abukhan
28-03-2005, 06:22 PM
مقتدى الصدر:
إذا كان الأكراد عراقيين فلما يطالبون بكركوك
الأثنين 28 مارس 2005
د ب أ - دبي
صرح الزعيم الشيعي مقتدى الصدر اليوم الاثنين ان مدينة كركوك عراقية وعلى الاكراد ألا يكونوا بابا لتقسيم البلاد، وقال في تصريح لوكالة الانباء الالمانية ان مدينة كركوك جزء لايتجزء من العراق فإذا كان الاكراد عراقيون فلما يطالبون بها، واضاف أسمعت عربيا يطاالب بكركوك.
وقال أرجو من الاكراد ان ينظروا نظرة وطنية شفافة وإلا كانوا بابا لتقسيم العراق وسيكون أكثر المتضررين هم الاكراد.وتأتي تصريحات الصدر في الوقت الذي ازدادت مطالب القادة الاكراد بضم مدينة كركوك إلى إقليم كردستان العراق.
وقال الصدر ان للمقاومة العراقية الوطنية الحقيقية فلسفة واضحة وهي خروج قوات الاحتلال من البلاد بكل الوسائل وليس قتل الابرياء العراقيين، وأضاف ان ما يقوم به البعض من خلط الاوراق إنما هو حرب سياسية دعائية تخدم إسرائيل.
وجدد الزعيم الشيعي الذي أنشأ ميليشا جيش المهدي وقاتل القوات الاميركية في مناطق شيعية واسعة من العراق وخاصة النجف العام الماضي إنني أضع يدي بيد كل وطني شريف يريد إخراج المحتل من العراق.
وقال إننا جميعا فهمنا ما يريده المحتلون ونحن نتساءل ما هي الجوانب التي قدمها المحتل للعراق ونحن في العام الثاني للغزو غير القتل والاعتقالات والانتهاكات والتجاوزات على القيم والمبادىء الانسانية، وشدد مقتدى الصدر على ان العراقيين لن يسمحوا لاي تدخل خارجي في شؤونهم الداخلية وقال نحن أولى بأمرنا.
إذا كان الأكراد عراقيين فلما يطالبون بكركوك
الأثنين 28 مارس 2005
د ب أ - دبي
صرح الزعيم الشيعي مقتدى الصدر اليوم الاثنين ان مدينة كركوك عراقية وعلى الاكراد ألا يكونوا بابا لتقسيم البلاد، وقال في تصريح لوكالة الانباء الالمانية ان مدينة كركوك جزء لايتجزء من العراق فإذا كان الاكراد عراقيون فلما يطالبون بها، واضاف أسمعت عربيا يطاالب بكركوك.
وقال أرجو من الاكراد ان ينظروا نظرة وطنية شفافة وإلا كانوا بابا لتقسيم العراق وسيكون أكثر المتضررين هم الاكراد.وتأتي تصريحات الصدر في الوقت الذي ازدادت مطالب القادة الاكراد بضم مدينة كركوك إلى إقليم كردستان العراق.
وقال الصدر ان للمقاومة العراقية الوطنية الحقيقية فلسفة واضحة وهي خروج قوات الاحتلال من البلاد بكل الوسائل وليس قتل الابرياء العراقيين، وأضاف ان ما يقوم به البعض من خلط الاوراق إنما هو حرب سياسية دعائية تخدم إسرائيل.
وجدد الزعيم الشيعي الذي أنشأ ميليشا جيش المهدي وقاتل القوات الاميركية في مناطق شيعية واسعة من العراق وخاصة النجف العام الماضي إنني أضع يدي بيد كل وطني شريف يريد إخراج المحتل من العراق.
وقال إننا جميعا فهمنا ما يريده المحتلون ونحن نتساءل ما هي الجوانب التي قدمها المحتل للعراق ونحن في العام الثاني للغزو غير القتل والاعتقالات والانتهاكات والتجاوزات على القيم والمبادىء الانسانية، وشدد مقتدى الصدر على ان العراقيين لن يسمحوا لاي تدخل خارجي في شؤونهم الداخلية وقال نحن أولى بأمرنا.