ذوالقرنين
14-03-2005, 03:54 PM
أرجو نشره في جميع منتديات الجهاد
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أمّا بعد :
هذا نداء إلى أبطال الجهاد في أرض الجهاد أرض الرافدين المحتلة
إلى هؤلاء الأشاوس الأبطال الذين يذودون عن الدين والعرض والشرفوالأرض
إلى الذين باعوا أنفسهم لله ( وقد ربح البيع إن شاء الله )
إلى كل من حمل سلاحه في سبيل الله قاصداً وجه الله
إلى جميع المجاهدين الذين يرفعون راية الله أكبر
أسألكم بالله الذي لا إله إلا هو العزيز الحكيم
أسألكم بالله أن لا يفلت من أيديكم هذا اليهودي الصهيوني الخنزير هذه المرة كما أفلت منكم في المرة الأولى .
هل عرفتم من أقصد يا إخوتي .
إنه شَبيهُ من أَرْسَـلَهُ خَـلْقاً وخُـلُقاً وخُـبْثاً وجُـبْناً وخِـسّةً ودناءةً
إنه من زرع الفتنة في عراق المجد قبل فراره هربا ورعبا وفزعا من ضربات المجاهدين التي دكت معقله وأقَـضّتْ مضجعه .
إنه الرجل الذي كان من المقرر أن يحكم العراق أربع سنوات متتالية ثم بعدها يتم تعيين حكومة عميلة . لكن نيران الحق أحرقته فلم يستطع الإستمرار سنة واحدة .:06:
إنه الرجل الذي قيد العراق بعقود نهب وسلب بآجال بعيدة باعتراف أعضاء المجلس المنحل وذلك أثناء وجوده في العراق ( حاكما مدنيا ):vereymad:
هل عرفتموه الآن ( إنه شبيه الكلب إبن الكلب أخو الكلب شبيه بوش ):jester:
إنه ( بول ) بريمر اليهودي الصهيوني
فيا رجال الحق في أرض الجهاد إن هذا الكافر يعود إليكم بقدميه :bigeyes:
فإنّي أسألكم بالله ذي العرش المجيد أن لا يفلت هذا الكافر من أيديكم هذه المرة كما أفلت في الأولى
وأسأل الله تعالى لكم الظفر والنصر والله ناصر من نصره
والحمد لله رب العالمين
وإليكم هذا الخبر منقولاً
......................................
بولبريمر في طريقه إلىبغدادلإدارة السفارة الأمريكية في العراق
التاريخ:04/02/1426 المختصر/
الجزيرة س / كشفت مصادر في الحكومة العراقية أن الحاكم المدني الأمريكي السابق في العراق بول بريمر سيصل بغداد في الأسبوع القادم في مهمة لم يفصح عنها بعد.
وقالت المصادر إن فريقاً من عشرة أشخاص كانوا قد عملوا مع بريمر خلال حكمه للعراق سبقوه إلى بغداد ليمهدوا الطريق لزيارته إلى العاصمة العراقية وليحيطوا المسؤولين العراقيين علماً بالمهمة المكلف بريمر بتنفيذها مشيرة إلى أن الحاكم المدني الأمريكي السابق سيلتقي مع رئيس الحكومة العراقية المؤقتة أياد علاوي ومع عدد من السياسيين الذين ربطته معهم علاقات عمل خلال وجوده في العراق!
ورجحت مصادر دبلوماسية في بغداد أن تكون زيارة بريمر إلى العراق ذات هدفين أساسيين أولاهما أن يشغل الفراغ الذي تركه السفير الأمريكي السابق جون نيغروبونتي والذي كلفته الإدارة الأمريكية بمهام استخباراتية في الولايات المتحدة وأن يساعد القوى السياسية العراقية في الخروج من الأزمة التي يمر بها العراق بسبب الخلافات والاختلافات حول تشكيل الحكومة القادمة.
وقالت المصادر إن بريمر سيسعى إلى حل المأزق العراقي عن طريق إعادة العمل بالمحاصصة الطائفية التي كانت السبب وراء كل الأمراض السياسية التي فتكت بالعراق خلال السنتين الماضيتين!
وتربط بريمر علاقات صداقة واسعة مع عدد من السياسيين العراقيين لكن بعضهم قد أكال لبريمر اتهامات خطيرة بعد مغادرته العراق فيما اتهمه آخرون بسرقة مبالغ طائلة من الأموال المخصصة لإعمار العراق!
وكانت المخابرات الأمريكية قد وصفت خطط بريمر في حل الجيش العراقي وتفكيك مؤسسات الدولة العراقية وصفتها ب (خطة الخراب البناء) أما بريمر نفسه فقد فسر قراراته بإلغاء مؤسسات الدولة العراقية بأنه جاء استجابة (لرغبة أصدقائنا في تل أبيب) على حد تعبير الحاكم المدني الأمريكي العائد إلى العراق.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
أمّا بعد :
هذا نداء إلى أبطال الجهاد في أرض الجهاد أرض الرافدين المحتلة
إلى هؤلاء الأشاوس الأبطال الذين يذودون عن الدين والعرض والشرفوالأرض
إلى الذين باعوا أنفسهم لله ( وقد ربح البيع إن شاء الله )
إلى كل من حمل سلاحه في سبيل الله قاصداً وجه الله
إلى جميع المجاهدين الذين يرفعون راية الله أكبر
أسألكم بالله الذي لا إله إلا هو العزيز الحكيم
أسألكم بالله أن لا يفلت من أيديكم هذا اليهودي الصهيوني الخنزير هذه المرة كما أفلت منكم في المرة الأولى .
هل عرفتم من أقصد يا إخوتي .
إنه شَبيهُ من أَرْسَـلَهُ خَـلْقاً وخُـلُقاً وخُـبْثاً وجُـبْناً وخِـسّةً ودناءةً
إنه من زرع الفتنة في عراق المجد قبل فراره هربا ورعبا وفزعا من ضربات المجاهدين التي دكت معقله وأقَـضّتْ مضجعه .
إنه الرجل الذي كان من المقرر أن يحكم العراق أربع سنوات متتالية ثم بعدها يتم تعيين حكومة عميلة . لكن نيران الحق أحرقته فلم يستطع الإستمرار سنة واحدة .:06:
إنه الرجل الذي قيد العراق بعقود نهب وسلب بآجال بعيدة باعتراف أعضاء المجلس المنحل وذلك أثناء وجوده في العراق ( حاكما مدنيا ):vereymad:
هل عرفتموه الآن ( إنه شبيه الكلب إبن الكلب أخو الكلب شبيه بوش ):jester:
إنه ( بول ) بريمر اليهودي الصهيوني
فيا رجال الحق في أرض الجهاد إن هذا الكافر يعود إليكم بقدميه :bigeyes:
فإنّي أسألكم بالله ذي العرش المجيد أن لا يفلت هذا الكافر من أيديكم هذه المرة كما أفلت في الأولى
وأسأل الله تعالى لكم الظفر والنصر والله ناصر من نصره
والحمد لله رب العالمين
وإليكم هذا الخبر منقولاً
......................................
بولبريمر في طريقه إلىبغدادلإدارة السفارة الأمريكية في العراق
التاريخ:04/02/1426 المختصر/
الجزيرة س / كشفت مصادر في الحكومة العراقية أن الحاكم المدني الأمريكي السابق في العراق بول بريمر سيصل بغداد في الأسبوع القادم في مهمة لم يفصح عنها بعد.
وقالت المصادر إن فريقاً من عشرة أشخاص كانوا قد عملوا مع بريمر خلال حكمه للعراق سبقوه إلى بغداد ليمهدوا الطريق لزيارته إلى العاصمة العراقية وليحيطوا المسؤولين العراقيين علماً بالمهمة المكلف بريمر بتنفيذها مشيرة إلى أن الحاكم المدني الأمريكي السابق سيلتقي مع رئيس الحكومة العراقية المؤقتة أياد علاوي ومع عدد من السياسيين الذين ربطته معهم علاقات عمل خلال وجوده في العراق!
ورجحت مصادر دبلوماسية في بغداد أن تكون زيارة بريمر إلى العراق ذات هدفين أساسيين أولاهما أن يشغل الفراغ الذي تركه السفير الأمريكي السابق جون نيغروبونتي والذي كلفته الإدارة الأمريكية بمهام استخباراتية في الولايات المتحدة وأن يساعد القوى السياسية العراقية في الخروج من الأزمة التي يمر بها العراق بسبب الخلافات والاختلافات حول تشكيل الحكومة القادمة.
وقالت المصادر إن بريمر سيسعى إلى حل المأزق العراقي عن طريق إعادة العمل بالمحاصصة الطائفية التي كانت السبب وراء كل الأمراض السياسية التي فتكت بالعراق خلال السنتين الماضيتين!
وتربط بريمر علاقات صداقة واسعة مع عدد من السياسيين العراقيين لكن بعضهم قد أكال لبريمر اتهامات خطيرة بعد مغادرته العراق فيما اتهمه آخرون بسرقة مبالغ طائلة من الأموال المخصصة لإعمار العراق!
وكانت المخابرات الأمريكية قد وصفت خطط بريمر في حل الجيش العراقي وتفكيك مؤسسات الدولة العراقية وصفتها ب (خطة الخراب البناء) أما بريمر نفسه فقد فسر قراراته بإلغاء مؤسسات الدولة العراقية بأنه جاء استجابة (لرغبة أصدقائنا في تل أبيب) على حد تعبير الحاكم المدني الأمريكي العائد إلى العراق.