alka2ed_saddam
10-04-2005, 03:01 PM
أعلن الرئيس الأمريكي 'جورج بوش'، في الذكرى الثانية لاحتلال بغداد، أن واشنطن ستنسق مع الحكومة العراقية الجديدة بمجرد انتهاء 'إبراهيم الجعفري' من تشكيلها لوضع استراتيجية تضمن عودة 'مشرفة' للقوات الأمريكية إلى الوطن.
وقال 'بوش': إنه بمجرد أن تتولى الحكومة العراقية الجديدة في العراق مهماتها فإن وزيرة الخارجية 'كوندوليزا رايس' ووزير الدفاع 'دونالد رامسفيلد' سيتوليان التنسيق مع نظيريهما العراقيين من أجل وضع استراتيجية للوصول بتدريب القوات العراقية إلى مستوى الكفاءة في أسرع وقت ممكن.
وأضاف في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية التي أقلته إلى بلاده فجر أمس آتيًا من روما بعد أن شارك في تشييع جنازة بابا الفاتيكان: إنه بعد ذلك سنبدأ في إعادة القوات إلى الوطن بطريقة 'مشرفة'.
وأشار ـ وفقًا لصحيفة البيان الإماراتية ـ إلى أنه سيجري اتصالاً برئيس الوزراء العراقي الجديد 'إبراهيم الجعفري' في هذا الشأن.
يذكر أن كثيرًا من المحللين يؤكدون, أن بوش قد غرق في المستنقع العراقي, ويحاول النجاة منه بأقل تكلفة ممكنة وبما يحفظ ماء الوجه, بعد تزايد حدة المقاومة العرقية وسقوط المزيد من القتلى الأمريكان, مما يثير عواصف المعارضة الشعبية داخل الولايات المتحدة خوفًا من تكرار مأساة فيتنام.
بوش : سننسق مع الحكومة العراقية عودة مشرّفة لجنودنا
البيان 10/4/2005 : أعلن الرئيس الاميركي جورج بوش، في الذكرى الثانية لسقوط بغداد، ان واشنطن ستنسق مع الحكومة العراقية الجديدة بمجرد انتهاء إبراهيم الجعفري من تشكيلها لوضع استراتيجية «تضمن عودة مشرفة للقوات الاميركية إلى الوطن». في الوقت الذي كان عشرات الآلاف من العراقيين يتظاهرون للمطالبة برحيل الاحتلال، ودعا الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر إلى «قطع رقاب المحتلين» في يوم شهد انفلاتاً أمنياً واضحاً سقط فيه اكثر من ثلاثين عراقياً بينهم ستة عشر جندياً.
وقال بوش انه بمجرد ان تتولى الحكومة العراقية الجديدة في العراق مهماتها فإن وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد سيتوليان التنسيق مع نظيريهما العراقيين من اجل وضع استراتيجية للوصول بتدريب القوات العراقية إلى مستوى الكفاءة في أسرع وقت ممكن.
وأضاف في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية التي أقلته إلى بلاده فجر أمس آتيا من روما بعد ان شارك في تشييع جنازة بابا الفاتيكان «انه بعد ذلك سنبدأ في إعادة القوات إلى الوطن بطريقة مشرفة»، مشيرا إلى انه سيجري اتصالا برئيس الوزراء العراقي الجديد إبراهيم الجعفري.
وأشار بوش إلى ان رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلسكوني، أكد له في روما انه لن يسحب قواته من العراق قبل إتمام «مهمة قوات التحالف المتمثلة في مساعدة العراقيين على قتال القلة المتمردة». وأعرب عن اعتقاده بأن برلسكوني يعرف انه كلما أسرعنا في انجاز هذا الهدف كلما استطعنا إعادة الجنود إلى أوطانهم قريباً.
وأوضح الرئيس الاميركي ان برلسكوني يعرف أننا لا نريد ان نترك العراق قبل إتمام هذا الهدف وانجاز المهمة الأمنية حسب الجدول الزمني المحدد للانتهاء من عمليات تدريب القوات العراقية والتأكد من قدرة القيادة العسكرية على تحمل المسؤولية وعلى التنسيق بين الحكومة المدنية والقوات. وقال بوش انه تحدث أيضا مع رئيس الوزراء البريطاني توني بلير في ايطاليا على مائدة إفطار، يوم الجمعة الماضي عن قوات التحالف وسيواصلان التنسيق في ما بينهما بهذا الشأن
وقال 'بوش': إنه بمجرد أن تتولى الحكومة العراقية الجديدة في العراق مهماتها فإن وزيرة الخارجية 'كوندوليزا رايس' ووزير الدفاع 'دونالد رامسفيلد' سيتوليان التنسيق مع نظيريهما العراقيين من أجل وضع استراتيجية للوصول بتدريب القوات العراقية إلى مستوى الكفاءة في أسرع وقت ممكن.
وأضاف في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية التي أقلته إلى بلاده فجر أمس آتيًا من روما بعد أن شارك في تشييع جنازة بابا الفاتيكان: إنه بعد ذلك سنبدأ في إعادة القوات إلى الوطن بطريقة 'مشرفة'.
وأشار ـ وفقًا لصحيفة البيان الإماراتية ـ إلى أنه سيجري اتصالاً برئيس الوزراء العراقي الجديد 'إبراهيم الجعفري' في هذا الشأن.
يذكر أن كثيرًا من المحللين يؤكدون, أن بوش قد غرق في المستنقع العراقي, ويحاول النجاة منه بأقل تكلفة ممكنة وبما يحفظ ماء الوجه, بعد تزايد حدة المقاومة العرقية وسقوط المزيد من القتلى الأمريكان, مما يثير عواصف المعارضة الشعبية داخل الولايات المتحدة خوفًا من تكرار مأساة فيتنام.
بوش : سننسق مع الحكومة العراقية عودة مشرّفة لجنودنا
البيان 10/4/2005 : أعلن الرئيس الاميركي جورج بوش، في الذكرى الثانية لسقوط بغداد، ان واشنطن ستنسق مع الحكومة العراقية الجديدة بمجرد انتهاء إبراهيم الجعفري من تشكيلها لوضع استراتيجية «تضمن عودة مشرفة للقوات الاميركية إلى الوطن». في الوقت الذي كان عشرات الآلاف من العراقيين يتظاهرون للمطالبة برحيل الاحتلال، ودعا الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر إلى «قطع رقاب المحتلين» في يوم شهد انفلاتاً أمنياً واضحاً سقط فيه اكثر من ثلاثين عراقياً بينهم ستة عشر جندياً.
وقال بوش انه بمجرد ان تتولى الحكومة العراقية الجديدة في العراق مهماتها فإن وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ووزير الدفاع دونالد رامسفيلد سيتوليان التنسيق مع نظيريهما العراقيين من اجل وضع استراتيجية للوصول بتدريب القوات العراقية إلى مستوى الكفاءة في أسرع وقت ممكن.
وأضاف في تصريحات على متن الطائرة الرئاسية التي أقلته إلى بلاده فجر أمس آتيا من روما بعد ان شارك في تشييع جنازة بابا الفاتيكان «انه بعد ذلك سنبدأ في إعادة القوات إلى الوطن بطريقة مشرفة»، مشيرا إلى انه سيجري اتصالا برئيس الوزراء العراقي الجديد إبراهيم الجعفري.
وأشار بوش إلى ان رئيس الوزراء الايطالي سيلفيو برلسكوني، أكد له في روما انه لن يسحب قواته من العراق قبل إتمام «مهمة قوات التحالف المتمثلة في مساعدة العراقيين على قتال القلة المتمردة». وأعرب عن اعتقاده بأن برلسكوني يعرف انه كلما أسرعنا في انجاز هذا الهدف كلما استطعنا إعادة الجنود إلى أوطانهم قريباً.
وأوضح الرئيس الاميركي ان برلسكوني يعرف أننا لا نريد ان نترك العراق قبل إتمام هذا الهدف وانجاز المهمة الأمنية حسب الجدول الزمني المحدد للانتهاء من عمليات تدريب القوات العراقية والتأكد من قدرة القيادة العسكرية على تحمل المسؤولية وعلى التنسيق بين الحكومة المدنية والقوات. وقال بوش انه تحدث أيضا مع رئيس الوزراء البريطاني توني بلير في ايطاليا على مائدة إفطار، يوم الجمعة الماضي عن قوات التحالف وسيواصلان التنسيق في ما بينهما بهذا الشأن