الولايات المتحدة وحكومة الرئيس الأفغاني حامد قرضاي الموالية لواشنطن، وشدد على أن 'الجهاد'، الذي ترفضه واشنطن وحكومة قرضاي، سيستمر حتى طرد قوات الاحتلال الأجنبية من أفغانستان، مشيرًا إلى أنه لا يوجد 'أي شخص' يمثل طالبان في محادثات مع نظام قرضاي.
وكانت صحيفة 'واشنطن بوست' قد ذكرت نقلاً عن مصادر أمريكية وأفغانية، أمس أن أربعة من قادة طالبان توصلوا إلى اتفاق مع السلطات الأفغانية يقضي باعترافهم بشرعية نظام قرضاي مقابل ضمان عدم تعرضهم للاعتقال.
الله اكبر من احلى الاخبار
منقول من مفكرة الاسلام
اخشي ان ياتي يوم ان يقال ان في الخيانة وجهت نظر