محمد الزهيري
10-06-2005, 01:56 PM
اهدي هذه القصيدة للعبيكان واللحيدان واذنابهما ومن تبعهما بعار الى يوم الدين
بمناسبة تحدي العبيكان للشيخ اسامة بن لادن والدكتور ايمن الظواهري وابي محمد المقدسي حفظهم الله بحفظه
بيانٌ من زهيري بلْ حذاري
.............................................. لجُعلٍ قد تفاخر بالهذارِ
تعفّنَ عقلكم فامضوا سراعاً
.......................................... ..... لجراحٍ يداوى بالشفارِ
ودسوا رأسكم في است كلبٍ
............................................. ليضرطكمْ الى ذاك الجدارِ
عجيبٌ ان قرداً قد تحدى
.................................. ........... بغير تمكنٍ اسدَ القفار
ولو ساءلتُ اهلَ العلم عنكم
................................... ...... لقالوا عنك حلسٌ للحمارِ
بمرطِ الذلِ يا هذا تباهى
............................................. ولا تحفلْ بدينٍ او ذمارِ
الا ابلغ ( عُبيكَ الذل ) عني
............................................. وتابعه بمنقصةٍ وعارِ
جعلت مقامكم مسخا وذلاً
.......................................... وإن مآلكمْ لإلى الصَغارِ
وعرّضْ باللحيدي وازدريهِ
......................................... كذنبٍ للسلولِ ومستشارِ
وألقمْ ( طنط واوي ) جزعَ نعلٍ
........................................... يقطعهُ بمضغ ٍ واجترار ِ
تفرق شملكم لما حضرنا
.............................. ....... وصرتم مثل اعقابِ السجارِ
كزخاتِ الكنادرِ كان شعري
....................................... على رأسيكما وعلى الفقارِ
اذا مرَّ ( العبيك) فلستَ تدري
....................................... ... لأيّ نقيصةٍ ترك المجاري
ساجلدهُ بسوطِ الشعرِ حتى
..................................... .... يمزق ثوبه ويعودُ عاري
ويمشي هائما في كل وادٍ
....................................... كفأرٍ ريعَ في وضحِ النهارِ
عظيم الجسم لكن دون عقلٍ .
.......................................... واعمى قد تعثرَ في مزارِ
وكلّ مخذّلٍ يوماً سيلقى
.................................. ..... جريرتهُ كطعمِ السمِ هاري
ويوطأ تحت بسطاري ذليلاً .
........................................... وانْ لاذوا بقيسٍ او نزارِ
وقيمتكمْ اذا الأخيارُ عُدّوا
........................................ كصفرٍ خُطَّ من جهةِ اليسارِ
اذا ماتَ الحمارُ لفرطِ خزيٍ
https://www.al-qal3ah.net/vb/images/smilies/biggrin.gif
....................................... أتوا بكما كجحشٍ مستعارِ
بمناسبة تحدي العبيكان للشيخ اسامة بن لادن والدكتور ايمن الظواهري وابي محمد المقدسي حفظهم الله بحفظه
بيانٌ من زهيري بلْ حذاري
.............................................. لجُعلٍ قد تفاخر بالهذارِ
تعفّنَ عقلكم فامضوا سراعاً
.......................................... ..... لجراحٍ يداوى بالشفارِ
ودسوا رأسكم في است كلبٍ
............................................. ليضرطكمْ الى ذاك الجدارِ
عجيبٌ ان قرداً قد تحدى
.................................. ........... بغير تمكنٍ اسدَ القفار
ولو ساءلتُ اهلَ العلم عنكم
................................... ...... لقالوا عنك حلسٌ للحمارِ
بمرطِ الذلِ يا هذا تباهى
............................................. ولا تحفلْ بدينٍ او ذمارِ
الا ابلغ ( عُبيكَ الذل ) عني
............................................. وتابعه بمنقصةٍ وعارِ
جعلت مقامكم مسخا وذلاً
.......................................... وإن مآلكمْ لإلى الصَغارِ
وعرّضْ باللحيدي وازدريهِ
......................................... كذنبٍ للسلولِ ومستشارِ
وألقمْ ( طنط واوي ) جزعَ نعلٍ
........................................... يقطعهُ بمضغ ٍ واجترار ِ
تفرق شملكم لما حضرنا
.............................. ....... وصرتم مثل اعقابِ السجارِ
كزخاتِ الكنادرِ كان شعري
....................................... على رأسيكما وعلى الفقارِ
اذا مرَّ ( العبيك) فلستَ تدري
....................................... ... لأيّ نقيصةٍ ترك المجاري
ساجلدهُ بسوطِ الشعرِ حتى
..................................... .... يمزق ثوبه ويعودُ عاري
ويمشي هائما في كل وادٍ
....................................... كفأرٍ ريعَ في وضحِ النهارِ
عظيم الجسم لكن دون عقلٍ .
.......................................... واعمى قد تعثرَ في مزارِ
وكلّ مخذّلٍ يوماً سيلقى
.................................. ..... جريرتهُ كطعمِ السمِ هاري
ويوطأ تحت بسطاري ذليلاً .
........................................... وانْ لاذوا بقيسٍ او نزارِ
وقيمتكمْ اذا الأخيارُ عُدّوا
........................................ كصفرٍ خُطَّ من جهةِ اليسارِ
اذا ماتَ الحمارُ لفرطِ خزيٍ
https://www.al-qal3ah.net/vb/images/smilies/biggrin.gif
....................................... أتوا بكما كجحشٍ مستعارِ