ذوالقرنين
20-03-2005, 05:46 PM
السلام عليكم ورحمة الله
في زمن فتنة خلق القرآن جميع المشايخ والعلماء آنذاك أقرّوا بذلك
إلا عالما تقيا نقيا ورعا هو الإمام أحمد بن حنبل الذي رفض ذلك المبدأونصره الله على أهل المكائد وأظهر الله الحق
أما الآن فإننا أمام فتنة جديدة وبدعة قبيحة ولكن الحمد لله فإلى الآن لم نسمع عن مؤيدين إلا واحدا
وهو بين مؤيد معارض أي أن تأييده ليس تاما
على عكس فتنة الإمام أحمد التي لم يثبت فيها على الحق إلا واحدا هو الإمام أحمد رحمه الله .
ولكن لنأتي على الموضوع من ناحية سؤال وجواب
هل يجوز للمرأة أن تؤم الرجال ؟؟؟
أقول وبالله التوفيقيقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله )
والذي نفهمه من هذا الحديث الشريف أن المرأة ( يجوز ) لها أن تذهب للمسجد وهي غير مأمورة بذلك عكس الرجل
ولا يحق لزوجها أن يمنعها من ذهاب المسجد إلا إذا خشي عليها من الفتنة وما أكثر الفتن في الطرقات وغيرهاهذا من ناحية .
ومن ناحية أخرى جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت له ( واسم الصحابية مذكور في الحديث المروي
في مسند الإمام أحمد ) وقالت يا رسول الله والله إني أحب أن أصلي معك .
فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم إني أعلم أنك تحبين أن تصلي معي وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك فيمسجدي هذا وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في حجرتك خير لك من صلاتك في بيتك )
فبالله عليكم ماذا نفهم من حديث النبي صلى الله عليه وسلم
أليس معناه أن صلاة المرأة كلما كانت مستورة وبعيدة عن الأنظار كلما كانت أقرب إلى القبولفأي عقل سمج يقبل بإمامة امرأة في جمع من أصحاب الشوارب واللحى ...
بل أي عقل متحرر من الغيرة يقبل أن تقف زوجته أو أمه أو أخته أو ابنته أو .... أو...... أو ... جنبا إلى جنب مع رجل أجنبي عنها لا يمتّ لها بصلة ولا بحرمة .
بل أي عقل متخلف يقبل أن يلغي 1426 سنة من تاريخ تخلّله مئات بل آلاف العباقرة من المسلمين من دعاة وعلماء ومفتين وطلاب علم.
لماذا لم يجرؤ واحدا منهم بالإفتاء بجواز هذهالبدعة القبيحة المنكرة .
اللهم إنّا نسألك الهداية لنا أجمعين و نسألك اللهم الهداية لهؤلاء المنحرفين عن جادة الحق اللاهثين خلف وهم وسراب بوش
الظانّين أن بوش يريد لهم الخير في دينهم .
اللهم رُدّنا إلى ديننا ردا جميلا
وما كان صوابا في قولي فبتوفيق من الله
وما كان غير ذلك فمن نفسي والشيطان
والسلام عليكم ورحمة الله
في زمن فتنة خلق القرآن جميع المشايخ والعلماء آنذاك أقرّوا بذلك
إلا عالما تقيا نقيا ورعا هو الإمام أحمد بن حنبل الذي رفض ذلك المبدأونصره الله على أهل المكائد وأظهر الله الحق
أما الآن فإننا أمام فتنة جديدة وبدعة قبيحة ولكن الحمد لله فإلى الآن لم نسمع عن مؤيدين إلا واحدا
وهو بين مؤيد معارض أي أن تأييده ليس تاما
على عكس فتنة الإمام أحمد التي لم يثبت فيها على الحق إلا واحدا هو الإمام أحمد رحمه الله .
ولكن لنأتي على الموضوع من ناحية سؤال وجواب
هل يجوز للمرأة أن تؤم الرجال ؟؟؟
أقول وبالله التوفيقيقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تمنعوا إماء الله مساجد الله )
والذي نفهمه من هذا الحديث الشريف أن المرأة ( يجوز ) لها أن تذهب للمسجد وهي غير مأمورة بذلك عكس الرجل
ولا يحق لزوجها أن يمنعها من ذهاب المسجد إلا إذا خشي عليها من الفتنة وما أكثر الفتن في الطرقات وغيرهاهذا من ناحية .
ومن ناحية أخرى جاءت امرأة إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالت له ( واسم الصحابية مذكور في الحديث المروي
في مسند الإمام أحمد ) وقالت يا رسول الله والله إني أحب أن أصلي معك .
فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم إني أعلم أنك تحبين أن تصلي معي وصلاتك في مسجد قومك خير لك من صلاتك فيمسجدي هذا وصلاتك في بيتك خير لك من صلاتك في مسجد قومك وصلاتك في حجرتك خير لك من صلاتك في بيتك )
فبالله عليكم ماذا نفهم من حديث النبي صلى الله عليه وسلم
أليس معناه أن صلاة المرأة كلما كانت مستورة وبعيدة عن الأنظار كلما كانت أقرب إلى القبولفأي عقل سمج يقبل بإمامة امرأة في جمع من أصحاب الشوارب واللحى ...
بل أي عقل متحرر من الغيرة يقبل أن تقف زوجته أو أمه أو أخته أو ابنته أو .... أو...... أو ... جنبا إلى جنب مع رجل أجنبي عنها لا يمتّ لها بصلة ولا بحرمة .
بل أي عقل متخلف يقبل أن يلغي 1426 سنة من تاريخ تخلّله مئات بل آلاف العباقرة من المسلمين من دعاة وعلماء ومفتين وطلاب علم.
لماذا لم يجرؤ واحدا منهم بالإفتاء بجواز هذهالبدعة القبيحة المنكرة .
اللهم إنّا نسألك الهداية لنا أجمعين و نسألك اللهم الهداية لهؤلاء المنحرفين عن جادة الحق اللاهثين خلف وهم وسراب بوش
الظانّين أن بوش يريد لهم الخير في دينهم .
اللهم رُدّنا إلى ديننا ردا جميلا
وما كان صوابا في قولي فبتوفيق من الله
وما كان غير ذلك فمن نفسي والشيطان
والسلام عليكم ورحمة الله