blanka797
16-07-2005, 12:07 AM
جميع الشروط اكتملت لفوز البرازيل بكأس العالم 2006م ومن تلك الشروط:
1- عامل الثقة بالنفس يزيد يوما بعد يوم بعد كل بطولة يحققها الفريق البرازيلي فبعد كوبا امريكا (بالفريق الثاني) هاهي البرازيل تحقق لقب القارات على حساب الارجنتين وبنتيجة عريضة قوامها 4-1 قبل عام على انطلاق كأس العالم في نفس الملاعب الالمانية.
2- عامل الهزة النفسية الشديدة اثر التعرض لهزيمة مذلة أمام الارجنتين في بوينس ايرس بثلاثة اهداف لهدف ، ثم استعادة الثقة والروح بالفوز العريض على نفس الفريق بعد اسبوعين فقط في مناسبة أهم وهي نهائي كأس القارات باربعة اهداف لهدف.
وللعلم فإن الفوز بعد الهزيمة هو من افضل ما قد يحصل للفريق في عالم كرة القدم لانه يعيد بناء الفريق بشكل سليم تكتيكيا ونفسيا ويعيد الثقة واللحمة بين اللاعبين والجدية في اسلوب اللعب
3- خوض تجربة التصفيات بحلوها ومرها ساعد البرازيل على أن لا تكون كالابطال السابقين لكأس العالم الذين تأهلوا مباشرة للنهائيات بدون تصفيات وادى ذلك الى تقديم مستويات مهزوزة لجميع حاملي الالقاب حتى كان آخرهم منتخب فرنسا الذي خرج من الدور الاول لنهائيات 2002م بدون تسجيل ولا هدف واحد.
4- وجود عنصر الشباب لدى الفريق البرازيلي بشكل واسع وفي كل الخطوط فرونالدينيو (24سنة) وكاكا (22سنة) وأدريانو (22سنة) وروبينيو (21سنة) وبابتيستا (23سنة) وريكاردواوليفيرا (24سنة) وجوان (25سنة) ولويزاو (23سنة)ومايكون (23سنة) وماكسويل (22سنة) ودييجو (20سنة) وريناتو (25سنة) وغيرهم هم وقود برازيلي في كل المواقع لا ينضب.
5- وجود عناصر الوسط العمري لدى الفريق البرازيلي بشكل جيد جدا وفي كل الخطوط فرونالدو (27سنة) ولوسيو(26سنة) وادميلسون (28سنة) وروكي جونيور (27سنة) وايمرسون (28سنة) وجونينيو (29سنة) وجيلبرتو سيلفا (27سنة) وايدو (26سنة) هم من أهم عناصر الوسط العمري في الفريق البرازيلي ويؤمنون بوجودهم الكثير من عامل الاتزان في الفريق.
6- وجود عناصر الخبرة لدى الفريق البرازيلي بصورة جيدة وكافية وفي كل الخطوط فوجود كافو 34سنة (الوحيد في التاريخ الذي لعب في ثلاث مباريات نهائية لكأس العالم) ووجود روبرتو كارلوس (31سنة) ووجود ديدا (30سنة) ووجود ريفالدو (32سنة) وزي روبرتو (30سنة) كل هذه العناصر الخبيرة في المنتخب البرازيلي تجعل فرصته لنيل اللقب أكبر وتعامله مع التحديات المختلفة اكبر ايضا.
7- هناك أحداث معينة غريبة ذكرتني بالاحداث التي مهدت لفوز البرازيل بكاس العالم 1994 بقيادة نفس المدرب اليوم وهو كارلوس البرتو بيريرا (وكأن التاريخ يعيد نفسه) منها:
- تأهل البرازيل للمباراة النهائية لكوبا امريكا 1993م وخسارتها بركلات الترجيح في النهائي أمام الارجنتين ، وهذا ما حدث في المرة الاخيرة ولكن البرازيل فازت بركلات الترجيح على الارجنتين بدلا من أن تخسر.
-فوز فريق برازيلي وهو ساباولو بكأس ليبرتادوريس 1993م وهذا حدث هذا الموسم ايضا بعدما فاز ساباولو على اتلتكو بارانينس .
-جناح ساوباولو الطائر آنذاك في 1993م كان هو كافو وقد كان ورقة رابحة لمنتخب البرازيل في النهائيات بينما اليوم نجد أن سيسينيو الجناح الطائر لنفس الفريق ساباولو كان ورقة رابحة للبرازيل في كاس القارات.
- تأهل ميلان الى المباراة النهائية لدوري ابطال اوروبا 1993م وفوزه بها برباعية نظيفة على برشلونة الاسباني ، وقد تأهل ميلان فعلا الى النهائي في هذه الدورة ولكنه خسر في النهائي بركلات الترجيح.
- خسرت البرازيل خسارة مذلة في تصفيات 1994م من بوليفيا في بوليفيا بهدفين نظيفين ، وقد حدثت هذه الخسارة هزة نفسية عميقة في نفوس البرازيليين وبعد اسابيع قليلة ردت البرازيل خسارتها من بوليفيا بسداسية نظيفة اعادت الثقة للبرازيليين حتى قالوا "لقد لعبت البرازيل كالبرازيل" ، وهذا ما حدث في التصفيات الحالية بعد هزيمة البرازيل من الارجنتين في الارجنتين بثلاثة أهداف لهدف ثم ردت الهزيمة بعد اسبوعين برباعية رائعة في نهائي كأس العالم للقارات ونحن نقول الان "لقد لعبت البرازيل كالبرازيل".
1- عامل الثقة بالنفس يزيد يوما بعد يوم بعد كل بطولة يحققها الفريق البرازيلي فبعد كوبا امريكا (بالفريق الثاني) هاهي البرازيل تحقق لقب القارات على حساب الارجنتين وبنتيجة عريضة قوامها 4-1 قبل عام على انطلاق كأس العالم في نفس الملاعب الالمانية.
2- عامل الهزة النفسية الشديدة اثر التعرض لهزيمة مذلة أمام الارجنتين في بوينس ايرس بثلاثة اهداف لهدف ، ثم استعادة الثقة والروح بالفوز العريض على نفس الفريق بعد اسبوعين فقط في مناسبة أهم وهي نهائي كأس القارات باربعة اهداف لهدف.
وللعلم فإن الفوز بعد الهزيمة هو من افضل ما قد يحصل للفريق في عالم كرة القدم لانه يعيد بناء الفريق بشكل سليم تكتيكيا ونفسيا ويعيد الثقة واللحمة بين اللاعبين والجدية في اسلوب اللعب
3- خوض تجربة التصفيات بحلوها ومرها ساعد البرازيل على أن لا تكون كالابطال السابقين لكأس العالم الذين تأهلوا مباشرة للنهائيات بدون تصفيات وادى ذلك الى تقديم مستويات مهزوزة لجميع حاملي الالقاب حتى كان آخرهم منتخب فرنسا الذي خرج من الدور الاول لنهائيات 2002م بدون تسجيل ولا هدف واحد.
4- وجود عنصر الشباب لدى الفريق البرازيلي بشكل واسع وفي كل الخطوط فرونالدينيو (24سنة) وكاكا (22سنة) وأدريانو (22سنة) وروبينيو (21سنة) وبابتيستا (23سنة) وريكاردواوليفيرا (24سنة) وجوان (25سنة) ولويزاو (23سنة)ومايكون (23سنة) وماكسويل (22سنة) ودييجو (20سنة) وريناتو (25سنة) وغيرهم هم وقود برازيلي في كل المواقع لا ينضب.
5- وجود عناصر الوسط العمري لدى الفريق البرازيلي بشكل جيد جدا وفي كل الخطوط فرونالدو (27سنة) ولوسيو(26سنة) وادميلسون (28سنة) وروكي جونيور (27سنة) وايمرسون (28سنة) وجونينيو (29سنة) وجيلبرتو سيلفا (27سنة) وايدو (26سنة) هم من أهم عناصر الوسط العمري في الفريق البرازيلي ويؤمنون بوجودهم الكثير من عامل الاتزان في الفريق.
6- وجود عناصر الخبرة لدى الفريق البرازيلي بصورة جيدة وكافية وفي كل الخطوط فوجود كافو 34سنة (الوحيد في التاريخ الذي لعب في ثلاث مباريات نهائية لكأس العالم) ووجود روبرتو كارلوس (31سنة) ووجود ديدا (30سنة) ووجود ريفالدو (32سنة) وزي روبرتو (30سنة) كل هذه العناصر الخبيرة في المنتخب البرازيلي تجعل فرصته لنيل اللقب أكبر وتعامله مع التحديات المختلفة اكبر ايضا.
7- هناك أحداث معينة غريبة ذكرتني بالاحداث التي مهدت لفوز البرازيل بكاس العالم 1994 بقيادة نفس المدرب اليوم وهو كارلوس البرتو بيريرا (وكأن التاريخ يعيد نفسه) منها:
- تأهل البرازيل للمباراة النهائية لكوبا امريكا 1993م وخسارتها بركلات الترجيح في النهائي أمام الارجنتين ، وهذا ما حدث في المرة الاخيرة ولكن البرازيل فازت بركلات الترجيح على الارجنتين بدلا من أن تخسر.
-فوز فريق برازيلي وهو ساباولو بكأس ليبرتادوريس 1993م وهذا حدث هذا الموسم ايضا بعدما فاز ساباولو على اتلتكو بارانينس .
-جناح ساوباولو الطائر آنذاك في 1993م كان هو كافو وقد كان ورقة رابحة لمنتخب البرازيل في النهائيات بينما اليوم نجد أن سيسينيو الجناح الطائر لنفس الفريق ساباولو كان ورقة رابحة للبرازيل في كاس القارات.
- تأهل ميلان الى المباراة النهائية لدوري ابطال اوروبا 1993م وفوزه بها برباعية نظيفة على برشلونة الاسباني ، وقد تأهل ميلان فعلا الى النهائي في هذه الدورة ولكنه خسر في النهائي بركلات الترجيح.
- خسرت البرازيل خسارة مذلة في تصفيات 1994م من بوليفيا في بوليفيا بهدفين نظيفين ، وقد حدثت هذه الخسارة هزة نفسية عميقة في نفوس البرازيليين وبعد اسابيع قليلة ردت البرازيل خسارتها من بوليفيا بسداسية نظيفة اعادت الثقة للبرازيليين حتى قالوا "لقد لعبت البرازيل كالبرازيل" ، وهذا ما حدث في التصفيات الحالية بعد هزيمة البرازيل من الارجنتين في الارجنتين بثلاثة أهداف لهدف ثم ردت الهزيمة بعد اسبوعين برباعية رائعة في نهائي كأس العالم للقارات ونحن نقول الان "لقد لعبت البرازيل كالبرازيل".