كووول عى طووول
05-04-2005, 10:10 PM
قصة حقيقية في مغسلة الاموات
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي ..اختي في الله
قال تعالى-- فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد
تقول :( طلبت في أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم بتغسيل
ميتة(شابة) لهم وبالفغل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في
الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح
فارتعش جسدي من فعلهم ونظرت حولي فإذا كل ما أحتاجه من غسول
وحنوط وكفن وغيره مجهز والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية ،
فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل ولكن لا مجيب
فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت ..رأيت
منظر تقشعر له الأبدان وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح
سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أرى، فذهبت
أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد
المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ
روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما
أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً
شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب
افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة
بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها
ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة
الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد
المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن
سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم
أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟
والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكي الباب
لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما
حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله
هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد
اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا
إجتنابه--
اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه--
من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشر هذ القصة لتكون(ي) من
الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا
الله لما يحب ويرضى
_________________________________
كريمه نفذت 99جريمه, وسقطت في الجريمه رقم 100
" لا تحاسبوني على جرائمي .. بل حاسبوا الظروف التي جعلتني لصة تطاردها العدالة " ..
بهذه الكلمات بدأت (( كريمة هاشم )) تروي مأساتها بعد أن سقطت في أيدي رجال مباحث الجيزة بضبطها متلبسة بسرقة مشغولات ذهبية تقدر قيمتها بـ10 آلاف جنيه .
قالت كريمة : " حكايتي ليست من رحم اليوم ... بل هي من ميراث الأمس البعيد ... ولدت في أسرة معظم أفرادها يعملون بالسرقة... فوالدي من كبار اللصوص ووالدتي كانت لصة محترفة في القطارات ... ضاق بي الحال في محافظة المنيا بعد أن عرف الأهالي أننا لصوص .... وكان أي فرد يسرق منه شئ يأتي الى منزلنا ويتهمنا بسرقته .... فقررت الهجرة الى القاهرة حيث لا أحد يستطيع أن يتعرف علي " ....
وتكمل كريمة قصتها : " في القاهرة افتقدت الأمان اكثر بين ملايين البشر المختلفين عن من عرفتهم في المنيا ... كنت أخاف على نفسي .... فأغلقت أذني عن سماع كلمات الغزل .... خوفاً من أن يدق قلبي بالحب ... وتفرغت للنشل والسرقة ولكنني تخصصت في سرقة الذهب من النساء ... كانت أول جريمة سرقة حلق ذهبي وذهبت الى الصاغة ... وبعته الى أحد التجار ... ووقعت في غرام الذهب حتى أدخل الشيطان في عقلي أن أدخل محلات الذهب واستغل انشغال صاحب المحل وأسرق بعض المشغولات الذهبية ... نجحت مرة واثنين وعشرة وعشرين فأنا في كل مرة أخطط لجريمتي جيداً .... تارة في امبابة ومرة أخرى في بولاق و كل مرة كنت أربح أكثر من 1000 جنيه حتى أنني ذات مرة سرقت مشغولات ذهبية قيمتها 5 آلاف جنيه ... وكنت أتوقف بعد كل عملية لبعض الوقت ولا أعاود زيارة المحل الذي سرقته من باب الحرص ..
توبة قصيرة
لكن في لحظة ما قررت أن أتوب بعد أن ارتبطت بشاب لمست فيه الحنان و تم زواجنا إلا أن سعادتنا لم تكتمل فقد مرض بعد عامين من الزواج و شعرت بأن الدنيا بدأت تكشر عن أنيابها لي ، فلم يعد أمامي سوى أن أعود إلى ممارسة السرقة من جديد .... وخاصة أنني كنت قد نفذت أكثر من 50 جريمة سرقة دون أن أسقط في أيدي رجال المباحث ... كنت أتمنى أن أنفذ عملية كبيرة أتوب بعدها لأنني كنت أبحث عن الأمان .... لكن كل عملية سرقة تنجح كان الشيطان يشجعني في أن أنفذ غيرها خاصة أنني كنت أبيع الذهب لصائغ يصهره مرة أخرى ولا تستطيع الشرطة أن تتعرف عليه ".
وتضيف : " كنت أتمنى أن أكتب تاريخ للجريمة مثل نجوم الكرة فقد اقتربت من رقم المائة جريمة .. وربحت نقود كثيرة ... وعندما وصلت إلى الجريمة رقم 99 شعرت بثقة غريبة ... في لحظتها توقعت بأنني لن أسقط أبدا في أيدي رجال المباحث .... الشعور بالثقة جعلني أهزم أي يقظة للضمير بأن أتوب عن ممارسة السرقة " .
وتلقى اللواء (( عبدالجواد أحمد )) مدير مباحث الجيزة عدة بلاغات بتعرض محلات الذهب للسرقة وأعطى أصحاب المحلات أوصاف السيدة التي استطاعت أن تغافل العمال وتسرق المشغولات الذهبية ... وأدرك اللواء جاد جميل مدير المباحث الجنائية أن السيدة التي سرقت المحلات هي " هنجرانية " وطلب معلومات عن نساء الهنجرانية اللاتي سبق ضبطهن .. و المفاجأة أن كريمة لم يسبق ضبطها ولكنها مسجلة سرقات.
العميد (( كمال الدالي )) والعقيد (( جرير مصطفى )) شكلا فريق بحث لرصد خطوات كريمة ومعرفة الأماكن التي تتردد عليها ... وصدقت توقعات رجال المباحث بعد أن عرفوا أن تفكير كريمة سوف يكون في جنوب الجيزة.
العمرانية كانت وجهة كريمة الأخيرة حيث حددت " الفريسة الجديدة " محل ذهب في شارع هاديء غير مزدحم بالمارة .. و في ساعة الصفر كانت كريمة بداخل المحل ، بدأت تستعرض في روية المجوهرات واستطاعت أن تغافل العاملين وأثناء خروجها من المحل كان في انتظارها الرائد (( محمد حسين )) رئيس مباحث العمرانية الذي ألقى القبض عليها متلبسة بسرقة مشغولات ذهبية قيمتها أكثر من 10 آلاف جنيه.
كريمة فور وقوعها لم تحاول أن تنكر بل اعترفت بالسرقة والقت باللوم على ظروفها وتم عرضها على النيابة التي باشرت التحقيق وأمرت بحبسها 45 يوما على ذمة التحقيق.
____________________________________
فتاة تموت بدورة المياه !!!
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي......
أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي.
هذا الواجب اللي على السبورة ولينقله الجميع وغدا لا أريد أحد أن يأتي إلى المدرسة ولم ينجزه والله سأضرب اللي ما تحله.....واحبسها بحمام المدرسة.... واجعلها تحلة هنااااك.
لملمت كتبها ودفاترها داخل حقيبتها.... ونهضت للذهاب إلى المنزل ....وعند دخولها للمنزل وكالعادة وجدت والديها يتشاجران....فهربت إلى غرفتها وأغلقت الباب وظلت تبكي ....وبعد قليل سمعت صوت والدتها تستغيث من والدها الذي بدأ يضربها....
فطرق الباب عليها اخوتها الصغار طالبين منها التدخل لإنقاذ والدتها المسكينة !!!!
ولكنها تدرك ان تدخلها يزيد النار اشتعالا ........فدخلت بعد فترة والدتها التي ظلت تتألم وتشتكي لابنتها التي لاحول ولاقوة لها مؤكدة أنها مستعدة لتحمل جميع الإهانات من اجل اخوتها.....
حاولت الفتاة الالتفاف إلى حقيبة المدرسة ولكن لم تستطع....لظروفها النفسية فتمددت على سريرها لتغرق الوسادة بدموعها الحزينة على حالها.........
خاصة وان جمالها الطفولي وشعرها الأسود طغت عليه ملامح سيدة مسنة قد أكل الدهر عليها وشرب.
وفي صباح اليوم التالي.....
صحت الام واستعد الأبناء للذهاب إلى مدارسهم...... وذهبت الفتاة إلى مدرستها وكانت في قمة الحزن حيث ان الابتسامة لم تعرف طريقا لوجهها .....
وفي الحصة السادسة والأخيرة كان موعد حصة المعلمة القاسية..... فقالت" هيا يا بنات احضرن الدفاتر لأرى حل الواجب"
فجميع الطالبات سلمن دفاترهن عدا تلك الفتاة المسكينة...فقالت للمعلمة ""آنا يا معلمتي لم احل الواجب ....""
فقالت المعلمة مقاطعة لها""هيا قومي معي "" الفتاة ""إلى أين؟؟""
فأوقفت الفتاة على اللوحة و أخرجت المسطرة وضربتها بقوة أمام الطالبات والفتاة تصرخ...لكن.....
كل هذا للآسف لم يشفي غليل المعلمة المجرمة فنظرت إليها قائلة ""أنا قلت اللي ما تحل واجبها راح احبسها بحمام المدرسة لكي تحله هناك !!
هيا تعالي معي........""
واخذت الفتاة إلى الحمام وأمرتها بأخذ دفاترها والقلم معها وأدخلتها الحمام فأغلقت الباب عليها..... ثم دق جرس الحصة الذي يعني انتهاء الدوام ....خرجت الفتيات والمعلمات وانصرفت المعلمة تاركة الفتاة التي حبستها بالحمام....
الفتاة المسكينة أخذت عندما أحست أن المكان قد خلى من الناس فأدركت ان المعلمة لن تأتي لكي تخرجها بدأت بالصراخ وطرق الباب لكن لا حياة لمن تنادي....
وانتظر أهل الفتاة عودتها كالمعتاد مع باص المدرسة الذي يتأخر دائما بتوصيلها الى البيت بحجة انه آخر بيت يمر عليه في طريقه إلا أنها لم تحضر؟؟......فشك أهلها بالامرفانطلقوا الى المدرسة ولم يجدوا الحارس وظلوا يبحثوووون عنها ولكن لاجدوى فأبلغ والدها مركز الشرطة ونشر الخبر في الصحف اليومية لعل هذا يوصلهم الى ابنتهم.....
وفي اليوم الذي يليه.....
وقبل الحصة الأولى كانت المعلمات يتناولن فطورهن ويضحكن فقالت إحدى المعلمات ""هل سمعتن الخبر الذي بالصحيفة""
فسكتن جميعا ....فقالت ""هناك فتاة ذهبت إلى المدرسة ولم تعد؟؟!!!!""
فصدمت المعلمة .....وظلت تنظر إلى المعلمات من الصدمة ....وقامت وهي تصرخ...وخرجت مسرعة فلحق بها الجميع وصعدت إلى الدور الرابع متوجهة إلى الحمام الذي في آخر المدرسة حيث حبست الفتاة فوجدته مقفولا مثلما كان ...فاستغربت المعلمات من تصرفها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
وهنااااك صدم الجميع .........لما راءوه من منظر........وأخذت تلك المعلمة المجرمة تصرخ صرخات ندم على فعلتها الشنيعة...........فقد وجدوا الفتاة المحبوسة ملقاة على الأرض في الحمام وعيناها مفتوحتان وقد فارقت الحياة من شدة الخوف......
أهل الفتاة طالبوا بإعدام المعلمة لفعلتها المشينة البشعة وان غير حكم الإعدام لن يشفي غليلهم.
وأدى موت الفتاة رحمها الله إلى هداية والدها واهتمامه بأسرته لكنه لن ينسى انه هو السبب في موت ابنته الغالية.
لا حول ولا قوة الى بالله .......
_____________________________________
قصه ماتشبه اي قصه
في أيام العيد عام 1385هـ
حيث أنني خرجت في ذلك الوقت الى الجيران لكي أعيدهم وأبارك لهم بالعيد وكنت أطرق كل باب وأعايد الأحباب
فكم كان الشعور جميلا والجيران والأحباب يتواصلون
وكان في طرف القرية التى نقطنها بيت مهجور لا نشاهد حوله الا أسراب الغربان و والفئران وكان شكل هذا المنزل مخيف ومخيف جدا
وحيث أن نسبة اللقافة في دمي تجاوزت كل الحدود أحببت أن أكتشف حول هذا البيت خصوصا أنني شممت رائحة تتن وتوقعت أن بزران الحارة أتخذو البيت وكرا لهم
وعندما كنت أدور حول البيت وكان الهواء ساكن (( والا مستاجر))
شاهدت أحدى النوافذ مفتوحة تقريبا فجاء في بالي أن أطل معها وأشاهد ما بداخل هذا المنزل
وعندما دفعت النافذة كانت تحدث صريرا أزأززززززززز
وفجاءة حدث مالم يكن في الحسبان
سحبتني يد سوداء كلها شعر وفيها ساعة كاسيو وأدخلتني وسط المنزل ورمت بي على أريكة بالية في الصالة
وبعدها بقليل سمعت أصوات تخرع القلب تتجه نحوي ببطء
وظهر في خشتي خشة من أروع ما رايت من الخشش
فقلت له بسرعة : من أنت ؟؟
فقال لي : من أنت أنت ؟؟
فقلت له :أنا هوايل القوايل
فقال لي : عزالله لطلعة منت طايل
وش تبي يومك تطلطل مع الدرايش ؟؟
قلت له : أنا قارىء عدادات تبع شركة الكهرب
قال : لا يا شيخ كهرب في عام 1370
وجلست أرجف عنده وصرت كني تنكة مرمية في غسالة
قال لي شف ما راح أسوي لك شي لا تخاف راح نسجنك عندنا أسبوع
ونسالك كل يوم سؤال وأن كانت الأجابة صح عليك نعطيك وردة حمراء في صحن وأن كانت الأجابة غلط نعطيك تفاحة معروم نصفها ومالك بعد طرح السؤال الا عشر ثواني تجاوب يعني لازم تكون سريع البديهه علشان تعيش
وشالني وجدعني في سجنهم مع الجراذي والفيران وجمجمة في الربعة طالع من عينها دوده تناضرني بلعانه
المهم جاني صوت يقول أستعد السؤال الأول
السؤال : وش اللي يضحكك ويبكيك ؟؟
قلت بسرعة ثمانية المانيا
الا وشوي ويجيني صحن في وردة وأنا اللي أبلع ريقي ثم قالو أنتظر السؤال الثاني بكره
ويوم طلعت شمس اليوم الثاني الا وأسمع هاك الصوت يقول أستعد لسؤال الثاني
وأنا اللي تطقني النفاضة
السوال الثاني : الناس تحتاجه ولا تحبه ؟؟؟
قلت بسرعة شركة الأتصالات
الا ويجيني صحن فيه وردة
وأنا اللي أنبسط شوي
في اليوم الثالث تأخر اللي يسأل ما سئلني الا العصر قلت خير أن شاء الله عسى ما شر
قال كل تبن وأستعد لسؤال الثالث ((حسيت بعدها أنه متهاوش مع زوجته عفريته))
وشوي السوال الثالث : وش الشي اللي أنتظرته بشوق ويوم جاء قلت ليته ما جاء؟؟
قلت بسرعة القناة الرياضية
الا وتجيني الوردة في صحن وأنا اللي أقول في نفسي الحمد لله هانت باقي أربعة أسئلة
وفي اليوم الرابع جاني صوت يقول أستعد لسؤال
السؤال الرابع : وش أغلى رخيص ؟؟
قلت بسرعة بيبيتو
الا وتجيني الوردة في صحن
في اليوم الخامس طلب مني الأستعداد لسؤال وأستعديت
السؤال الخامس : خوافة نصابة تحب الشر ؟؟؟
قلت قناة الجزيرة
الا ويعطوني هاك الوردة الحمراء وش كبرها
في سادس يوم قبل الأخير جاني هالسؤال :
السؤال السادس : ما صل ماحد يحبه وودك تدبه ؟؟؟
قلت ميشل قزي
الا ويعطوني وردتي في صحن حمص(( شكل صحونهم خلصت ))
في اليوم السابع والأخير وأنا أنتظره بفارغ الصبر الا ويجيني الطلب بالأستعداد لسؤال الأخير
السؤال السابع : ملعون ودك تأطاه بصالون
قلت شارون
وأنتظر الصحن يجي ما جاء أبطا عليه وأنا اللي أبولع ريقي من الخوف
الا ويجيني الصحن فيه سكين وأن اللي أحط يدي على رقبتي وأصيح في الربعة حررررررررررررررام عليكم
الا ويدخل العفريت وهو يضحك ويقول صادوه صادوه
وأنا أقول له أخس يالصيرفي
الا وشوي تخمني اليد أم ساعة كاسيو اللي كلها شعر وترميني برا البيت
وأنا اللي أتنفس الصعداء وأعض طرف ثوبي وأقول في نفسي ((جعل بزران الحارة كلهم يتتنون بس أسلم من هالعفاريت ))
ومن يومها قررت الا أكون ملقوفا
__________________________
______________
________
_____
____
___
__
_
-
.
:icon6: الكووول :icon6:
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي ..اختي في الله
قال تعالى-- فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين
هذي قصة حقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد
تقول :( طلبت في أحد الأيام من أحد الأسر لأقوم بتغسيل
ميتة(شابة) لهم وبالفغل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني في
الغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح
فارتعش جسدي من فعلهم ونظرت حولي فإذا كل ما أحتاجه من غسول
وحنوط وكفن وغيره مجهز والميتة في ركن الغرفة مغطاة بملاية ،
فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل ولكن لا مجيب
فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت ..رأيت
منظر تقشعر له الأبدان وجهه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح
سواد ظلمة .. غسلت كثير ورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أرى، فذهبت
أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً لما رأيت لكن كأن لا أحد
المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأ
روعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما
أمسكت عضو تفتت بين يدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً
شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأنادي عليهم أفتحوا الباب
افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرة
بعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها
ولا عن السبب الذي جعلها بهذا المنظر، بعد ان عدت بقيت طريحة
الفراش لثلاثة ايام من فعل العائلة بإغلاق الباب ومن المشهد
المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعي لهم أساليهم عن
سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهم
أسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلما أغلقتوا الباب علي؟
والثاني: ما الذي كانت عليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكي الباب
لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونها يرفضن تغسيلها . وأما
حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.) فلا حول ولا قوة إلا بالله
هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد
اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطلا وأرزقنا
إجتنابه--
اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه--
من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشر هذ القصة لتكون(ي) من
الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا
الله لما يحب ويرضى
_________________________________
كريمه نفذت 99جريمه, وسقطت في الجريمه رقم 100
" لا تحاسبوني على جرائمي .. بل حاسبوا الظروف التي جعلتني لصة تطاردها العدالة " ..
بهذه الكلمات بدأت (( كريمة هاشم )) تروي مأساتها بعد أن سقطت في أيدي رجال مباحث الجيزة بضبطها متلبسة بسرقة مشغولات ذهبية تقدر قيمتها بـ10 آلاف جنيه .
قالت كريمة : " حكايتي ليست من رحم اليوم ... بل هي من ميراث الأمس البعيد ... ولدت في أسرة معظم أفرادها يعملون بالسرقة... فوالدي من كبار اللصوص ووالدتي كانت لصة محترفة في القطارات ... ضاق بي الحال في محافظة المنيا بعد أن عرف الأهالي أننا لصوص .... وكان أي فرد يسرق منه شئ يأتي الى منزلنا ويتهمنا بسرقته .... فقررت الهجرة الى القاهرة حيث لا أحد يستطيع أن يتعرف علي " ....
وتكمل كريمة قصتها : " في القاهرة افتقدت الأمان اكثر بين ملايين البشر المختلفين عن من عرفتهم في المنيا ... كنت أخاف على نفسي .... فأغلقت أذني عن سماع كلمات الغزل .... خوفاً من أن يدق قلبي بالحب ... وتفرغت للنشل والسرقة ولكنني تخصصت في سرقة الذهب من النساء ... كانت أول جريمة سرقة حلق ذهبي وذهبت الى الصاغة ... وبعته الى أحد التجار ... ووقعت في غرام الذهب حتى أدخل الشيطان في عقلي أن أدخل محلات الذهب واستغل انشغال صاحب المحل وأسرق بعض المشغولات الذهبية ... نجحت مرة واثنين وعشرة وعشرين فأنا في كل مرة أخطط لجريمتي جيداً .... تارة في امبابة ومرة أخرى في بولاق و كل مرة كنت أربح أكثر من 1000 جنيه حتى أنني ذات مرة سرقت مشغولات ذهبية قيمتها 5 آلاف جنيه ... وكنت أتوقف بعد كل عملية لبعض الوقت ولا أعاود زيارة المحل الذي سرقته من باب الحرص ..
توبة قصيرة
لكن في لحظة ما قررت أن أتوب بعد أن ارتبطت بشاب لمست فيه الحنان و تم زواجنا إلا أن سعادتنا لم تكتمل فقد مرض بعد عامين من الزواج و شعرت بأن الدنيا بدأت تكشر عن أنيابها لي ، فلم يعد أمامي سوى أن أعود إلى ممارسة السرقة من جديد .... وخاصة أنني كنت قد نفذت أكثر من 50 جريمة سرقة دون أن أسقط في أيدي رجال المباحث ... كنت أتمنى أن أنفذ عملية كبيرة أتوب بعدها لأنني كنت أبحث عن الأمان .... لكن كل عملية سرقة تنجح كان الشيطان يشجعني في أن أنفذ غيرها خاصة أنني كنت أبيع الذهب لصائغ يصهره مرة أخرى ولا تستطيع الشرطة أن تتعرف عليه ".
وتضيف : " كنت أتمنى أن أكتب تاريخ للجريمة مثل نجوم الكرة فقد اقتربت من رقم المائة جريمة .. وربحت نقود كثيرة ... وعندما وصلت إلى الجريمة رقم 99 شعرت بثقة غريبة ... في لحظتها توقعت بأنني لن أسقط أبدا في أيدي رجال المباحث .... الشعور بالثقة جعلني أهزم أي يقظة للضمير بأن أتوب عن ممارسة السرقة " .
وتلقى اللواء (( عبدالجواد أحمد )) مدير مباحث الجيزة عدة بلاغات بتعرض محلات الذهب للسرقة وأعطى أصحاب المحلات أوصاف السيدة التي استطاعت أن تغافل العمال وتسرق المشغولات الذهبية ... وأدرك اللواء جاد جميل مدير المباحث الجنائية أن السيدة التي سرقت المحلات هي " هنجرانية " وطلب معلومات عن نساء الهنجرانية اللاتي سبق ضبطهن .. و المفاجأة أن كريمة لم يسبق ضبطها ولكنها مسجلة سرقات.
العميد (( كمال الدالي )) والعقيد (( جرير مصطفى )) شكلا فريق بحث لرصد خطوات كريمة ومعرفة الأماكن التي تتردد عليها ... وصدقت توقعات رجال المباحث بعد أن عرفوا أن تفكير كريمة سوف يكون في جنوب الجيزة.
العمرانية كانت وجهة كريمة الأخيرة حيث حددت " الفريسة الجديدة " محل ذهب في شارع هاديء غير مزدحم بالمارة .. و في ساعة الصفر كانت كريمة بداخل المحل ، بدأت تستعرض في روية المجوهرات واستطاعت أن تغافل العاملين وأثناء خروجها من المحل كان في انتظارها الرائد (( محمد حسين )) رئيس مباحث العمرانية الذي ألقى القبض عليها متلبسة بسرقة مشغولات ذهبية قيمتها أكثر من 10 آلاف جنيه.
كريمة فور وقوعها لم تحاول أن تنكر بل اعترفت بالسرقة والقت باللوم على ظروفها وتم عرضها على النيابة التي باشرت التحقيق وأمرت بحبسها 45 يوما على ذمة التحقيق.
____________________________________
فتاة تموت بدورة المياه !!!
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي......
أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي.
هذا الواجب اللي على السبورة ولينقله الجميع وغدا لا أريد أحد أن يأتي إلى المدرسة ولم ينجزه والله سأضرب اللي ما تحله.....واحبسها بحمام المدرسة.... واجعلها تحلة هنااااك.
لملمت كتبها ودفاترها داخل حقيبتها.... ونهضت للذهاب إلى المنزل ....وعند دخولها للمنزل وكالعادة وجدت والديها يتشاجران....فهربت إلى غرفتها وأغلقت الباب وظلت تبكي ....وبعد قليل سمعت صوت والدتها تستغيث من والدها الذي بدأ يضربها....
فطرق الباب عليها اخوتها الصغار طالبين منها التدخل لإنقاذ والدتها المسكينة !!!!
ولكنها تدرك ان تدخلها يزيد النار اشتعالا ........فدخلت بعد فترة والدتها التي ظلت تتألم وتشتكي لابنتها التي لاحول ولاقوة لها مؤكدة أنها مستعدة لتحمل جميع الإهانات من اجل اخوتها.....
حاولت الفتاة الالتفاف إلى حقيبة المدرسة ولكن لم تستطع....لظروفها النفسية فتمددت على سريرها لتغرق الوسادة بدموعها الحزينة على حالها.........
خاصة وان جمالها الطفولي وشعرها الأسود طغت عليه ملامح سيدة مسنة قد أكل الدهر عليها وشرب.
وفي صباح اليوم التالي.....
صحت الام واستعد الأبناء للذهاب إلى مدارسهم...... وذهبت الفتاة إلى مدرستها وكانت في قمة الحزن حيث ان الابتسامة لم تعرف طريقا لوجهها .....
وفي الحصة السادسة والأخيرة كان موعد حصة المعلمة القاسية..... فقالت" هيا يا بنات احضرن الدفاتر لأرى حل الواجب"
فجميع الطالبات سلمن دفاترهن عدا تلك الفتاة المسكينة...فقالت للمعلمة ""آنا يا معلمتي لم احل الواجب ....""
فقالت المعلمة مقاطعة لها""هيا قومي معي "" الفتاة ""إلى أين؟؟""
فأوقفت الفتاة على اللوحة و أخرجت المسطرة وضربتها بقوة أمام الطالبات والفتاة تصرخ...لكن.....
كل هذا للآسف لم يشفي غليل المعلمة المجرمة فنظرت إليها قائلة ""أنا قلت اللي ما تحل واجبها راح احبسها بحمام المدرسة لكي تحله هناك !!
هيا تعالي معي........""
واخذت الفتاة إلى الحمام وأمرتها بأخذ دفاترها والقلم معها وأدخلتها الحمام فأغلقت الباب عليها..... ثم دق جرس الحصة الذي يعني انتهاء الدوام ....خرجت الفتيات والمعلمات وانصرفت المعلمة تاركة الفتاة التي حبستها بالحمام....
الفتاة المسكينة أخذت عندما أحست أن المكان قد خلى من الناس فأدركت ان المعلمة لن تأتي لكي تخرجها بدأت بالصراخ وطرق الباب لكن لا حياة لمن تنادي....
وانتظر أهل الفتاة عودتها كالمعتاد مع باص المدرسة الذي يتأخر دائما بتوصيلها الى البيت بحجة انه آخر بيت يمر عليه في طريقه إلا أنها لم تحضر؟؟......فشك أهلها بالامرفانطلقوا الى المدرسة ولم يجدوا الحارس وظلوا يبحثوووون عنها ولكن لاجدوى فأبلغ والدها مركز الشرطة ونشر الخبر في الصحف اليومية لعل هذا يوصلهم الى ابنتهم.....
وفي اليوم الذي يليه.....
وقبل الحصة الأولى كانت المعلمات يتناولن فطورهن ويضحكن فقالت إحدى المعلمات ""هل سمعتن الخبر الذي بالصحيفة""
فسكتن جميعا ....فقالت ""هناك فتاة ذهبت إلى المدرسة ولم تعد؟؟!!!!""
فصدمت المعلمة .....وظلت تنظر إلى المعلمات من الصدمة ....وقامت وهي تصرخ...وخرجت مسرعة فلحق بها الجميع وصعدت إلى الدور الرابع متوجهة إلى الحمام الذي في آخر المدرسة حيث حبست الفتاة فوجدته مقفولا مثلما كان ...فاستغربت المعلمات من تصرفها ؟؟؟؟!!!!!!!!!!!
وهنااااك صدم الجميع .........لما راءوه من منظر........وأخذت تلك المعلمة المجرمة تصرخ صرخات ندم على فعلتها الشنيعة...........فقد وجدوا الفتاة المحبوسة ملقاة على الأرض في الحمام وعيناها مفتوحتان وقد فارقت الحياة من شدة الخوف......
أهل الفتاة طالبوا بإعدام المعلمة لفعلتها المشينة البشعة وان غير حكم الإعدام لن يشفي غليلهم.
وأدى موت الفتاة رحمها الله إلى هداية والدها واهتمامه بأسرته لكنه لن ينسى انه هو السبب في موت ابنته الغالية.
لا حول ولا قوة الى بالله .......
_____________________________________
قصه ماتشبه اي قصه
في أيام العيد عام 1385هـ
حيث أنني خرجت في ذلك الوقت الى الجيران لكي أعيدهم وأبارك لهم بالعيد وكنت أطرق كل باب وأعايد الأحباب
فكم كان الشعور جميلا والجيران والأحباب يتواصلون
وكان في طرف القرية التى نقطنها بيت مهجور لا نشاهد حوله الا أسراب الغربان و والفئران وكان شكل هذا المنزل مخيف ومخيف جدا
وحيث أن نسبة اللقافة في دمي تجاوزت كل الحدود أحببت أن أكتشف حول هذا البيت خصوصا أنني شممت رائحة تتن وتوقعت أن بزران الحارة أتخذو البيت وكرا لهم
وعندما كنت أدور حول البيت وكان الهواء ساكن (( والا مستاجر))
شاهدت أحدى النوافذ مفتوحة تقريبا فجاء في بالي أن أطل معها وأشاهد ما بداخل هذا المنزل
وعندما دفعت النافذة كانت تحدث صريرا أزأززززززززز
وفجاءة حدث مالم يكن في الحسبان
سحبتني يد سوداء كلها شعر وفيها ساعة كاسيو وأدخلتني وسط المنزل ورمت بي على أريكة بالية في الصالة
وبعدها بقليل سمعت أصوات تخرع القلب تتجه نحوي ببطء
وظهر في خشتي خشة من أروع ما رايت من الخشش
فقلت له بسرعة : من أنت ؟؟
فقال لي : من أنت أنت ؟؟
فقلت له :أنا هوايل القوايل
فقال لي : عزالله لطلعة منت طايل
وش تبي يومك تطلطل مع الدرايش ؟؟
قلت له : أنا قارىء عدادات تبع شركة الكهرب
قال : لا يا شيخ كهرب في عام 1370
وجلست أرجف عنده وصرت كني تنكة مرمية في غسالة
قال لي شف ما راح أسوي لك شي لا تخاف راح نسجنك عندنا أسبوع
ونسالك كل يوم سؤال وأن كانت الأجابة صح عليك نعطيك وردة حمراء في صحن وأن كانت الأجابة غلط نعطيك تفاحة معروم نصفها ومالك بعد طرح السؤال الا عشر ثواني تجاوب يعني لازم تكون سريع البديهه علشان تعيش
وشالني وجدعني في سجنهم مع الجراذي والفيران وجمجمة في الربعة طالع من عينها دوده تناضرني بلعانه
المهم جاني صوت يقول أستعد السؤال الأول
السؤال : وش اللي يضحكك ويبكيك ؟؟
قلت بسرعة ثمانية المانيا
الا وشوي ويجيني صحن في وردة وأنا اللي أبلع ريقي ثم قالو أنتظر السؤال الثاني بكره
ويوم طلعت شمس اليوم الثاني الا وأسمع هاك الصوت يقول أستعد لسؤال الثاني
وأنا اللي تطقني النفاضة
السوال الثاني : الناس تحتاجه ولا تحبه ؟؟؟
قلت بسرعة شركة الأتصالات
الا ويجيني صحن فيه وردة
وأنا اللي أنبسط شوي
في اليوم الثالث تأخر اللي يسأل ما سئلني الا العصر قلت خير أن شاء الله عسى ما شر
قال كل تبن وأستعد لسؤال الثالث ((حسيت بعدها أنه متهاوش مع زوجته عفريته))
وشوي السوال الثالث : وش الشي اللي أنتظرته بشوق ويوم جاء قلت ليته ما جاء؟؟
قلت بسرعة القناة الرياضية
الا وتجيني الوردة في صحن وأنا اللي أقول في نفسي الحمد لله هانت باقي أربعة أسئلة
وفي اليوم الرابع جاني صوت يقول أستعد لسؤال
السؤال الرابع : وش أغلى رخيص ؟؟
قلت بسرعة بيبيتو
الا وتجيني الوردة في صحن
في اليوم الخامس طلب مني الأستعداد لسؤال وأستعديت
السؤال الخامس : خوافة نصابة تحب الشر ؟؟؟
قلت قناة الجزيرة
الا ويعطوني هاك الوردة الحمراء وش كبرها
في سادس يوم قبل الأخير جاني هالسؤال :
السؤال السادس : ما صل ماحد يحبه وودك تدبه ؟؟؟
قلت ميشل قزي
الا ويعطوني وردتي في صحن حمص(( شكل صحونهم خلصت ))
في اليوم السابع والأخير وأنا أنتظره بفارغ الصبر الا ويجيني الطلب بالأستعداد لسؤال الأخير
السؤال السابع : ملعون ودك تأطاه بصالون
قلت شارون
وأنتظر الصحن يجي ما جاء أبطا عليه وأنا اللي أبولع ريقي من الخوف
الا ويجيني الصحن فيه سكين وأن اللي أحط يدي على رقبتي وأصيح في الربعة حررررررررررررررام عليكم
الا ويدخل العفريت وهو يضحك ويقول صادوه صادوه
وأنا أقول له أخس يالصيرفي
الا وشوي تخمني اليد أم ساعة كاسيو اللي كلها شعر وترميني برا البيت
وأنا اللي أتنفس الصعداء وأعض طرف ثوبي وأقول في نفسي ((جعل بزران الحارة كلهم يتتنون بس أسلم من هالعفاريت ))
ومن يومها قررت الا أكون ملقوفا
__________________________
______________
________
_____
____
___
__
_
-
.
:icon6: الكووول :icon6: