محمد شعيب
14-04-2005, 02:46 AM
الموضوع يحتاج (لمخمخة) و عقل واسع لأنه دسم بعض الشئ لذا سادتى أشربوا بعض البابونج بالنعناع ثم أقرأوا
منذ مدة طويلة كنت أتساءل لماذا الكتب الإسلامية التي أجدها حولي ألقاها مملة ومكررة و لم المحاضرات كذلك باستثناء بعض المشايخ قبلها كانت قراتي منغلقة و لكن بعد أن مررت بدراسة و قراءات متنوعة وواسعة أدركت بعض الأسباب لكن أنا سوف أقصر على واحد منها
منذ مدة أستغرب سبب الاقتصار على كتب القديمة في التفكير و الاستنباط كأنها (تابو) يحرم الاقتراب منه
كل كتبنا حاليا معتمدة على تقنية قص و لصق جزئية من كتاب الفوائد و أخرى من كتب ابن تيمية ......الخ
نتعامل معها كأنه قران مقدس لا يجوز التجاوز عنه
قبل أن أكمل أود أن أقصد أن كتب التراث مثلها مثل أي كتب أخرى و أن كانت أعلى منها ببعض الدرجات بوضوح أكبر أعني أنها تنتقد فيها الصح و الخطأ و أنهم مجتهدون في هذا الإشكالية ليست في التراث بل في التعامل معه
لم لم يفعل أبن القيم رحمه الله ما نفعله الان وقال لأني من القرن السابع و لست من القرون المفضلة الأولى فلن أ}لف أو أبدع سألف كتابا مسجوعا على غرار (الحاشية الذهبية على المقولات العمرية) لو كان مثلنا لما ألف كتبه الرائعة المبدعة الناتجة عن (تفكييييييييييرر) و نتأملللللللللل و التدبرررررررر في نصوص الوحيين ترى لو كان أبن تيمية مثلنا هل كنا سنرى فتاواه الرائعة الذكية التي تدل على عقل واع متفتح لا كعقولنا المنغلقة يظل حبيسا أقوال من قبله
و لا تفهموا مني أنني أحرب السلفية النقية أنني أريد علماْ و مفكرين على غرار سلمان العودة و عبد الكريم بكار تلاحظ أن هؤلاء كلامهم يحمل الكثير من الأفكار و المعاني لا كالبقية الذين يبدون كنسخ مكررة عن غيرهم بل أن بعضهم مازال يأخذ بعض قواعد الطب القديمة في تلك الكتب و متجاهلا الطب الحديث
تقولون كلامك فارغ و ضال و العقل هوى و أن الاعتماد على العقل ضلال
أنني على استعدا على استخراج فوائد من كلام فلاسفة ملحدين لا تخالف أصول الدين(أعني الأصول لا الأجتهادات) فقط دلوني عليه
كلام كثير من المفكري نمن غير المسلمين فيه الحق و الصواب لنأخذ بعض الأمثلة من أماكن مختلفة
أنني( أكل لأعيش لا أعيش لكي أكل ) قالها غاندي الهندوسي الذين ]قولون أنه عامل المسلمين معاملة سيئة لكن الا ترون أن تلك المقولة تنف شرحا من شروح حديث (ما ملاء أبن ادم ادم و عاء شرا من بطنه...)
(من ةالخير أن أن توقد شمعة من أن تلعن الظلام )
لكونفوشيوس و هذا كلام ينفع في الايجابية و عدم التحسر على ما فات و ألان مع بعض الأقوال بسرعة
الأخلاق من غير دين عبث( فيخته)
لا يضل من يسير على طريق مستقيم (جوته)
انتفعت بأعدائي أكثر مما انتفعت بأصدقائي لأن أعدائي كانوا يعيرونني بالخطأ و أصدقائي كانوا يزينون الخطأ(أرسطو)
لو جردنا امرأة من كل مزية لكفاها فضيلة أنها تمثل شرف الأمومة(جوبير)
لا توجد وسادة في العالم أنعم من حضن الأم ولا وردة أجمل من ثغرها البسام (شكسبير)
الأنانية كالعاصفة تجفف كل شيء (لاوروشفوكو)
الحكمة لله وحده إنما على الإنسان أن يجتهد ليعرف وفي استطاعته أن يكون محبا للحكمة تواقا للمعرفة باحثا عن الحقيقة(سقراط)
هدفي أن تتأملوا هؤلاء الذين لم يصل في الغالب الوحي النقي عن التحريف مثلنا كيف بأعمالهم لعقولهم لكثير من النتائج المبهرة و كما تعلمون كتب تطوير الذات الغربية المصدر موجودة في التسجيلات الإسلامية
أعلم أن هؤلاء الفلاسفة و المفكرين تخبوا في مسائل لا قبل لهم بها كغاية الوجود و مسائل أخرى لا يمكن الوصول إليها إلا بالوحي و هذا معلوم و لكننا ضخمنا حدود العقل و التفكير
أخواني من أراد مناقشتي فليناقشني من أظهار الحق و من أجل أفهمي وإقناعي لا لتسكيتي و أقصائي فلا زال في جعبتي الكثير الكثير
منذ مدة طويلة كنت أتساءل لماذا الكتب الإسلامية التي أجدها حولي ألقاها مملة ومكررة و لم المحاضرات كذلك باستثناء بعض المشايخ قبلها كانت قراتي منغلقة و لكن بعد أن مررت بدراسة و قراءات متنوعة وواسعة أدركت بعض الأسباب لكن أنا سوف أقصر على واحد منها
منذ مدة أستغرب سبب الاقتصار على كتب القديمة في التفكير و الاستنباط كأنها (تابو) يحرم الاقتراب منه
كل كتبنا حاليا معتمدة على تقنية قص و لصق جزئية من كتاب الفوائد و أخرى من كتب ابن تيمية ......الخ
نتعامل معها كأنه قران مقدس لا يجوز التجاوز عنه
قبل أن أكمل أود أن أقصد أن كتب التراث مثلها مثل أي كتب أخرى و أن كانت أعلى منها ببعض الدرجات بوضوح أكبر أعني أنها تنتقد فيها الصح و الخطأ و أنهم مجتهدون في هذا الإشكالية ليست في التراث بل في التعامل معه
لم لم يفعل أبن القيم رحمه الله ما نفعله الان وقال لأني من القرن السابع و لست من القرون المفضلة الأولى فلن أ}لف أو أبدع سألف كتابا مسجوعا على غرار (الحاشية الذهبية على المقولات العمرية) لو كان مثلنا لما ألف كتبه الرائعة المبدعة الناتجة عن (تفكييييييييييرر) و نتأملللللللللل و التدبرررررررر في نصوص الوحيين ترى لو كان أبن تيمية مثلنا هل كنا سنرى فتاواه الرائعة الذكية التي تدل على عقل واع متفتح لا كعقولنا المنغلقة يظل حبيسا أقوال من قبله
و لا تفهموا مني أنني أحرب السلفية النقية أنني أريد علماْ و مفكرين على غرار سلمان العودة و عبد الكريم بكار تلاحظ أن هؤلاء كلامهم يحمل الكثير من الأفكار و المعاني لا كالبقية الذين يبدون كنسخ مكررة عن غيرهم بل أن بعضهم مازال يأخذ بعض قواعد الطب القديمة في تلك الكتب و متجاهلا الطب الحديث
تقولون كلامك فارغ و ضال و العقل هوى و أن الاعتماد على العقل ضلال
أنني على استعدا على استخراج فوائد من كلام فلاسفة ملحدين لا تخالف أصول الدين(أعني الأصول لا الأجتهادات) فقط دلوني عليه
كلام كثير من المفكري نمن غير المسلمين فيه الحق و الصواب لنأخذ بعض الأمثلة من أماكن مختلفة
أنني( أكل لأعيش لا أعيش لكي أكل ) قالها غاندي الهندوسي الذين ]قولون أنه عامل المسلمين معاملة سيئة لكن الا ترون أن تلك المقولة تنف شرحا من شروح حديث (ما ملاء أبن ادم ادم و عاء شرا من بطنه...)
(من ةالخير أن أن توقد شمعة من أن تلعن الظلام )
لكونفوشيوس و هذا كلام ينفع في الايجابية و عدم التحسر على ما فات و ألان مع بعض الأقوال بسرعة
الأخلاق من غير دين عبث( فيخته)
لا يضل من يسير على طريق مستقيم (جوته)
انتفعت بأعدائي أكثر مما انتفعت بأصدقائي لأن أعدائي كانوا يعيرونني بالخطأ و أصدقائي كانوا يزينون الخطأ(أرسطو)
لو جردنا امرأة من كل مزية لكفاها فضيلة أنها تمثل شرف الأمومة(جوبير)
لا توجد وسادة في العالم أنعم من حضن الأم ولا وردة أجمل من ثغرها البسام (شكسبير)
الأنانية كالعاصفة تجفف كل شيء (لاوروشفوكو)
الحكمة لله وحده إنما على الإنسان أن يجتهد ليعرف وفي استطاعته أن يكون محبا للحكمة تواقا للمعرفة باحثا عن الحقيقة(سقراط)
هدفي أن تتأملوا هؤلاء الذين لم يصل في الغالب الوحي النقي عن التحريف مثلنا كيف بأعمالهم لعقولهم لكثير من النتائج المبهرة و كما تعلمون كتب تطوير الذات الغربية المصدر موجودة في التسجيلات الإسلامية
أعلم أن هؤلاء الفلاسفة و المفكرين تخبوا في مسائل لا قبل لهم بها كغاية الوجود و مسائل أخرى لا يمكن الوصول إليها إلا بالوحي و هذا معلوم و لكننا ضخمنا حدود العقل و التفكير
أخواني من أراد مناقشتي فليناقشني من أظهار الحق و من أجل أفهمي وإقناعي لا لتسكيتي و أقصائي فلا زال في جعبتي الكثير الكثير