alka2ed_saddam
17-04-2005, 10:37 AM
السيستاني حسم كل مشكلات العراق ولم يبق لديه إلا الفتاوى الفنية!! وفتواه القادمة ربما في (نانسي عجرم)!!
السيستاني يحرم الاستماع لأشرطة عبد الباسط واحمد العجمي ويصف قراءة الاثنين بأنها على شكل مقام عراقي
في سابقة فريدة من نوعها في تاريخ الفتاوى الدينية، أوضحت مصادر عراقية موثوقة تفاصيل الفتوى التي أصدرها المرجع الشيعي السيد علي السيستاني، والتي حرم فيها الاستماع إلى أشرطة وتسجيلات المقرئين المصري المرحوم (عبد الباسط عبد الصمد، والسعودي احمد العجمي). وأشارت المصادر إلا إن السيستاني وصف قراءة الاثنين (بأنها حرام لأنها تأتي على شكل مقام عراقي، ولأنهما - أي عبدالباسط والعجمي - يتغنيان بقراءة السور الكريمة).!!
وأكدت المصادر إن فتوى السيستاني سرعان ما تحولت إلى أمر إداري ومرسوم حوزوي!!! يقضي بعدم السماح لوسائل الأعلام العراقية الحكومية ببث قراءة القران بصوت المقرئين المذكورين. وقد تم الأخذ بفتوى السيستاني من قبل محطة الفضائية (العراقية) الناطقة باسم الحكومة العراقية، والتي يرأسها السيد (حبيب، الملقب أبو علي) وهو عضو بارز في حزب الدعوة الشيعي الإسلامي. لكن الأمر لم يسري على محطة (الشرقية) الفضائية التي لم توافق على تلك الفتوى، وأضافت المصادر إن فتوى السيستاني خلقت جواً من الفوضى العارمة، وخاصة في أوساط تيار (مقتدى الصدر) الذي لم يوافق على فحواها. وقد أوكلت مهام تنفيذها إلى المليشيات الشيعية، وأبرزها (فيلق بدر، وحزب الله العراقي) الذين نزلت قواتهما إلى الشارع العراقي وقامت بسحب أشرطة المقرئين عبد الصمد والعجمي من محلات بيع وتسجيل الأشرطة الصوتية والفديوية، وكلا الكتلتين المذكورتين تابعتين للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية الذي يتزعمه السيد عبد العزيز الحكيم
وبعد فنقول :
1. ليس غريبا على من أفتى بحرمة مقاومة الإحتلال وأفتى بمهادنة المحتلين.. ليس غريبا عليه أن يصدر هكذا فتاوى.... وكان يفترض بالمرجع المبجل إن كان حاميا للدين وغيورا عليه أن يفتي بتحريم (التطبير وإراقة الدماء في عاشوراء).. أو يفتى بمنع الزنا المسمى زواج المتعة المنتشر حاليا بين الشباب والشابات في جامعاتنا المحروسة بحماية السيستاني الحريص جدا على الإسلام!!!..
2. لعل من الجدير بالذكر أن المرحوم عبدالباسط عبدالصمد هو المقريء المصري الوحيد الذي زار إيران ورضي أن يتغنى بالآذان من إذاعة طهران وفق الصيغة الشيعية المبتدعه.. ومازالت طهران تبث الآذان بصوت عبدالباسط عبدالصمد!! وهذا هو جزاء المرحوم عبدالباسط عبدالصمد الذي خرج على السنة وتاجر بصوته في طهران ليؤذن للإذاعة الفارسية بالآذان الشيعي!!
3. يبدو أن مشاكل العراق والعراقيين كلها قد حلت ببركة السيستاني ولم يبق سوى إصدار فتوى فنية بحق أغاني (نانسي عجرم) وستكون على الأرجح هي الفتوى القادمة لآية الله المتفنن علي السيستاني فترقبوها...
السيستاني يحرم الاستماع لأشرطة عبد الباسط واحمد العجمي ويصف قراءة الاثنين بأنها على شكل مقام عراقي
في سابقة فريدة من نوعها في تاريخ الفتاوى الدينية، أوضحت مصادر عراقية موثوقة تفاصيل الفتوى التي أصدرها المرجع الشيعي السيد علي السيستاني، والتي حرم فيها الاستماع إلى أشرطة وتسجيلات المقرئين المصري المرحوم (عبد الباسط عبد الصمد، والسعودي احمد العجمي). وأشارت المصادر إلا إن السيستاني وصف قراءة الاثنين (بأنها حرام لأنها تأتي على شكل مقام عراقي، ولأنهما - أي عبدالباسط والعجمي - يتغنيان بقراءة السور الكريمة).!!
وأكدت المصادر إن فتوى السيستاني سرعان ما تحولت إلى أمر إداري ومرسوم حوزوي!!! يقضي بعدم السماح لوسائل الأعلام العراقية الحكومية ببث قراءة القران بصوت المقرئين المذكورين. وقد تم الأخذ بفتوى السيستاني من قبل محطة الفضائية (العراقية) الناطقة باسم الحكومة العراقية، والتي يرأسها السيد (حبيب، الملقب أبو علي) وهو عضو بارز في حزب الدعوة الشيعي الإسلامي. لكن الأمر لم يسري على محطة (الشرقية) الفضائية التي لم توافق على تلك الفتوى، وأضافت المصادر إن فتوى السيستاني خلقت جواً من الفوضى العارمة، وخاصة في أوساط تيار (مقتدى الصدر) الذي لم يوافق على فحواها. وقد أوكلت مهام تنفيذها إلى المليشيات الشيعية، وأبرزها (فيلق بدر، وحزب الله العراقي) الذين نزلت قواتهما إلى الشارع العراقي وقامت بسحب أشرطة المقرئين عبد الصمد والعجمي من محلات بيع وتسجيل الأشرطة الصوتية والفديوية، وكلا الكتلتين المذكورتين تابعتين للمجلس الأعلى للثورة الإسلامية الذي يتزعمه السيد عبد العزيز الحكيم
وبعد فنقول :
1. ليس غريبا على من أفتى بحرمة مقاومة الإحتلال وأفتى بمهادنة المحتلين.. ليس غريبا عليه أن يصدر هكذا فتاوى.... وكان يفترض بالمرجع المبجل إن كان حاميا للدين وغيورا عليه أن يفتي بتحريم (التطبير وإراقة الدماء في عاشوراء).. أو يفتى بمنع الزنا المسمى زواج المتعة المنتشر حاليا بين الشباب والشابات في جامعاتنا المحروسة بحماية السيستاني الحريص جدا على الإسلام!!!..
2. لعل من الجدير بالذكر أن المرحوم عبدالباسط عبدالصمد هو المقريء المصري الوحيد الذي زار إيران ورضي أن يتغنى بالآذان من إذاعة طهران وفق الصيغة الشيعية المبتدعه.. ومازالت طهران تبث الآذان بصوت عبدالباسط عبدالصمد!! وهذا هو جزاء المرحوم عبدالباسط عبدالصمد الذي خرج على السنة وتاجر بصوته في طهران ليؤذن للإذاعة الفارسية بالآذان الشيعي!!
3. يبدو أن مشاكل العراق والعراقيين كلها قد حلت ببركة السيستاني ولم يبق سوى إصدار فتوى فنية بحق أغاني (نانسي عجرم) وستكون على الأرجح هي الفتوى القادمة لآية الله المتفنن علي السيستاني فترقبوها...