الوسط
01-10-2001, 10:26 AM
وأخيرا الجزء الأخير من هذي السلسه ... أوجعت روسكم وراسي فيها
هذي الروابط حقت الأجزاء الخمس ... وهالمره ما راح أكتب ملخص لأني ودي كلكم تتابعونها من الأول
وصدقني إن شاء الله ما راح تتحسف.
الجزء الأول (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=37816/forum//forum//forum//forum/)
الجزء الثاني (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=37973/forum//forum//forum//forum/)
الجزء الثالث (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=38591/forum//forum//forum/)
الجزء الرابع (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=39761/forum//forum/)
الجزء الخامس (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=39935/forum/)
وهذا الجزء الأخير
( الجزء السادس)
بعد ما عرف الرئيس الأمريكي بأن بن لادن هو المسؤول عن العمليات في أمريكا ,,,عن طريق مدير الإستخبارات اللي زاره فجأه... عزم الرئيس على الإنتقام من بن لادن بسبب العذاب اللي تعرض له الرئيس بسم الله عليه... وكانت المشكله في الأدله عن بن لادن ... وكان أعضاء الكونجرس أهل الطواقي الصغيره نصحوه يضرب بدون دليل ما داموا متأكدين
في البيت الأبيض
بعد ما خبر مدير الإستخبارات ،الرئيس بمسؤولية بن لادن طلع من البيت الأبيض و مسك جواله ويتصل برقم ويكلم: ألو أنا بلغته باللي تبغون...لكن لا تنسون اللي وعدتوني... أكيد إنه صدق.. أنا ما ألعب... أنا متأكد إنه بعد شوي بيتصل فيني... معروف وش بأقول له ...يالله مع السلامه.
كانت ليله سوداء بمعنى الكلمه للرئيس... فالتفجير...وغضب الشعب عليه...وأخيرا أبو براطم...فكان لازم ينام بعمق بعد كل هذي المشاكل... وطلع فوق لغرفته وزي العاده قابل مدبرة المنزل.
السيده منشن: أهلا شيادة الرئيش.
لكن المره هذي الرئيس ما رد لأنه كان يغلي من داخله ويفكر ببن لادن.
دخل الرئيس غرفته وهو يفكر وإتصل بمدير الإستخبارات وطلب مراقبة حركة طالبان اللي عندها بن لادن وموافاته بكل خطوه حتى يعرفون مكان مقر قيادة طالبان وبالتالي يعرفون مكان بن لادن ويحددون وش يعملون بالضبط.
الرئيس كان تعبان فقرر ينام على السرير لأنه أريح ... خاصه النوم في السطح فيه مخاطره شوي... يمكن تضربه طياره وهو نايم بعد وإلا شي...ونام الرئيس وبدأ يحلم..
كان الرئيس يمشي في أفغانستان بين الجبال وفجأه شاف بن لادن جالس متمدد يقشم (ياكل) فصفص ويشرب شاهي... والرئيس ما صدق خبر وأطلق رجليه يركض له يبي يمسكه قبل ما ينتبه وينحاش... لما إنتبه بن لادن خاف وترك كيس الفصص تحت حصاة كبيره معلم عليها حتى يرجع له بعدين...وقام يركض ...لكن الرئيس كان سريع ونط عليه زي اللي في المصارعه و مسكه وقام يخنقه بكل قوته...
الرئيس: ياولد الل(****) تحسب الدنيا على كيفك... تفجر وتملى الدنيا تفجيرات... إنت تحسبني فاضي لك.
بن لادن: خلاص... توبه... تكفى أنا آسف.
الرئيس: آسف؟؟؟؟ بالله عليك!! تعال أعلمك وشلون تصير آسف (ويواصل الخنق)..
ويخبط براس بن لادن في الأرض... وفجأه يسمع صوت السكرتير.
السكرتير: سيادة الرئيس...سيادة الرئيس.
الرئيس: وش تبي يا مزعج ما تشوفني أضرب هذا.
السكرتير: سيادة الرئيس... سيادة الرئيس.
الرئيس (وهو يزنط مره ويضرب راسه مره) : دقيقه وحده بأتفاهم مع هذا...
السكرتير: سيادة الرئيسسسسسسسسس!!
وفجأه فز الرئيس من النوم وقام يشوف الغرفه وهو ماهوب مستوعب (قبل شوي كان في أفغانستان يزنط بن لادن والحين في فراشه)
الرئيس ( وهوخانقته العبره): الحين كل هذا حلم!
السكرتير: سيادة الرئيس تكفى رد علي.
وقام الرئيس ورفع السماعه وبكل غضب الدنيا قال: وش تبي!!!!
السكرتير (وهو مرتبك): أأأأ... إتصل مدير الإستخبارات وقال إنهم حددوا مكان طالبان.
الرئيس(وهو بيطير من الفرحه): حددو مكانهم.. يعني عرفوا مكان بن لادن..
السكرتير: وهم ودك تروح لهم الآن.
قفل الرئيس السماعه وقام يناظر الساعه... وكانت "سيكو" ... أقصد كانت الساعة 3 الفجر فلبس ملابسه بسرعه وطلع برا الغرفه..
وهو طالع سمع: أهلا شيادة الرئيش.
ونظر الرئيس للآنسه (منشن) وهو مستغرب ... ولا رد وكمل الطريق وهو يناظرها وهو مستغرب... وقام مره ثانيه يلعن ويسب في الشعب اللي خلاه رئيس.
داخل البنتاجون
توجه الرئيس بسرعه لغرفة الإجتماعات وتجاهل كل التحيات العسكريه اللي أداها الضباط... لأنه كان مشغول... وكل اللي في باله تحديد مكان مقر طالبان الرئيسي واللي أكيد بيكون فيه بن لادن... علما إن القاعه اللي يجتمعون فيها بالعاده ضربتها وحده من الطيارات هههههههه... إحمم..إحمم...
علشان كذاأضطروا يدبرون قاعه بديله
دخل القاعه البديله اللي كانت بيضاويه وكبيره... يتوسطها طاوله مستطيله وضخمه... يجلس عليها كبار الضباط والمستشارين...وكان فيه كرسي فاضي مخصص له..
ما إنتظر الرئيس وقت طويل جلس وقال..
الرئيس:أتمنى إننا جينا على شيء يستحق.
مدير الإستخبارات: لا تخاف سيادة الرئيس... بنسمع كلنا شيء يعجبنا.
الرئيس: لو سمحت إبدأ بسرعه.
قام مدير الإستخبارات لجهاز أسود صغير قدامه... وبدأ يشرح.
مدير الإستخبارات: عن طريق عملائنا في الخارج قدرنا نوصل لأكبر تجمع لطالبان ... وزرعنا أجهزة تجسس فيها ... ومع الوقت بنعرف وين بن لادن بالضبط... الجهاز هذا يستقبل الإشاره من الأقمار الصناعيه و يوضح الصوت ويترجمه للغه الإنجليزيه.
الرئيس: طيب وش تنتظر شغله بسرعه خلنا نسمع!
مدير الإستخبارات يأمر أحد الضباط الفنيين بتشغيل الجهاز.
وبعد عدة تعديلات في أزرار الجهاز ...إشتغل الجهاز وساد الهدوء بالقاعه...
وبدأ الجهاز العمل... وكان الجهاز فعلا صوته صافي جدا... وبدأت تسٌمع الأصوات.
الصوت: طيب من يقول لي وش حل المشكله هاذي.
صوت آخر: صعبه مره.
الرئيس(وهو يبتسم إبتسامه شاقه كشرته): أيوه شكلهم ورطوا في شيء يخص العمليه.ويضغط الرئيس على كتف مدير الإستخبارات ويقول له: أحسنت...أحسنت... بنعرف مكانهم ونلقى الدليل بتورطهم بعد...واكمل الإستماع بحماس
الصوت: لا ماهي صعبه... فكروا شوي.
صوت: أنا عرفت... 4+5=9 ياإستاذ
الصوت: أحسنت... طيب أحد يعرف 8+2 كم يساوي..
الجالسين يناظرون مدير الإستخبارات وهم مستغربين... ومدير الإستخبارات بدا يحمر وجهه.
صوت: يساوي 10.
الصوت: ممتاز... طيب 2+2.
وفجأه يقفز الرئيس على مدير الإستخبارات ويخنقه بقوه أكبر مما خنق بن لادن في الحلم.
الرئيس(وهو يكاد ينفجر): الحين مقومنا من النوم علشان كذا ... أنا قلت لك طالبان ماهو طلاب مدرسه يا حمار..
مدير الإستخبارات (وهو يحاول أن يدافع عن نفسه): أرجوك سيادة الرئيس... خلني أشرح لك... يبدو أن عملائنا فهموا خطأ بالنسبه لإسم طالبان.
الرئيس (وهو يخنقه): هم فهموا خطأ... لكن ما راح تلقى الفرصه تصحح لهم.
وبقي الحضور يتفرجون ...فما كان أحد منهم يشعر بالأسى من أجل مدير الإستخبارات... يمكن لأنه صحاهم بدون سبب.
وأمر الرئيس بمعاقبة مدير الإستخبارات وتنزيل رتبته من جنرال إلى جندي أول... لولا أن تدخل عيال الحلال وخففوا العقوبه وخلوها لعريف.
البيت الأبيض من جديد
ورجع الرئيس للبيت الأبيض وهو يتآكل من القهر... فبعد ما كان يحس إنه بينهي الموضوع ...طلع الحل يبدع شوي...شوي
ووصل عند باب البيت الأبيض وتذكر إنه نسى المفتاح في غرفة النوم.
وقام يسب ويلعن مدير الإستخبارات سابقا(عريف حاليا)... ورن الجرس... ماحد رد عليه ... ورنه بقوه المره هاذي.
ورد عليه صوت رئيس الخدم: أأأأوه (يتثاوب)... مين؟
الرئيس: الرئيس!
رئيس الخدم: الرئيس نايم... مر الصباح الساعه 8 بداية الدوام.
الرئيس(وهو يضرب الباب بيديه بجنون): أقول لك أنا الرئيس... إفتح لأخليهم يرمونك بالرصاص.
وبعد ثواني فتح رئيس الخدم الباب وهو قلقان ومسك يد الرئيس.
رئيس الخدم: تعال سيادة الرئيس... تعال أعطيك شيء يخليك تصحصح.
الرئيس(وهو يحاول يفك يده): إنت مجنون! فك يدي!!
رئيس الخدم: ما كان المفروض تسهر للوقت هذا وتشرب... وراك دوام الصبح.
الرئيس(وهو لا زال يحاول فك يده): فك يدي يا ثور !!! أنا ماني سكران...
ودفع الرئيس برئيس الخدم وهو يصرخ: مجانين...مجانين... كلكم مجانين.
وصعد فوق لغرفته... والغريب ما لقى (الآنسه منشن) ... أو إنه مر فيها ولا إنتبه.
ودخل غرفته ومزيج من الغضب والتعب فيه... لكن التعب كان أكبر... فخلع ملابسه ورمى نفسه على الفراش..
ولكن بدل ما يطيح على مرتبة السرير إصطدم بشيء أشبه بالهيكل العظمي... وفجأه حوطته عظمتين بقوه.
وسمع صوت يحاول يتدلع يقول: شيادة الرئيش كل هذا كنت مخبيه..
الرئيس: أأأأأأأأه (يصرخ من الروعه)
وإرتفعت البطانيه وطلعت الآنسه منشن من تحتها بملابس داخليه وإبتسمت له بالتجاعيد اللي مفروض تكون شفايفها.
ولما شاف الرئيس الآنسه منشن بملابس داخليه صرخ صرخه أقوى من الأولى.. وإغمى عليه... لكنه ما كمل ثانيه واحده مغمى عليه... فغريزة البقاء كانت أقوى عنده... وقام يهرب بعمره ولزق بالباب.
الرئيس: إنتي وش تسوين في غرفتي؟؟؟!!
الآنسه منشن: هاذي غرفتي أنا...هيء...هيء...هيء(تضحك بدلع).
الرئيس: هذي غرفتي أنا الرئاسيه.
الآنسه منشن(وهي تحاول تمسكه وتضمه لها): خلاش إذا كنا بنشكن مع بعض تكون غرفتك أنت... أنا ماقدر أرفض لك طلب.
الرئيس(وهو يركض ): أنت دخلتي غرفتي بالخطأ... أنتي ماتفهمين؟؟
الآنسه منشن(وهي تلحقه): اللي تبيه يا بعد عمري... تعال بش ... امممممه(تمد الشفايف علشان تبوسه).
الرئيس يفتح باب الغرفه ويقول: إطلعي برا... برا... أنا عندي اللي يكفيني من المشاكل لباقي العمر.
الآنسه منشن (وقد تحطم قلبها): يا قاشي(قاسي)... قلبك يابش(يابس)...ماتحش (تحس) بالي أحشه(أحسه).
وطلعت وسكر الرئيس الباب بقوه وراها.
الرئيس: آآآآه... أنا مالي والرئاسه ... الله ياخذ عمرك ياأبوي... خليتني أطلع رئيس مثلك.
وقام يضرب المكتب بيديه الثنتين ويشد شعره .
الرئيس: ليش أنا!!! أنا وش سويت حتى يصير لي كذا!!
ثم وقف الرئيس عن الضرب فجأه.
الرئيس: صحيح!! كلام أعضاء الكونجريس صحيح! ليش ننتظر أدله... إحنا أمريكا. ماحنا بحاجة دليل.إحنا نملك العالم ..ليش نستأذنهم علشان دليل.
بنضرب بن لادن وطالبان معه... أحد بيقدر يقول شيء..
الرئيس(وقد أحس بالراحه لأول مره منذ بداية الأحداث): نعم إحنا أمريكا أقوى قوه في العالم!!! بنضربهم... إذا كانوا هم ... فهم نالوا جزاهم... وإذا ما كانوا هم... فهم أفغان متخلفين ومسلمين ..ماحد سائل فيهم.
وصب له كاس من الخمره اللي في غرفته ويشربه بعصبيه.
الرئيس(وهو يعض على أسنانه): نعم ...نعم ..هذا هو الحل... وأفتك من ذا الشعب اللي حاط حرته فيني...
جاينيك يا بن لادن... جاينيك
وبدأ يضحك بجنون
هنا إنتهت قصتنا... ولكن القصه ما إنتهت ...الأجزاء السته من القصه أنا رويتها... أم باقي القصه بترويها الأيام...
تمت بحمدالله
الأدله الدامغه على تورط بن لادن في العمليه:
هنا نكون محايدين ونقول إن بن لادن هو فعلا اللي عمل العمليه هذي ونورد لكم الأدله:
·إعتراف الهندي بأنه قام بتقليد صوت الطائرات بوينج737 من أجل التدرب على التفجير... علما إن الهندي إعترف علشان المكافأه (1.000.000دولار) ولما شافوه هندي خذو المعلومات منه وكرشوه.
·جواز (المستحيليوم) المضاد للتفجير حق رقم18 واللي طاح منه في الطياره لما خطفوه أهل المريخ ... واللي لقوه جنب الطياره المتفجره بحوالي (10.24336سم).
·إعترافات رقم18 والمستنسخين منه...علما إنهم ما إعتقلوه لأن معه بطاقه وجنسيه مريخيه... فخافوا منه واطلقوه بعد ماخذوا منه تعهد إنه ماعاد يتعودها ويفجر... علما أن السلطات الأمريكيه إستدعت السفير المريخي لتقديم إحتجاج... وحتى هذه اللحظه ما لقوا سفير بالمواصفات هذي.
·إعتراف بن لادن في الحلم للرئيس إنه هو اللي فجر.
·الجهود التي تبذلها السلطات الأمريكيه ...أكيد إنها ماهي عبث.
·القصه هذي واللي وجدت في الصادر والوارد حق البنتاجون.
ماذا نستفيد من القصه
·إن التفجير بدون سبب قلة أدب.
·إنك ما تجيب عامل ماهو على كفالتك ،حتى ما تتوهق زي بن لادن(الجزء الأول).
·عمليه مثل هذي ما تاخذ منك شي ... ممكن تسويها في البيت... لأن بن لادن إستخدم جبل وهندي وبس.
·إن المضيفات في الطياره ماهو لازم يكونون حلوات دايم... مثل ما شفنا في الجزء الثاني.
·إذا ما كان معك لغه لا تخطف طياره أمريكيه.
·وجود حياة على المريخ... ويجب على الأرضيين مد أواصر المحبه والصداقه معهم(الجزء الثالث).
·عرفنا إسماء أعضاء أكبر هيئة إستخبارت مريخيه:( السيد دامبي)- (جراند دايزر) – (دوق فليد)- (جونقر) – (جومارو)... ونرجو عدم إساءة إستخدام هذه المعلومه من الجهات الأرضيه المسؤوله.
·لا تستهبل على المريخيين إن خطفوك وخلك متعاون معهم.
·الرئيس الإمريكي زلابه ... الشعب يرجمه بطماط ... وأعضاء الكونجرس أهل الطواقي الصغيره ممشين كلامهم عليه... ومدير الإستخبارات لاقيه... ينصب عليه(الجزء الرابع).
·التعب والمخاطره في رواية مثل هالقصه ، مثل ما شفنا مع الصعيدي فراش المدرسه( الجزء الثالث).
·الفضايح داخل البيت الأبيض... مثل ما سوت الآنسه منشن(الجزء السادس).
·الخطوره الشديده في مقابلة أبو براطم... إلا بحراسه مشدده(الجزء الخامس).
·الحذر من السكرتيرات وأفكارهم... زي الآنسه منشن يوم حسبت الرئيس يحبها(الجزء الخامس).
خاتمـــــــــه:
كل شيء بقضاء الله وقدره، ومن قدر الأمور ليس بعاجز عنها..
من نصر المسلمين وسبب لهم أسباب النصر في أفغانستان إبان الغزو السوفيتي... ومن نصرهم في البوسنه وفي الشيشان سينصرهم بإذنه تعالى وأمام أقوى قوة في العالم.
وما تخبط الإداره الأمريكيه في وضع الأدله المضحكه التي يخجل الشخص من سردها، وعدم تصديقها حتى من قبل طقل إلا هو دليل على النيه السيئه المقصود منها النيل من هذا الشعب المسلم ومن حكومته التي لاذنب لها إلا أنها طبقت شرع الله... والله سبحانه وعد بنصر المجاهدين الغازين في سبيله...فما بالك بمن يجاهد ليدافع عن عرضه وبلده.
واذكركم أيها المجاهدين بقوله تبارك وتعالى { انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم و أنفسكم في سبيل الله ، ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون . لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ، ولكن بعدت عليهم الشقة ، وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم ، يهلكون أنفسهم ، والله يعلم إنهم لكاذبون }
وأما ما يحاك لكم فقد ذكره سبحانه قال تعالى (( يا أيها الذين أمنوا أذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنودٌ فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرا # إذجآؤكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصر وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا # هنالك ابتُلى المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً # وإذ يقولوا المنافقون والذين في قلوبهم مرضٌ ما وعدنا الله ورسولهُ إلا غروراً ))سورة الأحزاب آية (9_12)
ونحن نحسبكم ممن قال الله فيهم(( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا
الله ونعم الوكيل )) ...
اللهم مجري السحاب ومنزل الكتاب وهازم الأحزاب اهزمهم وانصر المسلمين عليهم . اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم ، ونعوذ بك من شرورهم .
اللهم أنت ربنا ورب المستضعفين ، إلىمَن تكلنا ، إلى بعيد يتجهمنا أم إلى قريب ملكته أمرنا ....اللهم إنا نعوذ بك من التوكل إلا عليك ، من الالتجاء إلا بك ، ومن الثقة إلا بما عندك .....اللهم ليس لنا رب سواك فندعوه ، مع تقصيرنا وعظيم تفريطنا ، أنت الرحيم اللطيف .............
وختاما أذكر المسلمين بقوله تعالى{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم } { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ....}
======================================
ختاما أرجو منكم كلكم المشاركه... وأعطوني تقييمكم للقصه ككل وكم تستحق من 10 ... وأي جزء أعجبكم أكثر
لازم كل واحد يعطينا فايده أخذها من القصه مثل الموجوده في الأعلى (هذا أمر ماهو رجاء) على الأقل فائده واحده
أشكركم كلكم على المتابعه وأتمنى إني ما ثقلت عليكم ... وشكرا
وتقبلوا تحياتي الوسط 2001
تمثال الحريه منكسره عينه بعد اللي صار
http://mypage.ayna.com/wal1401/0AM.JPG
هذي الروابط حقت الأجزاء الخمس ... وهالمره ما راح أكتب ملخص لأني ودي كلكم تتابعونها من الأول
وصدقني إن شاء الله ما راح تتحسف.
الجزء الأول (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=37816/forum//forum//forum//forum/)
الجزء الثاني (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=37973/forum//forum//forum//forum/)
الجزء الثالث (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=38591/forum//forum//forum/)
الجزء الرابع (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=39761/forum//forum/)
الجزء الخامس (http://montada.com/games4arab/showthread.php?threadid=39935/forum/)
وهذا الجزء الأخير
( الجزء السادس)
بعد ما عرف الرئيس الأمريكي بأن بن لادن هو المسؤول عن العمليات في أمريكا ,,,عن طريق مدير الإستخبارات اللي زاره فجأه... عزم الرئيس على الإنتقام من بن لادن بسبب العذاب اللي تعرض له الرئيس بسم الله عليه... وكانت المشكله في الأدله عن بن لادن ... وكان أعضاء الكونجرس أهل الطواقي الصغيره نصحوه يضرب بدون دليل ما داموا متأكدين
في البيت الأبيض
بعد ما خبر مدير الإستخبارات ،الرئيس بمسؤولية بن لادن طلع من البيت الأبيض و مسك جواله ويتصل برقم ويكلم: ألو أنا بلغته باللي تبغون...لكن لا تنسون اللي وعدتوني... أكيد إنه صدق.. أنا ما ألعب... أنا متأكد إنه بعد شوي بيتصل فيني... معروف وش بأقول له ...يالله مع السلامه.
كانت ليله سوداء بمعنى الكلمه للرئيس... فالتفجير...وغضب الشعب عليه...وأخيرا أبو براطم...فكان لازم ينام بعمق بعد كل هذي المشاكل... وطلع فوق لغرفته وزي العاده قابل مدبرة المنزل.
السيده منشن: أهلا شيادة الرئيش.
لكن المره هذي الرئيس ما رد لأنه كان يغلي من داخله ويفكر ببن لادن.
دخل الرئيس غرفته وهو يفكر وإتصل بمدير الإستخبارات وطلب مراقبة حركة طالبان اللي عندها بن لادن وموافاته بكل خطوه حتى يعرفون مكان مقر قيادة طالبان وبالتالي يعرفون مكان بن لادن ويحددون وش يعملون بالضبط.
الرئيس كان تعبان فقرر ينام على السرير لأنه أريح ... خاصه النوم في السطح فيه مخاطره شوي... يمكن تضربه طياره وهو نايم بعد وإلا شي...ونام الرئيس وبدأ يحلم..
كان الرئيس يمشي في أفغانستان بين الجبال وفجأه شاف بن لادن جالس متمدد يقشم (ياكل) فصفص ويشرب شاهي... والرئيس ما صدق خبر وأطلق رجليه يركض له يبي يمسكه قبل ما ينتبه وينحاش... لما إنتبه بن لادن خاف وترك كيس الفصص تحت حصاة كبيره معلم عليها حتى يرجع له بعدين...وقام يركض ...لكن الرئيس كان سريع ونط عليه زي اللي في المصارعه و مسكه وقام يخنقه بكل قوته...
الرئيس: ياولد الل(****) تحسب الدنيا على كيفك... تفجر وتملى الدنيا تفجيرات... إنت تحسبني فاضي لك.
بن لادن: خلاص... توبه... تكفى أنا آسف.
الرئيس: آسف؟؟؟؟ بالله عليك!! تعال أعلمك وشلون تصير آسف (ويواصل الخنق)..
ويخبط براس بن لادن في الأرض... وفجأه يسمع صوت السكرتير.
السكرتير: سيادة الرئيس...سيادة الرئيس.
الرئيس: وش تبي يا مزعج ما تشوفني أضرب هذا.
السكرتير: سيادة الرئيس... سيادة الرئيس.
الرئيس (وهو يزنط مره ويضرب راسه مره) : دقيقه وحده بأتفاهم مع هذا...
السكرتير: سيادة الرئيسسسسسسسسس!!
وفجأه فز الرئيس من النوم وقام يشوف الغرفه وهو ماهوب مستوعب (قبل شوي كان في أفغانستان يزنط بن لادن والحين في فراشه)
الرئيس ( وهوخانقته العبره): الحين كل هذا حلم!
السكرتير: سيادة الرئيس تكفى رد علي.
وقام الرئيس ورفع السماعه وبكل غضب الدنيا قال: وش تبي!!!!
السكرتير (وهو مرتبك): أأأأ... إتصل مدير الإستخبارات وقال إنهم حددوا مكان طالبان.
الرئيس(وهو بيطير من الفرحه): حددو مكانهم.. يعني عرفوا مكان بن لادن..
السكرتير: وهم ودك تروح لهم الآن.
قفل الرئيس السماعه وقام يناظر الساعه... وكانت "سيكو" ... أقصد كانت الساعة 3 الفجر فلبس ملابسه بسرعه وطلع برا الغرفه..
وهو طالع سمع: أهلا شيادة الرئيش.
ونظر الرئيس للآنسه (منشن) وهو مستغرب ... ولا رد وكمل الطريق وهو يناظرها وهو مستغرب... وقام مره ثانيه يلعن ويسب في الشعب اللي خلاه رئيس.
داخل البنتاجون
توجه الرئيس بسرعه لغرفة الإجتماعات وتجاهل كل التحيات العسكريه اللي أداها الضباط... لأنه كان مشغول... وكل اللي في باله تحديد مكان مقر طالبان الرئيسي واللي أكيد بيكون فيه بن لادن... علما إن القاعه اللي يجتمعون فيها بالعاده ضربتها وحده من الطيارات هههههههه... إحمم..إحمم...
علشان كذاأضطروا يدبرون قاعه بديله
دخل القاعه البديله اللي كانت بيضاويه وكبيره... يتوسطها طاوله مستطيله وضخمه... يجلس عليها كبار الضباط والمستشارين...وكان فيه كرسي فاضي مخصص له..
ما إنتظر الرئيس وقت طويل جلس وقال..
الرئيس:أتمنى إننا جينا على شيء يستحق.
مدير الإستخبارات: لا تخاف سيادة الرئيس... بنسمع كلنا شيء يعجبنا.
الرئيس: لو سمحت إبدأ بسرعه.
قام مدير الإستخبارات لجهاز أسود صغير قدامه... وبدأ يشرح.
مدير الإستخبارات: عن طريق عملائنا في الخارج قدرنا نوصل لأكبر تجمع لطالبان ... وزرعنا أجهزة تجسس فيها ... ومع الوقت بنعرف وين بن لادن بالضبط... الجهاز هذا يستقبل الإشاره من الأقمار الصناعيه و يوضح الصوت ويترجمه للغه الإنجليزيه.
الرئيس: طيب وش تنتظر شغله بسرعه خلنا نسمع!
مدير الإستخبارات يأمر أحد الضباط الفنيين بتشغيل الجهاز.
وبعد عدة تعديلات في أزرار الجهاز ...إشتغل الجهاز وساد الهدوء بالقاعه...
وبدأ الجهاز العمل... وكان الجهاز فعلا صوته صافي جدا... وبدأت تسٌمع الأصوات.
الصوت: طيب من يقول لي وش حل المشكله هاذي.
صوت آخر: صعبه مره.
الرئيس(وهو يبتسم إبتسامه شاقه كشرته): أيوه شكلهم ورطوا في شيء يخص العمليه.ويضغط الرئيس على كتف مدير الإستخبارات ويقول له: أحسنت...أحسنت... بنعرف مكانهم ونلقى الدليل بتورطهم بعد...واكمل الإستماع بحماس
الصوت: لا ماهي صعبه... فكروا شوي.
صوت: أنا عرفت... 4+5=9 ياإستاذ
الصوت: أحسنت... طيب أحد يعرف 8+2 كم يساوي..
الجالسين يناظرون مدير الإستخبارات وهم مستغربين... ومدير الإستخبارات بدا يحمر وجهه.
صوت: يساوي 10.
الصوت: ممتاز... طيب 2+2.
وفجأه يقفز الرئيس على مدير الإستخبارات ويخنقه بقوه أكبر مما خنق بن لادن في الحلم.
الرئيس(وهو يكاد ينفجر): الحين مقومنا من النوم علشان كذا ... أنا قلت لك طالبان ماهو طلاب مدرسه يا حمار..
مدير الإستخبارات (وهو يحاول أن يدافع عن نفسه): أرجوك سيادة الرئيس... خلني أشرح لك... يبدو أن عملائنا فهموا خطأ بالنسبه لإسم طالبان.
الرئيس (وهو يخنقه): هم فهموا خطأ... لكن ما راح تلقى الفرصه تصحح لهم.
وبقي الحضور يتفرجون ...فما كان أحد منهم يشعر بالأسى من أجل مدير الإستخبارات... يمكن لأنه صحاهم بدون سبب.
وأمر الرئيس بمعاقبة مدير الإستخبارات وتنزيل رتبته من جنرال إلى جندي أول... لولا أن تدخل عيال الحلال وخففوا العقوبه وخلوها لعريف.
البيت الأبيض من جديد
ورجع الرئيس للبيت الأبيض وهو يتآكل من القهر... فبعد ما كان يحس إنه بينهي الموضوع ...طلع الحل يبدع شوي...شوي
ووصل عند باب البيت الأبيض وتذكر إنه نسى المفتاح في غرفة النوم.
وقام يسب ويلعن مدير الإستخبارات سابقا(عريف حاليا)... ورن الجرس... ماحد رد عليه ... ورنه بقوه المره هاذي.
ورد عليه صوت رئيس الخدم: أأأأوه (يتثاوب)... مين؟
الرئيس: الرئيس!
رئيس الخدم: الرئيس نايم... مر الصباح الساعه 8 بداية الدوام.
الرئيس(وهو يضرب الباب بيديه بجنون): أقول لك أنا الرئيس... إفتح لأخليهم يرمونك بالرصاص.
وبعد ثواني فتح رئيس الخدم الباب وهو قلقان ومسك يد الرئيس.
رئيس الخدم: تعال سيادة الرئيس... تعال أعطيك شيء يخليك تصحصح.
الرئيس(وهو يحاول يفك يده): إنت مجنون! فك يدي!!
رئيس الخدم: ما كان المفروض تسهر للوقت هذا وتشرب... وراك دوام الصبح.
الرئيس(وهو لا زال يحاول فك يده): فك يدي يا ثور !!! أنا ماني سكران...
ودفع الرئيس برئيس الخدم وهو يصرخ: مجانين...مجانين... كلكم مجانين.
وصعد فوق لغرفته... والغريب ما لقى (الآنسه منشن) ... أو إنه مر فيها ولا إنتبه.
ودخل غرفته ومزيج من الغضب والتعب فيه... لكن التعب كان أكبر... فخلع ملابسه ورمى نفسه على الفراش..
ولكن بدل ما يطيح على مرتبة السرير إصطدم بشيء أشبه بالهيكل العظمي... وفجأه حوطته عظمتين بقوه.
وسمع صوت يحاول يتدلع يقول: شيادة الرئيش كل هذا كنت مخبيه..
الرئيس: أأأأأأأأه (يصرخ من الروعه)
وإرتفعت البطانيه وطلعت الآنسه منشن من تحتها بملابس داخليه وإبتسمت له بالتجاعيد اللي مفروض تكون شفايفها.
ولما شاف الرئيس الآنسه منشن بملابس داخليه صرخ صرخه أقوى من الأولى.. وإغمى عليه... لكنه ما كمل ثانيه واحده مغمى عليه... فغريزة البقاء كانت أقوى عنده... وقام يهرب بعمره ولزق بالباب.
الرئيس: إنتي وش تسوين في غرفتي؟؟؟!!
الآنسه منشن: هاذي غرفتي أنا...هيء...هيء...هيء(تضحك بدلع).
الرئيس: هذي غرفتي أنا الرئاسيه.
الآنسه منشن(وهي تحاول تمسكه وتضمه لها): خلاش إذا كنا بنشكن مع بعض تكون غرفتك أنت... أنا ماقدر أرفض لك طلب.
الرئيس(وهو يركض ): أنت دخلتي غرفتي بالخطأ... أنتي ماتفهمين؟؟
الآنسه منشن(وهي تلحقه): اللي تبيه يا بعد عمري... تعال بش ... امممممه(تمد الشفايف علشان تبوسه).
الرئيس يفتح باب الغرفه ويقول: إطلعي برا... برا... أنا عندي اللي يكفيني من المشاكل لباقي العمر.
الآنسه منشن (وقد تحطم قلبها): يا قاشي(قاسي)... قلبك يابش(يابس)...ماتحش (تحس) بالي أحشه(أحسه).
وطلعت وسكر الرئيس الباب بقوه وراها.
الرئيس: آآآآه... أنا مالي والرئاسه ... الله ياخذ عمرك ياأبوي... خليتني أطلع رئيس مثلك.
وقام يضرب المكتب بيديه الثنتين ويشد شعره .
الرئيس: ليش أنا!!! أنا وش سويت حتى يصير لي كذا!!
ثم وقف الرئيس عن الضرب فجأه.
الرئيس: صحيح!! كلام أعضاء الكونجريس صحيح! ليش ننتظر أدله... إحنا أمريكا. ماحنا بحاجة دليل.إحنا نملك العالم ..ليش نستأذنهم علشان دليل.
بنضرب بن لادن وطالبان معه... أحد بيقدر يقول شيء..
الرئيس(وقد أحس بالراحه لأول مره منذ بداية الأحداث): نعم إحنا أمريكا أقوى قوه في العالم!!! بنضربهم... إذا كانوا هم ... فهم نالوا جزاهم... وإذا ما كانوا هم... فهم أفغان متخلفين ومسلمين ..ماحد سائل فيهم.
وصب له كاس من الخمره اللي في غرفته ويشربه بعصبيه.
الرئيس(وهو يعض على أسنانه): نعم ...نعم ..هذا هو الحل... وأفتك من ذا الشعب اللي حاط حرته فيني...
جاينيك يا بن لادن... جاينيك
وبدأ يضحك بجنون
هنا إنتهت قصتنا... ولكن القصه ما إنتهت ...الأجزاء السته من القصه أنا رويتها... أم باقي القصه بترويها الأيام...
تمت بحمدالله
الأدله الدامغه على تورط بن لادن في العمليه:
هنا نكون محايدين ونقول إن بن لادن هو فعلا اللي عمل العمليه هذي ونورد لكم الأدله:
·إعتراف الهندي بأنه قام بتقليد صوت الطائرات بوينج737 من أجل التدرب على التفجير... علما إن الهندي إعترف علشان المكافأه (1.000.000دولار) ولما شافوه هندي خذو المعلومات منه وكرشوه.
·جواز (المستحيليوم) المضاد للتفجير حق رقم18 واللي طاح منه في الطياره لما خطفوه أهل المريخ ... واللي لقوه جنب الطياره المتفجره بحوالي (10.24336سم).
·إعترافات رقم18 والمستنسخين منه...علما إنهم ما إعتقلوه لأن معه بطاقه وجنسيه مريخيه... فخافوا منه واطلقوه بعد ماخذوا منه تعهد إنه ماعاد يتعودها ويفجر... علما أن السلطات الأمريكيه إستدعت السفير المريخي لتقديم إحتجاج... وحتى هذه اللحظه ما لقوا سفير بالمواصفات هذي.
·إعتراف بن لادن في الحلم للرئيس إنه هو اللي فجر.
·الجهود التي تبذلها السلطات الأمريكيه ...أكيد إنها ماهي عبث.
·القصه هذي واللي وجدت في الصادر والوارد حق البنتاجون.
ماذا نستفيد من القصه
·إن التفجير بدون سبب قلة أدب.
·إنك ما تجيب عامل ماهو على كفالتك ،حتى ما تتوهق زي بن لادن(الجزء الأول).
·عمليه مثل هذي ما تاخذ منك شي ... ممكن تسويها في البيت... لأن بن لادن إستخدم جبل وهندي وبس.
·إن المضيفات في الطياره ماهو لازم يكونون حلوات دايم... مثل ما شفنا في الجزء الثاني.
·إذا ما كان معك لغه لا تخطف طياره أمريكيه.
·وجود حياة على المريخ... ويجب على الأرضيين مد أواصر المحبه والصداقه معهم(الجزء الثالث).
·عرفنا إسماء أعضاء أكبر هيئة إستخبارت مريخيه:( السيد دامبي)- (جراند دايزر) – (دوق فليد)- (جونقر) – (جومارو)... ونرجو عدم إساءة إستخدام هذه المعلومه من الجهات الأرضيه المسؤوله.
·لا تستهبل على المريخيين إن خطفوك وخلك متعاون معهم.
·الرئيس الإمريكي زلابه ... الشعب يرجمه بطماط ... وأعضاء الكونجرس أهل الطواقي الصغيره ممشين كلامهم عليه... ومدير الإستخبارات لاقيه... ينصب عليه(الجزء الرابع).
·التعب والمخاطره في رواية مثل هالقصه ، مثل ما شفنا مع الصعيدي فراش المدرسه( الجزء الثالث).
·الفضايح داخل البيت الأبيض... مثل ما سوت الآنسه منشن(الجزء السادس).
·الخطوره الشديده في مقابلة أبو براطم... إلا بحراسه مشدده(الجزء الخامس).
·الحذر من السكرتيرات وأفكارهم... زي الآنسه منشن يوم حسبت الرئيس يحبها(الجزء الخامس).
خاتمـــــــــه:
كل شيء بقضاء الله وقدره، ومن قدر الأمور ليس بعاجز عنها..
من نصر المسلمين وسبب لهم أسباب النصر في أفغانستان إبان الغزو السوفيتي... ومن نصرهم في البوسنه وفي الشيشان سينصرهم بإذنه تعالى وأمام أقوى قوة في العالم.
وما تخبط الإداره الأمريكيه في وضع الأدله المضحكه التي يخجل الشخص من سردها، وعدم تصديقها حتى من قبل طقل إلا هو دليل على النيه السيئه المقصود منها النيل من هذا الشعب المسلم ومن حكومته التي لاذنب لها إلا أنها طبقت شرع الله... والله سبحانه وعد بنصر المجاهدين الغازين في سبيله...فما بالك بمن يجاهد ليدافع عن عرضه وبلده.
واذكركم أيها المجاهدين بقوله تبارك وتعالى { انفروا خفافا وثقالا وجاهدوا بأموالكم و أنفسكم في سبيل الله ، ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون . لو كان عرضا قريبا وسفرا قاصدا لاتبعوك ، ولكن بعدت عليهم الشقة ، وسيحلفون بالله لو استطعنا لخرجنا معكم ، يهلكون أنفسهم ، والله يعلم إنهم لكاذبون }
وأما ما يحاك لكم فقد ذكره سبحانه قال تعالى (( يا أيها الذين أمنوا أذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنودٌ فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرا # إذجآؤكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصر وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا # هنالك ابتُلى المؤمنون وزلزلوا زلزالاً شديداً # وإذ يقولوا المنافقون والذين في قلوبهم مرضٌ ما وعدنا الله ورسولهُ إلا غروراً ))سورة الأحزاب آية (9_12)
ونحن نحسبكم ممن قال الله فيهم(( الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا وقالوا حسبنا
الله ونعم الوكيل )) ...
اللهم مجري السحاب ومنزل الكتاب وهازم الأحزاب اهزمهم وانصر المسلمين عليهم . اللهم إنا ندرأ بك في نحورهم ، ونعوذ بك من شرورهم .
اللهم أنت ربنا ورب المستضعفين ، إلىمَن تكلنا ، إلى بعيد يتجهمنا أم إلى قريب ملكته أمرنا ....اللهم إنا نعوذ بك من التوكل إلا عليك ، من الالتجاء إلا بك ، ومن الثقة إلا بما عندك .....اللهم ليس لنا رب سواك فندعوه ، مع تقصيرنا وعظيم تفريطنا ، أنت الرحيم اللطيف .............
وختاما أذكر المسلمين بقوله تعالى{ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم } { ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ....}
======================================
ختاما أرجو منكم كلكم المشاركه... وأعطوني تقييمكم للقصه ككل وكم تستحق من 10 ... وأي جزء أعجبكم أكثر
لازم كل واحد يعطينا فايده أخذها من القصه مثل الموجوده في الأعلى (هذا أمر ماهو رجاء) على الأقل فائده واحده
أشكركم كلكم على المتابعه وأتمنى إني ما ثقلت عليكم ... وشكرا
وتقبلوا تحياتي الوسط 2001
تمثال الحريه منكسره عينه بعد اللي صار
http://mypage.ayna.com/wal1401/0AM.JPG