Star_Fire
28-02-2005, 10:22 AM
صحيفة الوفد المصرية
فجر دوغو بريجنيك رئيس حزب العمل التركي فضيحة اسرائيلية- تركية مدوية. كشف بريجنيك عن قيام اسرائيل بانتاج اسلحة كيماوية لحسابها الخاص داخل تركيا. وأكد ان حزب العمل يمتلك معلومات سرية ووثائق وصورا تثبت قيام اسرائيل بانتاج اسلحتها الكيماوية في منطقة بيلاوا علي بعد 200 كيلو متر من اسطنبول داخل مصنع »اكسا« الذي يتخذ من انتاج الألياف غطاء لنشاطه.
وأوضح ان المصنع يعمل بدون أي تراخيص رسمية.. واشار الي ان حزب العمل يراقب نشاط المصنع المشبوه منذ اكثر من عام، واكتشف انه تسبب في أضرار صحية لآلاف المواطنين في المنطقة الواقعة بين أزميت وبيلاوا.
وكشف عن قيام المصنع الذي يمتلكه رجل أعمال تركي يهودي يدعي عمر دينجكوك بالعمل في سرية بالغة في كافة مراحل انتاجه. وفجر رئيس حزب العمل مفاجأة جديدة عندما اشار الي مطالبة الرئيس جورج بوش خلال مباحثاته مع رئيس الوزراء رجب طيب أردوجان بالتوصل الي حلول فورية لكافة المشكلات القانونية التي تواجه عمل المصنع المشبوه.
وأكد بريجنيك ان اسرائيل هي المالك الحقيقي لهذا المصنع، لكن حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا لا تستطيع رفض عمل المصنع لأنها تتلقي أوامرها من واشنطن.
http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=6659&cat=smal&PHPSESSID=1a15faafb296beabba76964fd54ddcd6
فجر دوغو بريجنيك رئيس حزب العمل التركي فضيحة اسرائيلية- تركية مدوية. كشف بريجنيك عن قيام اسرائيل بانتاج اسلحة كيماوية لحسابها الخاص داخل تركيا. وأكد ان حزب العمل يمتلك معلومات سرية ووثائق وصورا تثبت قيام اسرائيل بانتاج اسلحتها الكيماوية في منطقة بيلاوا علي بعد 200 كيلو متر من اسطنبول داخل مصنع »اكسا« الذي يتخذ من انتاج الألياف غطاء لنشاطه.
وأوضح ان المصنع يعمل بدون أي تراخيص رسمية.. واشار الي ان حزب العمل يراقب نشاط المصنع المشبوه منذ اكثر من عام، واكتشف انه تسبب في أضرار صحية لآلاف المواطنين في المنطقة الواقعة بين أزميت وبيلاوا.
وكشف عن قيام المصنع الذي يمتلكه رجل أعمال تركي يهودي يدعي عمر دينجكوك بالعمل في سرية بالغة في كافة مراحل انتاجه. وفجر رئيس حزب العمل مفاجأة جديدة عندما اشار الي مطالبة الرئيس جورج بوش خلال مباحثاته مع رئيس الوزراء رجب طيب أردوجان بالتوصل الي حلول فورية لكافة المشكلات القانونية التي تواجه عمل المصنع المشبوه.
وأكد بريجنيك ان اسرائيل هي المالك الحقيقي لهذا المصنع، لكن حكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا لا تستطيع رفض عمل المصنع لأنها تتلقي أوامرها من واشنطن.
http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=6659&cat=smal&PHPSESSID=1a15faafb296beabba76964fd54ddcd6