المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إلى الذين أسرفوا على أنفسهم بالمعاصي



Exodia
04-07-2005, 01:27 AM
إلى الذين أسرفوا على أنفسهم بالمعاصي

إن الحمد لله نحمد ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرورأنفسنا ومن سيئات أعمالنا, من يهده الله فلا مضل له, ومن يضلل فلا هادي له, وأشهدأن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله, صلى الله عليهوعلى آله وصحبه ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين, ثم أما بعد:

يقول المولى عزوجل في سورة الأعراف:(ورحمتي وسعت كل شيء) وقال تعالىفي سورة الشورى: ( ألا إن الله هو الغفور الرحيم ).

أيها الأحبة في الله , إننا والله في نعمة جد عظيمة , ألا وهي أن لنارب غفور رحيم حليم , يقبل توبة العبد بعد الإسراف في المعاصي , فيتوب عليه ولايبالي , بل ويبدل سيئاته حسنات , أليس هو الذي نادى عباده قائلا: ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم ).

وقال العفو الغفور في الحديثالقدسي: ( يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم ) .

وقال تعالى في سورة الشورى: {وهو الذي يقبل التوبة عن عباده ويعفوا عن السيئات ويعلم ما تفعلون} .

وقال أيضا: {ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما} [سورة النساء] .



فالله أكبر الله أكبر الله أكبر, إنه هو الغفور الرحيم



فياأخي.........



متى يتوب من لا يتوب الآن؟



ومتى يعود إلى الرحمن منلا يعود الآن؟



ومتى يراجع حسابه مع الواحد الديان من لم يراجع حسابه الآن؟



تنسلخ الثانية بعد الثانية والدقيقة بعد الدقيقة الساعة بعدالساعة.........ألم تتب بعد؟!!؟!؟



تأمل......

إننا يا أخي نذنب الذنبتلو الذنب, والله لا ينسى(أحصاه الله ونسوه) . (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد).



أليس من الحسرةوالندامة أن يعفو الله عن الملايين..... ثم بعد ذلك, لا تكون منهم!



فسارعأخي وأختي بفكاك رقابكم من النار, واغتنموا الوقت بالطاعات والسنن , وكثرة الصلاةعلى المصطفى صلى الله عليه وسلم وكثرة التوبة والاستغفار وبادروا بالحسنات.



فإذا علم ذلك يا عباد الله فأوصي نفسي وإياكم بالتوبة النصوح وكثرةالاستغفار ورفع يد الضراعة إلى الحي القيوم , لعل الله يغفر لنا.



فواللهالذي لا إله هو , ليس لنا من الأعمال ما نتقدم به إلى الله , أعمالنا قليلة جدا , مشوبة بالرياء والسمعة ، يتخللها الخطأ والتقصير ، وكلنا فقر ومسكنة , وكلنا عجزوتقصير....(يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد) . (والله الغني وأنتم الفقراء).



إن بعضنا يظن أنه عندما يصلي أو يقرأ ساعة أو يذكر الله ساعة أنهقد فعل شيئا عظيما...



فبالله أخبرني يا من تظن هذا...



كم منالساعات تقضيها أما التلفاز, تنظر فيها إلى الكاسيات العاريات...... والملك ينظرك.



كم من الساعات التي يقضيها شبابنا في التسكع في الأسواق....... والملكينظرهم.



وكم من الساعات التي تضيعها البنات أما المرآة بحثا عن الجمال الزائف....والملك ينظرهن.



أما نستحي يا إخوة؟؟؟؟



ألم يعد في القلبخوف من رب العباد؟؟؟



ألم يهزنا قول الله: (إن جهنم كانت مرصادا)؟؟؟؟



ألم يردعنا قول الله : (والله بماتعملون بصير)؟؟



فالله الله بالتوبة يا أولي الألباب, فالله غفوررحيم ولكنه أيضا ملك جبار متكبر قوي عزيز قال عن نفسه: (إن بطش ربك لشديد)



فلنتب الآن... نعم, الآن الآن قبل فوات الأوان.



فلنتب قبل أن تأتينا سكرات الموت.



فلنتب قبل أن نرى ملك الموتفينادي روحنا: اخرجي أيتها الروح ال....فإما مطمئنة وإما؟؟؟....!

وفي الختام, اعلموا أيها الإخوة أن الله لا يمل حتى تملوا, وباب التوبة مفتوح لا ينغلق حتى تخرجالشمس من مغربها, فلنبادر بالتوبة معا من الآن.

واعلموا إخواني بأن الله يفرحبتوبة عبده بعد أن ضل, فيغفر له ما كان من ذنوب ومعاصي ولو كانت كتراب الأرض وكزبدالبحر, فلقد قال الله عز وجل في الحديث القدسي: (يا ابن آدم إنكما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي, يا ابن آدم لو بلغت ذنوبكعنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي, يا ابن آدم لو أتيتنيبقراب الأرض خطايا ثم جئتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) [رواه الترمذي] .



ألم يقل عز وجل(إن الله يغفر الذنوب جميعا)



ولا أملك أن أقول لكم في ختام هذهالكلمات سوى أن أقول كقول نوح لقومه:(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا)

اللهم آت نفوسنا تقواها, وزكها أنت خير من زكاها , ربنا ظلمناأنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين , وصلِّ اللهم على نبينا محمدوعلى آله وصحبه أجمعين.

هذا وما كان من صواب فمن الواحد المنان , وما كان من خطأ فمني ومن الشيطان.



منقول

ابوعوف
04-07-2005, 03:35 AM
(يا ابن آدم إنكما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي, يا ابن آدم لو بلغت ذنوبكعنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي, يا ابن آدم لو أتيتنيبقراب الأرض خطايا ثم جئتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) [رواه الترمذي]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

أحْـــــمَـدْ
04-07-2005, 04:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



أخى الفاضل الحبيب ... جزاك الله خيرا ...

والله انها كلمات تنساب الى القلب انسيابا رقراقا ... وتسكن جرحه وتخفف ألمه ... آه آه ... ما أجمل التوبة والعودة الى الله ...


الهى قد تعاظمت الذنوبا رأيت بأنها شبت شبوبا
الهى قد دعوتك فاستجب لى وتبت وأنت من ستر العيوبا
الهى قد سألتك فى انكسار وأنت العفو فاغفرلى الذنوبا
الهى كم ندمت على ذنوب فمن بجعلك الأوزار حوبا



يا من يرى الدنيا مسارقة العيون متى تفيق
ومـتى تـعود فانما الدنـيا تزول ولا تعـــيق
أثقلت نفسك بالذنوب فها ترى نفسا تطيق
حملت كاهلك الضعيق بكل شئ مستحيل
وحملت أوزار العباد فحل لحملك من محيل



أفيقى يا نفس ... الى متى يا قلب ... يا ويلى ان لم أتب وأرجع وأقلع وأندم ... يا ويلى ان لم يرحمنى ربى ويغفرلى ... يا ويلى ان لم يعتقنى من النار ...

اخوانى الأحباب ... والله انها أيام قلائل ... فالدنيا فانية والعمر قصير والموت يأتى بغتة ... الموت يأتى بغتة ... الموت يأتى بغتة ...

ماذا تنتظرون ... الى كم ذا التراخى والتمادى وحادى الموت فى الأرواح حادى ...

اخوانى الأحباب ...
قال يحي بن معاذ رضي الله عنه:
( من أعظم الاغترار عندي: التمادي في الذنوب مع رجاء العفو من غير ندامة، وتوقع القرب من الله تعالى بغير طاعة، وانتظار زرع الجنة ببذر النار، وطلب دار المطيعين بالمعاصي، وانتظار الجزاء بغير عمل، والتمني على الله عز وجل مع الإفراط. ومن أحب الجنة إنقطع عن الشهوات، ومن خاف النار إنصرف عن السيئات ).

وقال الحسن البصري:
( إن قوماً ألهتهم أماني المغفرة حتى خرجوا من الدنيا بغير توبة، يقول أحدهم: إني أحسن الظن بربي، وكذب، لو أحسن الظن لأحسن العمل ).

وقال رحمه الله:
( إن المؤمن قوَّام على نفسه يحاسب نفسه لله عز وجل، وإنما خف الحساب يوم القيامة على قوم حاسبوا أنفسهم في الدنيا، وإنما شق الحساب يوم القيامة على قوم أخذوا هذا الأمر من غير محاسبة، إن المؤمن يَفجَؤ الشيء بعجبه فيقول: والله إني لأشتهيك، وإنك لمن حاجتي ولكن والله ما من صلة إليك، هيهات، هيهات، حيل بيني وبينك، ويفرط منه الشيء فيرجع إلى نفسه فيقول: ما أردت إلى هذا، مالي ولهذا! والله لا أعود لهذا أبداً إن شاء الله، إن المؤمنين قوم أوثقهم القرآن، وحال بينهم وبين هلكتهم، إن المؤمن أسير في الدنيا، يسعى في فكاك رقبته، لا يأمن شيئاً حتى يلقى الله عز وجل، يعلم أنه مأخوذ عليه في سمعه وبصره ولسانه وجوارحه ).

أيها السائر في طريق الحياة.. جهاد النفس جهاد طويل وطريق محفوف بالمكاره، مذاقه مر وملمسه خشن، فعليك بالسير في ركاب التائبين حتى تحط رحالك في جنات عدن.

قال حاتم الأصم:
( من خلا قلبه من ذكر أربعة أخطار فهو مغتر لا يأمن الشقاء:

الأول: خطر يوم الميثاق حين قال: هؤلاء في الجنة ولا أبالي، وهؤلاء في النار ولا أبالي، فلا يعلم أي الفريقين كان.

الثاني: حين خلق في ظلمات ثلاث، فنادى الملك بالشقاوة والسعادة، ولا يدري أمن الأشقياء هو أم من السعداء؟

الثالث: ذكر هول المطالع، فلا يدري أيبشر برضا الله أم بسخطه؟

الرابع: يوم يصدر الناس أشتاتاً، فلا يدري أي الطريقين يسلك به؟ ).

وقال الحسن:
( ابن آدم.. إنك تموت وحدك، وتدخل القبر وحدك، وتبعث وحدك، وتحاسب وحدك ) فينبغي لكل ذي لب وفطنة أن يحذر عواقب المعاصي، فإنه ليس بين الآدمي وبين الله تعالى قرابة ولا رحم، وإنما هو قائم بالقسط، حاكم بالعدل، وإن كان حلمه يسع الذنوب، وإن شاء أخذ وأخذ باليسير، فالحذر الحذر.

اخوانى الأحباب ...
كلنا أصحاب ذنوب وخطايا وليس منا من هو معصوم عن الزلل والخطأ، ولكن خيرنا من يسارع إلى التوبة ويبادر إلى العودة: تحثه الخُطى، وتُسرع به الدمعة، ويُعينه أهل الخير رفقاء الدنيا والآخرة، فإن من واجب الأخوة في الله عدم ترك العاصي يستمر في معصيته بل يُحاط بإخوانه ويُذكر ويُنبه، ولا يهمل ويترك فيضل ويشقى. أرأيت إن نزل به مرض أو شأن من أمور الدنيا كيف نقف معه ونعينه؟ فالآخرة أولى وأبقى.

قال شيخ الاسلام ابن تيمية:
( الذي يضر صاحبه هو ما لم يحصل منه توبة، فأما ما حصل منه توبة فقد يكون صاحبه بعد التوبة أفضل منه قبل الخطيئة ). ولا تظن أيها المسلم الصائم أن التوبة في ترك المنكرات والمعاصي فحسب، بل احرص على التوبة من ترك النوافل والمداومة على الخير، فتب عن تفريطك في السنن الرواتب، وتب عن إضاعتك للتراويح والقيام، وتب من بخلك وشحك، وتب إلى الله من غفلتك وإضاعة وقتك الثمين.



همسة من محب

أخي الحبيب.

أيها الحبيب.. لك وحدك.. من بين هذا الوجود.. أبعث هذه الرسالة، ممزوجة بالحب، مقرونة بالود، مكللة بالصدق، مجللة بالوفاء، فافتح أيها الحبيب مغاليق قلبك.. وأرعني سمعك.. حتى أهمس في أذنك..

نصيحة من أحبك على قدر طاعتك لربك. ويخشى عليك كخشيته على نفسه.

أخي.. إنك تحمل قلبا بتوحيد الله ناطقاً، ومن ناره خائفاً، وفي جنته راغباً، على الرغم من تفريطك.

فها أنا ذا أمد يدي إليك… وأفتح قلبي بين يديك.. وأضع كفي بكفك لنمشي سوياً على الصراط المستقيم.

أعطني يدك

أخي.. تعال معي نسير على هذا الطريق علنا نفوز بمحبة الله ورضوانه.. فوالله إني أحب لك الجنة.


حديث الروح إلى الأرواح يسري *** وتدركه القلوب بلا عناء


نداء وحنين

أخي الحبيب.. إن هذه الخطايا ما سلمنا منها فنحن المذنبون أبناء المذنبين.. ولكن الخطر أن نسمح للشيطان أن يستثمر ذنوبنا ويرابي في خطيئتنا. أتدري كيف ذلك؟

يلقي في روعك أن هذه الذنوب خندق يحاصرك فيه لا تستطيع الخروج منه.

يوحي إليك أن أمر الدين لأصحاب اللحى والثياب القصيرة، وهكذا يضخم الوهم في نفسك حتى يشعرك أنك فئة والمتدينون فئة أخرى. وهذه يا أخي حيلة إبليسية ينبغي أن يكون عقلك أكبر وأوعى أن تنطلي عليه.


اخوانى الأحباب ... الله الله فى الرجوع اليه عز وجل والندم والاقلاع والعزم على عدم العودة ...
اخوانى الأحباب ... ما أجمل البكاء من خشية الله والذل والخضوع بين يديه ... خاصة فى الأسحار ... حيث الفيوضات الرحمانية والعطاءات الربانية ...

اخوانى الأحباب... عذرا للاطالة ... فوالله ما أردت الا الخير ... ووالله أذكر نفسى واياكم ... فما أحوجنا جميعا الى الذكرو والنصيحة والموعظة ...


اخوانى الأحباب ... أعتذر عن أى خطأ أو زلل أو تقصير .. فوالله لقد لملمت أطراف الموضوع فى عجالة سريعة ...


اللهم يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد يا فعال لما تريد ... اللهم انى أسألك بأنك أنت الله الواحد الأحد الفرد الصمد الذى لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد ... يا حى يا قيوم يا ذا الجلال والاكرام ... اللهم يا رحمن يا رحيم يا غفار يا تواب يا غافر الذنب وقابل التوب ... اللهم اغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتب علينا لنتوب ... اللهم اغفر لنا ذنوبنا كلها دقها وجلها خطأها وعمدها علانيتها وسرها ما علمنا منها وما لم نعلم ... اللهم تقبل توبتنا واغسل حوبتنا ... اللهم باعد بيننا وبين الذنوب والمعاصى كما باعدت بين المشرق والمغرب ... اللهم نقنا من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس ... اللهم اغسلنا من الذنوب والحطايا بالماء والثلج والبرد ... اللهم اجعلنا من التوابين الأوابين البكائين من خشيتك ... اللهم اجعلنا من المخلصين المخلصين المؤمنين المحسنين المتقين المخبتين الخاشعين الصابرين المنفقين الذاكرين القانتين القائمين المقيمين للصلاة الصائمين ... اللهم ارزقنا السكينة والخشية ... اللهم ارزقنا رحمتك ورضاك وفردوسك ومحبتك والنظر الى وجهك الكريم ... آمين ... آمين ... آمين
وصلى الله وسلم على نبينا محمد ... وسلام على المرسلين ... والحمد لله رب العالمين ...


أخى الفاضل الحبيب ... أعتذر وأتأسف بشدة على المداخلة وعلى الاطالة ... ولكن اعذرنى ... انما هو حديث ذو شجون ... هزنى يعلم الله ...


وجزاكم االله خيرا على صبركم على وتحملكم لى ...


لا تنسونا من صالح دعائكم بظهر الغيب ...
وجزاكم الله خيرا ...


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
أخوكم المحب لكم فى االله ...

moneeeb
04-07-2005, 08:44 AM
السلام عليكم ...

موضوع رائع انشاء الله نكون من التائبين . إن قـــصر الامل من دوافع التوبه , وطول الامل من دوافع حب الدنيا . والله الهادي لسواء السبيل.

ADMIRAL
04-07-2005, 09:18 AM
جــــــــــــــازاك الله كل خير

موضوع فوق الرائع;)

يعطيك العافية

Exodia
04-07-2005, 11:54 AM
(يا ابن آدم إنكما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي, يا ابن آدم لو بلغت ذنوبكعنان السماء ثم استغفرتني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي, يا ابن آدم لو أتيتنيبقراب الأرض خطايا ثم جئتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة) [رواه الترمذي]

بارك الله فيك وجزاك الله خيرا


أهلاً بك أخي أبوعوف

وجزاك الله خيراً على إضافتك

Exodia
04-07-2005, 11:55 AM
بارك الله فيك أخي الحبيب ensa



وكل الشكر والتقدير على إضافتك



والتي أثرت الموضوع



فتقبل مني خالص المودة والمحبة



ودمت سالماً

Exodia
04-07-2005, 11:57 AM
السلام عليكم ...

موضوع رائع انشاء الله نكون من التائبين . إن قـــصر الامل من دوافع التوبه , وطول الامل من دوافع حب الدنيا . والله الهادي لسواء السبيل.


حياك الله أخي moneeb



وأهلاً بمداخلتك الطيبة معنا

Exodia
04-07-2005, 11:59 AM
جــــــــــــــازاك الله كل خير

موضوع فوق الرائع;)

يعطيك العافية


اللهم آمين

والله يعافيك أخي Mr.EPSON :)

فان دام
05-07-2005, 08:19 PM
جزاك الله خير ..
وبارك الله فيك ..