Pr.Game
01-03-2005, 03:47 PM
مفكرة الإسلام: ظهرت الصحفية الفرنسية التي اختطفت في العراق 'فلورنس أوبيناس' على شريط فيديو، وهي تتوسل وترجو العون والمساعدة.
وقالت أوبيناس المختطفة منذ الخامس من يناير الماضي في الشريط: إن ظروفها الصحية 'سيئة جدًا'.
وظهرت أوبيناس في الشريط وهي ترتدي قميصًا رمادي اللون وسروالا أسود وهي تضم ركبتيها إلى صدرها.
وقالت باللغة الإنجليزية في الشريط الذي تم بثه على قناة سكاي إيطاليا للأخبار: 'أنا فلورنس أوبيناس. أنا فرنسية. أنا صحفية في ليبراسيون. حالتي الصحية سيئة جدًا وحالتي النفسية أيضًا'.
وتوسلت أوبيناس، طبقًا لـ[بي بي سي]، للنائب البرلماني الفرنسي ديديي جوليا كي يساعدها، وقالت: 'إن الأمر مستعجل الآن. ساعدوني! أنا أطلب العون من النائب الفرنسي السيد ديديي جوليا على الخصوص. من فضلك سيد جوليا. ساعدني! الأمر مستعجل'.
وكان النائب الفرنسي قد قام بتدخل فاشل لمساعدة جورج مالبرونو وكريستيان شينو، وتعرض لانتقادات لاذعة لما سمته الصحافة مغامرة بحياة الصحفيين. بل انتقده أحد الصحفيين لما التقتهما الصحافة في مطار عسكري فرنسي بعد إطلاق سراحهما، مشيرًا إلى 'تصرفات غير مسؤولة من جهات قامرت بحياتنا'.
وكانت الصحفية فلورنس أوبيناس التي تشتغل لحساب يومية ليبراسيون الفرنسية قد اختطفت مع مترجمها حسين حنون السعدي في الخامس من شهر يناير الماضي في العاصمة بغداد.
وفلورنس أوبيناس هي على الأقل ثالث صحفية فرنسية تختطف في العراق بعد جورج مالبرونو وكريستيان شينو اللذان أطلق سراحهما قبل أسابيع.
ولم ترد أية أنباء عن الصحفية منذ اختفائها، باستثناء ما أعلنته منظمة إنسانية عن كونها ومترجمها على قيد الحياة. .
وقالت أوبيناس المختطفة منذ الخامس من يناير الماضي في الشريط: إن ظروفها الصحية 'سيئة جدًا'.
وظهرت أوبيناس في الشريط وهي ترتدي قميصًا رمادي اللون وسروالا أسود وهي تضم ركبتيها إلى صدرها.
وقالت باللغة الإنجليزية في الشريط الذي تم بثه على قناة سكاي إيطاليا للأخبار: 'أنا فلورنس أوبيناس. أنا فرنسية. أنا صحفية في ليبراسيون. حالتي الصحية سيئة جدًا وحالتي النفسية أيضًا'.
وتوسلت أوبيناس، طبقًا لـ[بي بي سي]، للنائب البرلماني الفرنسي ديديي جوليا كي يساعدها، وقالت: 'إن الأمر مستعجل الآن. ساعدوني! أنا أطلب العون من النائب الفرنسي السيد ديديي جوليا على الخصوص. من فضلك سيد جوليا. ساعدني! الأمر مستعجل'.
وكان النائب الفرنسي قد قام بتدخل فاشل لمساعدة جورج مالبرونو وكريستيان شينو، وتعرض لانتقادات لاذعة لما سمته الصحافة مغامرة بحياة الصحفيين. بل انتقده أحد الصحفيين لما التقتهما الصحافة في مطار عسكري فرنسي بعد إطلاق سراحهما، مشيرًا إلى 'تصرفات غير مسؤولة من جهات قامرت بحياتنا'.
وكانت الصحفية فلورنس أوبيناس التي تشتغل لحساب يومية ليبراسيون الفرنسية قد اختطفت مع مترجمها حسين حنون السعدي في الخامس من شهر يناير الماضي في العاصمة بغداد.
وفلورنس أوبيناس هي على الأقل ثالث صحفية فرنسية تختطف في العراق بعد جورج مالبرونو وكريستيان شينو اللذان أطلق سراحهما قبل أسابيع.
ولم ترد أية أنباء عن الصحفية منذ اختفائها، باستثناء ما أعلنته منظمة إنسانية عن كونها ومترجمها على قيد الحياة. .