Crystal Man
08-03-2005, 07:55 PM
أنا ما كنت أحب الكنابة ولا الأدب أصلا لكن مريت بموقف حسيت خلاله أني عندي الموهبة (المويهبة:D )
كتبت مجموعة خواطر بعنوان رسائل إلى مجهول 7رسائل كتبت هنا 3 وإذا عجبتكم وضعت ال4 الباقية
إذا كان في أي تعليق أو نقطة ضعف اكتبوها بكل صراحة(رحم الله امرئ عرف قدر نفسه) ..... نبدا؟؟
***************************************************************************************الرسالة الأولى
لا أدري ماذا يحدث لي كلما رأيتك،أحس بالأرض تهتز بشدة أسفل قدمي ،وأشعر بقلبي يحاول القفز إليك ،ولكنني لا أستطيع النظر إلى عينيك ،أتعرفين لم ؟؟
لأن في عينيك سحرا يشل العقل ويسيطر على التفكير ،فتبقى آلات دماغي تعمل على النظر في صورتك المطبوعة داخلي
أنا لا أستطيع الكلام معك ، لأنني كلما هممت بذلك تاهت عني التعابير ،وتمردت على لساني الكلمات،وزادت ضربات قلبي
لا أعلم كيف أصفك ،أنا لا أجرؤعلى مغازلتك ،فهل تسول نفس المسكين له بمغازلة الأميرة الجميلة،فأنت كالشمس الجميع يتمنونك ولكن لأحد يستطيع الظفر بك،هل أصفك بالملاك ،لا سأكون قد ظلمتك ،أم بالحوريات ،لكنني لم أرهن ،أنت لست بأجمل نساء الأرض لكنك كذلك في نظري
عندما أكون وحيدا وأذكر وجهك الجميل ينساب قلمي على الورق ليفرغ ما يختلج في صدري من الأحاسيس
كل ذلك يحدث وأنت لايتحرك حتى رمشك الساحر أو يزيد قلبك دقاته دقة واحدة
الرسالة الثانية
هل تذكرين ذلك الشاب المسكين الذي أراد فجأة أن يقول لك شيئا ما? ،سأذكرك به،ذلك من لم تعيريه اهتماما ولم تجيبيه إجابة واحدة شافية ،أنا أعرف أنه لم يستطع تكوين أي جملةمفيدة، ولكن عذره هو أن هالة النور التي تحيط بك غشت عينه وأسكتته
لو تعرفين كم سهر من الليالي يفكر بهذا اللقاء ،وكم رتب من الجمل في رأسه ليصبها في قلبك .........الطيب ،ولكن ذللك المسكين شرد عقله وعصته المعاني والتجم لسانه
لا أدري كم من الثواني بقي عالقا في ذاكرتك ، لكن تلك اللحظة كانت كفيلة بزيادة احتقاره لذاته وكراهيته لنفسه ...........وإحباطه
أكنت تريدين منه أن يكون تافها كالآخرين ليصب لسانه كلمات الغزل المعسولة في أذنك لتنبت حبا مزيفا ،لكي يعلق في ذاكرتك سرابا لا وجود له،لا لم ولن يكن كذلك
لكن انظري حولك !،إنه هناك ،يحيطك بعينيه ليطمأن عليك ، يخاف عليك من تلك الريح الباردة ،عيناه الكليلتان تسهران متأملتان صورتك الرائعة
صدقيني إذا بحثت يوما عن صدر حنون وقلب كبير فها هو بالانتظار
الرسالة الثالثة
عجيب أمرك أيتها الفتاة ،تظلين تبحثين عن الحب الصادق ،والحنان الدافئ وعندما يأتي من يحملهما مع الحس المرهف ،فإنك تتلذذين بإهانته وتجريحه........وكسر قلبه
وان أتى لص ليسرق ما به تعرفين ،سلمته كل شيئ دون وعي أو لحظة تفكير
عزيزتي إن صح لي مناداتك بذلك فكري، وليكن احساسك هو الدليل
كتبت مجموعة خواطر بعنوان رسائل إلى مجهول 7رسائل كتبت هنا 3 وإذا عجبتكم وضعت ال4 الباقية
إذا كان في أي تعليق أو نقطة ضعف اكتبوها بكل صراحة(رحم الله امرئ عرف قدر نفسه) ..... نبدا؟؟
***************************************************************************************الرسالة الأولى
لا أدري ماذا يحدث لي كلما رأيتك،أحس بالأرض تهتز بشدة أسفل قدمي ،وأشعر بقلبي يحاول القفز إليك ،ولكنني لا أستطيع النظر إلى عينيك ،أتعرفين لم ؟؟
لأن في عينيك سحرا يشل العقل ويسيطر على التفكير ،فتبقى آلات دماغي تعمل على النظر في صورتك المطبوعة داخلي
أنا لا أستطيع الكلام معك ، لأنني كلما هممت بذلك تاهت عني التعابير ،وتمردت على لساني الكلمات،وزادت ضربات قلبي
لا أعلم كيف أصفك ،أنا لا أجرؤعلى مغازلتك ،فهل تسول نفس المسكين له بمغازلة الأميرة الجميلة،فأنت كالشمس الجميع يتمنونك ولكن لأحد يستطيع الظفر بك،هل أصفك بالملاك ،لا سأكون قد ظلمتك ،أم بالحوريات ،لكنني لم أرهن ،أنت لست بأجمل نساء الأرض لكنك كذلك في نظري
عندما أكون وحيدا وأذكر وجهك الجميل ينساب قلمي على الورق ليفرغ ما يختلج في صدري من الأحاسيس
كل ذلك يحدث وأنت لايتحرك حتى رمشك الساحر أو يزيد قلبك دقاته دقة واحدة
الرسالة الثانية
هل تذكرين ذلك الشاب المسكين الذي أراد فجأة أن يقول لك شيئا ما? ،سأذكرك به،ذلك من لم تعيريه اهتماما ولم تجيبيه إجابة واحدة شافية ،أنا أعرف أنه لم يستطع تكوين أي جملةمفيدة، ولكن عذره هو أن هالة النور التي تحيط بك غشت عينه وأسكتته
لو تعرفين كم سهر من الليالي يفكر بهذا اللقاء ،وكم رتب من الجمل في رأسه ليصبها في قلبك .........الطيب ،ولكن ذللك المسكين شرد عقله وعصته المعاني والتجم لسانه
لا أدري كم من الثواني بقي عالقا في ذاكرتك ، لكن تلك اللحظة كانت كفيلة بزيادة احتقاره لذاته وكراهيته لنفسه ...........وإحباطه
أكنت تريدين منه أن يكون تافها كالآخرين ليصب لسانه كلمات الغزل المعسولة في أذنك لتنبت حبا مزيفا ،لكي يعلق في ذاكرتك سرابا لا وجود له،لا لم ولن يكن كذلك
لكن انظري حولك !،إنه هناك ،يحيطك بعينيه ليطمأن عليك ، يخاف عليك من تلك الريح الباردة ،عيناه الكليلتان تسهران متأملتان صورتك الرائعة
صدقيني إذا بحثت يوما عن صدر حنون وقلب كبير فها هو بالانتظار
الرسالة الثالثة
عجيب أمرك أيتها الفتاة ،تظلين تبحثين عن الحب الصادق ،والحنان الدافئ وعندما يأتي من يحملهما مع الحس المرهف ،فإنك تتلذذين بإهانته وتجريحه........وكسر قلبه
وان أتى لص ليسرق ما به تعرفين ،سلمته كل شيئ دون وعي أو لحظة تفكير
عزيزتي إن صح لي مناداتك بذلك فكري، وليكن احساسك هو الدليل