Private Jeddawi
31-07-2005, 05:58 AM
بعد اثنا عشر سنة لتجنّب لقاء مع بعضهم البعض, اليابان و كوريا الشّماليّة تبدوان أن تكونا حتميّتان لتعويض ما فات . اللّيلة سيكون تنافس في فنجان إي إيه إف إف ثلثهم للسّنة .
رغم أن تحرّكات كوريا الشّماليّة و التّدرّب منذ الوصول في كوريا قد أُحِيطَتْ بمتواصل و حماية مشددة بالإضافة إلى اهتمام الإعلام, سوف بالتّأكيد يكون تركيز الفريق على إصلاح أنفسهم . رغم أنهم فاجئوا الكثير في آسيا بعمله لكأس العالم النّهائيّة الّذي يؤهّل جولات, هزائمهم الخمسة في لعب بي مجموعتهم و التّخلّص من الرّأي كانت أمر يصعب قبوله .
ليس فقط ذلك, هم أُجْبِرُوا أن يلعبوا لعبتهم المحلّيّة المقرّرة ضدّ اليابان في بانكوك إلى إستاد فارغ كالعقوبة على شغب بين الجمهور أثناء لعبة سابقة - - هزيمة 0-2 سمحت لليابان أن تكون البلد الأوّل في العالم, بعد المضيفين ألمانيا, للتّأهيل لأكبر حدث في كرة القدم . لكنّ لدى كوريا الشّماليّة بعض قوّة الدّفع الجيّدة تجيء في كأس إي إيه إف إف, تكون البلد الوحيد في الكأس ذات الأربعة دول أن قد تقدّم بصعوبة خلال سلاسل البريليماري .
رغم أن مدير الفريق قد تغيّر و فقط قلّة من اللاعبين مازالت تبقى على الفريق منذ استدعاء الفريق القوميّ الماضي, نقص خصوم المعلومات قد على الجانب الغامض مفيد . تجعله جلسات ممارستهم المغلقة مستحيل للتّفكّر حتّى يُكْشَف الكلّ اللّيلة . المرّة الثّالثة استطاع يكون جاذبيّة, بزيادة الدّوافع لهزيمة الأبطال الآسيويّة .
سنلعب بموقف المتحدّي, بعد إضاعة الكأس خلال أصابعنا على اختلاف الهدف المرّة الماضية, علّق تسونيياسو مياموتو كابتن الفريق القوميّ اليابان, الإشارة ثانية إلى نتيجة المرتبة الثّانية المحبطة في ديسمبر 2003 .
بعد التّأهيل لكأس العالم و إظهار تحسّن في صورة حسنة أثناء كأس الاتحاد شهر ماضي, مؤيّدو اليابان سوف ليس فقط يطلبون النّتائج لكنّ اللّعبة أداء راضي و فرديّ أيضًا . أكبر مشكلة لليابان كانت النّهاية . خسروا في اختلاف الهدف إلى كوريا في كأس إي إيه إف إف الماضية و خسروا إلى البرازيل على اختلاف الهدف في كأس الاتحاد .
بمناظرهم على ألمانيا, الفريق الآن مدرك بألم لمغزى فرص الهدف المخطأة . استدعاء زيكو المدير لخمسة لاعبين جدد إلى الجدول القوميّ قد انتزع انتباه إعلام كثير ثانية إلى البيت, لكنّ بالأهداف المتعدّدة الكون موضوع كبير يدخل في هذه الكأس, المجموعة الّتي تحت أشدّ فحص سيكون إلى الأمام . معظم التّيّار إلى الأمام جديد نسبيًّا على الفريق : كييجي تامادا هو الخبير ب16 شهر كدوليّ, ماساشي أوجرو ظهر لأوّل مرّة هذه السّنة في يناير, يويتشيرو ماكي و تاتسيا تاناكا هما السّاعات الأولى . رغم أن الفريق لم يكن قادر أن يمرّن معًا في الكلّيّة حتّى أمس, لدى زيكو إيمان أنّ القاعدة المتينة المطوّرة طوال السّنة الماضية قد مكّنت الفريق أن يحافظ على الأداء المتّسقة بالإضافة إلى يدرج اللّاعبين الجدد بسهولة ."
ترجمة خاصــة
المصـــدر (http://www.goal.com/NewsDetail.aspx?idNews=77148&progr=0)
رغم أن تحرّكات كوريا الشّماليّة و التّدرّب منذ الوصول في كوريا قد أُحِيطَتْ بمتواصل و حماية مشددة بالإضافة إلى اهتمام الإعلام, سوف بالتّأكيد يكون تركيز الفريق على إصلاح أنفسهم . رغم أنهم فاجئوا الكثير في آسيا بعمله لكأس العالم النّهائيّة الّذي يؤهّل جولات, هزائمهم الخمسة في لعب بي مجموعتهم و التّخلّص من الرّأي كانت أمر يصعب قبوله .
ليس فقط ذلك, هم أُجْبِرُوا أن يلعبوا لعبتهم المحلّيّة المقرّرة ضدّ اليابان في بانكوك إلى إستاد فارغ كالعقوبة على شغب بين الجمهور أثناء لعبة سابقة - - هزيمة 0-2 سمحت لليابان أن تكون البلد الأوّل في العالم, بعد المضيفين ألمانيا, للتّأهيل لأكبر حدث في كرة القدم . لكنّ لدى كوريا الشّماليّة بعض قوّة الدّفع الجيّدة تجيء في كأس إي إيه إف إف, تكون البلد الوحيد في الكأس ذات الأربعة دول أن قد تقدّم بصعوبة خلال سلاسل البريليماري .
رغم أن مدير الفريق قد تغيّر و فقط قلّة من اللاعبين مازالت تبقى على الفريق منذ استدعاء الفريق القوميّ الماضي, نقص خصوم المعلومات قد على الجانب الغامض مفيد . تجعله جلسات ممارستهم المغلقة مستحيل للتّفكّر حتّى يُكْشَف الكلّ اللّيلة . المرّة الثّالثة استطاع يكون جاذبيّة, بزيادة الدّوافع لهزيمة الأبطال الآسيويّة .
سنلعب بموقف المتحدّي, بعد إضاعة الكأس خلال أصابعنا على اختلاف الهدف المرّة الماضية, علّق تسونيياسو مياموتو كابتن الفريق القوميّ اليابان, الإشارة ثانية إلى نتيجة المرتبة الثّانية المحبطة في ديسمبر 2003 .
بعد التّأهيل لكأس العالم و إظهار تحسّن في صورة حسنة أثناء كأس الاتحاد شهر ماضي, مؤيّدو اليابان سوف ليس فقط يطلبون النّتائج لكنّ اللّعبة أداء راضي و فرديّ أيضًا . أكبر مشكلة لليابان كانت النّهاية . خسروا في اختلاف الهدف إلى كوريا في كأس إي إيه إف إف الماضية و خسروا إلى البرازيل على اختلاف الهدف في كأس الاتحاد .
بمناظرهم على ألمانيا, الفريق الآن مدرك بألم لمغزى فرص الهدف المخطأة . استدعاء زيكو المدير لخمسة لاعبين جدد إلى الجدول القوميّ قد انتزع انتباه إعلام كثير ثانية إلى البيت, لكنّ بالأهداف المتعدّدة الكون موضوع كبير يدخل في هذه الكأس, المجموعة الّتي تحت أشدّ فحص سيكون إلى الأمام . معظم التّيّار إلى الأمام جديد نسبيًّا على الفريق : كييجي تامادا هو الخبير ب16 شهر كدوليّ, ماساشي أوجرو ظهر لأوّل مرّة هذه السّنة في يناير, يويتشيرو ماكي و تاتسيا تاناكا هما السّاعات الأولى . رغم أن الفريق لم يكن قادر أن يمرّن معًا في الكلّيّة حتّى أمس, لدى زيكو إيمان أنّ القاعدة المتينة المطوّرة طوال السّنة الماضية قد مكّنت الفريق أن يحافظ على الأداء المتّسقة بالإضافة إلى يدرج اللّاعبين الجدد بسهولة ."
ترجمة خاصــة
المصـــدر (http://www.goal.com/NewsDetail.aspx?idNews=77148&progr=0)