بوحميد200
08-03-2005, 08:30 AM
تلعب مدريد دور جيّد في الموسم في تورين هذا الأربعاء. لتجنّب توتّرات مؤسساتية قبل أن تحدث، قرّر فلورينتينو بأنّ عمل التقني البرازيلي مناسب وقرّر النادي بأنّه سيستمرّ في 2005-06 يحدث ما يحدث. . .
إتّخذ فلورينتينو بيريز القرار، الذي سوف لن يتغيّر مع أنّ الفريق باق في الأبطال في تورين أو إذا بالنهاية سيخسر الليجا. فاندرلي لوكسمبورغو، المدرب الخامس بعهد فلورينتينو، سينجز عقده وسيستمر على رأس مقعد ريال مدريد في موسم 2005-06. إنّ الرئيس وافق على هذا التصميم الإستراتيجي بعد إستكشاف آريجو ساكهي وإمليو بوتراجوينو، بأنّهم راضون جدا بتطور العمل من قبل التقني في 70 يوم التي تحمل فيها المهمة.
لوكسمبورغو، الذي يعرف نوايا النادي عبر آريجو ساكهي، يقابل هذا بإعتراف في إسبوع واحد بأنه يستطيع أن يظهر متجاوز للحصانة أو لتقليل سمعته المحترفة. إنه ليس ضروري لنسيان بأنه يوم الغدّ سيتعهد بأنه ستكون سفرته الأوروبية الأولى مع ريال مدريد والذي قال للـ AS من بضعة أسابيع بأن هذا تحدّيه العظيم الأول: "أريد الإنتصار في أوروبا وبسببه أتيت إلى هنا، لكي يرون بأنّ في البرازيل أيضا عندنا مدربين جيّدين إضافة إلى لاعبي كرة قدم كبار ".
المجرّية.
توضّح الحقيقة تعزيز لوكسمبورغو لسبب بسيط جدا. علاوة على ذك بأنّه إستطاع ترك ختم تعديلاتع التكتيكية على الفريق (خصوصا بعد انضمام جرافيسين)، النادي يعتقد بأنّ تحضيراته التقنية ستكون حاسمة عند لحظة تقييم الذي في مكاتب بيرنابيو يسمّونه منخل المجرّية (أي شخص منيع). الحقيقة بأنّ صفقات كللاً من روبنهو، جوكين أو جيرارد أو أدريانو ستفترض ستجدد التفاخر للخزانة، يدلّ على خروج على الأقل إثنان أو ثلاثة من الذين يدعون بالمجرّيين. هناك الحالات مثيرة مثل فيجو (بقي له أكثر من سنة فقط بقليل من العقد وليس له تجديد)، أوين (قال في بيئته بأنّه إذا استمرّ أن يكون بديلاً فإنه سيعود إلى إنجلترا)، روبيرتو كارلوس (حالته تحسّنت منذ مجيء لوكسا) أو الخاص برونالدو، غرّم بعد تأخيراته بعد باريس. لوكسمبورغو الذي سيكون صاحب الكلمة العليا، ولو أنّه لن يكون الشخص الوحيد، ليقرر من الذي سيترك النادي بالنهاية. قال لوكسمبورغو بعد المجيء "أن حقوق المجرّية تنتهي عندما تبدأ ملكيتي"، الذي كان طريقة وضع إشارته على الأرض قبل ما يمكن أن يحدث.
التجديدات.
عمل أكثر لفاندرلي. في العودة من المباراة التأهيلية في تورين من المتوقع أنّ ساكهي وبوتراجينيو سيجتمعان معه لإستشارته على التجديدات المعلّقة. كاسياس، هيلجويرا وفيجو ينهون عقودهم في 30 يونيو/حزيران، 2006 ورأي لوكسمبورغو سيكون محدّد، ولو أنّ هناك الحالات مثل الذي عند إيكر الذي فيه القرار قد اتخذ: لتجيده نعم أو نعم. (بمعنى لا يوجد قرار آخر سوى نعم)
لوكسمبورغو، ما عدا نخبته المشهورة، فيما يتعلق بالنسبة له مع مدريد في الليجا ب22 نقطة حصل عليها من 30 نقطة ممكنة، بغض النظر عن اللعبة المقنعة من فريقه في القفزة الأوروبية الأولى مع يوفنتوس (1-0).
لوكسا يعمل في الفريق مع ساكهي وبوتراجينيو. عندهم إختبار بحالة راؤول برافو. بعد إصابة ميتشل ساجادو أمام الفريق الإيطالي، الثلاثة إجتمعوا للبحث عن بدائل للمستقبل. كان التفكير بحلول من الفريق الثاني (بالينسيا وآربيلوا)، لكن في نهاية التنافس، يفكّر بتورين، لتجربة راؤول برافو، ولو أنّه أعسر (يلعب بالقدم اليسرى) إنّ التجربة تعمل حسنا. والثلاثة، راضون جدا.
الموظفون التقنيون لفلورينتينو.
غارسيا ريمون (21 سبتمبر/أيلول إلى 30 ديسمبر/كانون الثاني)
مرحلة ماريانو كانت مسيرة مقبولة في الليجا والتأهل للثمن النهائي من الأبطال. شطبه كان الهزيمة في بيرنابيو أمام إشبيلية، مع وضع روني في المقعد. . .
A.J.كاماتشو (25 مايو/أيار إلى 21سبتمبر/أيلول)
إستقالته المفاجئة بعد الهزيمة في مونتجويك لتضع حداً لمرحلة كاماتشو العابرة في المقعد الذي اُختير قبل إنتخابات الرئاسة.
كارلوس كوريش (عمل مؤقّت. 2003-04)
المدرّب الثاني لمانشستر إختر بديلاً لديل بوسكي. بدأ على نحو جيد جدا، لكن بعد نهائي الكأس فريقه إنهار مسبباً تركه.
ديل بوسكي(1999-2003)
كسب كأسي أبطال، وبطولتين اثنتين بالدوري، وكأس القارات وإثنان كأس السوبر. هو لم يجدّد بعد أن كسب الليجا02-03 ومنذ ذلك الحين اتجه عن فلورينتينو.
المصدر
as.com
إتّخذ فلورينتينو بيريز القرار، الذي سوف لن يتغيّر مع أنّ الفريق باق في الأبطال في تورين أو إذا بالنهاية سيخسر الليجا. فاندرلي لوكسمبورغو، المدرب الخامس بعهد فلورينتينو، سينجز عقده وسيستمر على رأس مقعد ريال مدريد في موسم 2005-06. إنّ الرئيس وافق على هذا التصميم الإستراتيجي بعد إستكشاف آريجو ساكهي وإمليو بوتراجوينو، بأنّهم راضون جدا بتطور العمل من قبل التقني في 70 يوم التي تحمل فيها المهمة.
لوكسمبورغو، الذي يعرف نوايا النادي عبر آريجو ساكهي، يقابل هذا بإعتراف في إسبوع واحد بأنه يستطيع أن يظهر متجاوز للحصانة أو لتقليل سمعته المحترفة. إنه ليس ضروري لنسيان بأنه يوم الغدّ سيتعهد بأنه ستكون سفرته الأوروبية الأولى مع ريال مدريد والذي قال للـ AS من بضعة أسابيع بأن هذا تحدّيه العظيم الأول: "أريد الإنتصار في أوروبا وبسببه أتيت إلى هنا، لكي يرون بأنّ في البرازيل أيضا عندنا مدربين جيّدين إضافة إلى لاعبي كرة قدم كبار ".
المجرّية.
توضّح الحقيقة تعزيز لوكسمبورغو لسبب بسيط جدا. علاوة على ذك بأنّه إستطاع ترك ختم تعديلاتع التكتيكية على الفريق (خصوصا بعد انضمام جرافيسين)، النادي يعتقد بأنّ تحضيراته التقنية ستكون حاسمة عند لحظة تقييم الذي في مكاتب بيرنابيو يسمّونه منخل المجرّية (أي شخص منيع). الحقيقة بأنّ صفقات كللاً من روبنهو، جوكين أو جيرارد أو أدريانو ستفترض ستجدد التفاخر للخزانة، يدلّ على خروج على الأقل إثنان أو ثلاثة من الذين يدعون بالمجرّيين. هناك الحالات مثيرة مثل فيجو (بقي له أكثر من سنة فقط بقليل من العقد وليس له تجديد)، أوين (قال في بيئته بأنّه إذا استمرّ أن يكون بديلاً فإنه سيعود إلى إنجلترا)، روبيرتو كارلوس (حالته تحسّنت منذ مجيء لوكسا) أو الخاص برونالدو، غرّم بعد تأخيراته بعد باريس. لوكسمبورغو الذي سيكون صاحب الكلمة العليا، ولو أنّه لن يكون الشخص الوحيد، ليقرر من الذي سيترك النادي بالنهاية. قال لوكسمبورغو بعد المجيء "أن حقوق المجرّية تنتهي عندما تبدأ ملكيتي"، الذي كان طريقة وضع إشارته على الأرض قبل ما يمكن أن يحدث.
التجديدات.
عمل أكثر لفاندرلي. في العودة من المباراة التأهيلية في تورين من المتوقع أنّ ساكهي وبوتراجينيو سيجتمعان معه لإستشارته على التجديدات المعلّقة. كاسياس، هيلجويرا وفيجو ينهون عقودهم في 30 يونيو/حزيران، 2006 ورأي لوكسمبورغو سيكون محدّد، ولو أنّ هناك الحالات مثل الذي عند إيكر الذي فيه القرار قد اتخذ: لتجيده نعم أو نعم. (بمعنى لا يوجد قرار آخر سوى نعم)
لوكسمبورغو، ما عدا نخبته المشهورة، فيما يتعلق بالنسبة له مع مدريد في الليجا ب22 نقطة حصل عليها من 30 نقطة ممكنة، بغض النظر عن اللعبة المقنعة من فريقه في القفزة الأوروبية الأولى مع يوفنتوس (1-0).
لوكسا يعمل في الفريق مع ساكهي وبوتراجينيو. عندهم إختبار بحالة راؤول برافو. بعد إصابة ميتشل ساجادو أمام الفريق الإيطالي، الثلاثة إجتمعوا للبحث عن بدائل للمستقبل. كان التفكير بحلول من الفريق الثاني (بالينسيا وآربيلوا)، لكن في نهاية التنافس، يفكّر بتورين، لتجربة راؤول برافو، ولو أنّه أعسر (يلعب بالقدم اليسرى) إنّ التجربة تعمل حسنا. والثلاثة، راضون جدا.
الموظفون التقنيون لفلورينتينو.
غارسيا ريمون (21 سبتمبر/أيلول إلى 30 ديسمبر/كانون الثاني)
مرحلة ماريانو كانت مسيرة مقبولة في الليجا والتأهل للثمن النهائي من الأبطال. شطبه كان الهزيمة في بيرنابيو أمام إشبيلية، مع وضع روني في المقعد. . .
A.J.كاماتشو (25 مايو/أيار إلى 21سبتمبر/أيلول)
إستقالته المفاجئة بعد الهزيمة في مونتجويك لتضع حداً لمرحلة كاماتشو العابرة في المقعد الذي اُختير قبل إنتخابات الرئاسة.
كارلوس كوريش (عمل مؤقّت. 2003-04)
المدرّب الثاني لمانشستر إختر بديلاً لديل بوسكي. بدأ على نحو جيد جدا، لكن بعد نهائي الكأس فريقه إنهار مسبباً تركه.
ديل بوسكي(1999-2003)
كسب كأسي أبطال، وبطولتين اثنتين بالدوري، وكأس القارات وإثنان كأس السوبر. هو لم يجدّد بعد أن كسب الليجا02-03 ومنذ ذلك الحين اتجه عن فلورينتينو.
المصدر
as.com