عمر3
17-03-2005, 11:14 AM
أبو حنيفة قال أبو حنيفة ( و أكره أن يقول : بحق فلان أو بحق أنبيائك و رسلك ))
الفقه الاكبر شرح ملا على قاري 110 أبو يوسف صاحب أبي حنيفة قال ابي يوسف (( و لا يدعى الله بغيره )) الفتاوى الهندية 5/280 و شرح ملا على قاري ص 110
قال ابن عقيل أيضا فيما نقله ابن مفلح في الفروع 2/273
(وفي الفنون : لا يخلق القبور بالخلوق , والتزويق والتقبيل لها والطواف بها , والتوسل بهم إلى الله , قال : ولا يكفيهم ذلك حتى يقولوا : بالسر الذي بينك وبين الله . وأي شيء من الله يسمى سرا بينه وبين خلقه ؟ قال : ويكره استعمال النيران والتبخير بالعود , والأبنية الشاهقة الباب , سموا ذلك مشهدا . واستشفوا بالتربة من الأسقام , وكتبوا إلى التربة الرقاع , ودسوها في الأثقاب , فهذا يقول : جمالي قد جربت , وهذا يقول : أرضي قد أجدبت , كأنهم يخاطبون حيا ويدعون إلهاhttp://alsaha.fares.net/Images0/Smily/wink.gif). قال الفخر الرازي الاشعري الشافعي
في تفسيره
عند قوله تعالى :
( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا
عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَhttp://alsaha.fares.net/Images0/Smily/wink.gif (يونس:18)
قال : نظيره في هذا الزمان اشتغال كثير من الخلق بتعظيم قبور الأكابر
على اعتقاد أنهم إذا عظموا قبورهم فإنهم يكونون لهم شفعاء عند الله تعالى " )
منقول
الفقه الاكبر شرح ملا على قاري 110 أبو يوسف صاحب أبي حنيفة قال ابي يوسف (( و لا يدعى الله بغيره )) الفتاوى الهندية 5/280 و شرح ملا على قاري ص 110
قال ابن عقيل أيضا فيما نقله ابن مفلح في الفروع 2/273
(وفي الفنون : لا يخلق القبور بالخلوق , والتزويق والتقبيل لها والطواف بها , والتوسل بهم إلى الله , قال : ولا يكفيهم ذلك حتى يقولوا : بالسر الذي بينك وبين الله . وأي شيء من الله يسمى سرا بينه وبين خلقه ؟ قال : ويكره استعمال النيران والتبخير بالعود , والأبنية الشاهقة الباب , سموا ذلك مشهدا . واستشفوا بالتربة من الأسقام , وكتبوا إلى التربة الرقاع , ودسوها في الأثقاب , فهذا يقول : جمالي قد جربت , وهذا يقول : أرضي قد أجدبت , كأنهم يخاطبون حيا ويدعون إلهاhttp://alsaha.fares.net/Images0/Smily/wink.gif). قال الفخر الرازي الاشعري الشافعي
في تفسيره
عند قوله تعالى :
( وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا
عِنْدَ اللَّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلا فِي الْأَرْضِ
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَhttp://alsaha.fares.net/Images0/Smily/wink.gif (يونس:18)
قال : نظيره في هذا الزمان اشتغال كثير من الخلق بتعظيم قبور الأكابر
على اعتقاد أنهم إذا عظموا قبورهم فإنهم يكونون لهم شفعاء عند الله تعالى " )
منقول