arlin
21-07-2005, 03:42 AM
أخواني و أخواتي الأعضاء
أولا قد لا يكون الموضوع في محله الصحيح فأرجوا نقله إلا محله الصحيح إذا وجد
مررت في حياتي القصيرة بمشكلة عقدتني و عذبتني كثيرا
بعضكم قد يصفها بالسخيفة و لكن أقسم لكم أنها عذبتني
عندما كنت صغيرا أعجبتُ بإبنتي عمي
و معا مرور الزمن تحول الإعجاب إلى حب من طرف واحد حسب إعتقادي
فأنا لم أعترف لها بذلك
و عندما بدأت أتعلم على الإنترنت و فتحت إيميل خاص بي سجلتها في المسنجر عندي
و بعد مرور ما يقارب السنتان و جدتها في المسنجر فتكلمت معها و كانت أول مرة أتكلم معها بهذه الخصوصية و كنا نتكلم عن مواضيع عادية و لكن في مرة من المرات و لا أدري كيف أرسل أحدنا إلى الآخر وردة (لا أذكر من بدأ) و لكن كنا قل ما نتكلم عن الحب و كان كلامنا كله في فترة إختبارات نهاية العام الدراسي و في آخر مكالمة بيننا على المسنجر كان آخر ما كتبته مع السلامة يا حبيبي و كانت أول مرة تكتبها فأرتجفت و أحسست بنفسي و كأني شللت ثم خرجت من المسنجر و لم تدخل إليه مرة ثانية (لم تتجاوز فترة كلامنا على المسنجر الثلاث أيام و كنا نلتقي في نفس الموعد)
و بعد ذلك اليوم كنت أدخل إلى المسنجر كل يوم في نفس الموعد و مواعيد أخرى و لكني لم أجدها حتى حذف إيميلها
عادة ما ألتقي بأعمامي في بيت جدتي و تكون هذه أفضل فرصة للقائها حيث ألعب معها الألعاب التي تفضلها و لكنها بعد آخر مكالمة في الإنترنت لم أعد ألمسها في الألعاب التي تحتاج إلى اللمس
و كبر حبي لها و قد بدا لي حبا مثاليا حيث أن أخلاقها عالية و درجاتها العلمية عالية مثلي
و كان عمي الذي هو أبوها يحبني و يعاملني بطريقة إستثنائية عن أبناء عمي الآخرون
و لكن ......و لكن أًبحت لا أراها كثيرا و لكني واثق من حبي لها بطرق كثيرة و حوادث بيننا لا أستطيع ذكرها
و هنا وقعت المشكلة حيث أنني في السادسة عشرة من عمري و هي أصغر مني بثلاث سنوات
و هي .....و هي أطول مني ، أنا لست قصيرا و لكنها هي الطويلة و الفرق بيننا قليل جدا
و لهذا السبب فكرت في التراجع عن حبي لها و لكن كنت أقنع نفسي لمدة أقصاها يومين بأني أحبها كأي إبنت عم و مع هذا أرجع أشد حبا لها
و أنا أفكر فيها كزوجة لي لا أريدها كي ألعب بها
و لكن لا أستطيع الزواج بفتاة أطول مني
و في نفس الوقت لا أستطيع أن أحب غيرها
أحيانا أقنع نفسي بأني لم أبلغ بعد و لم أصل إلى طولي النهائي و لكن سرعان ما يصلني اليأس من الوصول إلى طولها
و كل ما أريده منكم أن تساعدوني و تعطوني حلا
أرجوكم ساعدوني
أخوكم أحمد
أولا قد لا يكون الموضوع في محله الصحيح فأرجوا نقله إلا محله الصحيح إذا وجد
مررت في حياتي القصيرة بمشكلة عقدتني و عذبتني كثيرا
بعضكم قد يصفها بالسخيفة و لكن أقسم لكم أنها عذبتني
عندما كنت صغيرا أعجبتُ بإبنتي عمي
و معا مرور الزمن تحول الإعجاب إلى حب من طرف واحد حسب إعتقادي
فأنا لم أعترف لها بذلك
و عندما بدأت أتعلم على الإنترنت و فتحت إيميل خاص بي سجلتها في المسنجر عندي
و بعد مرور ما يقارب السنتان و جدتها في المسنجر فتكلمت معها و كانت أول مرة أتكلم معها بهذه الخصوصية و كنا نتكلم عن مواضيع عادية و لكن في مرة من المرات و لا أدري كيف أرسل أحدنا إلى الآخر وردة (لا أذكر من بدأ) و لكن كنا قل ما نتكلم عن الحب و كان كلامنا كله في فترة إختبارات نهاية العام الدراسي و في آخر مكالمة بيننا على المسنجر كان آخر ما كتبته مع السلامة يا حبيبي و كانت أول مرة تكتبها فأرتجفت و أحسست بنفسي و كأني شللت ثم خرجت من المسنجر و لم تدخل إليه مرة ثانية (لم تتجاوز فترة كلامنا على المسنجر الثلاث أيام و كنا نلتقي في نفس الموعد)
و بعد ذلك اليوم كنت أدخل إلى المسنجر كل يوم في نفس الموعد و مواعيد أخرى و لكني لم أجدها حتى حذف إيميلها
عادة ما ألتقي بأعمامي في بيت جدتي و تكون هذه أفضل فرصة للقائها حيث ألعب معها الألعاب التي تفضلها و لكنها بعد آخر مكالمة في الإنترنت لم أعد ألمسها في الألعاب التي تحتاج إلى اللمس
و كبر حبي لها و قد بدا لي حبا مثاليا حيث أن أخلاقها عالية و درجاتها العلمية عالية مثلي
و كان عمي الذي هو أبوها يحبني و يعاملني بطريقة إستثنائية عن أبناء عمي الآخرون
و لكن ......و لكن أًبحت لا أراها كثيرا و لكني واثق من حبي لها بطرق كثيرة و حوادث بيننا لا أستطيع ذكرها
و هنا وقعت المشكلة حيث أنني في السادسة عشرة من عمري و هي أصغر مني بثلاث سنوات
و هي .....و هي أطول مني ، أنا لست قصيرا و لكنها هي الطويلة و الفرق بيننا قليل جدا
و لهذا السبب فكرت في التراجع عن حبي لها و لكن كنت أقنع نفسي لمدة أقصاها يومين بأني أحبها كأي إبنت عم و مع هذا أرجع أشد حبا لها
و أنا أفكر فيها كزوجة لي لا أريدها كي ألعب بها
و لكن لا أستطيع الزواج بفتاة أطول مني
و في نفس الوقت لا أستطيع أن أحب غيرها
أحيانا أقنع نفسي بأني لم أبلغ بعد و لم أصل إلى طولي النهائي و لكن سرعان ما يصلني اليأس من الوصول إلى طولها
و كل ما أريده منكم أن تساعدوني و تعطوني حلا
أرجوكم ساعدوني
أخوكم أحمد