Hit_Man
29-04-2005, 10:58 AM
الوليد بن طلال.. خامس أثرى أثرياء العالم
http://www.ecoworld-mag.com/Images/ecoworld/159/P44_01_01.jpg
وضعت مجلة "فوربس" الأمريكية الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في المرتبة الخامسة لقائمة أثرى أثرياء العالم، ممن يملكون مليار دولار أمريكي فما فوق، والتي تصدرها المجلة سنوياً وبشكل منتظم منذ تسعة عشر عاماً. وقدرت المجلة ثروة الأمير الوليد في العام الجاري 2005م بمبلغ 23.7 مليار دولار أمريكي. وتصدر القائمة، كالعادة، الأمريكي بيل جيتس، بثروة قدرت بمبلغ 64.6 مليار دولار أمريكي. من ناحية أخرى، يعتبر الأمير الوليد أكبر مستثمر أجنبي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتركز استثماراته فيها في قطاعات مالية وتقنية مهمة، تتصدرها استثماراته، من خلال صناديق استثمارية تابعة له ولعائلته، في مجموعة سيتي، وهي أكبر مؤسسة مصرفية في العالم، والبالغة 10 مليارات دولار أمريكي. ويعتبر الأمير الوليد من كبار المستثمرين في الاقتصاد السعودي، وتتوزع استثماراته على قطاعات حيوية تشمل الصناعة والصحة والتعليم. وقد وضعت المجلة الأمير الوليد ضمن رجال الأعمال الذين كونوا ثرواتهم على مر السنين من جهود عملهم، في حين أصدرت المجلة تصنيفاً آخر للأثرياء من الذين ورثوا ثرواتهم دون عناء.
من مجلة عالم الإقتصاد
http://www.ecoworld-mag.com/Images/ecoworld/159/P44_01_01.jpg
وضعت مجلة "فوربس" الأمريكية الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رئيس مجلس إدارة شركة المملكة القابضة، في المرتبة الخامسة لقائمة أثرى أثرياء العالم، ممن يملكون مليار دولار أمريكي فما فوق، والتي تصدرها المجلة سنوياً وبشكل منتظم منذ تسعة عشر عاماً. وقدرت المجلة ثروة الأمير الوليد في العام الجاري 2005م بمبلغ 23.7 مليار دولار أمريكي. وتصدر القائمة، كالعادة، الأمريكي بيل جيتس، بثروة قدرت بمبلغ 64.6 مليار دولار أمريكي. من ناحية أخرى، يعتبر الأمير الوليد أكبر مستثمر أجنبي في الولايات المتحدة الأمريكية، وتتركز استثماراته فيها في قطاعات مالية وتقنية مهمة، تتصدرها استثماراته، من خلال صناديق استثمارية تابعة له ولعائلته، في مجموعة سيتي، وهي أكبر مؤسسة مصرفية في العالم، والبالغة 10 مليارات دولار أمريكي. ويعتبر الأمير الوليد من كبار المستثمرين في الاقتصاد السعودي، وتتوزع استثماراته على قطاعات حيوية تشمل الصناعة والصحة والتعليم. وقد وضعت المجلة الأمير الوليد ضمن رجال الأعمال الذين كونوا ثرواتهم على مر السنين من جهود عملهم، في حين أصدرت المجلة تصنيفاً آخر للأثرياء من الذين ورثوا ثرواتهم دون عناء.
من مجلة عالم الإقتصاد