The Fury
05-08-2005, 02:02 PM
بسم الله نبدأ
شاب في مقتبل العمر أبى إلا أن يدرس في جامعات الغرب حتى يحصل على أفضل المعدلات و يا لها من معدلات.. شد رحاله مبكرا هو ومن قد اتفق معهم من أصدقائه وكان له ما أراد و سكن وإياهم في منطقة اختاروها مركزا لتجمعهم هو وأصدقائه وتكاثرت صداقاته وكثر أصدقائه وبدأ تدريجيا بالانحراف فبعد إقناعه بأن السجائر عادية اقتنع أيضا أنه لا ضرر من الخمر وهكذا إلى أن وصل إلى أعظم ما حرم الله ((الزنا)) وبقي على هذه الحال حتى فصل من جامعته وأصبح منبوذا من معظم أصدقائه ووالده لا يكف عن بعث الأموال وقد واتته أكثر من فرصة ليتوب سواء عن طريق أصدقائه أو العرب الموجودون في تلك المنطقة ولكن عندما يمتلىء القلب بالضلال فلا حياة لمن تنادي...
حتى جاء ذالك اليوم الذي أراد الله سبحانه وتعالى أن يرينا عجائب قدرته فكان ينتظر هو وبعض أصدقاء السوء البنات في شقتهم وكانوا أربعة هو وثلاثة من أصدقائه ولكن البنات تأخرن كثيرا ولم يطق صبرا وأصبح يتصرف كالمجانين يضرب ويسب كل من حوله وما هي إلا سويعات حتى دق باب الجرس وفتح الباب فوجد حبيبته...
فخر ساجدا لها...وطال سجوده وطال وطال ولم يقم فقد أماته الله وهو في هذه الحال ونقل على المطار والى بلده ولم يستطع أحد مده حتى الأطباء ودفن ساجدا.. ولكن ليس لربه
لا إله إلا الله نستغفره ونتوب إليه
شاب في مقتبل العمر أبى إلا أن يدرس في جامعات الغرب حتى يحصل على أفضل المعدلات و يا لها من معدلات.. شد رحاله مبكرا هو ومن قد اتفق معهم من أصدقائه وكان له ما أراد و سكن وإياهم في منطقة اختاروها مركزا لتجمعهم هو وأصدقائه وتكاثرت صداقاته وكثر أصدقائه وبدأ تدريجيا بالانحراف فبعد إقناعه بأن السجائر عادية اقتنع أيضا أنه لا ضرر من الخمر وهكذا إلى أن وصل إلى أعظم ما حرم الله ((الزنا)) وبقي على هذه الحال حتى فصل من جامعته وأصبح منبوذا من معظم أصدقائه ووالده لا يكف عن بعث الأموال وقد واتته أكثر من فرصة ليتوب سواء عن طريق أصدقائه أو العرب الموجودون في تلك المنطقة ولكن عندما يمتلىء القلب بالضلال فلا حياة لمن تنادي...
حتى جاء ذالك اليوم الذي أراد الله سبحانه وتعالى أن يرينا عجائب قدرته فكان ينتظر هو وبعض أصدقاء السوء البنات في شقتهم وكانوا أربعة هو وثلاثة من أصدقائه ولكن البنات تأخرن كثيرا ولم يطق صبرا وأصبح يتصرف كالمجانين يضرب ويسب كل من حوله وما هي إلا سويعات حتى دق باب الجرس وفتح الباب فوجد حبيبته...
فخر ساجدا لها...وطال سجوده وطال وطال ولم يقم فقد أماته الله وهو في هذه الحال ونقل على المطار والى بلده ولم يستطع أحد مده حتى الأطباء ودفن ساجدا.. ولكن ليس لربه
لا إله إلا الله نستغفره ونتوب إليه