تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أخبار سياسية THE trut of AL HARIRI's death



[<DARK_DEVIL>]
29-03-2005, 02:16 PM
Where was the explosion planted?
In case the explosives were planted inside a car and detonated, the asphalt wouldn't be thrown meters away. We will explain this picture by picture:
http://www.lfpm.org/images/1.jpg
The center of the explosion under the road





http://www.lfpm.org/images/2.jpg
The arrows show the direction of the explosion.
Since it was planted underground, it created a V crater from the bottom to the top.



http://www.lfpm.org/images/15.jpg
These cars are the nearest to the hole, but, unlike the cars that are further away,
these cars remained in their places, even though they are very close to the base of the explosion.

http://www.lfpm.org/images/5.jpg
If the explosion happened above the ground (inside a car as they are saying)
then how come it had the power to dig such a big hole but it couldn't push these cars away?

http://www.lfpm.org/images/6.jpg

In the next two graphics, you can see the following details: Graphic number 1 – The explosion’s source is underground, the pressure/force is vertical. The cars that are near the source will not be damaged as much as the cars that are further.


Graphic number 2 – The explosion is from another car, thus the pressure/force is horizontal. It will take the closest object to the explosion and throw it away (in this case, you can see how the two cars remained in their places, while glass was broken kilometers away! There is no chance any car can endure such a huge explosion unless it avoided direct contact with the pressure as in graphic number 1

http://www.lfpm.org/images/8.jpg
The pressure coming from the underground explosion forces the manhole covers to fly.
if the explosion was above the ground, the cover wouldn't fly off...

http://www.lfpm.org/images/7.jpg
The red arrows show pieces of asphalt. They are more than 100 meters from the explosion.
The only way they got there was by flying.


http://www.lfpm.org/images/9.jpg
Heavy materials falling on the cars


These cars are parked outside the main explosion zone. There are no buildings over them as you can see the big trees next to the cars. This is the highway coming to the St. Georges Hotel from downtown. The damage indicated by the red arrows is due to heavy materials falling on the cars. It is almost 200 meters away from the place of the explosion. The explosion threw heavy materials (like asphalt) 200 meters away by going up to a high altitude then falling down in big pieces to create these damages to the cars. Asphalt will not fly 200 meters into the air if the explosion is above ground. Therefore, the only way the pieces of asphalt flew 200 meters is by a pressure coming from underground and in this case, from under the road.
http://www.lfpm.org/images/11.jpg
The distance between the explosion and the damaged cars




http://www.lfpm.org/images/10.jpg
Big piece of rocks (Asphalt) right next to the hole of the explosion
in case the pressure was from above, those "rocks" were going to be smashed to small pieces,
and no way they could have jumped outside the hole!
Those "rocks" are outside the hole because of a pressure coming from the bottom!

http://www.lfpm.org/images/14.jpg
White arrow showing the big piece of asphalt

http://www.lfpm.org/images/12.jpg
Two huge pieces of asphalt


Press Review
After what we published on Tuesday, many of the local, regional and international press are beginning to talk about it, one of the most interesting report is the elaph report:
دروس أولية في الكيمياء والفيزياء

حين تنفجر العبوات الناسفة فانها تولد ضغطا كبيرا يسمى عادة بالجهد الانفجاري او القوة الانفجارية، هو نتيجة تحول كيميائي سريع للمواد المتفجرة من حالة صلبة او سائلة إلى حالة الغاز، وعادة ما تنفجر المواد الكلاسيكية نتيجة تعرضها لصدمة قوية وسريعة، أي انفجار اخر، هو ما يحدثه الصاعق، وباتجاه انفجار الصاعف يذهب معظم الجهد الانفجاري، فان كان الصاعف مزروعا في اسفل العبوة الناسفة فان الجهد الانفجاري الرئيسي سيكون باتجاه الاعلى وان كان الصاعق مزروعا في الجانب الايمن فان الجهد الانفجاري سيتجه إلى اليسار.

ثمة امكانية تقنية لتوجيه الانفجار أيضا، عبر استخدام الصاعق وعبر رصف المواد المتفجرة (سواء اكانت الواح تي ان تي او غيرها) ونتيجة التفاعل الكيميائي السريع تنشأ ليس فقط قدرة ضغط عالية، بل أيضا حرارة مرتفعة، يمكنها ان تصل إلى آلاف الدرجات المئوية في بعض العبوات المخصصة ضد المدرعات.



اضافة إلى هذا العامل ثمة عامل اخر يؤثر على الدقرة التدميرية للمواد المتتفجرة، هو المسافات، فان حصل الانفجار في منطقة خالية فان الجهد الانفجاري يذهب في الخواء، وان حصل الانفجار في شارع ضيق على سبيل الافتراض فان الجهد الانفجاري سيؤدي إلى اضرار بالمباني المحيطة، وعادة بحالات العبوات الناسفة الكبيرة والتي يتم زرعها في سيارات إلى جانب الطرقات (كما كان يحصل في لبنان خلال الحرب الاهلية) فان الجهد الانفجاري يضرب اسفل المباني، مما يؤدي إلى انهيار الاعمدة الاساسية للمباني وبالتالي عدم قدرة الاعمدة الاسمنتية المتبقية من توزيع ثقل المبنى وتوزيعه فينها جزء من المبنى او كله بحسب حالة البناء.



عودة إلى ساحة الاغتيال

وبهذه المعلومات البسيطة يمكن لاي مشاهد لما حصل يوم الاثنين الرابع عشر من الشهر الحالي قرب فندق السان جورج في بيروت ان يكتشف غرابة الانفجار، اولا وقع الانفجار في منطقة بها بضعة مباني فقط لا غير، بينما المدى مفتوح حول هذه المباني باتجاه البحر وطريق عريضة، وهو ما يعني بان الجهد الانفجاري سيتشتت في المدى الواسع، ولن يشكل ضغطا مضاعفا على اعمدة المباني المحيطة به، وحين كنت انظر إلى المباني المحيطة وخاصة مبنى السان جورج ومبنى اخر قديم انهار طابقه الاعلى بدى المنظر شاذا بطريقة لافتة.

الجزء الاعلى من مبنى قديم تعرض لضغط انفجاري كبير بينما الطوابف السفلى منه لم تتضرر، المبنى المواجه مباشرة لمكان الانفجار تعرض الطابق الاول والثاني منه لضغط الانفجار بينما الطابق الارض والطوابق العليا لم تتعرض لضغط مماثل، الجزء الغربي من الطوابق العليا لمبنى السان جورج تعرض لضغط انفجاري وتم تدميره، بينما الطوابق السفلى من الفندق لم تتدمر، الاعمدة الاسمنتية الداخلية في مبنى السان جورج تدمرت من الاعلى، بينما بقيت واقفة ولم تدمر من اوسطها او اسفلها.

صف السيارات الذي كان يشكل موكب الحريري تعرض لحريق كاسح، وتمزقت بعض اجزاء السيارات الا ان ضغط الانفجار لم يرمي بهذه السيارات بعيدا عن نقطة التفجير التي تحولت إلى حفرة عميقة، السيارات المحطية بالمكان لم يقذفها الانفجار بعيدا عن نقطته، يخرج زميل مصور في جريدة السفير وهو يقول ان الحفرة التي احدثها الانفجار عميقة جدا، وبعد لحظات تبدأ قوات الجيش اللبناني بابعاد الجميع عن مكان الانفجار، الصحافيون والمراسلون والمصورون والفضوليون، الحشد كان يكبر، والكل يحاول استخدام الهاتف الخليوي ولكن لا زالت الاتصالات مقطوعة.



بعد مضي ساعة على دوي الانفجار، او ربما أكثر قليلا تأكدنا من مصدر امني كبير وصل إلى مكان الانفجار ان الرئيس الحريري قد مات، الخبر حصلت عليه زميلة تعمل في احدى الصحف الورقية، المصدر الامني اجابها عن سؤالها حول موت الحريري بهزة بسيطة من رأسه، الاتصالات لا تزال متوقفة، والحظ وحده يمكنني من الاتصال بزميلتي ريما، اعطيها الخبر، تقول لي انها لاتتمكن من الدخول إلى شبكة الانترنت ولكنها ستتصل بالزميلات في الديسك لاعطائهم الخبر وتفاصيله.احاول الاقتراب مجددا من موقع الحدث، المنطقة المحيطة اصبحت تشبه ثكنة عسكرية بحالة تأهب.

"قف على سطح السيارة وانظر إلى المكان" يقول لي زميل مشيرا إلى تفحم سيارات موكب الحريري، "لا احد يخرج حيا من جحيم مشابه"، السيارات المتوقفة على جانبي الطريق وعلى امتداد أكثر من مئة وخمسين مترا طولا عن نقطة الانفجار تعرضت لضغط بحيث تحطمت نوافذها، وبدل خروج اسقف السيارات إلى الاعلى كما كنا نرى في حالات التفجير المعتادة، امتص الضغط اسطح السيارات المتوقفة على جوان الطرق إلى الاسفل، إلى داخل هيكل السيارات.

الغرق في الخبر

لم يكن ممكنا كتابة أي تقرير تفصيلي، ضغط المواد الاخبارية أكبر من ان نكتب التفاصيل، كل ما فعلته مجموعة إيلاف كان ينحصر في اعطاء صورة سريعة لما يحصل، اضافة إلى الركض خلف الخبر، عادت الاتصالات الهاتفية جزئيا، لم يتوقف الهاتف عن الرنين، الوصول إلى اجهزة الكومبيوتر وتفريغ ما امكن من موادنا والصور هو الاولوية بعد حوالي الساعة ونصف إلى الساعتين من حصول الانفجار. حتى لحظة خروجي من ساحة الانفجار كانت اذاعات محلية تقول ان الحريري جريح في مستشفى الجامعة الاميركية، اتصلت بي زميلتي ريما لتسألني عما لدي من معلومات حول مصير الحريري، كان احد مرافقيه قد اكد لنا وهو يبكي الخبر الذي عرفناه، اكدت لها الأمر، وتركت لها مجالا للشك، كل الانباء متضاربة.



حين وصل زميلي المصور وائل لم ننظر إلى الصور، تصفحناها بسرعة، اخترنا بعضها، كنا نملك مئات من الصور، تابعنا الخروج وملاحقة النباء، وائل ذهب إلى مستشفى الجامعة الاميركية وانا إلى كتابة تقريري بسرعة قبل ان اعود للخروج إلى منزل الحريري.

انتهى اليوم الاول قبيل شورق الشمس في بيروت، ليس دون ان يتعرض زميلي المصور للدفع والاهانة قرب مقر حزب البعث في منطقة الكولا في جنوب بيروت. وكنا نملك مئات الصور لموقع التفجير وكافة الاحداث.

اليوم التالي يوقظني زميلي المصور باكرا بالنسبة لمن نام مع الفجر، نعود إلى مكان الانفجار ومنه ننطلق في بداية جولة اليوم التالي، هي احدى عادات الصحافيين السيئة باستعادة الاحداث، نصل إلى المكان، نلتقط المزيد من الصور لموقع التفجير، نشاهده من زاويتين متقابلتين، لقد تمت ازالة كل سيارات موكب الحريري من المكان، لم نعرف من ازالها بهده السرعة، لم تنقضي 24 ساعة على حصول الجريمة، ولكن المكان صار يبدو أكثر تنظيما بعد فوضى الامس، قوى الامن الداخلي والمحققون الجنائيون يرفعون قطعا لسيارات متفحمة، ربما كانت هي السيارات المشتبه بها.

منذ ليل الامس وكل اجهزة الدولة وشخصياتها الرسمية والسياسية تروج لكون التفجير تم عبر انتحاري، اتى بث شريط فيديو يتبنى العملية بمثابة خشبة خلاص لاركان الدولة، تم توجيه اصبع الاتهام إلى الإرهاب الاصولي، تركزت كل التصريحات الرسمية على شريط الفيديو والشاب الذي ظهر فيه، ولكن ليلا كان يمكننا مع قليل من التهرب من الاخبار ان نشاهد الصور التي التقطناها من مكان الحدث.



حتما لا، ليست سيارة مفخخة ما ادى إلى مقتل رفيق الحريري، ثمة شيء اخر، هذا الانفجار اتى من مصدر تحت الارض، "كان هناك ورشة صيانة مكان الانفجار قبل اسبوع من التفجير" يقول زميل مصور، ويؤكد كلامه ببرود زميل مصور اخر اكبر سنا واكثر خبرة في تغطية الاحداث الامنية، "صحيح سبق ان اغلقت الطريق هناك لاعمال الصيانة الارضية".

ما كنت الوم زميلي المصور وائل عليه من انه يعطيني صورا أكثر من قدرتي على النشر، واكثر حتى من قدرة جهاز كومبيوتري على الحفظ اصبح الان نعمة، ثمة مرجعية كاملة تكمن في الصور التي لدينا، في صور الانفجار تظهر كل المعطيات، المباني واتجاه الجهد الانفجاري إلى الاعلى، مما ادى إلى رفع سقف فندق السان جورج، المبنى المقابل، اتجاه الحفرة إلى الاعلى، قسطل من الحديد ارتفع إلى الاعلى من باطن الارض، ولم يفتته الانفجار، ويظهر في الناحية المقابلة دائرة في قطعة اسمنتية حيث كان يفترض ان يكون القسطل الحديدي متصلا قبل الانفجار، وهذه الفتحة التي كان متصلا بها القسطل هي نفسها باتت تتجه إلى الاعلى، صخور رفعها الانفجار من الارض إلى الاعلى، سيارات الموكب الاخيرة والتي لم يقذفها الانفجار، حيث انها لم تتعرض للجهد الانفجاري الرئيسي.

مئات من الصور مكنتنا من رؤية ساحة الجريمة بعد يومين من وقوعها بعين مختلفة، لقد حصلنا على ساعة من الوقت لتصفح الصور، ثمة شيء مدهش هنا، هذا المشهد لم نره سابقا، الانفجار تم من قاعدة ارضية، ولو كان من سيارة لما كان ادى إلى حصول حفرة باتجاه الاعلى، ولكان دفع بالصخور والقسطل الحديدي إلى الاسفل حتما.

تقدير قوة العبوة بمئة وخمسين كيلو غرام من التي ان تي هو نتيجة رؤية الاضرار في المباني المجاورة والسيارات المحيطة، ولكن الخبراء الرسميون والمحققون قدرواا وبناء على تفحص الحفرة زنة العبوة بما بين 350 كيلو غرام ونصف طن من التي ان تي، وهي مكونة من مواد أنشط من التي ان تي، واذا افترضنا صحة التقديرين معا، فيمكن الاستنتاج بان هناك قدرة انفجارية اظهرتها الحفرة اكبر مما اظهرته اضرار المباني المحيطة وخاصة السيارات في مكان التفجير. ليست الارض هي المستهدفة بالتفجير، ولكن كان لا بد من وضع كمية ضخمة من المتفجرات لان الارض ستمتص جهدا انفجاريا كبيرا وبالتالي ما سيتعرض له الموكب المستهدف سيكون اقل.



في مبنى حزب الكتائب الذي تعرض لعبوة ضخمة في النصف الاولى من التسعينيات نجا المكتب السياسي الكتائبي (باغلبها) كون الجهد الانفجاري امتصته الارض اسفل مبنى الحزب الذي يقف على تلة، كانت الارض الصخرية هناك قد شكلت حاجزا طبيعيا امتص القدرة الانفجارية، وكانت الاضرار التي احدثها الانفجار في المبنى الكتائبي غير فادحة قياسا إلى حجم العبوة.

في موكب الحريري الجهد الرئيسي كان في الارض، ما ادى إلى حريق الموكب وتحطم السيارات (دون قذفها بعيدا عن مركز الانفجار) هو جهد ثانوي نسبيا للعبوة الكبيرة. الا ان المهندس الذي صمم العبوة قد اخذ بعين الاعتبار كل النقاط.

التكنولوجيا ضد التكنولوجيا

السؤال الاول الذي طرحه الجميع هو كيف امكن تجاوز اجهزة التشويش والمسح التي يحملها موكب الحريري، هذا السؤال عززته السلطة اللبنانية، لترفع احتمال تعرض الموكب لهجوم انتحاري، ومن المعروف ان رفيق الحريري يمتلك احدث التكنولوجيات في الامن والحماية، ولكن لنفترض ولنخمن.



في لبنان وبعد الاجتياح الإسرائيلي تم وضع معادلة بسيطة لتجاوز القدرة التكنولوجية المتقدمة للجيش الإسرائيلي، لضرب التقدم التنولوجي يمكن اللجؤ إلى أكثر الاشكال بساطة في العمل، التفجير السلكي بدل التفجير اللاسلكي، مجموعات صغيرة من المقاتلين بدل المواجهات المباشرة الخ...

في حال صح زرع العبوة التي ادت إلى مقتل رفيق الحريري تحت الارض فما المانع من ربطها مباشرة بخط هاتفي ارضي محدد من ضمن شبكة الهاتف في المنطقة، ما المانع من وضع جهاز استقبال ضوئي صغير بارز لمسافة نصف سنتيميتر فوق الارض يعمل بالاشعة تحت الحمراء، ويمكن تفجيره من مسافة قريبة نسبيا ضوئيا (انفرا ريد)، او زرع جهاز استشعار يعمل تحديدا على استقبال موجات التشويش التي يرسلها موكب الحريري، وبدل ان يتعطل من اجهزة التشويش فانه سيتم تفعيله من هذه الاجهزة نفسها. الاحتمالات التقنية أكثر من ان تعد هنا. ويتحول السؤال هنا إلى من يملك القدرة التقنية على تنفيذ كل ذلك.

[averroes]
29-03-2005, 06:07 PM
يا أخي لاتتكلم بهالمواضيع, فهذه طريقة المعارضة الخائنة العميلة لادخال أمريكا واسرائيل الى لبنان.

لا يوجد أدلة دامغة بعد, وهذه مجرد افتراضات لا أكثر...

عليم الله ما وراء هذه العملية الا اسرائيل, ويبدو أن لبنان قد يعود الى الحرب الاهلية الدامية. بسبب هؤلاء الدروز الخونة وعلى رأسهم الغدار وليد جنبلاط الدرزي.

abukhan
29-03-2005, 08:27 PM
التحليل الذي نقلته الفاضل [<DARK_DEVIL>] يبدو أقرب لي للحقيقة من الخبر الذي إنفردت به "العربية"
والذي كنت قد نقلته أنا شخصياً هنا http://montada.com/showthread.php?t=360406

شكراً لك

[<DARK_DEVIL>]
03-04-2005, 03:17 PM
mashkor shabab 3alla ill rodod