الزنكلوني افندي
19-03-2005, 10:28 PM
عام (http://www.islammemo.cc/news/group.asp?CatNo=0&IDCategory=1) :أوروبا (http://www.islammemo.cc/news/group.asp?CatNo=1&IDCategory=3) :السبت 8 صفر 1426هـ - 19مارس 2005 م آخر تحديث 12:50م بتوقيت مكة http://www.islammemo.cc/news/newsimages/chechnya/aslaan_shameel.jpg مفكرة الإسلام: في أول تصريحات علنية مفصلة منذ استشهاد الرئيس الشيشاني أصلان مسخادوف، أكد قائد المقاتلين الشيشان شامل باساييف على استمرار القتال ضد روسيا بتصميم أكبر من أي وقت مضى بعد أن قتلت القوات الروسية زعيمهم أصلان مسخادوف في عملية خاصة قبل أسبوعين.
ورفض القائد باساييف، الذي يعد المطلوب رقم [1] للقوات الروسية، ادعاءات روسية بأن مقتل مسخادوف سيضعف ما وصفته موسكو بالتمرد.
ونقل موقع المقاتلين الشيشان على الإنترنت اليوم السبت عن باساييف أن كل المقاتلين تلقوا موت مسخادوف بهدوء وأن الحادث أعطاهم في الوقت نفسه مزيدًا من التصميم على مواصلة العمليات.
وقال باساييف، وفق ما نقلت الجزيرة: إن القوات الروسية الخاصة كانت قادرة على تحديد مكان مسخادوف من خلال التقاط المكالمات الهاتفية التي كان يجريها لمناقشة عروض محادثات السلام مع الروس, مشيرًا إلى أنه حاول عدة مرات إقناعه بتجنب الاتصالات.
وتقول بعض مصادر المقاتلين الشيشان: إن القوات الروسية خدعت مسخادوف بحضور محادثات سلام ثم قتلته بعد ذلك, فيما تزعم موسكو أن مرشدًا أبلغها عن مكان اختبائه وحصل على مكافأة قدرها 10 ملايين دولار.
ويصف المحللون القائد الشيشاني شامل باساييف بأنه الأقوى شخصية في صفوف المقاتلين حاليًا.
وقد اختار المقاتلون الشيشانيون الرئيس السابق للمحكمة العليا في الشيشان عبد الحليم سعيدولاييف خلفًا لمسخادوف. ودعا القائد الشيشاني شامل باساييف، الشيشانيين لدعم الرئيس الجديد.
وتعهد المقاتلون الشيشانيون، عقب عملية الاغتيال، بمواصلة القتال ضد القوات الروسية, مستبعدين إجراء محادثات مع السلطات في موسكو معتبرين مقتل مسخادوف حقبة جديدة في تاريخ الأزمة الروسية الشيشانية.
وأبلغ المجلس العسكري للمقاتلين الشيشانيين في بيانه القادة الميدانيين والوحدات القتالية بمواصلة تنفيذ المهام المقررة خلال الأشهر القادمة وأن 'الحرب ستتوقف فقط عندما يتم القضاء نهائيًا على التهديد القادم من الشمال'.
ورفض القائد باساييف، الذي يعد المطلوب رقم [1] للقوات الروسية، ادعاءات روسية بأن مقتل مسخادوف سيضعف ما وصفته موسكو بالتمرد.
ونقل موقع المقاتلين الشيشان على الإنترنت اليوم السبت عن باساييف أن كل المقاتلين تلقوا موت مسخادوف بهدوء وأن الحادث أعطاهم في الوقت نفسه مزيدًا من التصميم على مواصلة العمليات.
وقال باساييف، وفق ما نقلت الجزيرة: إن القوات الروسية الخاصة كانت قادرة على تحديد مكان مسخادوف من خلال التقاط المكالمات الهاتفية التي كان يجريها لمناقشة عروض محادثات السلام مع الروس, مشيرًا إلى أنه حاول عدة مرات إقناعه بتجنب الاتصالات.
وتقول بعض مصادر المقاتلين الشيشان: إن القوات الروسية خدعت مسخادوف بحضور محادثات سلام ثم قتلته بعد ذلك, فيما تزعم موسكو أن مرشدًا أبلغها عن مكان اختبائه وحصل على مكافأة قدرها 10 ملايين دولار.
ويصف المحللون القائد الشيشاني شامل باساييف بأنه الأقوى شخصية في صفوف المقاتلين حاليًا.
وقد اختار المقاتلون الشيشانيون الرئيس السابق للمحكمة العليا في الشيشان عبد الحليم سعيدولاييف خلفًا لمسخادوف. ودعا القائد الشيشاني شامل باساييف، الشيشانيين لدعم الرئيس الجديد.
وتعهد المقاتلون الشيشانيون، عقب عملية الاغتيال، بمواصلة القتال ضد القوات الروسية, مستبعدين إجراء محادثات مع السلطات في موسكو معتبرين مقتل مسخادوف حقبة جديدة في تاريخ الأزمة الروسية الشيشانية.
وأبلغ المجلس العسكري للمقاتلين الشيشانيين في بيانه القادة الميدانيين والوحدات القتالية بمواصلة تنفيذ المهام المقررة خلال الأشهر القادمة وأن 'الحرب ستتوقف فقط عندما يتم القضاء نهائيًا على التهديد القادم من الشمال'.