كووول عى طووول
05-04-2005, 09:49 PM
قصه غريبه ومشوقه جدا
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصه
من أحد أحياء مدينة جدة بالسعودية .. وبالتحديد في جنوب مدينة جدة .. قام أحد الأثرياء ببناء فيلا رائعة في التصميم .. وقد صرف عليها صاحبها مبالغ وأموالا طائلة .. حيث أراد أن يسكن فيها هو وعائلته الكبيرة ..
وبعد الإنتهاء من البناء .. وتجهيز الآثاث .. أنتقل صاحبنا للعيش في هذه الفيلا .. وقد مضى الشهر الأول بسلام .. وكان سعيداً مستمتعاً بسكنه الجديد ..
الا أن القدر كان له بالمرصاد ففي أحد الأيام وبينما هم هو وأبناءه يهمون للخلود الي النوم .. إذ شاهد ابنته الصغرى واقف مذعورة وخائفة وهي تشير الى أحد الجدران .. فأقترب منها وأخذ يهدئ من روعها .. وأدخلها إلى غرفة نومها .. ثم ذهب ليستطلع الأمر .. فسمع صوتاً غريباً في الجدار .. وكأن هناك من يتحرك داخله .. فأنتابه خوف شديد وأخذ يتحقق من الأمر ولكن الصوت أختفى فجأة .. وبعد مرور عدة أيام .. بدأت الأصوات ترتفع .. والخوف يتسرب إلى هذه الأسرة يوماً بعد يوم ..والأصوات تتكرر من بعض الجدران .. خاصة في الليل ..
فأستشار أصدقائه وأقربائه .. فأشارو عليه بأن يحضر بعض مشايخ القرآن .. الا أنهم لم يعرفوا السبب ..
فزادت المعانة حتى وصل إلى قناعة بأن يغادر المنزل .. وبالفعل غادر المنزل هو وأسرته وهو في حسرة كبيرة ..
المهم ..عرض الفيلا للإيجار .. وانتقل إلى سكن آخر .. ولكن المأساة نفسها تتكرر مع السكان الجدد لهذا المنزل .. فيهربون منه بعد مدة قصيرة ..حتى أصبح مشهوراً في الحي بأن هذا المنزل مسكون بالجن .. واحتار صاحبنا ماذا يفعل .. ولم يجد أمامه حلاً إلا عرضه للبيع .. فلم يقدم على شراءه أحد .. خوفاً مما يجري بداخله ..
وفي أحد الأيام أتي أحد أبناء جنوب مناطق السعودية وكان قد أنتقل حديثاً إلى مدينة جدة .. وكان يبحث عن منزل ولكن المبلغ الذي معاه كان لا يكفي لشراء شقة ..
وساقه القدر إلى هذا المنزل .. فأعجب به جداً .. وقد قرأ لوحة كتبت عليه بأن المنزل للبيع .. فأستفسر عنه .. فقام جيران المنزل بتحذيره وحكوا له قصص عجيبة عن هذا المنزل وكيف أن الجن يظهروا لساكنيه .. الخ من القصص الخيالية .. فسأل عن سعر المنزل .. فأعطوه عنوان المالك .. وذهب اليه وسأله عن السعر .. فطار المالك الأصلي من الفرحة .. وقال له كم معك من نقود .. فقال له معي القليل فقط .. قال لقد بعتك ..!!
لم يصدق صاحبنا الخبر .. فقد كان المالك الأصلي يحاول الخروج من مأزق هذا المنزل بأي ثمن .. وتمت عمليه البيع .. وعندما سمع الجميع بهذا الخبر .. أشاوعوا بأن المشتري الجديد للمنزل بأنه ساحر ..
المهم انتقل صاحبنا إلى المنزل ووضع به القليل من الأثاث .. وفي ثالث ليله قضاها في المنزل بدأ يسمع الأصوات الغريبة التي كانت تخرج من بعض الجدران .. فتناول قلم فلوماستر وأخذ يحدد أماكن الأصوات في الجدران .. وأستمر على هذا الحال قرابة أسبوع .. وأندهش لخروج الأصوات من أماكن ثابتة .. وبعد أن حدد أماكنها قام .. بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدران المحددة .. وكم كانت دهشة الجميع ..........................!!
لقد سمعوا أصواتاً أثناء الحفر والتكسير .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران .. من مختلف الأحجام .....!!
فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة خاصة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الي داخل جدران المنزل
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
جريمه تقوم بها امرأه ميته
لم يتمكن رجال الشرطة قطعا من حل لغز إحدى الجرائم المعقدة لسبب بسيط هو أن القاتلة كانت إمرأة ميتة . تعود جذور هذه القصة إلى
عام 1870 عندما كانت الآنسة (آدا دنفورس ) والفتاة
الصغيرة (فانشون مونكير ) الموضوعة تحت وصايتها يعني اللي تربيها
تسافران من فرنسا إلى نيورك . وكانتا تتنقلان بنظام بين باريس ونيويورك دائما . كانت الآنس دنفورس تروي بأن فانشون هي يتيمة توفي والدها في حادث حريق وسترث فانشون ثروة كبيرة في عيد ميلادها الثامن عشر وحتى يحين ذلك ستبقى آدا الوصية القانونية عليها
وأثناء سير فانشون على سطح السفينة كانت تنحني باحترام وكياسة لكل مسافر يمر أمامها كأي فتاة صغيرة مهذبة ثم تركض وتلعب بدميتها ولكن عندما كانت تعود إلى قمرتهما (غرفتهم) المشتركة في السفينة فإنها تخلع قناع الطفولة ويرتدي وجهها قناعا من الشر وتبدأ بسب المدعوة الوصية عليها بلغة سوقية بذيئة تعودت عليها خلال أعوام عمرها ال 43 منذ كانت تعمل قزمة في أحد السيركات إلى أن أصبحت حاليا لصة ومهربة وتتحكم بالمدعوة ( آدا) ومع وجود هذا الشجار الدائم فقد كانت الشراكة ناجحة إذ إنه بينما كانت آدا تقوم بفتح الحقائب لرجال الجمرك عند الحدود كانت فانشون اسمها الحقيقي استيل ديدلي - ترقص بين حواجز الجمرك متسلية بلعبتها ولم يفكر أحد بتوقيفها أو منعها من الخروج
بعد ذلك تقوم الاثنتان بالذهاب إلى الحي الصيني في نيويورك حيث ينتظرهما صديق قديم يدعى ( وينغ تو) وفي غرفة خلفية يتم فتح رأس اللعبة ويستخرج من هذا الرأس ثروة من الجواهر هي حصيلة عدة أشهر من السرقة في القارة الأوروبية
كان من الممكن أن يستمر الأمر هكذا سنوات طويلة لولا أن فانشون دخلت ضد منافسة جميلة اسمها (ماجدا هاملتون ) في منافسة على ققلب مقامر مشهور يدعى ( دارتني كارولي) . ولكي تنتهي
ماجدا هذا التنافس قامت بنقض قوانين عالم اللصوصية والإجرام وتقدمت إلى الشرطة بوصفها مرشدة ضد فانشون ونتيجة ذلك وجدت فانشون وآدا لجنة استقبال في مرفأ نيويوركك ولأول مرة يتم تفتيش دمية فانشون وبعد دقائق معدودة كانت الاثنتان في طريقهما إلى السجن
ونظرا لأن سجل القزم كان حافلا فقد حكم عليها بالسجن المؤبد وحكم على آدا التي اعتبرت شريكة بالسجن عشرين سنة
وأثناء المحاكمة رأت فانشون غريمتها فقفزت وبدأت تزأر وتصر على أنها ستقتل من خانتها يوما ما
وعقب انتصار ( ماجدا) تزوجت دارتني ولكنه هجرها بعد ستة أشهر ليجرب حظه في كاليفورنيا لكن حكم الطلاق كان من صالح ( ماجدا) نظرا لأنه اضطر أن يترك لها ثروة كبيرة
وبمرور الأيام تضاعفت ثروتها وأصبحت من الشخصيات المرموقة في مجتمعات نيويورك
لقد نسي الجميع فانشون إلا ( ماجدا) فلم تنساها وذات صباح دخلت ماجدا إلى إدارة الشرطة ، وهي تصيح وتصخب بأن إدارة الشرطة لم تعلمها بأن فانشون قد هربت
وأفادت مجدا بأنها صحت من نوم عميق لتجد القزمة واقفة في غرفتها وما زالت مرتدي ثياب الطفولة الشهيرة وحاملة دميتها بيدها .. ولكنها الآن قد تقدم بها العمر وأصبحت شمطاء وتحرك فمها في تكشيرة تظهر فما ليس فيه أسنان
بعد ذلك ولدى رؤيتها لفانشون صرخت ماجدا ودخلت إلى الحمام وأقفلت الباب على نفسها وبقيت هناك طيلة الليل متكومة على نفسها وكان بعد ذلك أن طلبت ماجدا حماي الشرطة حتى يتم القبض على فانشون
ولكن أحد رجال الشرطة ذهل من قولها وأشار إلى تقرير عمره نحو وأسبوع صار عن إدارة شرطة نيويورك يفيد بأن فانشون قد شنقت نفسها داخل زنزانتها
في ذلك اليوم قامت ( ماجدا) بحجز مقعد إلى أوربة على عابرة المحيطات كونارد وبما أنه كان من المقرر أن تبدأ رحلة عابرة المحيطات في الغد فقد تعشت مع صديق لها وذهبت إلى المنزل . ولم يقدر ( لماجدا ) أن تذهب في رحلتها إذ وجد الخدم جثتها في اليوم التالي وهي مرمية نصف عارية
على الفراش وهناك بقع من الدم حول فمها ، وعنقها قد تحطم ولم يتم العثور على سلاح الجريمة ولكن وجد في فمها بضهة شعيرات مماثلة لشعر رأس الدمي التي كانت تحملها
فانشون
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
اصغر قاتل
الجريمة الاولى
أصغر قاتل وأصغر قاتلة..!!
في يوم واحد جريمتان والقاتل لم يتجاوز العاشرة
يفكر المجرم الكبير الف مرة قبل ان يقتل وجاء الزمن الذي يكون القاتل طفلا .
اكدت احصائيات الامن العام تزايد اقبال الاطفال على جرائم القتل ففي العام الماضي(95) اشتراك 53 طفلا في 43جريمة قتل .
في حي الشرابية في مصر والزاوية شهدت جريمتي قتل المتهم فيها اطفال .
في الشرابية قتلت ناهد 7 سنوات شقيقها احمد 7 سنوات بسبب الاهمال وفي الزاوية قتل مصطفى صديقة السيد بسبب مشاجرات الكبار!!
لم تصدق الام ان كل شئ انتهى في لحظات .... نقلت بعدها بين ابنتها ناهد وراء القبضان وبين رئيس مباحث الشرابية الذي اتم كتابة محضر القضية
نظرت الام خارج قسم الشرابية والاقارب ينتظرونها.........السواد يعم الجميع وثم مر مجموعة من ارجال يحملون نعشا صغيرا فركت الام عيناهاوهي تتقدم نحو النعش وهي لاتزال غير مصدقة ان هذا النعش لابنها الحبيب محمد
وهى تتذكر اللحظات القاصية التى فقدت فيها كل شئ وحصدت الرماد بسبب اهمالها....!!!!!؟
مات زوجها منذ سنوات وحملت عبء تربية طفليها احمد وناهد،جاهدت حتى امنت المصاريق دخول ابنتها للمدرسة حاربت الفقر حتى تعيش هي وطفليها حياة مستقرة
*دماء ودموع.!
*****************
اخذت الام تعد البامية للطهي نادت على ابنتها لتحضر لها سكينا في هذه الاثناء كانت الابنة وشقيقها منهكين في لعب الكرة و اهملا نداء الام التى كررت نداءها وظهر الغضب على صوتها !!
خافت ناهد من عقاب الام تركت الكرة وجرت الى المطبخ وسحبت سكينا وجرت نحو باب المنزل لم تنظر امامها وتوقفت الطفلة عن الجري بعد سماعها شهقة الم ...!! نظرت امامها لتكشف ان السكين التى تحملها تقطر دما انغرس نصلها في بطن شقيقها الصغير الذي جحظت عيناة الصغيرتان وسالت دموعة وامتزجت بدمائة البربئة
حملت الام ابنها الصغير الى المستشفى شبرا العام..... دعت الله ان ينقذ حياتة وبذل الاطباء جهدا كبيرا لكن امر الله نفذ ولقي الطفل مصرعة في اليوم التالي.!!
* القصة الكاذبة.!
*****************
لم يقتنع رئيس مباحث شمال القاهرة بقصة الام كلف مفتش مباحث شبرا بالتحري عب قصة الام وبدأ رجال المباحث عملهم ولم يكن صعبا عليهم ان يكتشفوا الحقيقة الجيران جميعا حكوا القصة الحقيقية فألقى القبض على الطفلة ناهد وتم احالتها لنيابة الاحداث
لعب العيال
****************
وفي حي الزاوية الحمراء وبالتحديد في مكان ليس ببعيد عن مسرح الجريمة تكررت المأساة وسبب الجريمة هنا لعب العيال.
ففي فصل الصيف يجتمع صبية المنطقة ليلعبوا الكرة .. يستمر اللعب لساعات متأخرة من الليل تعلو اصوات المشجعين تنشب المشاجرات بين الفرق والسبب عدم احتساب هدف ...!!!
ومصطفى لم يكن يجيد لعب الكرة مثل باقي اصدقاءة نفسيتة تأثرتكثيرا بسبب امتناع اصدقائة عن ضمة الى الفريق اكتفى بمشاهدة مبارياتهم وهو يتمزق من الحسرة والحقد عليهم شكا الى والدة الذي يعمل بجمع القمامة فصب جام غضبة على جارة السيد ابن الحاج محمد المنجد الذي يجيد لعب الكرة !!
حاول الاب تهدئة ابنة وتوجيهة الى لعبة اخرى لكن الابن رفض .........قطع على نفسة عهدا على التحرش بأفراد فرق الحتة اللذين ظلموه وحرموه من اللعب معهم وجاءت الكرة في اتجاة صفيحة القمامة الخاصة بمزل مصطفى الذى ثارة وهددهم بتمزيق الكرة وتوجة الية السيد ليأخذ الكرة ولقد عايرة بأنة لايعرف اللعب وغضب مصطفى 10 سنوات وذهب الية ولهو لايشعر بنفسة وبيدة حجر ضخم قذف بة جارة في رأسة وسط ذهول الجميع..!!
وسقط السيد مضرجا في دمائة في سلحة الكرة شكلت المفاجأة .. واسرع رجال الاسعاف يحملون الطفل المصاب ثم سارع مصطفى باهروب وهو لايصدق ولقد اختبأفي احد منازل اصدقائة .... ولم تمض ساعات قليلة حتى تمكن رئيس المباحث من ضبط مصطفى ولقد اعترف بالجريمة ثم احيل الى النيابة
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
قصة القطار العجيبه ((مخيفه وحقيقيه))
ماذا حصل للقطار رقم 1702
قبل تسعة عشر عاماً وقعت في روسيا حادثة غريبة- لم تعرض على التلفزيون إلا قبل أيام. ففي فبراير 1985كان القطار رقم 1702منطلقاً كعادته من مدينة كوستموكشا نحو زيفودك. وفي ذلك الوقت كان سائق القطار سيرجو يتحدث مع زميله ميونوف حين لاحظ الاثنان جسماً مضيئاً ينزل من السحاب ويقترب من مقدمة القطار.
وحين اقترب الى مسافة عشرة امتار تقريباً استقر على نفس السرعة وظل يتقدمهم لساعة على الأقل. وقد اتاحت هذه المدة لمينوف الذهاب الى مركبة المسافرين وإحضار كاميرة فيديو والعودة لتصوير الجسم الطائر. وحين بدأ القطار ينحني يميناً أكمل الجسم المضيء سيره بخط مستقيم مما جعله يختفي شيئاً فشيئاً.. وحين عاد القطار للسير بخط مستقيم بدأ الجسم يقترب منه يسير أمامه بنفس السرعة.
الغريب هنا أن سرعة القطار بدأت - لأسباب غير مفهومة- تزيد شيئاً فشيئاً رغم محاولة سيرجو استعمال المكابح وحسب افادته بدا وكأن الجسم المضيء يسحب القطار بقوة هائلة وغير مرئية.
وحين اقترب من مدينة زيفودك عجز عن إيقاف القطار وتجاوز المحطة بسرعة مخيفة وحينها حققت السلطات مع قائد القطار وزميله لتجاوزهما المحطة وتجاهلهما الركاب. ولكن بعد عرض شريط الفيديو والاستماع الى شهادات المتواجدين في المحطة (الذين شاهدوا الكرة المضيئة تسبق القطار) تم الافراج عنهما وأخذ تعهدهما بالسرية الكاملة!!
وحتى وقت قريب كان محظوراً تداول اي معلومات حول هذه الحادثة ولكن روسيا اليوم غير روسيا (1985) وبالتالي نجحت محطة KU4 في شراء حقوق بث الشريط وخلال عرض الشريط استضافت المحطة مجموعة من خبراء الطيران والأرصاد الجوية وقائد القطار ذاته وتنوعت الآراء بين طبق فضائي- وسراب جليدي- وتقنية سرية جربتها أمريكا في الاتحاد السوفياتي.
التفسير الذي لفت انتباهي بالفعل جاء من خبير في الأرصاد الجوية يدعى كارليان بيزييف الذي قال إن الجسم الطائر مجرد "كرة ضوئية كهربائية" والكرات الكهربائية ظاهرة جوية- قد تكون نادرة- ولكنها معروفة وتحدث في ظروف معينة ويعتقد أن ندرتها هي التي تجعل البعض يظنها اطباقاً طائرة او مركبات متقدمة ويملك المعهد الروسي للأبحاث الجوية أكثر من عشرة آلاف حالة موثقة عن كرات ضوئية ذات احجام وألوان مختلفة.
وهي كرات تتشكل غالباً بعد العواصف الرعدية وتأتي بألوان مختلفة اشهرها الأبيض والبرتقالي والأزرق ورغم انها تظل طافية في الهواء إلا أنها قد تلتصق في النهاية بالأجسام الصلبة- كالمباني والطائرات وأبراج الهاتف- بفضل تشبعها بالشحنات المتوترة.
وهناك قصص كثيرة تحدث عن دخول الكرات الضوئية عبر النوافذ او صعود الجدران أو الانزلاق على خطوط الكهرباء ومن الشهادات الغريبة ان احدى الكرات الصغيرة ظهرت عام 1994داخل طائرة كندية اثناء تحليقها في عاصفة رعدية وقد أثارت رعب الركاب وهي تسير في الممر محدثة "طقطقة" خفيفة واستمرت في الانحدار حتى التصقت بباب القيادة ثم انفجرت فجأة!!
.. نقطة الضعف الوحيدة (في تفسير ماجرى للقطار) طرحها مقدم البرنامج على بيزييف حين قال: ولكن كيف تفسر قدرة الكرة الضوئية على سحب القطار لهذه المسافة!؟ ولماذا عجز عن التوقف في محطة زيفودك!؟ اعتدل بيزيف في جلسته وقال: الكرة لم تكن تسحب القطار، بل القطار هو الذي كان يدفعها امامه.. اما لماذا لم يتوقف في المحطة فلأن "المكابح" في روسيا لايعتمد عليها!!
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
:icon6: الكووول :icon6:
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصه
من أحد أحياء مدينة جدة بالسعودية .. وبالتحديد في جنوب مدينة جدة .. قام أحد الأثرياء ببناء فيلا رائعة في التصميم .. وقد صرف عليها صاحبها مبالغ وأموالا طائلة .. حيث أراد أن يسكن فيها هو وعائلته الكبيرة ..
وبعد الإنتهاء من البناء .. وتجهيز الآثاث .. أنتقل صاحبنا للعيش في هذه الفيلا .. وقد مضى الشهر الأول بسلام .. وكان سعيداً مستمتعاً بسكنه الجديد ..
الا أن القدر كان له بالمرصاد ففي أحد الأيام وبينما هم هو وأبناءه يهمون للخلود الي النوم .. إذ شاهد ابنته الصغرى واقف مذعورة وخائفة وهي تشير الى أحد الجدران .. فأقترب منها وأخذ يهدئ من روعها .. وأدخلها إلى غرفة نومها .. ثم ذهب ليستطلع الأمر .. فسمع صوتاً غريباً في الجدار .. وكأن هناك من يتحرك داخله .. فأنتابه خوف شديد وأخذ يتحقق من الأمر ولكن الصوت أختفى فجأة .. وبعد مرور عدة أيام .. بدأت الأصوات ترتفع .. والخوف يتسرب إلى هذه الأسرة يوماً بعد يوم ..والأصوات تتكرر من بعض الجدران .. خاصة في الليل ..
فأستشار أصدقائه وأقربائه .. فأشارو عليه بأن يحضر بعض مشايخ القرآن .. الا أنهم لم يعرفوا السبب ..
فزادت المعانة حتى وصل إلى قناعة بأن يغادر المنزل .. وبالفعل غادر المنزل هو وأسرته وهو في حسرة كبيرة ..
المهم ..عرض الفيلا للإيجار .. وانتقل إلى سكن آخر .. ولكن المأساة نفسها تتكرر مع السكان الجدد لهذا المنزل .. فيهربون منه بعد مدة قصيرة ..حتى أصبح مشهوراً في الحي بأن هذا المنزل مسكون بالجن .. واحتار صاحبنا ماذا يفعل .. ولم يجد أمامه حلاً إلا عرضه للبيع .. فلم يقدم على شراءه أحد .. خوفاً مما يجري بداخله ..
وفي أحد الأيام أتي أحد أبناء جنوب مناطق السعودية وكان قد أنتقل حديثاً إلى مدينة جدة .. وكان يبحث عن منزل ولكن المبلغ الذي معاه كان لا يكفي لشراء شقة ..
وساقه القدر إلى هذا المنزل .. فأعجب به جداً .. وقد قرأ لوحة كتبت عليه بأن المنزل للبيع .. فأستفسر عنه .. فقام جيران المنزل بتحذيره وحكوا له قصص عجيبة عن هذا المنزل وكيف أن الجن يظهروا لساكنيه .. الخ من القصص الخيالية .. فسأل عن سعر المنزل .. فأعطوه عنوان المالك .. وذهب اليه وسأله عن السعر .. فطار المالك الأصلي من الفرحة .. وقال له كم معك من نقود .. فقال له معي القليل فقط .. قال لقد بعتك ..!!
لم يصدق صاحبنا الخبر .. فقد كان المالك الأصلي يحاول الخروج من مأزق هذا المنزل بأي ثمن .. وتمت عمليه البيع .. وعندما سمع الجميع بهذا الخبر .. أشاوعوا بأن المشتري الجديد للمنزل بأنه ساحر ..
المهم انتقل صاحبنا إلى المنزل ووضع به القليل من الأثاث .. وفي ثالث ليله قضاها في المنزل بدأ يسمع الأصوات الغريبة التي كانت تخرج من بعض الجدران .. فتناول قلم فلوماستر وأخذ يحدد أماكن الأصوات في الجدران .. وأستمر على هذا الحال قرابة أسبوع .. وأندهش لخروج الأصوات من أماكن ثابتة .. وبعد أن حدد أماكنها قام .. بإحضار بعض العمال وأمرهم بهدم الجدران المحددة .. وكم كانت دهشة الجميع ..........................!!
لقد سمعوا أصواتاً أثناء الحفر والتكسير .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران .. من مختلف الأحجام .....!!
فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة خاصة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الي داخل جدران المنزل
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
جريمه تقوم بها امرأه ميته
لم يتمكن رجال الشرطة قطعا من حل لغز إحدى الجرائم المعقدة لسبب بسيط هو أن القاتلة كانت إمرأة ميتة . تعود جذور هذه القصة إلى
عام 1870 عندما كانت الآنسة (آدا دنفورس ) والفتاة
الصغيرة (فانشون مونكير ) الموضوعة تحت وصايتها يعني اللي تربيها
تسافران من فرنسا إلى نيورك . وكانتا تتنقلان بنظام بين باريس ونيويورك دائما . كانت الآنس دنفورس تروي بأن فانشون هي يتيمة توفي والدها في حادث حريق وسترث فانشون ثروة كبيرة في عيد ميلادها الثامن عشر وحتى يحين ذلك ستبقى آدا الوصية القانونية عليها
وأثناء سير فانشون على سطح السفينة كانت تنحني باحترام وكياسة لكل مسافر يمر أمامها كأي فتاة صغيرة مهذبة ثم تركض وتلعب بدميتها ولكن عندما كانت تعود إلى قمرتهما (غرفتهم) المشتركة في السفينة فإنها تخلع قناع الطفولة ويرتدي وجهها قناعا من الشر وتبدأ بسب المدعوة الوصية عليها بلغة سوقية بذيئة تعودت عليها خلال أعوام عمرها ال 43 منذ كانت تعمل قزمة في أحد السيركات إلى أن أصبحت حاليا لصة ومهربة وتتحكم بالمدعوة ( آدا) ومع وجود هذا الشجار الدائم فقد كانت الشراكة ناجحة إذ إنه بينما كانت آدا تقوم بفتح الحقائب لرجال الجمرك عند الحدود كانت فانشون اسمها الحقيقي استيل ديدلي - ترقص بين حواجز الجمرك متسلية بلعبتها ولم يفكر أحد بتوقيفها أو منعها من الخروج
بعد ذلك تقوم الاثنتان بالذهاب إلى الحي الصيني في نيويورك حيث ينتظرهما صديق قديم يدعى ( وينغ تو) وفي غرفة خلفية يتم فتح رأس اللعبة ويستخرج من هذا الرأس ثروة من الجواهر هي حصيلة عدة أشهر من السرقة في القارة الأوروبية
كان من الممكن أن يستمر الأمر هكذا سنوات طويلة لولا أن فانشون دخلت ضد منافسة جميلة اسمها (ماجدا هاملتون ) في منافسة على ققلب مقامر مشهور يدعى ( دارتني كارولي) . ولكي تنتهي
ماجدا هذا التنافس قامت بنقض قوانين عالم اللصوصية والإجرام وتقدمت إلى الشرطة بوصفها مرشدة ضد فانشون ونتيجة ذلك وجدت فانشون وآدا لجنة استقبال في مرفأ نيويوركك ولأول مرة يتم تفتيش دمية فانشون وبعد دقائق معدودة كانت الاثنتان في طريقهما إلى السجن
ونظرا لأن سجل القزم كان حافلا فقد حكم عليها بالسجن المؤبد وحكم على آدا التي اعتبرت شريكة بالسجن عشرين سنة
وأثناء المحاكمة رأت فانشون غريمتها فقفزت وبدأت تزأر وتصر على أنها ستقتل من خانتها يوما ما
وعقب انتصار ( ماجدا) تزوجت دارتني ولكنه هجرها بعد ستة أشهر ليجرب حظه في كاليفورنيا لكن حكم الطلاق كان من صالح ( ماجدا) نظرا لأنه اضطر أن يترك لها ثروة كبيرة
وبمرور الأيام تضاعفت ثروتها وأصبحت من الشخصيات المرموقة في مجتمعات نيويورك
لقد نسي الجميع فانشون إلا ( ماجدا) فلم تنساها وذات صباح دخلت ماجدا إلى إدارة الشرطة ، وهي تصيح وتصخب بأن إدارة الشرطة لم تعلمها بأن فانشون قد هربت
وأفادت مجدا بأنها صحت من نوم عميق لتجد القزمة واقفة في غرفتها وما زالت مرتدي ثياب الطفولة الشهيرة وحاملة دميتها بيدها .. ولكنها الآن قد تقدم بها العمر وأصبحت شمطاء وتحرك فمها في تكشيرة تظهر فما ليس فيه أسنان
بعد ذلك ولدى رؤيتها لفانشون صرخت ماجدا ودخلت إلى الحمام وأقفلت الباب على نفسها وبقيت هناك طيلة الليل متكومة على نفسها وكان بعد ذلك أن طلبت ماجدا حماي الشرطة حتى يتم القبض على فانشون
ولكن أحد رجال الشرطة ذهل من قولها وأشار إلى تقرير عمره نحو وأسبوع صار عن إدارة شرطة نيويورك يفيد بأن فانشون قد شنقت نفسها داخل زنزانتها
في ذلك اليوم قامت ( ماجدا) بحجز مقعد إلى أوربة على عابرة المحيطات كونارد وبما أنه كان من المقرر أن تبدأ رحلة عابرة المحيطات في الغد فقد تعشت مع صديق لها وذهبت إلى المنزل . ولم يقدر ( لماجدا ) أن تذهب في رحلتها إذ وجد الخدم جثتها في اليوم التالي وهي مرمية نصف عارية
على الفراش وهناك بقع من الدم حول فمها ، وعنقها قد تحطم ولم يتم العثور على سلاح الجريمة ولكن وجد في فمها بضهة شعيرات مماثلة لشعر رأس الدمي التي كانت تحملها
فانشون
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
اصغر قاتل
الجريمة الاولى
أصغر قاتل وأصغر قاتلة..!!
في يوم واحد جريمتان والقاتل لم يتجاوز العاشرة
يفكر المجرم الكبير الف مرة قبل ان يقتل وجاء الزمن الذي يكون القاتل طفلا .
اكدت احصائيات الامن العام تزايد اقبال الاطفال على جرائم القتل ففي العام الماضي(95) اشتراك 53 طفلا في 43جريمة قتل .
في حي الشرابية في مصر والزاوية شهدت جريمتي قتل المتهم فيها اطفال .
في الشرابية قتلت ناهد 7 سنوات شقيقها احمد 7 سنوات بسبب الاهمال وفي الزاوية قتل مصطفى صديقة السيد بسبب مشاجرات الكبار!!
لم تصدق الام ان كل شئ انتهى في لحظات .... نقلت بعدها بين ابنتها ناهد وراء القبضان وبين رئيس مباحث الشرابية الذي اتم كتابة محضر القضية
نظرت الام خارج قسم الشرابية والاقارب ينتظرونها.........السواد يعم الجميع وثم مر مجموعة من ارجال يحملون نعشا صغيرا فركت الام عيناهاوهي تتقدم نحو النعش وهي لاتزال غير مصدقة ان هذا النعش لابنها الحبيب محمد
وهى تتذكر اللحظات القاصية التى فقدت فيها كل شئ وحصدت الرماد بسبب اهمالها....!!!!!؟
مات زوجها منذ سنوات وحملت عبء تربية طفليها احمد وناهد،جاهدت حتى امنت المصاريق دخول ابنتها للمدرسة حاربت الفقر حتى تعيش هي وطفليها حياة مستقرة
*دماء ودموع.!
*****************
اخذت الام تعد البامية للطهي نادت على ابنتها لتحضر لها سكينا في هذه الاثناء كانت الابنة وشقيقها منهكين في لعب الكرة و اهملا نداء الام التى كررت نداءها وظهر الغضب على صوتها !!
خافت ناهد من عقاب الام تركت الكرة وجرت الى المطبخ وسحبت سكينا وجرت نحو باب المنزل لم تنظر امامها وتوقفت الطفلة عن الجري بعد سماعها شهقة الم ...!! نظرت امامها لتكشف ان السكين التى تحملها تقطر دما انغرس نصلها في بطن شقيقها الصغير الذي جحظت عيناة الصغيرتان وسالت دموعة وامتزجت بدمائة البربئة
حملت الام ابنها الصغير الى المستشفى شبرا العام..... دعت الله ان ينقذ حياتة وبذل الاطباء جهدا كبيرا لكن امر الله نفذ ولقي الطفل مصرعة في اليوم التالي.!!
* القصة الكاذبة.!
*****************
لم يقتنع رئيس مباحث شمال القاهرة بقصة الام كلف مفتش مباحث شبرا بالتحري عب قصة الام وبدأ رجال المباحث عملهم ولم يكن صعبا عليهم ان يكتشفوا الحقيقة الجيران جميعا حكوا القصة الحقيقية فألقى القبض على الطفلة ناهد وتم احالتها لنيابة الاحداث
لعب العيال
****************
وفي حي الزاوية الحمراء وبالتحديد في مكان ليس ببعيد عن مسرح الجريمة تكررت المأساة وسبب الجريمة هنا لعب العيال.
ففي فصل الصيف يجتمع صبية المنطقة ليلعبوا الكرة .. يستمر اللعب لساعات متأخرة من الليل تعلو اصوات المشجعين تنشب المشاجرات بين الفرق والسبب عدم احتساب هدف ...!!!
ومصطفى لم يكن يجيد لعب الكرة مثل باقي اصدقاءة نفسيتة تأثرتكثيرا بسبب امتناع اصدقائة عن ضمة الى الفريق اكتفى بمشاهدة مبارياتهم وهو يتمزق من الحسرة والحقد عليهم شكا الى والدة الذي يعمل بجمع القمامة فصب جام غضبة على جارة السيد ابن الحاج محمد المنجد الذي يجيد لعب الكرة !!
حاول الاب تهدئة ابنة وتوجيهة الى لعبة اخرى لكن الابن رفض .........قطع على نفسة عهدا على التحرش بأفراد فرق الحتة اللذين ظلموه وحرموه من اللعب معهم وجاءت الكرة في اتجاة صفيحة القمامة الخاصة بمزل مصطفى الذى ثارة وهددهم بتمزيق الكرة وتوجة الية السيد ليأخذ الكرة ولقد عايرة بأنة لايعرف اللعب وغضب مصطفى 10 سنوات وذهب الية ولهو لايشعر بنفسة وبيدة حجر ضخم قذف بة جارة في رأسة وسط ذهول الجميع..!!
وسقط السيد مضرجا في دمائة في سلحة الكرة شكلت المفاجأة .. واسرع رجال الاسعاف يحملون الطفل المصاب ثم سارع مصطفى باهروب وهو لايصدق ولقد اختبأفي احد منازل اصدقائة .... ولم تمض ساعات قليلة حتى تمكن رئيس المباحث من ضبط مصطفى ولقد اعترف بالجريمة ثم احيل الى النيابة
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
قصة القطار العجيبه ((مخيفه وحقيقيه))
ماذا حصل للقطار رقم 1702
قبل تسعة عشر عاماً وقعت في روسيا حادثة غريبة- لم تعرض على التلفزيون إلا قبل أيام. ففي فبراير 1985كان القطار رقم 1702منطلقاً كعادته من مدينة كوستموكشا نحو زيفودك. وفي ذلك الوقت كان سائق القطار سيرجو يتحدث مع زميله ميونوف حين لاحظ الاثنان جسماً مضيئاً ينزل من السحاب ويقترب من مقدمة القطار.
وحين اقترب الى مسافة عشرة امتار تقريباً استقر على نفس السرعة وظل يتقدمهم لساعة على الأقل. وقد اتاحت هذه المدة لمينوف الذهاب الى مركبة المسافرين وإحضار كاميرة فيديو والعودة لتصوير الجسم الطائر. وحين بدأ القطار ينحني يميناً أكمل الجسم المضيء سيره بخط مستقيم مما جعله يختفي شيئاً فشيئاً.. وحين عاد القطار للسير بخط مستقيم بدأ الجسم يقترب منه يسير أمامه بنفس السرعة.
الغريب هنا أن سرعة القطار بدأت - لأسباب غير مفهومة- تزيد شيئاً فشيئاً رغم محاولة سيرجو استعمال المكابح وحسب افادته بدا وكأن الجسم المضيء يسحب القطار بقوة هائلة وغير مرئية.
وحين اقترب من مدينة زيفودك عجز عن إيقاف القطار وتجاوز المحطة بسرعة مخيفة وحينها حققت السلطات مع قائد القطار وزميله لتجاوزهما المحطة وتجاهلهما الركاب. ولكن بعد عرض شريط الفيديو والاستماع الى شهادات المتواجدين في المحطة (الذين شاهدوا الكرة المضيئة تسبق القطار) تم الافراج عنهما وأخذ تعهدهما بالسرية الكاملة!!
وحتى وقت قريب كان محظوراً تداول اي معلومات حول هذه الحادثة ولكن روسيا اليوم غير روسيا (1985) وبالتالي نجحت محطة KU4 في شراء حقوق بث الشريط وخلال عرض الشريط استضافت المحطة مجموعة من خبراء الطيران والأرصاد الجوية وقائد القطار ذاته وتنوعت الآراء بين طبق فضائي- وسراب جليدي- وتقنية سرية جربتها أمريكا في الاتحاد السوفياتي.
التفسير الذي لفت انتباهي بالفعل جاء من خبير في الأرصاد الجوية يدعى كارليان بيزييف الذي قال إن الجسم الطائر مجرد "كرة ضوئية كهربائية" والكرات الكهربائية ظاهرة جوية- قد تكون نادرة- ولكنها معروفة وتحدث في ظروف معينة ويعتقد أن ندرتها هي التي تجعل البعض يظنها اطباقاً طائرة او مركبات متقدمة ويملك المعهد الروسي للأبحاث الجوية أكثر من عشرة آلاف حالة موثقة عن كرات ضوئية ذات احجام وألوان مختلفة.
وهي كرات تتشكل غالباً بعد العواصف الرعدية وتأتي بألوان مختلفة اشهرها الأبيض والبرتقالي والأزرق ورغم انها تظل طافية في الهواء إلا أنها قد تلتصق في النهاية بالأجسام الصلبة- كالمباني والطائرات وأبراج الهاتف- بفضل تشبعها بالشحنات المتوترة.
وهناك قصص كثيرة تحدث عن دخول الكرات الضوئية عبر النوافذ او صعود الجدران أو الانزلاق على خطوط الكهرباء ومن الشهادات الغريبة ان احدى الكرات الصغيرة ظهرت عام 1994داخل طائرة كندية اثناء تحليقها في عاصفة رعدية وقد أثارت رعب الركاب وهي تسير في الممر محدثة "طقطقة" خفيفة واستمرت في الانحدار حتى التصقت بباب القيادة ثم انفجرت فجأة!!
.. نقطة الضعف الوحيدة (في تفسير ماجرى للقطار) طرحها مقدم البرنامج على بيزييف حين قال: ولكن كيف تفسر قدرة الكرة الضوئية على سحب القطار لهذه المسافة!؟ ولماذا عجز عن التوقف في محطة زيفودك!؟ اعتدل بيزيف في جلسته وقال: الكرة لم تكن تسحب القطار، بل القطار هو الذي كان يدفعها امامه.. اما لماذا لم يتوقف في المحطة فلأن "المكابح" في روسيا لايعتمد عليها!!
_______________________________________
_________________________________ ___________
_______________________________________
:icon6: الكووول :icon6: