Afro-Asian
02-05-2005, 03:48 PM
فقط الى الشجعان و الغيورين
.
.
.
.
أصبح المسلمون في هذا العالم البائس الذي لم يعد للعيش فيه لذة و لاطعم, بل و أصبح العيش فيه جحيماً, أصبحوا يذبحون كالخراف كل يوم.
أصبحوا يذبحون من أجل القضاء على هذاالدين, دين العدل, دين الرحمة, و دين المساواة.
أصبحنا نذبح من أجل اعتناقنا دين يقول: لا فرق بين عربي على أعجمي.
و لكان أهون علينا أن نذبح من أجل لذة لحومنا.
و لكن,
و عندما كنت أعيش في هذا البؤس, استطعت أن أرى بصيص أمل, أمل للابتهاج, منبعث من أناس باعوا أرواحهم للدفاع عن ديننا الحنيف.
و كتبت هذه السطور, و التي من خلالها, أرسل تحية إلى الذين لم ترض نفسهم الغيورة أن تشاهد ما يحدث للمسلمين, وهبت للدفاع عنهم و صد الهجمات الغوغائية منها و المنظمة.
تحية,
تحية إلى إخواننا,
تحية إلى هازمي الكفرة الظلًّام,
تحية إلى الذين أبَواْ إلا رفع الراية و محوَ الظلام,
تحية إلى درع و حامي الإسلام,
تحية إلى الذين غَضِبوا,
تحية إلى الذين عرفوا طريق قتل التَّحالُفاتِ المعتديةِ الكافرة,
تحية إلى المرابطين في كل أرض, علاماتُ الاحتلال فيها ظاهرة,
تحية إلى الذين سبقونا إن شاء الله, برَوْيٍهم الأرض بدماءٍ طاهرة,
تحية إلى الذين يرمُون باسم الله,
تحية إلى الذين يموتون في سبيله,
تحية إلى مقاتلينا,
تحية إلى الذين صرخوا: الله أكبر,
تحية إلى قاهري الروس والأمريكان,
تحية إليهم جميعاً, عرباً وشيشان,
تحية إليهم جميعاً, أكراداً وأفغان,
تحية إليهم جميعاً, -اللهم انصرهم- من مِشْعَل إلى قلب الدين,
تحية إليهم جميعاً, -اللهم ارحمهم- من خَطًّابْ إلى ياسين,
تحية إليهم جميعاً, من الذين يجاهدون بقيادةٍ و تولي الزِّمام, إلى الذين يجاهدون برشاش و سكين.
تحية إليهم في كل مكان, من جروزني وكابول, إلى القدس و بلاد الرافدين,
تحية إليهم في كل زمان, من الآن إلى حين,
تحية إلى الذين قالوا لأهلهم: إنا ذاهبون,
تحية إلى الذين تلقى أهلهم رسالة تقول:-
السلام عليكم...
ابنكم شهيد,
تحية إلى من لا يزالون يقاتلون الشيطان الرجيم,
و تحية إلى من ظفروا -إن شاء الله- بالحور العين,
تحية إليهم من القلب والروح,
تحية إليهم من الأرض إلى السماء,
تحية إلى شجعان هذاالزمان...
تحية إلى أبطال هذا العصر...
تحية إلى مجاهدينا...و إلى شهدائنا.
و السلام.
بقلم الفقير الى الله تعالى Afro-Asian,
1st - 05 - 2005
.
.
.
.
أصبح المسلمون في هذا العالم البائس الذي لم يعد للعيش فيه لذة و لاطعم, بل و أصبح العيش فيه جحيماً, أصبحوا يذبحون كالخراف كل يوم.
أصبحوا يذبحون من أجل القضاء على هذاالدين, دين العدل, دين الرحمة, و دين المساواة.
أصبحنا نذبح من أجل اعتناقنا دين يقول: لا فرق بين عربي على أعجمي.
و لكان أهون علينا أن نذبح من أجل لذة لحومنا.
و لكن,
و عندما كنت أعيش في هذا البؤس, استطعت أن أرى بصيص أمل, أمل للابتهاج, منبعث من أناس باعوا أرواحهم للدفاع عن ديننا الحنيف.
و كتبت هذه السطور, و التي من خلالها, أرسل تحية إلى الذين لم ترض نفسهم الغيورة أن تشاهد ما يحدث للمسلمين, وهبت للدفاع عنهم و صد الهجمات الغوغائية منها و المنظمة.
تحية,
تحية إلى إخواننا,
تحية إلى هازمي الكفرة الظلًّام,
تحية إلى الذين أبَواْ إلا رفع الراية و محوَ الظلام,
تحية إلى درع و حامي الإسلام,
تحية إلى الذين غَضِبوا,
تحية إلى الذين عرفوا طريق قتل التَّحالُفاتِ المعتديةِ الكافرة,
تحية إلى المرابطين في كل أرض, علاماتُ الاحتلال فيها ظاهرة,
تحية إلى الذين سبقونا إن شاء الله, برَوْيٍهم الأرض بدماءٍ طاهرة,
تحية إلى الذين يرمُون باسم الله,
تحية إلى الذين يموتون في سبيله,
تحية إلى مقاتلينا,
تحية إلى الذين صرخوا: الله أكبر,
تحية إلى قاهري الروس والأمريكان,
تحية إليهم جميعاً, عرباً وشيشان,
تحية إليهم جميعاً, أكراداً وأفغان,
تحية إليهم جميعاً, -اللهم انصرهم- من مِشْعَل إلى قلب الدين,
تحية إليهم جميعاً, -اللهم ارحمهم- من خَطًّابْ إلى ياسين,
تحية إليهم جميعاً, من الذين يجاهدون بقيادةٍ و تولي الزِّمام, إلى الذين يجاهدون برشاش و سكين.
تحية إليهم في كل مكان, من جروزني وكابول, إلى القدس و بلاد الرافدين,
تحية إليهم في كل زمان, من الآن إلى حين,
تحية إلى الذين قالوا لأهلهم: إنا ذاهبون,
تحية إلى الذين تلقى أهلهم رسالة تقول:-
السلام عليكم...
ابنكم شهيد,
تحية إلى من لا يزالون يقاتلون الشيطان الرجيم,
و تحية إلى من ظفروا -إن شاء الله- بالحور العين,
تحية إليهم من القلب والروح,
تحية إليهم من الأرض إلى السماء,
تحية إلى شجعان هذاالزمان...
تحية إلى أبطال هذا العصر...
تحية إلى مجاهدينا...و إلى شهدائنا.
و السلام.
بقلم الفقير الى الله تعالى Afro-Asian,
1st - 05 - 2005