المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بماذا أيد الله تعالى عمر بن الخطاب رضي الله عنه



أخت القمر
17-04-2005, 03:53 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......


اخواني اخواتي........
جاءني سؤال بهذه الصيغه: بماذا أيد عمر بن الخطاب من القران؟؟

قالو من بعضها الحجاب....... وايضا الاذان
لكنها اكثر من ذلك..
أرجو المساعدة بأقصى سرعة لأنه سيسلم التقرير غدا

يعطيكم الف عافية ;)

الــغـــامـــدي
17-04-2005, 04:38 PM
قال رسول الله ‏-‏صلى الله عليه وسلم-( إيها يا ‏ابن الخطاب ‏، ‏والذي

نفسي بيده ما لقيك الشيطان سالكا ‏فجا ‏قط إلا سلك ‏‏فجا ‏غير‏فجك )000




يقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه ( إنّا كنا لنرى إن في القرآن

كلاما من كلامه ورأياً من رأيه ) 000كما قال عبد الله بن عمر رضي

الله عنه( مانزل بالناس أمر فقالوا فيه وقال عمر ، إلا نزل القرآن

بوفاق قول عمر ) .



رُويَ عن الرسـول -صلى الله عليه وسلم- العديد من الأحاديث التي

تبين فضل عمـر بن الخطاب نذكر منها000( إن الله سبحانـه جعل

الحق على لسان عمر وقلبه )000( الحق بعدي مع عمـر حيث كان )

000( لو كان بعدي نبيّ لكان عمـر بن الخطاب )000( إن الشيطان لم

يلق عمـر منذ أسلم إلا خرَّ لوجهه )000( ما في السماء ملك إلا

وهو يوقّر عمر ، ولا في الأرض شيطان إلا وهو يفرق من عمر )000


أول من جمع الناس لقيام رمضان في شهر رمضان سنة ( 14 هـ ) ،

وأول من كتب التاريخ من الهجرة في شهر ربيع الأول سنة ( 16 هـ )

، وأول من عسّ في عمله ، يتفقد رعيته في الليل وهو واضع الخراج

، كما أنه مصّـر الأمصار ، واستقضـى القضـاة ، ودون الدواويـن ، وفرض

الأعطيـة ، وحج بالناس عشر حِجَـجٍ متواليـة ، وحج بأمهات المؤمنين

في آخر حجة حجها000

وعمر -رضي الله عنه- هو أول من أخرج اليهود وأجلاهم من جزيرة

العرب الى الشام ، وأخرج أهل نجران وأنزلهم ناحية الكوفة000

[averroes]
17-04-2005, 05:36 PM
حسب علمي فقد أيده الله في قتل أسرى المشركين في غزوة بدر, فقد قرر الرسول صلى الله عليه وسلم طلب فداء للاسرى, ولكن عمر كان يرى أن يقتل هؤلاء الاسرى حتى لا يجرؤ المشكرون بعد ذلك على قتال المسلمين.

وأيد الله ما قاله عمر رضي الله عنه...ولكن في نفس الوقت لم يخطئ النبي فاحذري من هذه النقطة.

وأعتذر على محدودية المعلومات, فلا أحفظ تلك الاية

شهداء_الأقصى
17-04-2005, 07:00 PM
- عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :

كنّا نخيّر بين الناس في زمن النبي r ، فنخير أبا بكر، ثم عمر ابن الخطاب، ثم عثمان y رواه البخاري ( فتح الباري 7/16 ).

.



2- عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:

كنّا في زمن النبي r لا نعدل بأبي بكر أحداً، ثم عمر، ثم عثمان، ثم نترك أصحاب النبي r لا نفاضل بينهم .

رواه البخاري ( فتح الباري7/54 ).



3- عن أبي عثمان أن رسول الله r بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل، قال: فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك ؟

قال: عائشة .

قلت: من الرجال ؟

قال: أبوها .

قلت: ثم من ؟

قال: عمر .

فعد رجالاً، فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم 4) المصدر 8/74، مسلم ( بشرح النووي 15/153) .

ــــــــــــــ

. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:



إني لواقف في قوم فدعوا الله لعمر بن الخطاب – وقد وضع على سريره – إذا رجل من خلفي قد وضع مرفقه على منكبي يقول:

رحمك الله، إن كنت لأرجو أن يجعلك الله مع صاحبيك، لأني كثيرا ما كنت أسمع رسول الله rيقول:



كنت أنا وأبو بكر وعمر، وفعلت أنا وأبو بكر وعمر، وانطلقت أنا وأبو بكر وعمر، فإن كنت لأرجو أن جعلك الله معهما .

فألفت فإذا هو علي بن أبي طالب (5) .



5- عن حذيفة قال: قال رسول الله r:



اقتدوا باللذين من بعدي: أبي بكر، وعمر (6) .



6- عن علي بن أبي طالب قال: كنت مع رسول الله r، إذ طلع أبو بكر وعمر ، فقال رسول الله r:



هذا سيدا كهول أهل الجنة، من الأولين والآخرين، إلا النبيين والمرسلين، يا علي: لا تخبرهما (7) .



7- عن عبد الله بن سلمة قال: سمعت علياً يقول:

خير الناس بعد رسول الله r، أبو بكر ، خيّر الناس بعد أبي بكر عمر (8) .



ـــــــــــــ

(5) رواه البخاري الفتح 7/22، مسلم بشرح النووي 15/158.

(6) صحيح الترمذي 3/200، وصحيح ابن ماجة1/23 .

(7) المصدر 3/201، المصدر 1/23 .

(8) المصدر 3/201 .




-9-



8- عن عبد الله بن شقيق قال: قلت لعائشة: أي أصحاب النبي r، كان أحب إلى رسول الله r؟

قالت: أبو بكر.

قلت: ثم من ؟

قالت: عمر .

قالت: ثم من ؟

قالت: ثم أبو عبيدة الجراح .

قال: قلت: ثم من ؟

قال: فسكتت (9) .



9- عن محمد بن الحنفية قال: قلت لأبي: أي الناس خير بعد رسول الله r؟

قال: أبو بكر .

قال: من ثم ؟

قال: عمر .

وخشيت أن يقول عثمان، قلت: ثم أنت ؟

قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين (10) .

10- عن أنس بن مالك t ، قال صعد النبي rأحداً ، ومعه أبو بكر وعمر، وعثمان، فرجف بهم، فضربه برجله، وقال: أثبت أحد، فما عليكم إلا نبي، أو صدّيق ، أو شهيدان (11) .

ــــــــــــــ

(9) صحيح الترمذي 3/199، صحيح ابن ماجة 1/24

(10) رواه البخاري الفتح 7/20 .

(11) المصدر 7/42، صحيح الترمذي 3/207 .




-10-



11- عن إسماعيل، حدثنا قيس، قال: قال عبد الله ابن مسعود: " ما زلنا أعزّة منذ أسلم عمر " (12) .



12- عن زيد بن أسلم، عن أبيه، قال: سألني ابن عمر، عن بعض شأنه- يعني عمر- فأخبرته، فقال: ما رأيت أحداً قط بعد رسول الله r من حين قبض كان أجدّ وأجود حتى انتهى من عمر بن الخطاب (13) .



13- عن أبي هريرة ، قال: قال رسول الله r:

لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس محدّثون، فإن يكن في أمتي أحد فإنه عمر (14) .



14- عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال عمر:

وافقت ربي في ثلاث: في مقام إبراهيم، وفي الحجاب، وفي أسارى بدر (15) .



15- عن ابن عمر: أن رسول الله rقال:

" إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه " (16) .



16- عن محمد بن سيرين ، قال:

ما أظن أن رجلاً ينتقص أبا بكر وعمر، يحب النبي r (17).

ـــــــــــــــ

(12) رواه البخاري الفتح 7/41 ، الطبراني 9/182-183 .

(13) رواه البخاري 7/42 .

(14) المصدر 7/42، مسلم 15/166 .

(15) مسلم 15/166-167.

(16) صحيح الترمذي 3/204، أحمد في المسند 7/133 برقم 5145، 8/60 برقم 5697

(17) صحيح الترمذي 3/204 .




-11-

17- عن المسور بن مخرمة ، قال:



لما طعن عمر جعل يألم، فقال له ابن عباس – وكأنه يجزّعه:- يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك، لقد صحبت رسول الله rفأحسنتصحبته، ثم فارقته وهو عنك راضِ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته، ثم فارقته وهو عنك راضِ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم، ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون .

قال: أما ما ذكرت من صحبة رسول الله rورضاه ، فإنما ذاك منّ من الله تعالى منّ به عليّ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذلك منّ من الله – جل ذكره – منّ به عليّ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه (18) .



18- عن ابن عمر: أن رسول الله rقال:



" اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك: بابي جهل، أو بعمر بن الخطاب .

قال: " وكان أحبهما إليه عمر " (19) .



19- عن عائشة قالت: قال رسول الله r:

" اللهم أعزّ الإسلام بعمر بن الخطاب " (20) .

20- عن أبي ذر قال: سمعت رسول الله rيقول :

" إن الله وضع الحق على لسان عمر يقول به " (21) .



ــــــــــــــ

(18) رواه البخاري 7/43 .

(19) صحيح الترمذي 3/204 ، أحمد في المسند 8/60برقم 5696 .

(20) صحيح ابن ماجة 1/24 .

(21) صحيح ابن ماجة 1/24



- عن ابن عمر رضي الله عنهما قال :

كنّا نخيّر بين الناس في زمن النبي r ، فنخير أبا بكر، ثم عمر ابن الخطاب، ثم عثمان y رواه البخاري ( فتح الباري 7/16 ).

.



2- عن ابن عمر رضي الله عنهما قال:

كنّا في زمن النبي r لا نعدل بأبي بكر أحداً، ثم عمر، ثم عثمان، ثم نترك أصحاب النبي r لا نفاضل بينهم .

رواه البخاري ( فتح الباري7/54 ).



3- عن أبي عثمان أن رسول الله r بعث عمرو بن العاص على جيش ذات السلاسل، قال: فأتيته فقلت: أي الناس أحب إليك ؟

قال: عائشة .

قلت: من الرجال ؟

قال: أبوها .

قلت: ثم من ؟

قال: عمر .

فعد رجالاً، فسكت مخافة أن يجعلني في آخرهم 4) المصدر 8/74، مسلم ( بشرح النووي 15/153) .
. عن ابن عباس رضي الله عنهما قال:



إني لواقف في قوم فدعوا الله لعمر بن الخطاب – وقد وضع على سريره – إذا رجل من خلفي قد وضع مرفقه على منكبي يقول:

رحمك الله، إن كنت لأرجو أن يجعلك الله مع صاحبيك، لأني كثيرا ما كنت أسمع رسول الله rيقول:



كنت أنا وأبو بكر وعمر، وفعلت أنا وأبو بكر وعمر، وانطلقت أنا وأبو بكر وعمر، فإن كنت لأرجو أن جعلك الله معهما .

فألفت فإذا هو علي بن أبي طالب (5) .



5- عن حذيفة قال: قال رسول الله r:



اقتدوا باللذين من بعدي: أبي بكر، وعمر (6) .



6- عن علي بن أبي طالب قال: كنت مع رسول الله r، إذ طلع أبو بكر وعمر ، فقال رسول الله r:



هذا سيدا كهول أهل الجنة، من الأولين والآخرين، إلا النبيين والمرسلين، يا علي: لا تخبرهما (7) .



7- عن عبد الله بن سلمة قال: سمعت علياً يقول:

خير الناس بعد رسول الله r، أبو بكر ، خيّر الناس بعد أبي بكر عمر (8) .




(5) رواه البخاري الفتح 7/22، مسلم بشرح النووي 15/158.

(6) صحيح الترمذي 3/200، وصحيح ابن ماجة1/23 .

(7) المصدر 3/201، المصدر 1/23 .

(8) المصدر 3/201 .




-9-



8- عن عبد الله بن شقيق قال: قلت لعائشة: أي أصحاب النبي r، كان أحب إلى رسول الله r؟

قالت: أبو بكر.

قلت: ثم من ؟

قالت: عمر .

قالت: ثم من ؟

قالت: ثم أبو عبيدة الجراح .

قال: قلت: ثم من ؟

قال: فسكتت (9) .



9- عن محمد بن الحنفية قال: قلت لأبي: أي الناس خير بعد رسول الله r؟

قال: أبو بكر .

قال: من ثم ؟

قال: عمر .

وخشيت أن يقول عثمان، قلت: ثم أنت ؟

قال: ما أنا إلا رجل من المسلمين (10) .

10- عن أنس بن مالك t ، قال صعد النبي rأحداً ، ومعه أبو بكر وعمر، وعثمان، فرجف بهم، فضربه برجله، وقال: أثبت أحد، فما عليكم إلا نبي، أو صدّيق ، أو شهيدان (11) .

(9) صحيح الترمذي 3/199، صحيح ابن ماجة 1/24

(10) رواه البخاري الفتح 7/20 .

(11) المصدر 7/42، صحيح الترمذي 3/207 .




-10-



11- عن إسماعيل، حدثنا قيس، قال: قال عبد الله ابن مسعود: " ما زلنا أعزّة منذ أسلم عمر " (12) .



12- عن زيد بن أسلم، عن أبيه، قال: سألني ابن عمر، عن بعض شأنه- يعني عمر- فأخبرته، فقال: ما رأيت أحداً قط بعد رسول الله r من حين قبض كان أجدّ وأجود حتى انتهى من عمر بن الخطاب (13) .



13- عن أبي هريرة ، قال: قال رسول الله r:

لقد كان فيما قبلكم من الأمم ناس محدّثون، فإن يكن في أمتي أحد فإنه عمر (14) .



14- عن نافع، عن ابن عمر، قال: قال عمر:

وافقت ربي في ثلاث: في مقام إبراهيم، وفي الحجاب، وفي أسارى بدر (15) .



15- عن ابن عمر: أن رسول الله rقال:

" إن الله جعل الحق على لسان عمر وقلبه " (16) .



16- عن محمد بن سيرين ، قال:

ما أظن أن رجلاً ينتقص أبا بكر وعمر، يحب النبي r

(12) رواه البخاري الفتح 7/41 ، الطبراني 9/182-183 .

(13) رواه البخاري 7/42 .

(14) المصدر 7/42، مسلم 15/166 .

(15) مسلم 15/166-167.

(16) صحيح الترمذي 3/204، أحمد في المسند 7/133 برقم 5145، 8/60 برقم 5697

(17) صحيح الترمذي 3/204 .




-11-

17- عن المسور بن مخرمة ، قال:



لما طعن عمر جعل يألم، فقال له ابن عباس – وكأنه يجزّعه:- يا أمير المؤمنين ولئن كان ذاك، لقد صحبت رسول الله rفأحسنتصحبته، ثم فارقته وهو عنك راضِ، ثم صحبت أبا بكر فأحسنت صحبته، ثم فارقته وهو عنك راضِ، ثم صحبت صحبتهم فأحسنت صحبتهم، ولئن فارقتهم لتفارقنهم وهم عنك راضون .

قال: أما ما ذكرت من صحبة رسول الله rورضاه ، فإنما ذاك منّ من الله تعالى منّ به عليّ، وأما ما ذكرت من صحبة أبي بكر ورضاه فإنما ذلك منّ من الله – جل ذكره – منّ به عليّ، وأما ما ترى من جزعي فهو من أجلك وأجل أصحابك، والله لو أن لي طلاع الأرض ذهباً لافتديت به من عذاب الله عز وجل قبل أن أراه (18) .



18- عن ابن عمر: أن رسول الله rقال:



" اللهم أعز الإسلام بأحب هذين الرجلين إليك: بابي جهل، أو بعمر بن الخطاب .

قال: " وكان أحبهما إليه عمر " (19) .



19- عن عائشة قالت: قال رسول الله r:

" اللهم أعزّ الإسلام بعمر بن الخطاب " (20) .

20- عن أبي ذر قال: سمعت رسول الله rيقول :

" إن الله وضع الحق على لسان عمر يقول به " (21) .


(18) رواه البخاري 7/43 .

(19) صحيح الترمذي 3/204 ، أحمد في المسند 8/60برقم 5696 .

(20) صحيح ابن ماجة 1/24 .

(21) صحيح ابن ماجة 1/24

شهداء_الأقصى
17-04-2005, 07:09 PM
تميز "عمر بن الخطاب" بقدر كبير من الإيمان والتجريد والشفافية، وعرف بغيرته الشديدة على الإسلام وجرأته في الحق، كما اتصف بالعقل والحكمة وحسن الرأي، وقد جاء القرآن الكريم، موافقًا لرأيه في مواقف عديدة من أبرزها: قوله للنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ يا رسول الله، لو اتخذنا من مقام إبراهيم مصلى: فنزلت الآية ( واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى) [ البقرة: 125]، وقوله يا رسول الله، إن نساءك يدخل عليهن البر والفاجر، فلو أمرتهن أن يحتجبن، فنزلت آية الحجاب: (وإذا سألتموهن متاعًا فسألوهن من وراء حجاب) [الأحزاب: 53].

وقوله لنساء النبي (صلى الله عليه وسلم) وقد اجتمعن عليه في الغيرة: (عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجًا خيرًا منكن) [ التحريم: 5] فنزلت ذلك.

ولعل نزول الوحي موافقًا لرأي "عمر" في هذه المواقف هو الذي جعل النبي (صلى الله عليه وسلم) يقول: "جعل الله الحق على لسان عمر وقلبه".

وروي عن ابن عمر: "ما نزل بالناس أمر قط فقالوا فيه وقال فيه عمر بن الخطاب، إلا نزل القرآن على نحو ما قال عمر رضي الله عنه

أخت القمر
17-04-2005, 10:35 PM
الغـــامدي, palestinian, شهـــــــداء الأقصى
يعطيييييييييييييييييييييكم الف عافية من جد ساعدتوني :أفكر:

كميكاز
22-04-2005, 11:21 PM
رحمك الله يا عمر

كسر الباب من بعدك كسراً ..!!؟

اللهم ابلغه حبي وسلامي