نجود
16-06-2005, 01:08 AM
افلام الجنس ماتوقفت من عصر الخمسينات من القرن الماضي الى اليوم
ولكن اختلفت المعالجة
واختلف معها مفهوم الاغراء والاثارة الجنسية ..
ولو انك امعنت النظر في الافلام القديمة
لوجدت العجب من حوار ومشاهد فاضحة مخجلة
وخصوصا الافلام التي يتم تصويرها على البحر ..
وكان لهم في ذلك ريادة ..
حيث برز منهم مخرجين معروفين في الساحة الفنية
وبرروا هذا الفعل الى ان ( الجمهور عاوز كده ) ..
ولغة الشباك حتى عصرنا الحاضر مهمة بالنسبة للؤسسات الانتاجية
فهي العنصر الهام لبقائها واستمرارها في السوق ..
ومع الصحوة الاسلامية اليوم
بدأت هذه المؤسسات تنتهج اساليب مختلفة للتأثير الجنسي على المشاهد
مستغلين التكنولوجيا الحديثة ومساحة الحرية النسبية للمصنفات الفنية ..
وبذات الوقت يمتنعون عن بث المشاهد المثيرة او الفاضحة
ويستبدلونها بحركات تفهمها المرأة جيدا
وتعرف انها ذات تأثير قوي على الرجال ..
فاليوم ليس شرطا بأن تكون الممثلة شبه عارية
بعد أن انتشرت بين الشباب اشرطة الجنس الاباحية والصريحة
ولم تعد هذه المشاهد تدر ربحا على هذه المؤسسات
ولكنها تستعيض عنها بالحبكة القصصية
والسيناريو المدروس بصورة جيدة للتأثير على الشباب
وتحريك غرائزهم .. ويستعيضون عنه بملابس الجينز الضيقة
التي تكشف كل عفة النساء المخفية
وهم في ذلك بعيدين عن القانون بسبب ان البطلة ترتدي ملابس مصرح بها
وموجودة في الاسواق المحلية
وهي تتميع في لبس الجنيز بصورة اكثر تأثيرا من المشهد الاباحي المكشوف ..
وهذه صناعة وفن شيطاني يجيدون التعامل فيه وتسويقه بين الشباب ..
واذا كان فلت احد الافلام بمشاهد مثيرة
فهو لا يمثل بالضرورة الاختلاف الواضح بين الامس واليوم ..
فاليوم اكثر خطورة والسبب انهم في السابق كانوا يستغلون جسد المرأة لاغراء الرجل
.. اما اليوم فتركوا المهمة للمرأة نفسها ..
والمرأ’ة بالتأكيد تعرف كيف تجرالرجل من اذنه وعقاله بعد
ولكن اختلفت المعالجة
واختلف معها مفهوم الاغراء والاثارة الجنسية ..
ولو انك امعنت النظر في الافلام القديمة
لوجدت العجب من حوار ومشاهد فاضحة مخجلة
وخصوصا الافلام التي يتم تصويرها على البحر ..
وكان لهم في ذلك ريادة ..
حيث برز منهم مخرجين معروفين في الساحة الفنية
وبرروا هذا الفعل الى ان ( الجمهور عاوز كده ) ..
ولغة الشباك حتى عصرنا الحاضر مهمة بالنسبة للؤسسات الانتاجية
فهي العنصر الهام لبقائها واستمرارها في السوق ..
ومع الصحوة الاسلامية اليوم
بدأت هذه المؤسسات تنتهج اساليب مختلفة للتأثير الجنسي على المشاهد
مستغلين التكنولوجيا الحديثة ومساحة الحرية النسبية للمصنفات الفنية ..
وبذات الوقت يمتنعون عن بث المشاهد المثيرة او الفاضحة
ويستبدلونها بحركات تفهمها المرأة جيدا
وتعرف انها ذات تأثير قوي على الرجال ..
فاليوم ليس شرطا بأن تكون الممثلة شبه عارية
بعد أن انتشرت بين الشباب اشرطة الجنس الاباحية والصريحة
ولم تعد هذه المشاهد تدر ربحا على هذه المؤسسات
ولكنها تستعيض عنها بالحبكة القصصية
والسيناريو المدروس بصورة جيدة للتأثير على الشباب
وتحريك غرائزهم .. ويستعيضون عنه بملابس الجينز الضيقة
التي تكشف كل عفة النساء المخفية
وهم في ذلك بعيدين عن القانون بسبب ان البطلة ترتدي ملابس مصرح بها
وموجودة في الاسواق المحلية
وهي تتميع في لبس الجنيز بصورة اكثر تأثيرا من المشهد الاباحي المكشوف ..
وهذه صناعة وفن شيطاني يجيدون التعامل فيه وتسويقه بين الشباب ..
واذا كان فلت احد الافلام بمشاهد مثيرة
فهو لا يمثل بالضرورة الاختلاف الواضح بين الامس واليوم ..
فاليوم اكثر خطورة والسبب انهم في السابق كانوا يستغلون جسد المرأة لاغراء الرجل
.. اما اليوم فتركوا المهمة للمرأة نفسها ..
والمرأ’ة بالتأكيد تعرف كيف تجرالرجل من اذنه وعقاله بعد