معاند البحر
02-05-2005, 09:23 AM
قبل الزواج يحلم الفتى بملكة جمال روحي وجسدي ويختارها من بين فتيات زمانه وأيضا الفتاة تحلم بفارس أحلامها ثم يقع اختيارها عليه . فالمختار لكلاهما يجب أن يكون في نظر الأخر أنه الأفضل من بين كل البشر .
والحب هو المطلب وقلب المرأة وقلب الرجل هو موطن الحب والتصرفات والكلام هي من يعبر عن هذا الحب .
فليحرص كل زوج وزجة على انتقاء الألفاظ والتصرفات التي من خلالها يمكن التعبير عن الحب .
ربي يجعل أيامكم وقلوبكم كلها ملأى بالحب
الهدية عنوان من عنواين نجاح الحياة لدى الإنسان فمن يبذلها فهو ناجح ومن يتلقاها فهو بالطريق إلى النجاح .
وسأتحدث عن الهدية بين الزوجين :
يجب على الزوجين ألا يدعا الهدية بل يجب أن تبذل الهدية في كل وقت وأن تكون بمناسبة وبغير مناسبة ولها صور فمنها العيني ومنها المادي ومنها وهو الأهم المعنوي ومنها على سبيل الاختصار : الوردة تقدم للزوجة . القلم يقدم للزوج . المجوهرات للزوجة . الجوال للزوج . الرسائل الخطية والالكترونية بجوال أو حاسب كشاشة توقف أو خلفية أو غيرها . ومنها تاجيل مواعيد وسفر من قبل الزوج لأجل الجلوس مع زوجته والخروج من المنزل والتنزه . تخصيص أيام لهم كهدية كلمة حلوة يعتبرها كهدية . يصفح عن تقصير كهدية وهكذا .....
كلا الزوجين بحاجة لفيتامينات تجدد حياتهم وتبعدهم عن الروتين الحياتي الممل
فمرة هدية بسيطة
ومرة وردة فقط ومرة عاطفة جياشة ومرة مشاركة في هم أو فرح ومرة سفر قريب ومرة زيارة وهكذا
يجب أن نخرج أنفسنا من حياتنا الروتينية المملة.
الحياة الزوجية ليس شرطا في نجاحها واكتمالها قضية العمر الأساسي ولكن نظرتكم السابقة للفرق السني مطلوبة
فمن ينظر في حياة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يجد أنه عاش سعيدا مع زوجته الأولى التي تكبره سنا
وأيضا عاش سعيدا في أخر عمره مع زوجته التي تصغره كثيرا في العمر
فالزوجان هما من يحدد نجاح حياتهما لا العمر ولا الفارق بينهما فكم من سعيد وهو وزوجته في سن واحدة وكم من تعيس وهوأكبر من زوجته بخمس سنوات أو غيرها
شكرا لكم وهذه مشاركتي الأولى معكم فإن رغبتم ببقائي وإلا سأرحل لأجد لي مكان آخر
حياتي وتحياتي الخالصة لجميع أعضاء المنتدى وخاصة من كان خلف تسجيلي وإلى لقاء آخر .
والحب هو المطلب وقلب المرأة وقلب الرجل هو موطن الحب والتصرفات والكلام هي من يعبر عن هذا الحب .
فليحرص كل زوج وزجة على انتقاء الألفاظ والتصرفات التي من خلالها يمكن التعبير عن الحب .
ربي يجعل أيامكم وقلوبكم كلها ملأى بالحب
الهدية عنوان من عنواين نجاح الحياة لدى الإنسان فمن يبذلها فهو ناجح ومن يتلقاها فهو بالطريق إلى النجاح .
وسأتحدث عن الهدية بين الزوجين :
يجب على الزوجين ألا يدعا الهدية بل يجب أن تبذل الهدية في كل وقت وأن تكون بمناسبة وبغير مناسبة ولها صور فمنها العيني ومنها المادي ومنها وهو الأهم المعنوي ومنها على سبيل الاختصار : الوردة تقدم للزوجة . القلم يقدم للزوج . المجوهرات للزوجة . الجوال للزوج . الرسائل الخطية والالكترونية بجوال أو حاسب كشاشة توقف أو خلفية أو غيرها . ومنها تاجيل مواعيد وسفر من قبل الزوج لأجل الجلوس مع زوجته والخروج من المنزل والتنزه . تخصيص أيام لهم كهدية كلمة حلوة يعتبرها كهدية . يصفح عن تقصير كهدية وهكذا .....
كلا الزوجين بحاجة لفيتامينات تجدد حياتهم وتبعدهم عن الروتين الحياتي الممل
فمرة هدية بسيطة
ومرة وردة فقط ومرة عاطفة جياشة ومرة مشاركة في هم أو فرح ومرة سفر قريب ومرة زيارة وهكذا
يجب أن نخرج أنفسنا من حياتنا الروتينية المملة.
الحياة الزوجية ليس شرطا في نجاحها واكتمالها قضية العمر الأساسي ولكن نظرتكم السابقة للفرق السني مطلوبة
فمن ينظر في حياة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يجد أنه عاش سعيدا مع زوجته الأولى التي تكبره سنا
وأيضا عاش سعيدا في أخر عمره مع زوجته التي تصغره كثيرا في العمر
فالزوجان هما من يحدد نجاح حياتهما لا العمر ولا الفارق بينهما فكم من سعيد وهو وزوجته في سن واحدة وكم من تعيس وهوأكبر من زوجته بخمس سنوات أو غيرها
شكرا لكم وهذه مشاركتي الأولى معكم فإن رغبتم ببقائي وإلا سأرحل لأجد لي مكان آخر
حياتي وتحياتي الخالصة لجميع أعضاء المنتدى وخاصة من كان خلف تسجيلي وإلى لقاء آخر .