Arabian_knight
02-06-2005, 02:22 AM
هذه المرأه التي أحببتها و هي ليست لي
و لست لها
تلك المرأه الغريبة
أعرف أنها مجرد إمرأه و من المفترض ألا أحبها و لكنني صدقاً أحببتها
لا أعرف السبب
أو ربما أعرفه
فكل الفتيات التي اعرفهم يعرفونني أملاً أن نوكون في النهاية زوجين
فها هو الهدف الأسمي لأي علاقة بين طرفي البشر
الزواج
و لكن يا لهذه المرأة الغريبة
التي تعطيني ما أريد قبل أن أطلبه
التي تعطي بلا مقابل
لا أعرف لماذا
بل أعرف
لأنها أحبتني
حقاً أحبتني
أعرف أن هناك رجل آخر يلمسها , يحدثها , يلاطفها يغازلها , أشعر بالغيره
و لكننني أعرف أنها تحبني أنا
فهو قد حظي بجسدها أما أنا فقد حظيت بقلبها
ذلك القلب المدلل
ذلك القلب الرقيق
ذلك القلب الضعيف
ذلك القلب الكبير
يالها من أمرأه
أعرف أنني عرفت بعدها الكثير من النساء الي أن أصبحوا يذيدوا عن ال 48 إمرأه و لكنني أتذكرها هي
أحببتها هيو ها هو الليل يأتي ثانيةً و ها هي نفس ساعة الحائط ذات عقرب الثواني الفاضح , و يتعانق عقربا الدقائق و الساعات كما يتعانق وجداني ووجدان هذه المرأه و لكن مهلاً ؟ !!!
و سألت نفسي سؤال و مع أنني أعرف الإجابة إلا انني لم أجيب نفسي بها ... هل أحببتها ؟
إنها أمرأه .. و علي الرغم أنني عاهدت نفسي ألا أسلم قلبي لامرأه قط إلا أنني أفعلها ; و ها هو قرص التليفون يدور ممسكأ بإصبعي في كل مره و صوت جرس و ها هو صوتها الدافئ ...
هي : ألو
أنا : وحشتيني
هي : كداب
أنا : وحشتيني
هي : كداب
أنا : وحشتيني
هي : كدااااااااااااااااب
أنا : وحشتيني
هي : و أنت كمان
أنا : بجد ؟
هي : آه والله
أنا : أخبارك ايه ؟
هي : الحمد لله , إنت أخبارك إيه ؟
أنا : و أهرامك ؟
هي : الحمد لله
أنا : جمهوريه إنشاء الله
هي : هههههه
أنا : ها عملتي ايه من ساعة ما قفلتي معايا انبارح ؟
هي : زي كل يوم نمت و صحيت
أنا : نمتي علطول ؟
هي : آه
أنا : غريبه .. ! أنا بقا منمتش انبارح , والله ما عرفت أنام
هي : ليه ؟
أنا : كنت بفكر فيكي
هي : يعني مكنتش بتذاكر ؟ ( نبرة غضب حقيقيه )
أنا : يعني ذاكرت شويه
هي : محمد انت لازم تخلي بالك من مذاكرتك علشان محسش بالذنب
أنا : والله العظيم بذاكر , المهم عملتي ايه لما صحيتي ( محاوله مني لتغيير الموضوع )
هي : صحيت الأولاد و فطرتهم و نزلوا مدارسهم ..
أنا : ها و بعدين
هي : نمت تاني هههههه
أنا: و صحيتي أمته ؟
هي : علي الساعة 11
أنا : ها و بعدين ؟
هي : قعدت أعمل الأكل لحد الساعة 2 و أنا في المطبخ والله
أنا : ها و بعدين ؟
هي : غديت الأولاد لما رجعوا من المدرسه , و نيمتهم
أنا : ها و بعدين ؟
هي : انت بتسأل كل ده ليه ؟
أنا : عاوز أكون معاكي كل لحظه و كل ثانيه
هي : ليه ؟
أنا : كل ده و بتسألي ليه ؟
هي : آه ليه ؟ ( مع نبرة تحدي )
أنا : أنا مش عارف , حاسس بحاجه غريبة بتحصلي اليومين دول
هي : حاجة ايه ؟
أنا : لا مش مشكله كبري دماغك
هي : والله لو ما قلتش هزعل بجد
أنا : حاسس ان الدنيا لونها متغير , الهوا ريحته غريبه بس أحلي من الأول , حاسس ان انا سعيد
هي : و أنا كمان
أنا : بجد ؟
هي : انت ليه مش بتصدقني ؟
أنا: أنا مصدقك , بس مش مصدق نفسي
هي : لا صدق , و لو مش عاوز تصدق اسأل نفسك أنا ليه بكلمك
أنا : ليه ؟
هي : لما تقولي الأول انت أول مره تحس الاحساس اللي انت حاسه ده ؟
أنا : آه والله
هي : أنا بقا اللي مش مصدقاك
أنا : أنا بـــــــــــــــــحـــــــــبــــــك
( مع زفره حاره كمن كان يحمل حملاً ثقيلاً و سقط عنه )
هي : (بعد سكوت دام طويلاً جعلني أترقب رد فعلها ) طيب و الحب ده نهايته إيه ؟ ( مع زفره تجمع بين كل معاني الحزن )
أنا : الحب اللي أنا بحبهولك مش الحب اللي في الأفلام , لا دا نوع تاني , أنا نفسي مش عارف إنتي عملتي فيا إيه ؟ انتي بقيتي في نظري ملاك , حاجه مبتغلطش شيء جميل , انتي مش عارفه انتي بقيتي بالنسبالي ايه !!!
هي : بقيت ايه بالنسبالك ؟
أنا : بقيتي كل حاجه حلوه في حياتي , بقيتي حياتي كلها
هي : كل ده في اسبوع ؟
أنا : لا طبعاً مش اسبوع .
هي : ازاي ( نبرة دهشه مع ترقب )
أنا : والله مش بكدب أنا كل واحده عرفتها كنت بأخذ الجزء الحلو اللي فيها و أضيفه لصورة الإنسانه اللي في خيالي اللي مكنتش أتخيل إني هلاقيها في يوم من الأيام – و مكنتش مصدق لحد ما لقيتك
هي : مش عارفه ليه مش مصدقاك
أنا : تصدقيني أو متصدقنيش دي مشكلتك انتي مش مشكلتي أنا
هي : ( كمن تلقي رداً غير متوقع مع نبرة دهشه من كلامي ) مشكلتي أنا ؟ !!
أنا : آه طبعاً مشكلتك انتي لأنك مش عارفه تفرقي بين النسان اللي بيكدب و النسان اللي بيتكلم من كل قلبه , اسألي نفسك انا محتاج منك ايه , مع إني عارف انك مش ليا ! أنا بعمل كل ده ليه ؟ ايه اللي يجبرني علي كده ؟
هي : تعرف أنا ليه مش مصدقاك ؟ ( مع انخفاض في في درجة حدة صوتها كمن يشعر بالخجل )
أنا : ليه ؟
هي : طول عمري بشوف الكلام ده في الأفلام و عمري ما كنت اتخيل إن في راجل رومانسي للدرجه دي و عنده المشاعر و و الأحاسيس دي أو بمعني أصح كنت بسمع الكلام ده بس عمري ما حسيت بمعناه ...
أنا : و دلوقتي ؟
هي : حاسه بكل حرف فيه ( حاسه اني بمسك المشاعر بإيديا )
أنا : بجد ؟
هي : بطل بقا تقولي بجد اسأل نفسك ايه اللي يجبرني أقولك الكلام ده لو مش عايزه أقوله ؟ ( نبرة من فاض صبره )
أنا : ممكن أسألك سؤال ؟
هي : عارفه انت هتسأل تقول ايه ؟
أنا : طيب لو انتي عارفه حقيقي ايه ردك علي سؤالي ؟
هي : بـــــحبـــك ( ولا أخفي عليكم أحسست أنني فقدت الوعي عندما سمعت هذه الكلمه من آخر لإمرأه تخيلت أن تقولها )
أنا : ها ؟
هي : بحبك
أنا : مش مصدق نفسي
هي : بس يا تري آخر الحب ده ايه ؟
أنا: مش معني انك مش متجوزه إنك مش من حقك تحبي
هي : لأ طبعاً دا غلط
أنا : ممكن أسألك سؤال ؟
هي : اسأل
أنا : انتي ايه رأيك في قصة روميو و جولييت ؟
هي : قصه روعه بس معتقدش انها هتحصل حقيقي في زماننا ده
أنا : يا حبيبتي أعظم قصص الحب العالميه اللي احنا بنتقلد منها و بناخدهم قدوه مكانتش نهايتها الجواز , و هوا ده الحب , و الدليل علي كده ان روميو متجوزش جولييت و لا قيس اتجوز ليلي و لا جاك بتاع تيتانيك اتجوز روز , و مع كده كان الحب اللي بينهم أعظم حب في الدنيا لدرجة انهم خلدوا أسماؤهم لدلوقتي
هي : فعلا معاك حق ( كمن اقتنع بعد مناظره طويله )
أنا : انت هتصدقيني لو قلتلك إني أول مره في حياتي أعرف يعني ايه بتكلم من كل قلبي قبل كده كانت اسطوانات , البنت دي زي البنت دي , هوا هوا نفس الكلام لكن معاكي انتي بكون انسان تاني .
هي : محمد مش عارفه كلامك بيحسسني انك كنت انسان انسان وحش و مش شايفه انك كده .
أنا : أنا فعلاً كنت انسان وحش بس من يوم ما عرفتك مش عارف ايه اللي حصلي ؟
هي : أوكي يا حبيبي , أنا هقفل دلوقتي علشان الوقت اتأخر
أنا : أوك يا حياتي , تصبحي علي خير
هي :و أنت من أهله يا حبيبي , خلي بالك من نفسك
أنا : و انتي كمان خلي بالك من نفسك
هي : لا اله الا الله
أنا : محمد رسول الله .
انتهي اليوم و أعدكم قريباً بالجزء الرابع قبل الأخير
و هو من أكثر الأجزاء اثاره و تشويق و يحمل الكثير من المشاعر و الاحاسيس
أنتظروني قريبا .............. جداً
الفارس العربي
و لست لها
تلك المرأه الغريبة
أعرف أنها مجرد إمرأه و من المفترض ألا أحبها و لكنني صدقاً أحببتها
لا أعرف السبب
أو ربما أعرفه
فكل الفتيات التي اعرفهم يعرفونني أملاً أن نوكون في النهاية زوجين
فها هو الهدف الأسمي لأي علاقة بين طرفي البشر
الزواج
و لكن يا لهذه المرأة الغريبة
التي تعطيني ما أريد قبل أن أطلبه
التي تعطي بلا مقابل
لا أعرف لماذا
بل أعرف
لأنها أحبتني
حقاً أحبتني
أعرف أن هناك رجل آخر يلمسها , يحدثها , يلاطفها يغازلها , أشعر بالغيره
و لكننني أعرف أنها تحبني أنا
فهو قد حظي بجسدها أما أنا فقد حظيت بقلبها
ذلك القلب المدلل
ذلك القلب الرقيق
ذلك القلب الضعيف
ذلك القلب الكبير
يالها من أمرأه
أعرف أنني عرفت بعدها الكثير من النساء الي أن أصبحوا يذيدوا عن ال 48 إمرأه و لكنني أتذكرها هي
أحببتها هيو ها هو الليل يأتي ثانيةً و ها هي نفس ساعة الحائط ذات عقرب الثواني الفاضح , و يتعانق عقربا الدقائق و الساعات كما يتعانق وجداني ووجدان هذه المرأه و لكن مهلاً ؟ !!!
و سألت نفسي سؤال و مع أنني أعرف الإجابة إلا انني لم أجيب نفسي بها ... هل أحببتها ؟
إنها أمرأه .. و علي الرغم أنني عاهدت نفسي ألا أسلم قلبي لامرأه قط إلا أنني أفعلها ; و ها هو قرص التليفون يدور ممسكأ بإصبعي في كل مره و صوت جرس و ها هو صوتها الدافئ ...
هي : ألو
أنا : وحشتيني
هي : كداب
أنا : وحشتيني
هي : كداب
أنا : وحشتيني
هي : كدااااااااااااااااب
أنا : وحشتيني
هي : و أنت كمان
أنا : بجد ؟
هي : آه والله
أنا : أخبارك ايه ؟
هي : الحمد لله , إنت أخبارك إيه ؟
أنا : و أهرامك ؟
هي : الحمد لله
أنا : جمهوريه إنشاء الله
هي : هههههه
أنا : ها عملتي ايه من ساعة ما قفلتي معايا انبارح ؟
هي : زي كل يوم نمت و صحيت
أنا : نمتي علطول ؟
هي : آه
أنا : غريبه .. ! أنا بقا منمتش انبارح , والله ما عرفت أنام
هي : ليه ؟
أنا : كنت بفكر فيكي
هي : يعني مكنتش بتذاكر ؟ ( نبرة غضب حقيقيه )
أنا : يعني ذاكرت شويه
هي : محمد انت لازم تخلي بالك من مذاكرتك علشان محسش بالذنب
أنا : والله العظيم بذاكر , المهم عملتي ايه لما صحيتي ( محاوله مني لتغيير الموضوع )
هي : صحيت الأولاد و فطرتهم و نزلوا مدارسهم ..
أنا : ها و بعدين
هي : نمت تاني هههههه
أنا: و صحيتي أمته ؟
هي : علي الساعة 11
أنا : ها و بعدين ؟
هي : قعدت أعمل الأكل لحد الساعة 2 و أنا في المطبخ والله
أنا : ها و بعدين ؟
هي : غديت الأولاد لما رجعوا من المدرسه , و نيمتهم
أنا : ها و بعدين ؟
هي : انت بتسأل كل ده ليه ؟
أنا : عاوز أكون معاكي كل لحظه و كل ثانيه
هي : ليه ؟
أنا : كل ده و بتسألي ليه ؟
هي : آه ليه ؟ ( مع نبرة تحدي )
أنا : أنا مش عارف , حاسس بحاجه غريبة بتحصلي اليومين دول
هي : حاجة ايه ؟
أنا : لا مش مشكله كبري دماغك
هي : والله لو ما قلتش هزعل بجد
أنا : حاسس ان الدنيا لونها متغير , الهوا ريحته غريبه بس أحلي من الأول , حاسس ان انا سعيد
هي : و أنا كمان
أنا : بجد ؟
هي : انت ليه مش بتصدقني ؟
أنا: أنا مصدقك , بس مش مصدق نفسي
هي : لا صدق , و لو مش عاوز تصدق اسأل نفسك أنا ليه بكلمك
أنا : ليه ؟
هي : لما تقولي الأول انت أول مره تحس الاحساس اللي انت حاسه ده ؟
أنا : آه والله
هي : أنا بقا اللي مش مصدقاك
أنا : أنا بـــــــــــــــــحـــــــــبــــــك
( مع زفره حاره كمن كان يحمل حملاً ثقيلاً و سقط عنه )
هي : (بعد سكوت دام طويلاً جعلني أترقب رد فعلها ) طيب و الحب ده نهايته إيه ؟ ( مع زفره تجمع بين كل معاني الحزن )
أنا : الحب اللي أنا بحبهولك مش الحب اللي في الأفلام , لا دا نوع تاني , أنا نفسي مش عارف إنتي عملتي فيا إيه ؟ انتي بقيتي في نظري ملاك , حاجه مبتغلطش شيء جميل , انتي مش عارفه انتي بقيتي بالنسبالي ايه !!!
هي : بقيت ايه بالنسبالك ؟
أنا : بقيتي كل حاجه حلوه في حياتي , بقيتي حياتي كلها
هي : كل ده في اسبوع ؟
أنا : لا طبعاً مش اسبوع .
هي : ازاي ( نبرة دهشه مع ترقب )
أنا : والله مش بكدب أنا كل واحده عرفتها كنت بأخذ الجزء الحلو اللي فيها و أضيفه لصورة الإنسانه اللي في خيالي اللي مكنتش أتخيل إني هلاقيها في يوم من الأيام – و مكنتش مصدق لحد ما لقيتك
هي : مش عارفه ليه مش مصدقاك
أنا : تصدقيني أو متصدقنيش دي مشكلتك انتي مش مشكلتي أنا
هي : ( كمن تلقي رداً غير متوقع مع نبرة دهشه من كلامي ) مشكلتي أنا ؟ !!
أنا : آه طبعاً مشكلتك انتي لأنك مش عارفه تفرقي بين النسان اللي بيكدب و النسان اللي بيتكلم من كل قلبه , اسألي نفسك انا محتاج منك ايه , مع إني عارف انك مش ليا ! أنا بعمل كل ده ليه ؟ ايه اللي يجبرني علي كده ؟
هي : تعرف أنا ليه مش مصدقاك ؟ ( مع انخفاض في في درجة حدة صوتها كمن يشعر بالخجل )
أنا : ليه ؟
هي : طول عمري بشوف الكلام ده في الأفلام و عمري ما كنت اتخيل إن في راجل رومانسي للدرجه دي و عنده المشاعر و و الأحاسيس دي أو بمعني أصح كنت بسمع الكلام ده بس عمري ما حسيت بمعناه ...
أنا : و دلوقتي ؟
هي : حاسه بكل حرف فيه ( حاسه اني بمسك المشاعر بإيديا )
أنا : بجد ؟
هي : بطل بقا تقولي بجد اسأل نفسك ايه اللي يجبرني أقولك الكلام ده لو مش عايزه أقوله ؟ ( نبرة من فاض صبره )
أنا : ممكن أسألك سؤال ؟
هي : عارفه انت هتسأل تقول ايه ؟
أنا : طيب لو انتي عارفه حقيقي ايه ردك علي سؤالي ؟
هي : بـــــحبـــك ( ولا أخفي عليكم أحسست أنني فقدت الوعي عندما سمعت هذه الكلمه من آخر لإمرأه تخيلت أن تقولها )
أنا : ها ؟
هي : بحبك
أنا : مش مصدق نفسي
هي : بس يا تري آخر الحب ده ايه ؟
أنا: مش معني انك مش متجوزه إنك مش من حقك تحبي
هي : لأ طبعاً دا غلط
أنا : ممكن أسألك سؤال ؟
هي : اسأل
أنا : انتي ايه رأيك في قصة روميو و جولييت ؟
هي : قصه روعه بس معتقدش انها هتحصل حقيقي في زماننا ده
أنا : يا حبيبتي أعظم قصص الحب العالميه اللي احنا بنتقلد منها و بناخدهم قدوه مكانتش نهايتها الجواز , و هوا ده الحب , و الدليل علي كده ان روميو متجوزش جولييت و لا قيس اتجوز ليلي و لا جاك بتاع تيتانيك اتجوز روز , و مع كده كان الحب اللي بينهم أعظم حب في الدنيا لدرجة انهم خلدوا أسماؤهم لدلوقتي
هي : فعلا معاك حق ( كمن اقتنع بعد مناظره طويله )
أنا : انت هتصدقيني لو قلتلك إني أول مره في حياتي أعرف يعني ايه بتكلم من كل قلبي قبل كده كانت اسطوانات , البنت دي زي البنت دي , هوا هوا نفس الكلام لكن معاكي انتي بكون انسان تاني .
هي : محمد مش عارفه كلامك بيحسسني انك كنت انسان انسان وحش و مش شايفه انك كده .
أنا : أنا فعلاً كنت انسان وحش بس من يوم ما عرفتك مش عارف ايه اللي حصلي ؟
هي : أوكي يا حبيبي , أنا هقفل دلوقتي علشان الوقت اتأخر
أنا : أوك يا حياتي , تصبحي علي خير
هي :و أنت من أهله يا حبيبي , خلي بالك من نفسك
أنا : و انتي كمان خلي بالك من نفسك
هي : لا اله الا الله
أنا : محمد رسول الله .
انتهي اليوم و أعدكم قريباً بالجزء الرابع قبل الأخير
و هو من أكثر الأجزاء اثاره و تشويق و يحمل الكثير من المشاعر و الاحاسيس
أنتظروني قريبا .............. جداً
الفارس العربي