المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هااااي ياشباب موضوع محرج ما بغيت اطرحه عشان الاحراج ممكن مساعتدكم



سراااب
21-03-2005, 09:30 PM
ول شي ان شالله انكم بخير وطيبين
الشي الثاني عندي واحد من زملائي طاح في دوامة اللواط والعياذ بالله((مفعول به)):06: :12:
فأنا كل الي ابيه بما انه كان زميلي بيوم من الايام اريد ان اخرجه منه بكل استطاعتي
واذا ما استطعت قال تعالى((كل نفس بما كسبت رهينه )) وانا اريد حجج وكلام
مفهوم عشان اقنعه وعلى فكره ماراح الطبيب خوفا من الفضيحه? وهل له اثر اذا راح الكليات والجامعات يقدم في الفحص الطبي?
وانا اتوقع انه يشكي من فرااغ عاطفي كبير وهو له فتره وصارحني بالكلام ذا من فتره بس ماقدرت اطرح الموضوع لضرف شخصيه ويبيني اساعده :confused:

ولكم الاجر ان شالله واذا كان الموضوع حساس فالرجاء تكون الردود على الخاص

واسف على الالفاظ اذا كان قلت شي مو كويس
واتمنى ما اكون ثقلت عليكم

Empress uae
22-03-2005, 01:22 PM
و الله بصراحة مشكلة كبيرة هذه.



في البداية أنت كلمة بهدوء و قول له:


"ما تشعر بتأنيب الضمير؟"

"هل أنت مقتنع من أن اللي تسويه صح؟"

"هل أنت متأكد أن هذا اللي تسويه بيجيب لك السعادة و السرور و الراحة النفسية طوال حياتك؟"

"أنت تستحي من الكشف الطبي و ما تستحي من رب العالمين؟"


و أنت أسمع الأجوبة و خلاص لا ترجع تسأله مرة ثانية. ترى اللي يطيح في الذنوب، أكيد يستحي يبهرن بخطأه أمام الآخرين.


و بعدها أنت حاول تعرف أخباره بشكل غير مباشر و شوف كيف كانت ردة فعله. و إذا طلبك روح شوف شو يريد.


يمكن بعدها يكون خايف و يبكي و يريد يتوب بس يائس من الحياة. و بعدها أنت طمنه أن الله ينتظر توبته و أن الله غفور رحيم.



و إن شاء الله يتوب علينا و على الكل يا رب.

سراااب
22-03-2005, 10:10 PM
الله يعطك الف الف عافيه ياختي وان شاالله ربنا يجازيك بالخير:08:

Xenon
22-03-2005, 10:39 PM
السلام عليكم,,,
أولا أحب أشكرك لاهتمامك بمصلحة أخيك ومحاولة المساعدة بقدر الإمكان ...

نصيحتي .. هي:
أولا ذكره بالله سبحانه وتعالى,ومدى شناعة فعلته والعذاب الذي حل بقوم لوط بسبب هذا ,ومدى صرامة اقامة الحد على اللوطي .. وانه قد غير من طبيعته الحياة وحول نفسه من رجل الى امرأة .

ثانيا انصحه بمراجعة طبيب نفسي,لأن أغلب المشاكل الحاصلة من فعل اللواط تعود لمشاكل نفسية تجعل الرجل بدون أي شهوة للنساء حتى أنه قد يكره النساء ولا يطيق معاشرتهن ,ويحبذ معاشرة الذكور وهذي المصيبة الكبيرة فالمشكلة لايمكن حلها بالكلام بل يجب أن يعالجها طبيب مختص ليقتلع هذه المشكلة من جذورها ويعيد شهوته الى الوضع الطبيعي والتي تكون بين الرجال والنساء ..واقنعه بان الذهاب إلى طبيب نفسي لايعني الجنون كما يعتقد الكثير بل انه بكامل قواه العقلية واخبره بان وجود مرض نفسي ليس بالشئ الغريب فكثير من الامراض النفسية متفشية في مجتمعاتنا ولكننا لانداويها وهي سبب كثير من الأمراض العضوية ...

فدعه يقتنع بفكرة مراجعة طبيب نفسي .. ودعه يقتنع بأن الطبيب دائما في صف المريض وسيحفظ سره .. والطبيب لم يحمل هذه المسؤولية الكبيرة الا لامانته فهو بين ايدي أمينة وستكون المشكلة بينه وبين الدكتور وستحل المشكلة باذن الله بعد خروجه من باب العيادة ...




أدعو الله أن يشفيه من مرضه ,وأدعو الله أن يوفقك في هدايته ...




وشكرا:D:D:D.

Batistuta
23-03-2005, 01:57 AM
أولاً: أضراره الدينية: :o

له أضرار على دين المرء؛ لأنه كبيرة من كبائر الذنوب، بل لأنه خطر على توحيد الإنسان؛ لأنه ذريعة للعشق والتعلق بغير الله، وهذا ذريعة للشرك، ولأنه يقود إلى محبة ما أبغضه الله، وبغض ما أحبه الله.

وقد يتمادى الأمر بمرتكبه فيستحله، وهذا كله خطر على عقيدة الإنسان وتوحيده.

ثانياً: أضراره الخلقية: كثيرة جداً فمنها:

1 - قلة الحياء، وسوء الخلق، وبذاءة اللسان.

2 - قسوة القلب، وانعدام الرحمة.

3 - قتل المروءة والرجولة، وذهاب الشهامة والشجاعة والنخوة والعزة والكرامة.

4 - حبّ الجريمة والجرأة على فعلها.

5 - سفول الهمة، وضعف الإرادة.

6 - الذلة والصغار، وسقوط الجاه والمنزلة.

7 - نزع الثقة من مرتكبه، والنظر إليه بعين الخيانة.

8 - ذهاب الغيرة، وحلول الدياثة.

ثالثاً: أضراره النفسية:

1 - الخوف الشديد.

2 - الحزن والعذاب والقلق المستمر.

3 - الرغبة في العزلة والانطواء.

4 - تقلب المزاج.

5 - ضعف الشخصية وانعدام الثقة بالنفس.

6 - كثرة الوساوس والأوهام.

7 - الارتباك، واليأس، والتشاؤم، والملل، والتبلد العاطفي.

رابعاً: أضرارة الصحية: كثيرة جداً فمنها:

1 - الرغبة عن المرأة، فمن شأنه أن يصرف الرجل عن المرأة، وقد يبلغ به الأمر إلى حد العجز عن مباشرتها.

2 - الإصابة بالعقم.

3 - الزهري: وهذا المرض سريع العدوى، وانتشاره في العالم يزيد يوماً بعد يوم.

أما أعراضه: فمنها ما يظهر على شكل تقرحات في الأعضاء التناسلية، ومنها ما يكون داخلياً، فيظهر على كبد المريض، وأمعائه ومعدته وبلعومه، ورئتيه، وخصيتيه.

وأما الآثار التي يتركها فهي رهيبة جداً؛ فهو يسبب الشلل، وسرطان اللسان، والسل في بعض الأحيان.

أما عن سببه: فإنه لا يوجد له سبب غير العلاقة الجنسية المحرمة، ولا يمكن مطلقاً أن يحدث نتيجة وطء حلال.

4 - الهربس: وهو مرض حاد جداً يسببه فيروس ( هربس هومنس )، ويتميز بتقرحات شديدة حمراء، تكبر وتتكاثر، وهذا المرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي إلى الأعضاء التناسلية، وأضراره لا تقف عند هذا الحد، بل تتعدى ذلك إلى سائر أعضاء الجسم، وبه مضاعفات شديدة، وقد ينتقل إلى الدماغ، وإصابته مميتة أكثر من نسبة 90%.

ثم إنه يحدث أمراضاً نفسية وعصبية،، وقد أجمع الأطباء على أن تلك الأمراض أخطر بكثير من الإصابات المتمثلة في القروح والآلام الجسدية، أما أكثر المصابين به فهم ممن تتراوح اعمارهم بين 15 - 30 سنة.

5 - الإيدز: وما أدراك ما الإيدز؟ ذلك المرض الذي أفزع العالم وأرعبه؛ لكثرة المصابين به، ولقلة علاجه أو انعدامه، وللغموض المخيف الذي يحيط به.

وهذا المرض يعني نقص المناعة المكتسبة، أو انهيار المناعة المكتسبة؛ ذلك أن الله عز وجل أودع جسم الإنسان مناعة تكافح مختلف الأمراض، فإذا أصيب بهذا المرض انهارت مناعته، فلا يكاد يصمد أمام أقل الأمراض.

أما أكثرية المصابين بهذا المرض فقد ذكر المختصون أن نسبة 95% منهم هم ممن يمارسون اللواط، وأن تسعة أعشار المصابين به يموتون بعد ثلاثة سنين من بداية المرض.

6 - فيروس الحب: وهذا المرض أشد افتراساً من الإيدز، بل إن الإيدز يعد لعبة أطفال بالنسبة لهذا المرض كما صرح بذلك مكتشفه الدكتور ( مور ).

وقد سماه مكتشفه مرض الحب، أو فيروس الحب.

أما أعراض هذا المرض؛ فإنه بعد ستة أشهر من استلام المريض له، يمتلئ جسمه بأكمله بالبثور، والتقيحات المصحوبة برائحة منتنة، ويستمر نزيف المريض إلى أن يموت، ويصرح الدكتور ( مور ) بأن الجسم إذا استلم هذا الفيروس فإن العلوم الطبية المعاصرة تقف عاجزة تماماً أمامه.



ملحوظة:


في نهاية الحديث عن أضرار اللواط الصحية يحسن التنبيه على مسألة مهمة، وهي أن هذه الأمراض قد لا تظهر سريعاُ؛ لذا ينبغي للإنسان ألا يغتر بإمهال الله، وبأنه يمارس هذا العمل من زمن ولم يُصب بشيء من ذلك، أو أن فلاناً من الناس لم يُصب بشيء مع أنه يمارس هذه الفعلة منذ زمن بعيد.



سبل الوقاية والعلاج


1 - التوبة النصوح.

2 - الإخلاص لله.

3 - الصبر، ومجاهدة النفس، ومخالفة الهوى.

4 - امتلاء القلب من محبة الله.

5 - استشعار اطلاع الله عز وجل.

6 - المحافظة على الصلاة مع جماعة المسلمين.

7 - الصوم.

8 - الإكثار من قراءة القرآن.

9 - الإكثار من ذكر الله.

10 - احفظ الله يحفظك.

11 - المبادرة بالزواج.

12 - تذكر الحور العين.

13 - غض البصر.

14 - البعد عن المعشوق المحبوب.

15 - البعد عن المثيرات عموماً من صور، وأفلام، وسماع أغانٍ، واختلاط بالمردان، وبكل ما يذّكر بالفاحشة.

16 - الاشتغال بما ينفع وتجنب الوحدة والفراغ.

17 - دفع الوساوس الشيطانية، والخواطر السيئة، وترك الاسترسال معها.

18 - تقوية الإرادة، وتجنب اليأس والقنوط.

19 - علو الهمة، والترفع عن هذه الفعلة التي تترفع عنها البهائم.

20 - لزم الحياء.

21 - الحرص على الستر والعفاف، والبعد عن التكشف والتعري خصوصاً من الأحداث.

22 - الاعتدال في التجمل، والحذر من المبالغة فيه.

23 - الإقلال من المزاح.

24 - محاسبة النفس.

25 - النظر في العواقب.

26 - مجالسة الأخيار، ومجانبة الأشرار.

27 - عيادة المرضى، وتشييع الجنائز، وزيارة القبور، والنظر في وجوه الموتى، والتفكر في الموت وما بعده.

28 - الحذر من الاستسلام للتهديد، والإبلاغ عمن هدد، فلا تستسلم أيها الصغير لمن هددك في عرضك، بل كن شجاعاً أمامه؛ حتى يخشاك هو ومن وراءه، وإن أعيتك الحيلة فأبلغ عنه من تثق به من أب، أو أخ، أو معلم، أو غيرهم.

29 - قراء القصص في العفة، وفي أخبار التائبين.

30 - سماع الأشرطة الإسلامية النافعة.

31 - عرض الحال على من يعين، فعلى من ابتلي بهذا الأمر أن يستعين بمن يراه من الأخيار؛ ليعينوه على الخروج مما هو فيه.

32 - الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل.

هذه بعض الإشارات السريعة العابرة حول هذه الجريمة المنكرة.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

sunmoon_44
23-03-2005, 03:19 AM
جزاك الله خير اولا
ثانيا وبالمختصر المفيد صدقني وانا متأكد مية بالمية ان صاحبك بعيد عن ربه كل البعد والحل الامثل انصحه بان يقترب من الله اكثر وعندها صدقني حيتغير كلياً .

Empress uae
23-03-2005, 06:25 AM
أولاً: أضراره الدينية: :o

له أضرار على دين المرء؛ لأنه كبيرة من كبائر الذنوب، بل لأنه خطر على توحيد الإنسان؛ لأنه ذريعة للعشق والتعلق بغير الله، وهذا ذريعة للشرك، ولأنه يقود إلى محبة ما أبغضه الله، وبغض ما أحبه الله.

وقد يتمادى الأمر بمرتكبه فيستحله، وهذا كله خطر على عقيدة الإنسان وتوحيده.

ثانياً: أضراره الخلقية: كثيرة جداً فمنها:

1 - قلة الحياء، وسوء الخلق، وبذاءة اللسان.

2 - قسوة القلب، وانعدام الرحمة.

3 - قتل المروءة والرجولة، وذهاب الشهامة والشجاعة والنخوة والعزة والكرامة.

4 - حبّ الجريمة والجرأة على فعلها.

5 - سفول الهمة، وضعف الإرادة.

6 - الذلة والصغار، وسقوط الجاه والمنزلة.

7 - نزع الثقة من مرتكبه، والنظر إليه بعين الخيانة.

8 - ذهاب الغيرة، وحلول الدياثة.

ثالثاً: أضراره النفسية:

1 - الخوف الشديد.

2 - الحزن والعذاب والقلق المستمر.

3 - الرغبة في العزلة والانطواء.

4 - تقلب المزاج.

5 - ضعف الشخصية وانعدام الثقة بالنفس.

6 - كثرة الوساوس والأوهام.

7 - الارتباك، واليأس، والتشاؤم، والملل، والتبلد العاطفي.

رابعاً: أضرارة الصحية: كثيرة جداً فمنها:

1 - الرغبة عن المرأة، فمن شأنه أن يصرف الرجل عن المرأة، وقد يبلغ به الأمر إلى حد العجز عن مباشرتها.

2 - الإصابة بالعقم.

3 - الزهري: وهذا المرض سريع العدوى، وانتشاره في العالم يزيد يوماً بعد يوم.

أما أعراضه: فمنها ما يظهر على شكل تقرحات في الأعضاء التناسلية، ومنها ما يكون داخلياً، فيظهر على كبد المريض، وأمعائه ومعدته وبلعومه، ورئتيه، وخصيتيه.

وأما الآثار التي يتركها فهي رهيبة جداً؛ فهو يسبب الشلل، وسرطان اللسان، والسل في بعض الأحيان.

أما عن سببه: فإنه لا يوجد له سبب غير العلاقة الجنسية المحرمة، ولا يمكن مطلقاً أن يحدث نتيجة وطء حلال.

4 - الهربس: وهو مرض حاد جداً يسببه فيروس ( هربس هومنس )، ويتميز بتقرحات شديدة حمراء، تكبر وتتكاثر، وهذا المرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي إلى الأعضاء التناسلية، وأضراره لا تقف عند هذا الحد، بل تتعدى ذلك إلى سائر أعضاء الجسم، وبه مضاعفات شديدة، وقد ينتقل إلى الدماغ، وإصابته مميتة أكثر من نسبة 90%.

ثم إنه يحدث أمراضاً نفسية وعصبية،، وقد أجمع الأطباء على أن تلك الأمراض أخطر بكثير من الإصابات المتمثلة في القروح والآلام الجسدية، أما أكثر المصابين به فهم ممن تتراوح اعمارهم بين 15 - 30 سنة.

5 - الإيدز: وما أدراك ما الإيدز؟ ذلك المرض الذي أفزع العالم وأرعبه؛ لكثرة المصابين به، ولقلة علاجه أو انعدامه، وللغموض المخيف الذي يحيط به.

وهذا المرض يعني نقص المناعة المكتسبة، أو انهيار المناعة المكتسبة؛ ذلك أن الله عز وجل أودع جسم الإنسان مناعة تكافح مختلف الأمراض، فإذا أصيب بهذا المرض انهارت مناعته، فلا يكاد يصمد أمام أقل الأمراض.

أما أكثرية المصابين بهذا المرض فقد ذكر المختصون أن نسبة 95% منهم هم ممن يمارسون اللواط، وأن تسعة أعشار المصابين به يموتون بعد ثلاثة سنين من بداية المرض.

6 - فيروس الحب: وهذا المرض أشد افتراساً من الإيدز، بل إن الإيدز يعد لعبة أطفال بالنسبة لهذا المرض كما صرح بذلك مكتشفه الدكتور ( مور ).

وقد سماه مكتشفه مرض الحب، أو فيروس الحب.

أما أعراض هذا المرض؛ فإنه بعد ستة أشهر من استلام المريض له، يمتلئ جسمه بأكمله بالبثور، والتقيحات المصحوبة برائحة منتنة، ويستمر نزيف المريض إلى أن يموت، ويصرح الدكتور ( مور ) بأن الجسم إذا استلم هذا الفيروس فإن العلوم الطبية المعاصرة تقف عاجزة تماماً أمامه.



ملحوظة:


في نهاية الحديث عن أضرار اللواط الصحية يحسن التنبيه على مسألة مهمة، وهي أن هذه الأمراض قد لا تظهر سريعاُ؛ لذا ينبغي للإنسان ألا يغتر بإمهال الله، وبأنه يمارس هذا العمل من زمن ولم يُصب بشيء من ذلك، أو أن فلاناً من الناس لم يُصب بشيء مع أنه يمارس هذه الفعلة منذ زمن بعيد.



سبل الوقاية والعلاج


1 - التوبة النصوح.

2 - الإخلاص لله.

3 - الصبر، ومجاهدة النفس، ومخالفة الهوى.

4 - امتلاء القلب من محبة الله.

5 - استشعار اطلاع الله عز وجل.

6 - المحافظة على الصلاة مع جماعة المسلمين.

7 - الصوم.

8 - الإكثار من قراءة القرآن.

9 - الإكثار من ذكر الله.

10 - احفظ الله يحفظك.

11 - المبادرة بالزواج.

12 - تذكر الحور العين.

13 - غض البصر.

14 - البعد عن المعشوق المحبوب.

15 - البعد عن المثيرات عموماً من صور، وأفلام، وسماع أغانٍ، واختلاط بالمردان، وبكل ما يذّكر بالفاحشة.

16 - الاشتغال بما ينفع وتجنب الوحدة والفراغ.

17 - دفع الوساوس الشيطانية، والخواطر السيئة، وترك الاسترسال معها.

18 - تقوية الإرادة، وتجنب اليأس والقنوط.

19 - علو الهمة، والترفع عن هذه الفعلة التي تترفع عنها البهائم.

20 - لزم الحياء.

21 - الحرص على الستر والعفاف، والبعد عن التكشف والتعري خصوصاً من الأحداث.

22 - الاعتدال في التجمل، والحذر من المبالغة فيه.

23 - الإقلال من المزاح.

24 - محاسبة النفس.

25 - النظر في العواقب.

26 - مجالسة الأخيار، ومجانبة الأشرار.

27 - عيادة المرضى، وتشييع الجنائز، وزيارة القبور، والنظر في وجوه الموتى، والتفكر في الموت وما بعده.

28 - الحذر من الاستسلام للتهديد، والإبلاغ عمن هدد، فلا تستسلم أيها الصغير لمن هددك في عرضك، بل كن شجاعاً أمامه؛ حتى يخشاك هو ومن وراءه، وإن أعيتك الحيلة فأبلغ عنه من تثق به من أب، أو أخ، أو معلم، أو غيرهم.

29 - قراء القصص في العفة، وفي أخبار التائبين.

30 - سماع الأشرطة الإسلامية النافعة.

31 - عرض الحال على من يعين، فعلى من ابتلي بهذا الأمر أن يستعين بمن يراه من الأخيار؛ ليعينوه على الخروج مما هو فيه.

32 - الدعاء والتضرع إلى الله عز وجل.

هذه بعض الإشارات السريعة العابرة حول هذه الجريمة المنكرة.

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم




:bigeyes: ما شاء الله عليك يا أخي على هذا الرد الرائع. ما ألوم الإدارة لو خلتك عضو مميز ما شاء الله عليك. :biggrin: :cool:

Batistuta
23-03-2005, 04:50 PM
:bigeyes: ما شاء الله عليك يا أخي على هذا الرد الرائع. ما ألوم الإدارة لو خلتك عضو مميز ما شاء الله عليك. :biggrin: :cool:

والله نفختي راسي
وكاهم سمعوك
وغيروا لقبي :biggthump
هذا واجبي :)
السلام عليكم :)

Empress uae
23-03-2005, 06:16 PM
والله نفختي راسي
وكاهم سمعوك
وغيروا لقبي :biggthump
هذا واجبي :)
السلام عليكم :)



القلوب عند بعضها. و أنت تستاهل اللقب من زماااااااااااااااااااااااااان ما شاء الله عليك. :biggrin:

الهوفي
23-03-2005, 09:52 PM
اخي الكريم ...

ذنب اللوط كبير ...

فانا انصحك ان تستشير طبيبا نفسيا ...

فاما ان تجعله يذهب للطبيب النفسي ... او تكون وسيط بينهم ...

لانه اغلب هذه الحالات تكون نفسية ..

وهو موضوع مهم وحساس واي فعل خاطئ قد تنتج عنه اضرار كبيرة وتهدم حيات صديقك بدل ان تنقذها ..

فانا انصحك بالاسراع لاستشارة متخصص ... وليس اي شخص ..

سراااب
23-03-2005, 10:40 PM
مشكورين الله يعطيكم الف الف عافيه ان شالله والله لايحرمنا منكم














رابعاً: أضرارة الصحية: كثيرة جداً فمنها:

1 - الرغبة عن المرأة، فمن شأنه أن يصرف الرجل عن المرأة، وقد يبلغ به الأمر إلى حد العجز عن مباشرتها.

2 - الإصابة بالعقم.

3 - الزهري: وهذا المرض سريع العدوى، وانتشاره في العالم يزيد يوماً بعد يوم.

أما أعراضه: فمنها ما يظهر على شكل تقرحات في الأعضاء التناسلية، ومنها ما يكون داخلياً، فيظهر على كبد المريض، وأمعائه ومعدته وبلعومه، ورئتيه، وخصيتيه.

وأما الآثار التي يتركها فهي رهيبة جداً؛ فهو يسبب الشلل، وسرطان اللسان، والسل في بعض الأحيان.

أما عن سببه: فإنه لا يوجد له سبب غير العلاقة الجنسية المحرمة، ولا يمكن مطلقاً أن يحدث نتيجة وطء حلال.

4 - الهربس: وهو مرض حاد جداً يسببه فيروس ( هربس هومنس )، ويتميز بتقرحات شديدة حمراء، تكبر وتتكاثر، وهذا المرض ينتقل عن طريق الاتصال الجنسي إلى الأعضاء التناسلية، وأضراره لا تقف عند هذا الحد، بل تتعدى ذلك إلى سائر أعضاء الجسم، وبه مضاعفات شديدة، وقد ينتقل إلى الدماغ، وإصابته مميتة أكثر من نسبة 90%.

ثم إنه يحدث أمراضاً نفسية وعصبية،، وقد أجمع الأطباء على أن تلك الأمراض أخطر بكثير من الإصابات المتمثلة في القروح والآلام الجسدية، أما أكثر المصابين به فهم ممن تتراوح اعمارهم بين 15 - 30 سنة.

5 - الإيدز: وما أدراك ما الإيدز؟ ذلك المرض الذي أفزع العالم وأرعبه؛ لكثرة المصابين به، ولقلة علاجه أو انعدامه، وللغموض المخيف الذي يحيط به.

وهذا المرض يعني نقص المناعة المكتسبة، أو انهيار المناعة المكتسبة؛ ذلك أن الله عز وجل أودع جسم الإنسان مناعة تكافح مختلف الأمراض، فإذا أصيب بهذا المرض انهارت مناعته، فلا يكاد يصمد أمام أقل الأمراض.

أما أكثرية المصابين بهذا المرض فقد ذكر المختصون أن نسبة 95% منهم هم ممن يمارسون اللواط، وأن تسعة أعشار المصابين به يموتون بعد ثلاثة سنين من بداية المرض.

6 - فيروس الحب: وهذا المرض أشد افتراساً من الإيدز، بل إن الإيدز يعد لعبة أطفال بالنسبة لهذا المرض كما صرح بذلك مكتشفه الدكتور ( مور ).

وقد سماه مكتشفه مرض الحب، أو فيروس الحب.














شكر خاص يوصلك يا اخ LIFE_END بس ما ادري الامراض الي ذكرتها لها علاج
او يستنى الموت اذا كانت فيه وكيف يعرف بالامراض هي فيه ولا لا
ومشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــورين جميع

Batistuta
24-03-2005, 12:23 PM
العفو أخي سراب

طبعا الأعمار بيد الله
وأنا أوافق أخي الهوفي على رده
وأضيف

أهم شرط في العلاج هي الإراده :o

وأنا بأذكر نص لسؤال من أحد الذين عانوا من هذه العاده
وطريقه علاجها بسم الله نبدأ :


أنا مسلم ملتزم ، وأسلمت قبل فترة طويلة ، تم التحرش بي جنسياً وأنا طفل ، وأصبحت الآن أُثار غريزيّاً للرجال والنساء ، وهذا شيء أجده في نفسي ، لا أدري كيف أتخلص منه.

أنا لا أفعل المعصية دائماً ولكنني أفعلها أحياناً وأندم على فعلها لأن الله لا يحب هذا الانحراف الجنسي ، والمشكلة أنني لا أستطيع أن أساعد نفسي ، حاولت كثيراً أن أتغير ولكن دون فائدة ، طلبت من الله المعونة واعترفت لبعض المسلمين لكي يساعدوني وذهبت للطبيب النفسي .

أحب الله وأحب دينه وتصرفاتي تعكس هذا الحب ، ودائماً أحاول التقرب لله ، حيث إنني وقعت في هذا المرض ، فقد عرفت لماذا أمرت الشريعة بقتل اللوطي ، جميع أصدقائي مسلمون ومتمسكون بالدين ، ولكن الشيطان قد يحاول أن يدمر إيماني أنا وأصدقائي ، أرجو أن تساعدني وتخبرني بالحل ولو تكلف هذا ذهابي لأي مكان في العالم لأنني لا أريد أن أقترف هذا الذنب مرة أخرى ، ولا أريد أن أكون خطراً على أي شخص من عباد الله

الحل وطريقه العلاج

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :

فمن أخبث الذنوب جريمة اللواط، وقد شدد التشريع في تقبيحها، وعقوبتها، ومن المعلوم أن كثيرا من الأمراض تنتشر بسببها، ومع ذلك فقد فتح الله تعالى باب التوبة على مصراعيه لكل تائب ، ويجب على من اقترف الذنب وتاب منه، أن يقترب من الله تعالى ويكثر من الصالحات، ويجالس الصالحين.
يقول فضيلة الشيخ محمد المنجد من علماء المملكة العربية السعودية:

سنتكلم معك في نقاط أربعة وهي : قبح وشناعة فاحشة اللواط ، والآثار المترتبة عليها من حيث المخاطر الصحية ، وبيان سعة رحمة الله للتائبين ، وطرق العلاج لمن ابتلي بهذه الفاحشة .

أما الأمر الأول : وهو قبح وشناعة فاحشة اللواط :

فقد قال ابن القيم – عن قوم لوط - :
ذكر جمهور الأمة ، وحكاه غير واحد إجماعاً للصحابة - : ليس في المعاصي مفسدة أعظم من مفسدة اللواط ، وهي تلي مفسدة الكفر ، وربما كانت أعظم من مفسدة القتل - كما سنبينه إن شاء الله تعالى-.

قالوا : ولم يبتل الله تعالى بهذه الكبيرة قبل قوم لوطٍ أحداً من العالمين ، وعاقبهم عقوبة لم يعاقب بها أمَّة غيرهم ، وجمع عليهم أنواعاً من العقوبات : من الإهلاك ، وقلب ديارهم عليهم ، والخسف بهم ، ورجمهم بالحجارة من السماء ، وطمس أعينهم ، وعذَّبهم ، وجعل عذابهم مستمراً ، فنكل بهم نكالاً لم ينكله بأمَّة سواهم ، وذلك لعظم مفسدة هذه الجريمة ، التي تكاد الأرض تميد من جوانبها إذا عُملت عليها ، وتهرب الملائكة إلى أقطار السموات والأرض إذا شهدوها خشية نزول العذاب على أهلها فيصيبهم معهم ، وتعج الأرض إلى ربها تبارك وتعالى ، وتكاد الجبال تزول عن أماكنها .

وقتْل المفعول به خيرٌ له من وطئه ، فإنه إذا وطأه الرجل قتله قتلا لا تُرجي الحياة معه ، بخلاف قتله فإنه مظلوم شهيد ، وربما ينتفع به في آخرته .

وقال :
وأتفق أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم على قتله ، لم يختلف منهم فيه رجلان ، وإنما اختلفت أقوالهم في صفة قتله ، فظنَّ بعض الناس ذلك اختلافاً منهم في قتله ، فحكاها مسألة نزاع بين الصحابة ، وهي بينهم مسألة إجماع .

ومن تأمل قوله سبحانه:" ولا تقربوا الزنا إنه كان فاحشةً وساء سبيلاً " الإسراء، وقوله في اللواط :" أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين" الأعراف ، تبين له تفاوت ما بينهما ؛ فإنه سبحانه نكَّر الفاحشة في الزنا ، أي : هو فاحشة من الفواحش ، وعرَّفها في اللواط ، وذلك يفيد أنه جامع لمعاني اسم الفاحشة ...

ثم أكد سبحانه شأن فحشها بأنها لم يعملها أحد من العالمين قبلهم فقال :" ما سبقكم بها من أحد من العالمين" ، ثم زاد في التأكيد بأن صرَّح بما تشمئز منه القلوب ، وتنبو عنها الأسماع ، وتنفر منه أشد النفور ، وهو إتيان الرجل رجلا مثله ينكحه كما ينكح الأنثى ، فقال :" أئنكم لتأتون الرجال ".

ثم أكد سبحانه قبح ذلك بأن اللوطية عكسوا فطرة الله التي فطر عليه الرجال ، وقلبوا الطبيعة التي ركَّبها الله في الذكور ، وهي شهوة النساء دون الذكور ، فقلبوا الأمر ، وعكسوا الفطرة والطبيعة فأتوا الرجال شهوة من دون النساء ، ولهذا قلب الله سبحانه عليهم ديارهم فجعل عاليها سافلها ، وكذلك قلبهم ، ونكسوا في العذاب على رؤوسهم .

ثم أكد سبحانه قبح ذلك بأن حكم عليهم بالإسراف وهو مجاوزة الحد ، فقال :" بل أنتم قوم مسرفون".

فتأمل هل جاء ذلك – أو قريبٌ منه - في الزنا ، وأكد سبحانه ذلك عليهم بقوله:" ونجيناه من القرية التي كانت تعمل الخبائث" ، ثم أكَّد سبحانه عليهم الذم بوصفين في غاية القبح فقال :" إنهم كانوا قوم سوء فاسقين" الأنبياء ، وسماهم مفسدين في قول نبيهم فقال :" رب انصرني على القوم المفسدين" الأنبياء ، وسماهم ظالمين في قول الملائكة لإبراهيم عليه السلام : " إنا مهلكو أهل هذه القرية إن أهلها كانوا ظالمين" العنكبوت.

فتأمل من عوقب بمثل هذه العقوبات ومن ذمه الله بمثل هذه الذمات .

وأما الأمر الثاني : فهو ما تسببه هذه الفاحشة من مضار صحيَّة :

قال الدكتور محمود حجازي في كتابه " الأمراض الجنسية و التناسلية " - وهو يشرح بعض المخاطر الصحية الناجمة عن ارتكاب اللواط - :

إن الأمراض التي تنتقل عن طريق الشذوذ الجنسي ( اللواط ) هي :

1- مرض الأيدز، وهو مرض فقد المناعة المكتسبة الذي يؤدي عادة إلى الموت .
2- التهاب الكبد الفيروسي .
3- مرض الزهري .
4- مرض السيلان .
5- مرض الهربس .
6- التهابات الشرج الجرثومية .
7- مرض التيفوئيد .
8- مرض الأميبيا .
9- الديدان المعوية .
10- ثواليل الشرج .
11- مرض الجرب .
12- مرض قمل العانة .
13- فيروس السايتو ميجالك الذي قد يؤدي إلى سرطان الشرج .
14- المرض الحبيبي اللمفاوي التناسلي .

ثالثاً : التوبة منه:

ومما سبق يتبين عظم وقبح وشناعة هذه الفاحشة ، وما يترتب على فعلها من آثار ضارة ، ومع ذلك فالباب مفتوح لتوبة العاصين ، والله تعالى يفرح بتوبتهم .

وتأمل قول الله تعالى : " والذين لا يدعون مع الله إلهاً آخر ولا يقتلون النفس التي حرَّم الله إلا بالحق ولا يزنون . ومن يفعل ذلك يلق أثاماً . يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهاناً . إلا من تاب وآمن وعمل عملاً صالحاً فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفوراً رحيماً " الفرقان.

وعند التأمل في قوله تعالى :" فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات" يتبين لك فضل الله العظيم .

وقد قال المفسرون هنا معنيين للتبديل :
الأول : تبديل الصفات السيئة بصفات حسنة كإبدالهم بالشرك إيماناً وبالزنا عفة وإحصاناً وبالكذب صدقاً وبالخيانة أمانة وهكذا .

والثاني : تبديل السيئات التي عملوها بحسنات يوم القيامة .

فالواجب عليك التوبة إلى الله توبة عظيمة ، واعلم أن رجوعك إليه سبحانه هو خير لك ولأهلك ولإخوانك وللمجتمع كافة .

واعلم أن الحياة قصيرة ، وأن الآخرة خير وأبقى ، ولا تنس أن الله تعالى أهلك قوم لوط بما لم يهلك بمثله أحداً من الأمم غيرهم .


رابعاً : وأما العلاج لمن ابتلي بهذه المصيبة :

1- الابتعاد عن الأسباب التي تيسر لك الوقوع في هذه المعصية وتذكرك بها مثل :
- إطلاق البصر ، والنظر إلى النساء أو الشاشات .
- الخلوة بأحد من الرجال أو النساء .

2- اشغل نفسك دائماً بما ينفعك في دينك أو دنياك كما قال الله تعالى : ( فإذا فرغت فانصب ) فإذا فرغت من عمل في الدنيا فاجتهد في عمل من عمل الآخرة كذكر الله وتلاوة القرآن وطلب العلم وسماع الأشرطة النافعة ...

وإذا فرغت من طاعة فابدأ بأخرى ، وإذا فرغت من عمل من أعمال الدنيا فابدأ في آخر ... وهكذا ، لأن النفس أن لم تشغلها بالحق شغلتك بالباطل ، فلا تدع لنفسك فرصة أو وقت فراغ تفكر في هذه الفاحشة .

3- قارن بين ما تجده من لذة أثناء هذه الفاحشة ، وما يعقب ذلك من ندم وقلق وحيرة تدوم معك طويلاً ، ثم ما ينتظر فاعل هذه الفاحشة من عذاب في الآخرة ، فهل ترى أن هذه اللذة التي تنقضي بعد ساعة يقدمها عاقل على ما يعقبها من ندم وعذاب ، ويمكنك لتقوية القناعة بهذا الأمر والرضا به القراءة في كتاب ابن القيم ( الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي ) فقد ألفه رحمه الله لمن هم في مثل حالك – فرج الله عنا وعنك - .

4- العاقل لا يترك شيئاً يحبه إلا لمحبوب أعلى منه أو خشية مكروه . وهذه الفاحشة تفوت عليك نعيم الدنيا والآخرة ، ومحبة الله لك ، وتستحق بها غضب الله وعذابه ومقته .

فقارن بين ما يفوتك من خير ، وما يحصل لك من شر بسبب هذه الفاحشة ، والعاقل ينظر أي الأمرين يقدّم .

5- وأهم من ذلك كله : الدعاء والاستعانة بالله عز وجل أن يصرف عنك هذا السوء ، واغتنم أوقات الإجابة وأحوالها ، كالسجود ، وقبل التسليم من الصلاة ، وثلث الليل الآخر ، ووقت نزول المطر ، وفي السفر ، وفي الصيام ، وعند الإفطار من الصيام .

نسأل الله أن يلهمك رشدك ، وأن يتوب عليك ، ويجنبك سوء الأعمال والأخلاق

http://www.islamonline.net/fatwaapplication/arabic/display.asp?hFatwaID=97331

ولاتنسى أخي أهم طريقه للعلاج هي

التخلص من اللواط الإرادة شرط النجاح :)

والسلام عليكم :)

سراااب
25-03-2005, 04:19 AM
مشكوووور يعطيك الف الف عافيه

في نقطه صغير ابي اوضحها هيلست انا من قااام بذلك ولكن صديق لي واردت ان اانفعه

وشي ثاني هل تقدر اذا ما عليك امر ان
تذكر لي هل فيه علاج للا مراض او انها مستعصيه وكيف يتم الكشف عنها ؟ وهو يخاف ان يذهب للدكتور خوفا من الفضيحه!

:08: واللله اسف تعبتك معي وربي يجازيك بالخير ان شالله

sam jericho
25-03-2005, 09:11 AM
اخي انت قلت ان صديقك مفعول به يعني ممكن يكونو اولاد اجبرو على هذا الشيء او بمعنى اخر اغتصبوه

وسؤالك الي قلت فيه هل يؤثر على الكشف الطبي

فانا اعتقد لا

تقدر تسأل الاعضاء

Cenrak
25-03-2005, 09:19 AM
السلام عليكم
أنا أحب أوضح نقطة واحدة......
أنا طالب طب .... تمام؟
من أهم الأشياة التي يعلمونا إياها ( غير الأمراض....الخ ) هو أن العلاقة بين الطبيب و المريض مميزة جدا
الطبيب لاااااااااااا يمكن أن يكشف أسرار المريض و لو قال له المريض أنه يخاف من الفضيحة فهذا أفضل (أطباء التناسلية أحسن مثال )
و لو تجرأ الطبيب و كشف أسرار المريض حتى لو لزملائه فصراحة الأفضل أن يعتزل هذه المهنة الشريفة....
و السلام خير ختام

Batistuta
25-03-2005, 07:09 PM
مشكوووور يعطيك الف الف عافيه

في نقطه صغير ابي اوضحها هيلست انا من قااام بذلك ولكن صديق لي واردت ان اانفعه

وشي ثاني هل تقدر اذا ما عليك امر ان
تذكر لي هل فيه علاج للا مراض او انها مستعصيه وكيف يتم الكشف عنها ؟ وهو يخاف ان يذهب للدكتور خوفا من الفضيحه!

:08: واللله اسف تعبتك معي وربي يجازيك بالخير ان شالله

أنا فاهم أخوي إنه صديق لك

أما العلاجات الطبيه والله مو متأكد بس
سمعت إنه في هرمونات ياخذها بس مادري وش هي الهرمونات
وبعدين الخوف هذا هو اللي رح يخليه كذا
من غير علاج
يروح عند دكتور إذا هو فعلا يريد يتعالج
والدكتور رح يكون له المعين ومارح يفضحه في جرايد ولا شي
وبعدين الدكتور مو أول حاله رح تجيه مثل هذي
يعني إيش معنى صاحبك يروح يفضحه ؟.؟

وإذا ما فيه حل يقدر يتعالج في الخارج
خارج الحاره
خارج المدينه
خارج البلاد

والسلام عليكم :)

سراااب
26-03-2005, 01:22 PM
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــورين يا اخواني والله انا مو قادر اوصفلكم مدى شكري وتقديري لكم كلكم بدون استثناء

اخوي sam jericho ما اظن انه غصب لانه علمني بكل الي صار
الشكر يوصل الاخوان الكرام على مجهودهم العظيمLife_End :biggthump

n1a1d :biggthump

sam jericho :biggthump
والكل بدوون استثناء والله يوفقنا لما يحبه ويرضاه
والسلام والختام والي عنده اضافه لايبخل علينا