أبو ذر المصرى
20-02-2005, 02:27 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة
حياكم الله اخوانى
لعلكم قرأتم التقرير السابق الذى كتبة اخى أسامه بن منقذ
خذوا هذه الكارثه أيضاً
مقال أصدرتة لجنه الحريات الدينيه التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية
المقال يقول :
أصدرت لجنة الحريات الدينية التابعه لوزارة الخارجية الأمريكية تقريرها السنوى الذى تقيم فيه الحالة الدينية للعالم من وجهه نظرها ، وخص التقرير مصر بمجموعة من الأكاذيب التى تتحدث عن مزاعم بتعرض الأقباط "والشواذ جنسياً " لملاحقة والأضطهاد ،ويعد التقرير نموذجاً للأدوات التى تعد جزءاً من أدوات التطويع والضغط والأبتزاز على الأقليات غير المسلمة ،ويزعم التقرير أن غير المسلمين فى مصر يضيق بهم هامش الحرية الدينية إلى القدر الذى لا يمكنهم من حرية العبادة . وتحدث التقرير عن آلاف الشكاوى التى يقدمها الأقباط إلى الحكومة دون أن تقوم بالنظر أو البت فيها.
ونعى التقرير على الحكومة المصرية أنها لا تمنح الأقباط حرية تشكيل التجمعات التى يعبرون بها عن أنفسهم من خلالها ويزعم التقرير أن الحكومة المصرية لا تمنح أفراد الأقلية القبطية " حق التنصير بين المسلمين " بينما تسمح للمسلمين بذلك ، ويمضى التقرير فى أكاذيبه فيقول : أن أكثر من 90% من الأقباط يعيشون فى خوف من الأجراءات الأستثنائية التى تعيشها البلاد .
وأشار التقرير الكارثة إلى أن المناصب التى تمنحها الحكومه المصرية للأقباط ليست سوى ستار تخفى به أضطهادها للأقباط كما أن المعابد اليهودية فى مصر فى طريقها إلى الأندثار .
ويشكك التقرير فيما يظهره الأقباط من ود وتعاطف تجاه المسلمين ، كما أن الحكومة ترفض عقد لقاءات مع الأقباط وإذا حدث ذلك من أجل الدعاية وأظهار أن الحكومة تحترم الأقلية.
وأعتبر التقرير أن الحكومة المصرية ليست ديموقراطية لأنها حكمت على سعد إبراهيم بسبع سنوات رغم أنه كان مدافعاً عن الديموقراطية والحرية .
وأشار التقرير إلى ان الحكومة المصرية تخالف القوانين الدولية للحريات الدينية بأعتبار المثليين "الشاذين جنسياً" مجرمين وتدفع بهم فى السجن ،رغم أنهم لا صله لهم بالمسائل السياسية ولا يمثلون تهديداَ لحكومة إنما هم يقومون بما يتفق وضميرهم وحريتهم.
وفى أكثر العبارات خطراً تحدث التقرير عن الدين الإسلامى الحنيف بأعتباره ضد قيم حرية الفكر والأعتقاد ، وطالب بالتنبية على الحكومة المصرية وحكومات العالم الإسلامى الأخرى أن تحذف من معتقداتها الدينية الإسلامية كل ما يرتبط بمخالفة الحرية الشخصية والفكرية ، حتى لو تضمنه كتابهم المقدس" القرآن اكريم" !! وعلى رجال الدين والأئمة أن تعيد تأويل النصوص فى القرآن بما يتفق مع المبادىء الدولية .
وحذر التقرير رجال الدين المسلمين من أنهم إذا لم يعيدوا تفسير القرآن وفق القانون الدولى فسيعيتبروا من الأرهابيين ، وأضاف التقرير أن هؤلاء سيكونون مطلوبين من أمريكا ضمن الحملة الدولية لمقاومة الأرهاب .
وأنتهى التقرير بمجموعة توصيات فى منتهى الخطورة منها :
حق الأقباط فى التجمع وحدهم فى أحدى المناطق الجديدة على أطراف القاهرة ، كما طالب بمنحهم الحرية السياسية وتنمية مهاراتهم السياسية وإلغاء القوانين الأستثنائية "الطوارىء" بالنسبة للأقليات غير المسلمة ، وحقهم فى انشاء دور العبادة كما يحلو لهم ، وإذا لم تفعل مصر ذلك ستندرج على القائمة الأمريكية بأعتبارها دولة لا تحترم الحريات الدينية .
وطالب التقرير بأتخاذ توصيات قوية ضد الحكومة المصرية آخذاَ فى الأعتبار حقوق الأنسان فقط وليس الأعتبارات السياسية والأستراتيجية بل طالب بعمل فرق تفتيش مفاجىء على العالم الإسلامى للأطمئنان لأوضاع غير المسلمين فيه.
إنتهى .
والأن هذا التقرير الذى نقله اخى أسامه
والمصيبه الكبرى ان هذا المخطط تم بالفعل العمل عليه
فالأن يدخل مصر المعتزله والشيعة (رسمياً) وستبنى لهم المساجد الخاصة بهم
ستتحول مصر إلى عراق أخرى ستتحول إلي فرق ومذاهب وأحزاب
وبدأ بالفعل (وهذا ملاحظ) دعم بعض المشايخ والدعاه(مجازاً) الجاهلون بالدين جهل مركب وكلي دعمهم لنشر أفكارهم ومبادئهم السامة تحت ستار الإسلام والترويج لمعتقدات هدامه (تحت ستار الإعلام والقنوات الفضائية) ولهم مطلق الحرية فى التحديث للناس دون أى تقييد وينكرون ما هو معلوم من الدين بالضروره وتسمع الناس ! ويفتون بأشياء لم يأتى الإسلام بها مطلقاً ولم يقول لها شخص مسلم من قبل ! ولربما تشاع اشاعه بالقبض عليه مره أو بوقف درسه مره حتى تثور الناس وتزداد حباً له (في حين أن هذا جزء من المخطط) ومن ناحيه أخرى
يمنعون منع بات السماح للعلماء والمشايخ من الخطابه وتوعيه الناس ويوضعون تحت المراقبه كأنهم مجرمون
ويمنعون حتى من السفر من محافظه إلي محافظه أخرى
حسبنا الله ونعم الوكيل
والأن يوزع فى الجامعات الفرقان الحق(ذلك الكتاب الأمريكي المسمى بالقرآن الجديد) لمحو الهوية الإسلامية بين طلاب الجامعة
ويعمل الإسلام علي قدم وساق لهدم قضية الولاء والبراء بأظهار النصارى مخلصين للمسلمين وأحبابهم فى كل فيلم ومسلسل
ويصرح لهم ببناء الكنائس (حصون) في حين تغلق المساجد الصغيرة والزوايا وبعض المساجد لا يسمح فيها بالصلاه
(حقاً بلد دينه الرسمى الإسلام)
ويقبض علي كل ملتحى أو شيخ ويلقى به فى السجن ولا يمس أحد قس واحد فى مصر بأسرها بطولها وعرضها
وبصفتى مسلم مصرى أطالب بربع حق النصارى فى بلادى الإسلامية
والله إن الكوارث ستتوالي على مصر والله المستعان
حياكم الله اخوانى
لعلكم قرأتم التقرير السابق الذى كتبة اخى أسامه بن منقذ
خذوا هذه الكارثه أيضاً
مقال أصدرتة لجنه الحريات الدينيه التابعة لوزارة الخارجية الأمريكية
المقال يقول :
أصدرت لجنة الحريات الدينية التابعه لوزارة الخارجية الأمريكية تقريرها السنوى الذى تقيم فيه الحالة الدينية للعالم من وجهه نظرها ، وخص التقرير مصر بمجموعة من الأكاذيب التى تتحدث عن مزاعم بتعرض الأقباط "والشواذ جنسياً " لملاحقة والأضطهاد ،ويعد التقرير نموذجاً للأدوات التى تعد جزءاً من أدوات التطويع والضغط والأبتزاز على الأقليات غير المسلمة ،ويزعم التقرير أن غير المسلمين فى مصر يضيق بهم هامش الحرية الدينية إلى القدر الذى لا يمكنهم من حرية العبادة . وتحدث التقرير عن آلاف الشكاوى التى يقدمها الأقباط إلى الحكومة دون أن تقوم بالنظر أو البت فيها.
ونعى التقرير على الحكومة المصرية أنها لا تمنح الأقباط حرية تشكيل التجمعات التى يعبرون بها عن أنفسهم من خلالها ويزعم التقرير أن الحكومة المصرية لا تمنح أفراد الأقلية القبطية " حق التنصير بين المسلمين " بينما تسمح للمسلمين بذلك ، ويمضى التقرير فى أكاذيبه فيقول : أن أكثر من 90% من الأقباط يعيشون فى خوف من الأجراءات الأستثنائية التى تعيشها البلاد .
وأشار التقرير الكارثة إلى أن المناصب التى تمنحها الحكومه المصرية للأقباط ليست سوى ستار تخفى به أضطهادها للأقباط كما أن المعابد اليهودية فى مصر فى طريقها إلى الأندثار .
ويشكك التقرير فيما يظهره الأقباط من ود وتعاطف تجاه المسلمين ، كما أن الحكومة ترفض عقد لقاءات مع الأقباط وإذا حدث ذلك من أجل الدعاية وأظهار أن الحكومة تحترم الأقلية.
وأعتبر التقرير أن الحكومة المصرية ليست ديموقراطية لأنها حكمت على سعد إبراهيم بسبع سنوات رغم أنه كان مدافعاً عن الديموقراطية والحرية .
وأشار التقرير إلى ان الحكومة المصرية تخالف القوانين الدولية للحريات الدينية بأعتبار المثليين "الشاذين جنسياً" مجرمين وتدفع بهم فى السجن ،رغم أنهم لا صله لهم بالمسائل السياسية ولا يمثلون تهديداَ لحكومة إنما هم يقومون بما يتفق وضميرهم وحريتهم.
وفى أكثر العبارات خطراً تحدث التقرير عن الدين الإسلامى الحنيف بأعتباره ضد قيم حرية الفكر والأعتقاد ، وطالب بالتنبية على الحكومة المصرية وحكومات العالم الإسلامى الأخرى أن تحذف من معتقداتها الدينية الإسلامية كل ما يرتبط بمخالفة الحرية الشخصية والفكرية ، حتى لو تضمنه كتابهم المقدس" القرآن اكريم" !! وعلى رجال الدين والأئمة أن تعيد تأويل النصوص فى القرآن بما يتفق مع المبادىء الدولية .
وحذر التقرير رجال الدين المسلمين من أنهم إذا لم يعيدوا تفسير القرآن وفق القانون الدولى فسيعيتبروا من الأرهابيين ، وأضاف التقرير أن هؤلاء سيكونون مطلوبين من أمريكا ضمن الحملة الدولية لمقاومة الأرهاب .
وأنتهى التقرير بمجموعة توصيات فى منتهى الخطورة منها :
حق الأقباط فى التجمع وحدهم فى أحدى المناطق الجديدة على أطراف القاهرة ، كما طالب بمنحهم الحرية السياسية وتنمية مهاراتهم السياسية وإلغاء القوانين الأستثنائية "الطوارىء" بالنسبة للأقليات غير المسلمة ، وحقهم فى انشاء دور العبادة كما يحلو لهم ، وإذا لم تفعل مصر ذلك ستندرج على القائمة الأمريكية بأعتبارها دولة لا تحترم الحريات الدينية .
وطالب التقرير بأتخاذ توصيات قوية ضد الحكومة المصرية آخذاَ فى الأعتبار حقوق الأنسان فقط وليس الأعتبارات السياسية والأستراتيجية بل طالب بعمل فرق تفتيش مفاجىء على العالم الإسلامى للأطمئنان لأوضاع غير المسلمين فيه.
إنتهى .
والأن هذا التقرير الذى نقله اخى أسامه
والمصيبه الكبرى ان هذا المخطط تم بالفعل العمل عليه
فالأن يدخل مصر المعتزله والشيعة (رسمياً) وستبنى لهم المساجد الخاصة بهم
ستتحول مصر إلى عراق أخرى ستتحول إلي فرق ومذاهب وأحزاب
وبدأ بالفعل (وهذا ملاحظ) دعم بعض المشايخ والدعاه(مجازاً) الجاهلون بالدين جهل مركب وكلي دعمهم لنشر أفكارهم ومبادئهم السامة تحت ستار الإسلام والترويج لمعتقدات هدامه (تحت ستار الإعلام والقنوات الفضائية) ولهم مطلق الحرية فى التحديث للناس دون أى تقييد وينكرون ما هو معلوم من الدين بالضروره وتسمع الناس ! ويفتون بأشياء لم يأتى الإسلام بها مطلقاً ولم يقول لها شخص مسلم من قبل ! ولربما تشاع اشاعه بالقبض عليه مره أو بوقف درسه مره حتى تثور الناس وتزداد حباً له (في حين أن هذا جزء من المخطط) ومن ناحيه أخرى
يمنعون منع بات السماح للعلماء والمشايخ من الخطابه وتوعيه الناس ويوضعون تحت المراقبه كأنهم مجرمون
ويمنعون حتى من السفر من محافظه إلي محافظه أخرى
حسبنا الله ونعم الوكيل
والأن يوزع فى الجامعات الفرقان الحق(ذلك الكتاب الأمريكي المسمى بالقرآن الجديد) لمحو الهوية الإسلامية بين طلاب الجامعة
ويعمل الإسلام علي قدم وساق لهدم قضية الولاء والبراء بأظهار النصارى مخلصين للمسلمين وأحبابهم فى كل فيلم ومسلسل
ويصرح لهم ببناء الكنائس (حصون) في حين تغلق المساجد الصغيرة والزوايا وبعض المساجد لا يسمح فيها بالصلاه
(حقاً بلد دينه الرسمى الإسلام)
ويقبض علي كل ملتحى أو شيخ ويلقى به فى السجن ولا يمس أحد قس واحد فى مصر بأسرها بطولها وعرضها
وبصفتى مسلم مصرى أطالب بربع حق النصارى فى بلادى الإسلامية
والله إن الكوارث ستتوالي على مصر والله المستعان