المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القصه الكامله لتدريب مفجرين مبنى التجاره العالمي ج4 **لا يفوتكم...رهيب**



الوسط
29-09-2001, 08:47 AM
أشكر كل من تابع الموضوع ... على مجاملته أولا وعلى صبره ثانيا...

للأسف الظاهر إن القصه أطول ممن توقعت... وحتى لا يمل القاريء بنخلي الباقي على شكل أجزاء ...

واللي وده يتابع الأحداث من أولها يرجع للروابط

الجزء الأول (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=37816/forum//forum/)

الجزء الثاني (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=37973/forum//forum/)


الجزء الثالث (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=38591/forum/)


واللي ما وده يوجع راسه يقرا الموجز... وإن كنت أنصحه يقرا القصه كلها إن كان ما عنده شيء.


الموجز

مسكت مع بن لادن في يوم من الأيام إنه يقوم بعمليه ضد أمريكا.. فهو من زمان ما حارشهم...
وكانت الفكره جرئيه... إنه يختطف طيارات ويدبج بها بمواقع محدده بأمريكا... وهذا اللي صار
ولكن أحد المختطفين إختطف (والله مسخره ... تجي تصيده يصيدك) واللي إختطفه هم من المريخ وكانوا مشبهين ...وإن عنده علم عن جهاز أطلقته وكالة الفضاء الأمريكيه للمريخ لإستكشاف الكوكب الأحمر... واللي يعتقدون إنه جهاز تجسس...لكن طلع خوينا أغبى من إنه يفشي أسرار... وبعد إستجوابه من هيئه مريخيه عليا...لقوا إن ما بالحمض أحد...ولكن إحتياطا بيدمرون حضارة الأرض حتى ما تشكل خطر عليهم في المستقبل
وعلشان كذا إستنسخوا أبو الشباب اللي خطفوه من محل قريب عندهم وأرسلوه هو والكوبي حقه للأرض ... من قاعدة( لو فيه منك إثنين خربت الدنيا) وحتى تنجح الخطه أرسلوا أربع نسخ ماهو وحده... وحاولت أنا إني أدخل معكم للمدرسه اللي كان فيها الرئيس حتى نتابع الأحداث... ولكن طلع فراش المدرسه صعيدي وما رضى ندخل... وأثناء ما أنا أفكر في حل طلعت لي فكره إنتحاريه...

خلونا نتابع...


(الجزء الرابع)


الأحداث في البيت الأبيض

بعد أن رفض الصعيدي أنه يدخلني لإمر أمني...إضطررت أن أنسى دخول المدرسه في الوقت الحالي لإستحالة العبور من أمام البوابه... لإن العبور من خط بارليف أسهل...مع وجود البعاريين اللي عند الباب.
وبعد أن مشيت في الشارع لمحت شيء سيغير الأحداث...على الفور إشتريته ...وإستعملته مباشره... والحين كملوا معاي وخلكم معي في الأحداث.
أنا الآن راجع للمدرسه..وهاذا أنا أدخل مع سور المدرسه ...يالله إستر يارب...إدعوا لي تكفون.
لا...لا...لا..لاتكفى لا تقطف الورده ... إنت صاحي؟ إنت تبي الصعايده يزرعونك مكانها... تكفون يا شباب بلاش إستبال ... اللي ما وده يجي بسلامته.. ينتظر هنا..
والا يتوكل... بس لا يعرض أمن الناس للخطر... والآن نكمل نمشي للباب.
لكني ما أشوف الفراش...حلووووو...حلو مره... ما راح أضطر أستخدم الخطه الإحتياطيه لأنها خطره...وأي خطأ معناه الموت تحت حوافر وأيدي الصعايده..
الطريق سالك حتى الآن دعاكم تكفون.
فجاْة طلع الفراش ... هو كذا دايم حظي جالس لي زي العمل الردي... خلاص ما فيه فايده أنحاش وإلا .....
الفراش: رايح فين يا وااد؟
الوسط (وهو ينعم صوته قد ما يقدر): رايح الفصل.
الفراش (وهو يقترب): تأخرت لييه؟
الوسط (وهو لا يزال ينعم صوته): بنشر علينا كفر السياره.
الفراش: هم أنتم دايم كده... أعذار على طول...تعال أخدك للوكيل .
الوسط (وقد إنشق حلقه من كثر ما ينعم صوته): لا تكفى إن درى الوكيل راح يطردني من المدرسه...تأخرت الأسبوع اللي راح... تكفى مشها هالمره لي.
الفراش: وأنا مالي..هو أنته حتدرس لي...غور على صفك.
آآآه...أنا في حلم وإلا علم..الحمدلله... فكنا الله.
آآآآخ خ خ...البنطلون هذا ضييق مره...مادري كيف لبسته.
الطلبه والمدرسين يمرون ويناظروني باستغراب...
طبعا أول مرة يشوفون طالب إبتدائي كبير وبشنب...ولابس لبس طلاب ضيق مره...بس وش أسوي هذا أكبر مقاس لقيته في المحل... وما كان ممكن أدخل إلا بها الطريقه ...وين القاعه؟؟..همممم..آآه.. أشوف زحمه هناك...تعالوا معي.
هي بالفعل القاعه...وصلناها بطلعة الروح...
القاعة ضخمه جدا ...وفيها مالا يقل عن ثلاثة الآف طالب(مين بيوظفهم هاذولي إن تخرجوا)
في مقدمة القاعه يجلس الرئيس ...وعن يمينه حارس شخصي ...وعن يمين الحارس.. حارس شخصي للحارس...وعن يمين حارس الحارس.. حارس شخصي لحارس الحارس..وعن يمين حارس الحارس...حارسسلحارسسلحارس الحارس... وعن يمينه حارس حارس الحراسحراس حاسر ....ألخ
والآن نكمل القصه مع الرئيس..
الرئيس يلقي خطبه في المبزره وكأنه متحمس...يمكن يقول شيء مهم جدا يمكن شي عن عظمة أمريكا... وتاريخها الكبير...وعن أنها مجتمع ديموقراطي...خلونا نسمع.
الرئيس: ...وبعد كذا مسكت الذيب ومسحت به الأرض ...لكن الأسد هجم علي فجأه علشان يساعد الذيب..ومسكته..و...

أأأأ...تذكرون اللي قلته عن خطبه عظيمه للرئيس؟؟... إنسوا اللي قلته.
والحين إنتبهوا هذا الرجال اللي راح يعلم الرئيس عن الخبر...خلونا نتابع.
هاذا هو يتقدم ...وصل للحارس حارس حارس سحارحسا حسرلااسحراسسر حراس... الشخصي للرئيس.
الآن ينحني علشان يهمس في إذن الرئيس.
الرئيس: وبعد كذا صفقت الوحش و...شممم..شمم..وش هالريحه المخيسه ...ليش ما تتروش؟
الرجل: فيه خبر مهم لك يا رئيس.
الرئيس(وهو حاط يده على خشمه): قول بسرعه.
الرجل: وششش وششش وششش.
الرئيس: كيف؟ طياره..ضربت مبنى التجاره العالمي..والبنتاجون.متى؟؟كيف؟؟
الرجل: لازم حضورك للبيت الأبيض.
الرئيس(وهو يكمل حديثه للأطفال): و علشان كذا يا أولاد لازم تكونون مثلي... أبطال مخلصين لبلدكم... وشكرا.
الرئيس(وهو يلتفت لحارسه الشخصي): جهزو الطياره بسرعه.
ذهب الرئيس وهو مرتبك مع الحرس الشخصي وحراس حراس الحارس (الطقه إياهم).
فجأه رن الجوال الرئاسي.
تررلم... تررران... تييرام...( نغمة لأحد أغاني باك ستريت بويز)...

الرئيس: نعم مين بعد.
المتصل : أنا مستشارك الأمني أكلمك من البيت الأبيض...سيادة الرئيس لاترجع واشنطن...فيه خطر عليك.
الرئيس: من يقول الكلام هذا... أنا بأرجع حتى أكون مع شعبي.
المتصل: لا ترجع يا مخفه...أنت ما تفهم...ترى إن رجعت قتلوك...وإن ما قتلوك..ذبحتك أنا مو المختطفين.
الرئيس (وهو محمر وجهه): طيب ...طيب تكفى لا تعصب.
المتصل : والحين إنقلع للمخبأ اللي عند حدود كندا لين أتصل فيك .....تك....(صك السماعه في وجه الرئيس).
الحارس: فيه هناك شيء سيادة الرئيس؟؟
الرئيس: لا..لا..يالله نمشي.

الرئيس الآن يغادر القاعه ويتجه خارج المدرسه...خلونا نلحقه قبل ما يختفي ولا نشوفه بعدها...لكن أول بأغير لبس الطلاب الضيق هذا...إيييييه.....الحين نقدر نلحقه.....يالله.

هذا هو...هو بعيد..لكن نقدر نلحقه..
كثيرين الحراس اللي حوله.... تكفون حاولوا تسرعون علشان نلحقه.
فجأه طلع صوت من وراي يقول لي : هوه إنته..التفت لمصدر الصوت..
الصوت: يعني دخلت غصبن عني...مش إكديه.
طبعا ما يحتاج أقول لكم من كان وراي ...الصعيدي إياه ومعاه عصابة (ريا وسكينه)..
فووووم...ركضت ركض وما تشوف إلا غباري...العمر واحد والرب واحد...والصعايده اللي يلحقوني ماهم واحد...
راح إدخل الحاره هذي إن مسكوني..كملوا أنتم...روحو للمطار الرئاسي وراح ألحقكم إذا بقى لي عمر......شلون؟؟ ما تدلون؟؟ ما تدلون المطار؟
طيب خذوا لكم تاكسي ... ياخذكم على طول للمطار... مامعكم فلوس؟!
والله مشكله ... أجل خلكم معي لين نلقى حل ...وحتى نلقى حل لاحد يوقف عن الركض...
أه.. أه... كلما إلتفت وراي أشوف الصعايده يزيدون...
أنا أشوف قريه صعيديه كامله تلحقني ...رجال وحريم وأطفال ...حتى الرضع جابوهم معهم...
بندخل مع السكه هذي...إذا ما ضاعوا فهي مشكله أنا ماقدر أركض أكثر من كذا...
أنا الحين عرفت العداء الأثيوبي سيلاسي كيف يتمرن...اكيد فيه صعايده في حارتهم....أه..أه..أأأه...خلاص ما أقدر.. ماقدرأركض... حتى لو لحقني قطيع أفيال ما أقدر أتحرك..
وذا الصعايده وراي...ياخي ذولي مالهم شغله إلا أنا؟؟ ...هاذولي هم... خلاص إنتهى.... الموضوع موضوع وقت بس....أهيء..أهيء..وداعا يا حياة الشقا...هذولي هم يقربون...ياااه الصعايده دخلوا السكه ثم دخلوا الدسكو...غريبه؟؟... هذا جزا اللي ياكل فول على الصبح.... أكيد فيه شيء ببلاش في الدسكو وإلا ما تركوني...لكن يمكن من الأول كانوا يبغون يروحون للديسكو وأنا فهمت غلط...جايز.
المهم هاذي ما مشكلتي ...هاذي مشكلة الديسكو مع الصعايده.
يالله نروح للمطار...
وأخيرا وصلنا المطار...بصراحه رواية القصه هذي مكلفه وخطيره...أتمنى إن فيه أحد يقدر...قضت فلوسي من التاكسيات...يشغل العداد حتى قبل ما يوقف لك...ورح تكلم بس..
ياااه الطياره أقلعت...ماهنا إلا إننا ننتظر الرئيس في البيت الأبيض...
يالله نروح للبيت الأبيض.


داخل البيت الأبيض

سيارة الرئيس تدخل البيت الأبيض بعد أن أخبره مستشاروه بهدوء الوضع وإمكانية عودته للبيت الأبيض.
الرئيس ينزل من السياره وهو متجهم الوجه.
الرئيس: أنا رئيس الولايات المتحده يرجمني الناس بطماط وبيض!! ...ليه هو أنا الي فجرت ؟
يدخل الرئيس البيت الأبيض ويخاطب رئيس الخدم.
الرئيس: قم جب لي ملابس بدال هذي اللي صارت" شكشوكه" من الطماط والبيض.
رئيس الخدم: أمرك سيادة الرئيس...ولكن هناك إتصال مهم من الكونجرس ويطلبون حضورك شخصيا الآن.
الرئيس : هو أنا فاضي لهم؟ بسرعه جب لي بدله نظيفه علشان أروح لهم.
رئيس الخدم (يخاطب أحد الخدم): يسوي نفسه شخصيه عندنا وإذا راح للكونجريس تهزأ...يالله خذوا البدله هذي وقطعوا بصل وحطوه عليها ودخلوا البدله في الثلاجه علشان نسوي منها فطور بكره...

الرئيس يتجه لغرفته وهو يناظر الوجيه الودره في القصر وهو يقول: آآآه ... الله ياخذ عمرك يا كلينتون...عقب حركتك مع (مونيكا) منعوا البنات يدخلون البيت الأبيض....
وبينما يتجه الرئيس لغرفته الرئاسيه يقابل مدبرة القصر جنب الدرج ... وهي عجوز مليء وجهها بالتجاعيد...
الرئيس: مساء الخير آنسه منشن...
الآنسه منشن: مشاء الخير يا شيادة الرئيش (طايحه ضروسها).
الرئيس: مساء الخير! ثم يقول بصوت واطيء جدا: عسى الله ياخذ عمرك... إنتي ووجهك المعفط اللي يبغاله كوي... لا.. ومسميه نفسها آنسه... ومره أخرى يسب الرئيس بكلينتون ويلعن فيه.

دخل الرئيس غرفته الرئاسيه، وهي غرفه كبيره مؤثثه بأفخر أنواع الأثاث الذي يليق برئيس أقوى دوله في العالم... وعند ركنها مكتب للرئيس وفي منتصفها سرير ضخم...(علما إن الرئيس ما يستعمله دايم لأنه ينام على مطرحه على الأرض أومرات ينام في السطح إذا دخل نجم "سهيل"...)... وهناك في الزاويه مجموعه من التحف الفخمه...سعر الوحده منها قد راتب الرئيس في شهر...
بعدها خلع الرئيس ملابسه و أخذ الرئيس حمام رئاسي من النوع اللي هوه... وتعطر وقام بلبس ملابسه فلبس الفنيله الرئاسيه والبنطلون ذو الماركه الرئاسيه... والكرفته الرئاسيه والكوت الرئاسي وأخيرا الشراب(الجوارب) والجزمه الرئاسيه.(يلاحظ أن ماركة "الرئاسي"في أمريكا هي مثل ماركة" ملكي" عندنا).
وأثناء ما كان الرئيس مشغول بتجميل وتهذيب نفسه إتصل عليه سكرتير البيت الأبيض.
السكرتير: سيادة الرئيس.
الرئيس(وهو يربط ربطة العنق): نعم.
السكرتير: هنا فيه ضيف ينتظرك.
الرئيس: قله بعدين أنا مشغول.
السكرتير: لكنه سيادة الرئيس موجود الآن هنا ومصّر إنه يقابلك.
الرئيس: ومن هو هذا؟
السكرتير: الرئيس (أبو براطم) ... رئيس السلطه(....).
الرئيس(وقد أصابه الذعر): أبو براطم كبيره....لا...لاتكفى أنا في حال التفجير ولا في حاله... لا يكون تحت.
السكرتير: للأسف هو داخل المكتب الرئاسي.
الرئيس(وقد ترك كل شيء بيده): إطردوه ياخي محنا فاضيين له وبعدين العمر ماهو بعزقه... آخر مره جا هنا بلع ثلاثه من الموظفين من تبويسه.
السكرتير(وقد بح صوته): أنا أسف ماقدر أعمل شيء.

وبكذا إضطر الرئيس لأن يقوم بعمل بطولي وهو مقابلة الرئيس أبو براطم في هذي الظروف الحرجه وعلى راي المثل...مكره الرئيس لا بطل.
طلع الرئيس من الغرفه ومره أخرى قابل الآنسه منشن في نفس المكان اللي شافها فيه أول مره.

السيده منشن: أهلا شيادة الرئيش.
الرئيس (وهو مستعجل): أهلا...أهلا.

يظهر إن الآنسه منشن هاذي محنطه... فهي دايم في مكانها ما تتركه... نتابع الأحداث...

نزل الرئيس وهو يسب ويلعن في شعبه اللي خلاه رئيس عليه... ويسب في حظه اللي جمع التفجير وأبو براطم في يوم واحد.
وتمنى يوم عادو التصويت في الإنتخابات بشكل يدوي (هندل) إنه خسر الإنتخابات وجلس في تكساس... حيث كان راعي بقر أصيل لا يشق له غبار.
المهم نزل الرئيس وعند باب المكتب بدأ يقرأ من الأنجيل فهو ما يدري هل بينكتب له عمر جديد ويطلع سليم من المكتب... والا بيصير له مثل الموظفين اللي لا زالوا في عداد المفقودين.

(نهاية الجزء الرابع)


بنكمل الجزء الخامس بكره إن شاء الله


مره ثانيه : رجاء تعطوني رايكم حتى أستفيد منه في الأجزاء الجايه

وتقبلوا تحياتي

جميع الحقوق محفوظه الوسط 2001http://news.bbc.co.uk/olmedia/1535000/images/_1537602_bush_news_ap_300.jpg

عماد 18
29-09-2001, 09:16 AM
:D حلوة ..
بس ليش تتاخر بالاجزاء ؟

الوسط
29-09-2001, 10:01 AM
إخوي/عماد18

أول شيء مشكور على المشاركه في الحقيقه تأخيري له سبب بسيط

وهو إني أراجع القصه أكثر من مره... وأعترف لك إنه شيء ماهو دايم طيب.
ففي مرات أعدل تعديلات تحسن القصه ومرات وهذي المشكله يحدث العكس.

قبل ما أنزل القصه أعرضها على أكبر عدد ممكن للأصدقاء...حتى يبدون رايهم وملاحظاتتهم واللي تفيدني في الأجزاء القادمة... لأن للأسف الشباب في المنتدى يجاملوني ولا يعلموني برايهم ولا ملاحظاتهم حتى أحتاط في المستقبل.

وتقبل تحياتي

الوسط

صقر الألعاب
29-09-2001, 11:39 AM
حلوه بس الجزء الثالث أحلى <== هذه بس ملاحظه
ويا ليت تقول ملاحظاتك عن قصتي ، في لها رابط في توقيعي - آخر رابط-

الوسط
29-09-2001, 01:52 PM
أخوي/صقر الألعاب

مشكور على متابعتك للقصه من اول جزء ،وصبرك على ثقل الدم==> دم القصه طبعا

وأشكرك على متابعتك... وملاحظتك حلوه ...ولكن... تكفى ودي تكون بالتفصيل الممل.

وودي تعلمني عن إنطباعاتك عن الأجزاء الجايه وإن كان عندك أفكار جديده ممكن تنفع في الجزء الجاي


وتقبل تحياتي

الوسط

Arsene Lupin
30-09-2001, 04:21 AM
و الله قصصك روعه اخ وسط ، يعني خلك على هالوضع ، صعب القى ملاحظات ، لكن عندي ملاحظه عن "" في مقدمة القاعه يجلس الرئيس ...وعن يمينه حارس شخصي ...وعن يمين الحارس.. حارس شخصي للحارس...وعن يمين حارس الحارس.. حارس شخصي لحارس الحارس..وعن يمين حارس الحارس...حارسسلحارسسلحارس الحارس... وعن يمينه حارس حارس الحراسحراس حاسر ....ألخ ""

يمكن لو انك كاتب "" و عن يمين الحارس حارس شخصي له ، وهذا الاخر عن يمينه حارسه الشخصي و هذا مثل اللي قبله ، وهكذا دواليك الى ماشاء الله "" او "" و هذا الاخر عن يمينه حارسه الشخصي و الاخر مثل ذلك ، الى باب الشارع "" او اي جمله مختصره وساخره .

طبعا هذا رأيي ، يمكن غيري اعجبته طريقتك .




لكن بالنسبه لاسلوبك روعه و استمر على كذا .
:D :D


و يمكن لو ما تكثر من ادخال نفسك في القصه يكون افضل ، يعني يفضل لو بتدخل نفسك في قصه ، سو قصه انت البطل فيها , لكن ما عليك هذي كانت ممتازه و استمر على كذا .


و اعيد مره ثانيه هذا رايي فقط ، يمكن غيري يخالفني :)



و الحق علينا بالخامس هع

الوسط
30-09-2001, 07:53 AM
أخوي Arsin Lopeen

مشكور على المشاركه ومشكور مره ثانيه على الملاحظات المهمه...
أما بالنسبه لإدخال نفسي في القصه فهي حركه كانت لازمه لمتابعة القصه حيث كان يجب متابعتها بشكل شخصي
وأنت لاحظت التضحيات اللي صارت حتى إن روحي بغت تطلع...

ولكن مره ثانيه ...مشكور...مشكور على ملاحظاتك...وتأكد إني باخذها في الحسبان مره ثانيه

وتقبل تحياتي

الوسط

انا
01-10-2001, 01:54 PM
هههههههه
احمد ربك ماوداك للوكيل:D :D

الوسط
01-10-2001, 02:13 PM
اخوي /أنا
مشكور على مشاركتك
إي والله إنك صادق... مادام هذا الفراش حق المدرسه وشلون بيصير الوكيل

أكيد الرئيس ماختار المدرسه هذي عبث...

تابع باقي الأجزاء القصه إنتهت وصارت ست أجزاء

ولا تحرمنا من رايك

وتقبل تحياتي

الوسط

selfer
01-10-2001, 06:20 PM
يا أخ الوسط:

ماتلاحظ ان القصة طويلة شوي...

يعني لو تقصرها وتكثر الاجزاء تطلع أحسن:)

هذا رأيي الشخصي.........وشكرا

الوسط
02-10-2001, 07:11 AM
أخوي selfer

أول شي مشكور على المشاركه

فكرتك حلوه ... ولكن وجهة نظري إني ما أطول القصه حتى الناس ما تمل ولا أطول الأجزاء لنفس السبب

والحين ودي رايك بالجزء هذا

وتقبل تحياتي

الوسط