الزنكلوني افندي
05-06-2005, 01:25 AM
1 - صحيفة (واشنطن بوست): نحو 30-90 الف جندي أمريكي فروا إلى كندا هربا من الخدمة العسكرية
مطالبين بحق اللجوء السياسي.وذكرت الصحيفة أن الجندي الأمريكي (جيرمي هنيزمان) والذي خدم في أفغانستان تلقى أمرا بالذهاب إلى العراق لكنه فر إلى كندا مع زوجته وطفلهما طالبا اللجوء .وأوضح أنه بدأ إجراءات طلب اللجوء مع ثلاثة آخرين من زملائه . (عكاظ )
2- وحدة عسكرية أمريكية ترفض أداء مهمة تموين في العراق "لأنها انتحارية"!
الرياض / شرع الجيش الأمريكي في اجراء تحقيقات حول ما تردد بأن أفراد وحدة احتياطية للجيش في العراق رفضت القيام بمهمة تزويد قوة عسكرية هذا الاسبوع لاعتبارها مهمة انتحارية تفضي إلى الهلاك لا محالة حسبما قال مسؤولون عسكريون اول امس الجمعة.وقالت عوائل افراد وحدة احتياطي الجيش المعنية بأن ذويهم العاملين في تلك الوحدة كانوا يعتقدون جازمين بان الحالة السيئة لشاحناتهم التي تعمل بالبنزين فضلا عن عدم وجود مركبات عسكرية مدرعة لحمايتهم تعني بأن المهمة ستكون خطرة للغاية وكانت قوافل الامدادات قد اضحت من اخطر المهام على الاطلاق منذ سقوط بغداد في ابريل عام 2003م حيث اعتادت قوات المقاومة العراقية مهاجمتها بالصواريخ والاسلحة اليدوية الصغيرة وبزرع القنابل على قارعة الطريق تحت اقدامها.واتفقت عوائل الجنوب الرافضين لاطاعة الاوامر على ان ما حدث كان نتيجة شعور بخيبة أمل واحباط متراكم لدى اولئك العسكريين من تعرضهم على الدوام للمخاطر والمهددات.
وقال خبير الاجراءات العدلية العسكرية في واشنطن ايغيني فيدل انه يبدو ان هنالك جهوداً من جانب الإدارة العسكرية بعدم جعل هذه القضية مشهورة.ولقد وردت تقارير متناقضة عما حدث بعد ان رفض الجنود قيادة القافلة وقال مسؤولون عسكريون بانه لم يتم اعتقال احد من الجنود أو احتجازه.
مطالبين بحق اللجوء السياسي.وذكرت الصحيفة أن الجندي الأمريكي (جيرمي هنيزمان) والذي خدم في أفغانستان تلقى أمرا بالذهاب إلى العراق لكنه فر إلى كندا مع زوجته وطفلهما طالبا اللجوء .وأوضح أنه بدأ إجراءات طلب اللجوء مع ثلاثة آخرين من زملائه . (عكاظ )
2- وحدة عسكرية أمريكية ترفض أداء مهمة تموين في العراق "لأنها انتحارية"!
الرياض / شرع الجيش الأمريكي في اجراء تحقيقات حول ما تردد بأن أفراد وحدة احتياطية للجيش في العراق رفضت القيام بمهمة تزويد قوة عسكرية هذا الاسبوع لاعتبارها مهمة انتحارية تفضي إلى الهلاك لا محالة حسبما قال مسؤولون عسكريون اول امس الجمعة.وقالت عوائل افراد وحدة احتياطي الجيش المعنية بأن ذويهم العاملين في تلك الوحدة كانوا يعتقدون جازمين بان الحالة السيئة لشاحناتهم التي تعمل بالبنزين فضلا عن عدم وجود مركبات عسكرية مدرعة لحمايتهم تعني بأن المهمة ستكون خطرة للغاية وكانت قوافل الامدادات قد اضحت من اخطر المهام على الاطلاق منذ سقوط بغداد في ابريل عام 2003م حيث اعتادت قوات المقاومة العراقية مهاجمتها بالصواريخ والاسلحة اليدوية الصغيرة وبزرع القنابل على قارعة الطريق تحت اقدامها.واتفقت عوائل الجنوب الرافضين لاطاعة الاوامر على ان ما حدث كان نتيجة شعور بخيبة أمل واحباط متراكم لدى اولئك العسكريين من تعرضهم على الدوام للمخاطر والمهددات.
وقال خبير الاجراءات العدلية العسكرية في واشنطن ايغيني فيدل انه يبدو ان هنالك جهوداً من جانب الإدارة العسكرية بعدم جعل هذه القضية مشهورة.ولقد وردت تقارير متناقضة عما حدث بعد ان رفض الجنود قيادة القافلة وقال مسؤولون عسكريون بانه لم يتم اعتقال احد من الجنود أو احتجازه.