ruff
18-07-2005, 05:40 PM
عريس بعد ليلة الدخله يصكها نومة من بعد الفجر حتى المغرب والعروس جاعت وخافت فهي لم تنم إلا يمكن ساعة او ساعتين من الحياء والحرج بالنوم مع رجل لأول مرة وهذا طبيعي لمن يكسيها الحياء .. ماعلينا العروس من الساعة الثامنة صباحاً وهي تحقرص حتى جاء صلاة الضهر ولم يصحى هذا الشاب فقربت منه بلطف مع كتفه تحركه للإستيقاض للصلاة والرجل يشخر ويرفس ويصقل برجليه عطاها كم رفسه اصله هو راعي خيل وغنم وتيوس .. يهواها ويتاجر فيها !
وعندما قربت الساعة ثنتين الضهر حاولت وهي خائفة لتوقضه لانهم معزومين على الغداء عند اهلها ثم قرب العصر توترت البنت وخافت والرجل مقزز مطفي جواله وماصع سلك التلفون لااحد يزعجه في الصباحية .. امحق من صباحية !
وعندما قربت ان تنهار من الجوع فلايوجد شيء بالمطبخ أو بالثلاجة غير قارورة صحة صغيره والغاز مقفول عن المطبخ من برا
وعند الساعة الخامسة شبكت سلك التلفون وكلمت اخته التي تمون عليها حيث انها زميلتها من قبل وعلمتها بالسالفة ثم اتي اهل الرجل جميعهم لبيت العريس ودخلت امه واخواته على العريس ثم بدات الأم ( تهمز في رجلين ولدها بقوة ) حتى صحصح الذيخ قبيل المغرب وقالت امه يابنيتي اعذريني نسيت أن اعلمك عن طبيعته في النوم وترجيفه وفي طريقة التقويم لابد من فرك مواطي رجلينه شوي لين يمشي الدم ثم يصحصح ولقد وديته للصمعاني الطبيب الشعبي من قديم من يوم كان صغير وكواه مع رجله لوجود عرق مسدود من دماغه إلى ماطى رجلينه وتحسن فترة واصبح نشيطاً ثم رحع له ثقل النوم .. لاكن ماعمره مغطها مثل كذا حده صلاة الضهر او العصر في الإجازات ويصحى من حاله اكيد انه وليدي تعبان ارهقه هالعرس !.
وقامت الأم وقبلت زوجته بين عينيها وقالت رايتك بيضاء يابنيتي من اول يوم مارحتي تفضحين بزوجك ووليدي عند اهلك وعند الي يسوى واللي مايسوى .!
قالت البنيه بحياء وكسوف وش دعوى ياخاله لولا ميانتي على اخته كان مادريتوا لين الله يفرجها .. البيوت اسرار !
ثم اخذوها لبيتهم لتأكل وترجهن .. والزوج قام متثاقلاً ليصلي الصلوات التي فاتت عليه
فعلاً الحياء لايأتي إلا بخير
منقووووووووووووووووووووووووووووول
وعندما قربت الساعة ثنتين الضهر حاولت وهي خائفة لتوقضه لانهم معزومين على الغداء عند اهلها ثم قرب العصر توترت البنت وخافت والرجل مقزز مطفي جواله وماصع سلك التلفون لااحد يزعجه في الصباحية .. امحق من صباحية !
وعندما قربت ان تنهار من الجوع فلايوجد شيء بالمطبخ أو بالثلاجة غير قارورة صحة صغيره والغاز مقفول عن المطبخ من برا
وعند الساعة الخامسة شبكت سلك التلفون وكلمت اخته التي تمون عليها حيث انها زميلتها من قبل وعلمتها بالسالفة ثم اتي اهل الرجل جميعهم لبيت العريس ودخلت امه واخواته على العريس ثم بدات الأم ( تهمز في رجلين ولدها بقوة ) حتى صحصح الذيخ قبيل المغرب وقالت امه يابنيتي اعذريني نسيت أن اعلمك عن طبيعته في النوم وترجيفه وفي طريقة التقويم لابد من فرك مواطي رجلينه شوي لين يمشي الدم ثم يصحصح ولقد وديته للصمعاني الطبيب الشعبي من قديم من يوم كان صغير وكواه مع رجله لوجود عرق مسدود من دماغه إلى ماطى رجلينه وتحسن فترة واصبح نشيطاً ثم رحع له ثقل النوم .. لاكن ماعمره مغطها مثل كذا حده صلاة الضهر او العصر في الإجازات ويصحى من حاله اكيد انه وليدي تعبان ارهقه هالعرس !.
وقامت الأم وقبلت زوجته بين عينيها وقالت رايتك بيضاء يابنيتي من اول يوم مارحتي تفضحين بزوجك ووليدي عند اهلك وعند الي يسوى واللي مايسوى .!
قالت البنيه بحياء وكسوف وش دعوى ياخاله لولا ميانتي على اخته كان مادريتوا لين الله يفرجها .. البيوت اسرار !
ثم اخذوها لبيتهم لتأكل وترجهن .. والزوج قام متثاقلاً ليصلي الصلوات التي فاتت عليه
فعلاً الحياء لايأتي إلا بخير
منقووووووووووووووووووووووووووووول