aisrb 5
25-05-2005, 04:08 PM
تفضلوا الخبرين من الجزيره...
تحياتي لحمامه السلام بوش و لكل حلفاؤه ..
الخبر الأول
واشنطن تتهم الرياض بالتباطؤ بمواجهة الجمعيات الخيريةhttp://www.aljazeera.net/mritems/images/2004/1/23/1_201224_1_23.jpgحذر وكيل وزارة الخزانة الأميركية ستيوارت ليفي من نفاد صبر الولايات المتحدة إزاء ما وصفه بتباطؤ المملكة العربية السعودية في السيطرة على تدفق الأموال الخيرية ومنعها من الوصول إلى أيدي من أسماهم الإرهابيين.
واعترف ليفي في كلمة أمام مؤتمر لجنة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية العامة بأن السعوديين حققوا بعض التقدم في وقف تمويل ما أسماه الإرهاب, لكنه قال إنه لا يزال هناك الكثير الذي يجب عمله.
وقال ليفي إن الولايات المتحدة تنتظر بنفاد صبر تشكيل لجنة تراقب القطاع الخيري، وتواصل التمسك بأن تنظم هذه اللجنة كل الأموال الخيرية السعودية دون استثناء جماعات مثل رابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية.
وأعلنت السعودية في يونيو/حزيران من العام الماضي أنها تشكل لجنة تتحمل مسؤولية توجيه المساهمات الخيرية السعودية في الخارج لضمان عدم وصول هذه الأموال إلى من تسميهم المتشددين.
وقد أعلنت المملكة أن عمل هذه اللجنة التنظيمية لن يغطي الهيئات الخيرية الإسلامية التي تتخذ من المملكة مقرا لها مثل رابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية.
وكانت لجنة أميركية غير حزبية حققت في الهجمات التي تعرضت لها الولايات المتحدة في 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، خلصت إلى أن الجمعيات الخيرية خاصة السعودية لعبت دورا ملموسا سواء عمدا أو عن غير عمد في تمويل تنظيم القاعدة الذي ألقيت عليه مسؤولية الهجمات. http://www.aljazeera.net/News/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2f50EC2285-D976-4FC6-9C96-B8BE018BF873%2ehtm&FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7b50EC2285-D976-4FC6-9C96-B8BE018BF873%7d&NRCACHEHINT=Guest#)
الخبر الثاني
بوش يدعو لتسهيل عمل الجمعيات الدينية الأميركية
بوش حث الكونغرس على إزالة العوائق في وجه عمل الجمعيات الخيرية الدينية (الفرنسية-أرشيف)
دعا الرئيس الأميركي جورج بوش إلى إزالة ما أسماه العوائق التي تقف في طريق عمل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الديني في الولايات المتحدة, في وقت زادت فيه الانتقادات الموجهة إليها بعدم احترام الفصل بين الدين والدولة.
وقال بوش في مؤتمر صحفي إن "هناك عوائق تعيق عمل هذه الجمعيات مثل المفهوم السائد على المستوى الاتحادي ومستوى الولايات والمستوى المحلي" وهو مفهوم اعتبره غير إيجابي ولا يخدم عمل هذه الجمعيات.
كما دعا بوش الكونغرس إلى رفع اللبس الذي يكتنف التمويل الفدرالي الذي تتمتع به هذه الجمعيات بحيث يضمن أنها تقوم بالتوظيف على أساس المواطنة وليس وفق الاقتناعات الدينية لطالبي العمل.
وشدد بوش على أنه يريد من الكونغرس أن يرفع اللبس هذه السنة, وإلا "سينظر في إجراءات سيتخذها عن طريق القوة التنفيذية".
وكان البيت الأبيض ذكر في وقت سابق أن تمويل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الديني ارتفع عام 2004 إلى 1.3 مليار دولار أي بنسبة 9.8% مقارنة بسنة 2003.
وينظر مجلس النواب الأميركي اليوم في مشروع قرار بشأن التدريب على الوظائف تقول جمعية حقوق مدنية أميركية تطلق على نفسها اسم "الأميركيون المتحدون من أجل فصل الكنيسة والدولة" إنه يسمح للمنظمات الدينية بممارسة التفرقة الدينية في وظائف تمولها الحكومة.http://www.aljazeera.net/News/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2f46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%2ehtm&FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7b46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%7d&NRCACHEHINT=Guest#)
من الأميركيين يؤيدون وجود الوصايا العشر في الحياة العامة (رويترز-أرشيف)الوصايا العشر[/u]
وقد تزامنت دعوة بوش إلى تسهيل عمل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الديني مع شروع المحكمة العليا الأميركية في النظر فيما إذا كانت المظاهر التي تشير إلى وصايا الإنجيل العشر في المقرات الحكومية تسيء إلى الفصل بين الدين والدولة والذي تنص عليه المادة الأولى من الدستور الأميركي.
وقد أثارت مسألة الوصايا العشر عندما تعرض في الأماكن الحكومية احتجاجات لدى بعض منظمات الحقوق المدنية التي ترى فيها تعديا على الفصل بين الدين والدولة.
وكانت إحدى الحالات التي أثارت جدلا قانونيا واسعا حالة القاضي بولاية ألباما روي مور الذي رفض أمرا فدراليا بإزالة نصب للوصايا العشر يزن 2.5 طن ثم أمر بوضعه في ساحة المحكمة, وأدى به رفضه إلى فقدانه منصبه.
ورغم أن المحكمة ستنظر في مسألة الوصايا العشر فحسب, فإن حكمها قد يكون مقياسا للتعامل المستقبلي مع مسائل أخرى شبيهة مثل الموسيقى الدينية في المدارس وإنشاد التلاميذ نشيد "في ظل الله" عند أدائهم عهد الولاء.
وكان استطلاع أجرته أسوشيتد برس مع معهد سبر الآراء الفرنسي إيبسوس نهاية الشهر الماضي أظهر أن 76% من الأميركيين يؤيدون المظاهر التي تشير إلى الوصايا العشر, إلا أنه وفي إحدى مفارقات الحياة السياسية الأميركية فإن قضاة المحكمة العليا ذاتها التي ستنظر في القضية سيداولون وقد نحتت وراءهم ألواح النبي موسى المقدسة.http://www.aljazeera.net/News/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2f46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%2ehtm&FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7b46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%7d&NRCACHEHINT=Guest#)
تحياتي لكم
تحياتي لحمامه السلام بوش و لكل حلفاؤه ..
الخبر الأول
واشنطن تتهم الرياض بالتباطؤ بمواجهة الجمعيات الخيريةhttp://www.aljazeera.net/mritems/images/2004/1/23/1_201224_1_23.jpgحذر وكيل وزارة الخزانة الأميركية ستيوارت ليفي من نفاد صبر الولايات المتحدة إزاء ما وصفه بتباطؤ المملكة العربية السعودية في السيطرة على تدفق الأموال الخيرية ومنعها من الوصول إلى أيدي من أسماهم الإرهابيين.
واعترف ليفي في كلمة أمام مؤتمر لجنة العلاقات الأميركية-الإسرائيلية العامة بأن السعوديين حققوا بعض التقدم في وقف تمويل ما أسماه الإرهاب, لكنه قال إنه لا يزال هناك الكثير الذي يجب عمله.
وقال ليفي إن الولايات المتحدة تنتظر بنفاد صبر تشكيل لجنة تراقب القطاع الخيري، وتواصل التمسك بأن تنظم هذه اللجنة كل الأموال الخيرية السعودية دون استثناء جماعات مثل رابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية.
وأعلنت السعودية في يونيو/حزيران من العام الماضي أنها تشكل لجنة تتحمل مسؤولية توجيه المساهمات الخيرية السعودية في الخارج لضمان عدم وصول هذه الأموال إلى من تسميهم المتشددين.
وقد أعلنت المملكة أن عمل هذه اللجنة التنظيمية لن يغطي الهيئات الخيرية الإسلامية التي تتخذ من المملكة مقرا لها مثل رابطة العالم الإسلامي وهيئة الإغاثة الإسلامية.
وكانت لجنة أميركية غير حزبية حققت في الهجمات التي تعرضت لها الولايات المتحدة في 11 سبتمبر/أيلول عام 2001، خلصت إلى أن الجمعيات الخيرية خاصة السعودية لعبت دورا ملموسا سواء عمدا أو عن غير عمد في تمويل تنظيم القاعدة الذي ألقيت عليه مسؤولية الهجمات. http://www.aljazeera.net/News/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2f50EC2285-D976-4FC6-9C96-B8BE018BF873%2ehtm&FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7b50EC2285-D976-4FC6-9C96-B8BE018BF873%7d&NRCACHEHINT=Guest#)
الخبر الثاني
بوش يدعو لتسهيل عمل الجمعيات الدينية الأميركية
بوش حث الكونغرس على إزالة العوائق في وجه عمل الجمعيات الخيرية الدينية (الفرنسية-أرشيف)
دعا الرئيس الأميركي جورج بوش إلى إزالة ما أسماه العوائق التي تقف في طريق عمل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الديني في الولايات المتحدة, في وقت زادت فيه الانتقادات الموجهة إليها بعدم احترام الفصل بين الدين والدولة.
وقال بوش في مؤتمر صحفي إن "هناك عوائق تعيق عمل هذه الجمعيات مثل المفهوم السائد على المستوى الاتحادي ومستوى الولايات والمستوى المحلي" وهو مفهوم اعتبره غير إيجابي ولا يخدم عمل هذه الجمعيات.
كما دعا بوش الكونغرس إلى رفع اللبس الذي يكتنف التمويل الفدرالي الذي تتمتع به هذه الجمعيات بحيث يضمن أنها تقوم بالتوظيف على أساس المواطنة وليس وفق الاقتناعات الدينية لطالبي العمل.
وشدد بوش على أنه يريد من الكونغرس أن يرفع اللبس هذه السنة, وإلا "سينظر في إجراءات سيتخذها عن طريق القوة التنفيذية".
وكان البيت الأبيض ذكر في وقت سابق أن تمويل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الديني ارتفع عام 2004 إلى 1.3 مليار دولار أي بنسبة 9.8% مقارنة بسنة 2003.
وينظر مجلس النواب الأميركي اليوم في مشروع قرار بشأن التدريب على الوظائف تقول جمعية حقوق مدنية أميركية تطلق على نفسها اسم "الأميركيون المتحدون من أجل فصل الكنيسة والدولة" إنه يسمح للمنظمات الدينية بممارسة التفرقة الدينية في وظائف تمولها الحكومة.http://www.aljazeera.net/News/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2f46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%2ehtm&FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7b46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%7d&NRCACHEHINT=Guest#)
من الأميركيين يؤيدون وجود الوصايا العشر في الحياة العامة (رويترز-أرشيف)الوصايا العشر[/u]
وقد تزامنت دعوة بوش إلى تسهيل عمل الجمعيات الخيرية ذات الطابع الديني مع شروع المحكمة العليا الأميركية في النظر فيما إذا كانت المظاهر التي تشير إلى وصايا الإنجيل العشر في المقرات الحكومية تسيء إلى الفصل بين الدين والدولة والذي تنص عليه المادة الأولى من الدستور الأميركي.
وقد أثارت مسألة الوصايا العشر عندما تعرض في الأماكن الحكومية احتجاجات لدى بعض منظمات الحقوق المدنية التي ترى فيها تعديا على الفصل بين الدين والدولة.
وكانت إحدى الحالات التي أثارت جدلا قانونيا واسعا حالة القاضي بولاية ألباما روي مور الذي رفض أمرا فدراليا بإزالة نصب للوصايا العشر يزن 2.5 طن ثم أمر بوضعه في ساحة المحكمة, وأدى به رفضه إلى فقدانه منصبه.
ورغم أن المحكمة ستنظر في مسألة الوصايا العشر فحسب, فإن حكمها قد يكون مقياسا للتعامل المستقبلي مع مسائل أخرى شبيهة مثل الموسيقى الدينية في المدارس وإنشاد التلاميذ نشيد "في ظل الله" عند أدائهم عهد الولاء.
وكان استطلاع أجرته أسوشيتد برس مع معهد سبر الآراء الفرنسي إيبسوس نهاية الشهر الماضي أظهر أن 76% من الأميركيين يؤيدون المظاهر التي تشير إلى الوصايا العشر, إلا أنه وفي إحدى مفارقات الحياة السياسية الأميركية فإن قضاة المحكمة العليا ذاتها التي ستنظر في القضية سيداولون وقد نحتت وراءهم ألواح النبي موسى المقدسة.http://www.aljazeera.net/News/KEngine/imgs/top-page.gif (http://www.aljazeera.net/News/Templates/Postings/DetailedPage.aspx?NRORIGINALURL=%2fNR%2fexeres%2f46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%2ehtm&FRAMELESS=false&NRNODEGUID=%7b46B6037C-1AAF-4DB7-82BC-CD7CFE6C5603%7d&NRCACHEHINT=Guest#)
تحياتي لكم