المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللاعب المنضم حديثاً للأهلي (المغربي يوسف رابح) نبذة مختصرة+ لقاء+ صور



ORA
20-08-2005, 05:42 PM
تحدد وبشكل رسمي ان يكون لاعب وكابتن المنتخب المغربي للشباب لاعب خط الدفاع بالنادي الأهلي.

اللاعب : يــوسـف رابـــــح

http://www.alwatan.com.sa/daily/2005-08-18/Pictures/thum/1808.SPO.p24.n6.jpg

لاعب اهلاوي في هذا الموسم بالاعارة لمدة عام واحد فقط لاعب صغير في السن لفت الانظار الية في كأس العالم للشباب في البرتغال .

الإســـم: يــوسـف رابـــــح
المركز: مــــدافــــع
تاريخ الميلاد: 13 /4/1985م
مكان الميلاد: المغرب
الطـــول: 182سم
الوزن: 75كج
النادي : الفتح الرباطي المغربي

http://mountakhab.net/www/modules/fiches_joueurs/images/rabeh_youssef.jpg

مقتطفات من لــقـــاء ســابق للاعب


لنعود معك إلى البدايات، كيف جئت إلى عالم كرة القدم، وما هي الإرهاصات الأولى التي منحتك تأشيرة العشق الكروي؟

ـ رابح: >بسم اللله الرحمان الرحيم·· بكل صراحة لقد ولدت أعشق الكرة بالفطرة، منذ سنواتي الأولى عشقت هذه >الجلدة< حتى الجنون، فبدأت أدحرج الكرة وأنا في سن صغيرة، إلى أن إنتقلت إلى مدرسة الفتح الرباطي عام 1997 تحت إشراف المؤطرين أسفالي مصطفى ومحمد مجاهد ومتقي وغيرهم·· لا أنسى فضل هؤلاء الذين قدموا لنا مجهودا كبيرا في التأطير والتكوين حتى إشتد عودنا، والحمد لله سرنا في الطريق الصحيح، وها أنت ترى أن مجهودهم لم يذهب هباء منثورا، وبدورنا ما دام أننا كنا نموت عشقا على ممارسة الكرة، فقد عملنا على الإنضباط وإتباع دروس المؤطرين·· والحمد لله نجحنا في المهمة··<·


المنتخب: ومتى إنتقلت إلى الفريق الأول داخل الفتح؟

ـ رابح: >لقد لعبت في صفوف الفريق الأول وعمري أنذاك (16) سنة برفقة المدرب تودروف، والحكاية تعود إلى كوني كنت مشاركا في دوري بَّاعلاَّلْ، وشاهدني الدولي السابق سعد دحان وأعجب بي كثيرا، وطلب من فريق الفتح أن يلحقني بفريق الجيش الملكي، لكن الفريق رفض، وبعد رحيل تودروف جاء بلعياشي الذي أقحمني كلاعب رسمي في الفريق منذ 2001 الى الآن·، وكانت أول مباراة خضتها مع الكبار ضد شباب المسيرة والثانية ضد النادي المكناسي والثالثة ضد الرجاء··<·


المنتخب: مؤخرا توصلت بعدة عروض من أندية أوروبية وأخرى خليجية، ثم عرض من فريق الرجاء، ألم تحدد وجهتك بعد؟

ـ رابح: >أولا إسمح لي أود أن أقول أنني قررت الآن أن أطوي صفحة الإحتراف، إنني أتطلع إلى الإنتقال لفريق الرجاء البيضاوي الذي يلح في ضمي لصفوفه، لقد فكرت مع قرارة نفسي وخرجت بقرار أخير وهو أن أنتقل للرجاء وألعب معه موسما واحدا ثم أبحث عن وجهة أوروبية، لكن هذا التطلع يقابله طلب الفتحيين الذي يتمثل في إستفادتهم بحصة قد تصل 20 مليون سنتيم سنويا من الرجاء الذي عرض مكتبه المسير مبلغ 100 مليون والإستفادة بـ (50)% في حال إنتقالي إلى نادي آخر، لكن هذا الطرح رفضه الفتحيون، وأنا بدوري أرفض أي عرض سواء أوروبي أو خليجي وأقبل فقط اللعب للرجاء، وأتمنى من أسرة الفتح أن تتفهم الأمر لأن في ذلك مصلحة كبيرة للفريق·· هذا هو قراري الأخير··<·


http://www.almountakhab.com/actuel/photos/rabh1-.jpg

المنتخب: أراك حائرا أمام هذه الإشكالية المطروحة أمامك، كيف ستتخلص منها؟

ـ رابح: >أتمنى أن يجد فريق الفتح حلا لأن الوقت يداهمنا وأن مرحلة الإنتقالات ستغلق عما قريب، لهذا أرى أنه في صالح الفتح إنتقالي وفي صالحي البحث عن وجهة أخرى··<·


المنتخب: كان الجيش هو الآخر يرغب في ضمك، لماذا رفضت؟

ـ رابح: >كما قلت لك أن فريق الجيش كان يلح على انضمامي لصفوفه، وقد تدخل في الأمر سعد دحان شخصيا، ورفضت ليس لأن الجيش فريق لا يستحقني ولا أستحقه، بل هو فريق كبير وخزان لعدة لاعبين كبار وكل اللاعبين يتمنون حمل قميصه، لكني في الأخير إرتأيت أن ألعب للرجاء لأنه هو الآخر فريق كبير ومعه سأحقق طموحاتي وأحلامي··<·


المنتخب: الكل يرى فيك المدافع المستقبلي، من هم المدافعون الذين تضعهم كقدوة وتريد الوصول لمستواهم؟

ـ رابح: >هما إثنان، المدافع الفرنسي الكبير لوران بلان والمدافع الكبير أيضا نورالدين نيبت·· أريد أن أصل إلى المستوى الذي وصلا إليه وأقطع نفس المشوار الذي قطعاه، فهما يشكلان بالنسبة لي قدوة في مشواري الكروي، بالنظر إلى التجربة الكبيرة التي إكتسبها في مسيرتهما الكروية··<·


المنتخب: أعود معك إلى تجربة المنتخب الوطني للشبان في مونديال هولندا، كيف عشتم هذه التجربة؟

ـ رابح: >صراحة هذا إنجاز كبير سيبقى موشوما في الذاكرة، نظرا للصورة الكبيرة التي ظهرنا عليها، وأعتقد أن الرتبة الرابعة عالميا لم تأت من فراغ، بل جاءت عن طريق عمل تقني جبار ساهمت فيه كل الأطراف المعنية بالأمر، لقد أبهرنا العالم بأدائنا و بالمستوى التقني الذي قدمناه، بحيث أن جميع اللاعبين كانوا يدركون حجم المسؤولية الملقاة على عاتقهم، وكنا بحق سفراء الكرة المغربية وشرفنا وطننا الحبيب أحسن تشريف، محطة مونديال هولندا كانت موفقة ومهمة للأشبال، فقد قدمنا للعالم درسا في فن الكرة بالرغم من أننا لا نتوفر على بطولة إحترافية، الحمد لله لم نخيب ظن جمهورنا سواء الذي يقطن بهولندا وباقي الدول الأوروبية ولا حتى المقيمة في الوطن·· كان بالإمكان أن نسير إلى النهاية، ولكن هذه هي سنة كرة القدم، الحمد لله توفقنا في المهمة واستطعنا أن نكون ضمن الأوائل عالميا عن جدارة واستحقاق··<·


المنتخب: كيف تفسر موقف الجفاء من المسؤولين أثناء إستقبالكم في المطار غذاة عودتكم من مونديال هولندا؟

ـ رابح: >بكل صراحة لقد تذمرنا من جراء ذلك التعامل الذي قوبلنا به في المطار، أنا هنا لا أتحدث عن الجمهور بل أتحدث عن المسؤولين، إنهم لم يكلفوا أنفسهم عناء التنقل إلى المطار لإستقبال هؤلاء الأبطال الذين صنعوا ملحمة المجد للكرة المغربية، لا أظن أننا نستحق هذا الإهمال وهذا الجفاء غير المبررين، بعد أن قدمنا أجمل صورة في مونديال هولندا·· كل العالم وقف يحيينا ويصفق لنا بحرارة على الصورة الكبيرة التي ظهرنا عليها، ولكن أن يتم تجاهلنا في وطننا، فهذا شيء محزن حقيقة، فهل كنا نستحق هذا الجفاء كما جاء على لسانك؟··<·


المنتخب: توصلتم بمنحة جزاء على مشاركتكم في مونديال هولندا بلغت (8) ملايين لكل لاعب، أنت كعميد للفريق كيف كان رد فعل اللاعبين؟

ـ رابح: >أصيبوا بالإحباط، بكل صراحة لم يكونوا ينتظرون هذه المنحة الهزيلة، التي لا توازي المجهود الكبير الذي بذلوه في أكبر تظاهرة رياضية عالمية، كاد اللاعبون المحترفون أن يرفضوا هذه الشيكات لولا تدخل أصحاب الحسنات·· لا أظن بأننا نستحق (8) ملايين مقابل حصولنا على الرتبة الرابعة عالميا·· لقد كنا ننتظر جزاء يليق بالصورة التي قدمناها، لكن حصل العكس وأظن بأن هذا كان إجحافا في حقنا·· المادة لم تكن تعنينا أمام الدفاع عن قميص المنتخب، لكن على الأقل أمام رتبتنا الرابعة وإنجازنا الكبير كنا ننتظر أكثر مما أخذنا··<·


المنتخب: في المباراة التي جمعتكم بالبرازيل حمل البورقادي شارة العمادة، ماذا حصل؟

ـ رابح: >هذا سؤال وجيه، لقد منحت العمادة شخصيا للحارس البورقادي، لأنه كان مرشحا للفوز بجائزة أحسن حارس في المونديال، ومنحته شارة العمادة لتحفيزه ودعمه لكي يفوز بهذه الجائزة·· وقد ذهب البعض إلى إستنساخ الأكاذيب والإشاعات كوني إختلفت مع المدرب فتحي جمال وتخاصمت معاه، وهذا كلام خاوي لا أساس له من الصحة، كيف أرضى لنفسي أن أختلف مع من كان أول من يتصل بي في البحرين لإقناعي بالعودة للمغرب أرض الوطن، كيف لي أن أختلف مع إنسان قدم لي كل الدعم والمساندة، لا يمكن أن أنسى فضل فتحي جمال علي وكذلك على سائر اللاعبين، إنهم سيحتفظون بأجمل اللحـظات التي قضوها مع هذا المدرب الكفءوالمحنك، لهذا فأنا أكذب كل من أشاع أنني إختلفت مع المدرب وجردني من العمادة، فأنا من منحها للحارس البورقادي··<·


المنتخب: كيف عشتم مع جمهور الجالية هناك؟

ـ رابح: >لقد برهنوا أنهم وطنيون،وأنهم يعشقون المغرب حتى الثمالة، لقد كان جمهورا رائعا، وتخيلنا في لحظات أننا نلعب في وطننا، لقد قدم هذا الجمهور خدمة كبيرة للاعبين بدعمهم وتحفيزهم وساندوهم في كل اللحظات·· وهنا لابد أن أحيي هذا الجمهور تحية حب ووفاء متبادل·· صراحة لا أقدر أن أصف لك كل هذه المشاعر ذات البعد الوطني الصادق الذي لا يباع ولا يشترى بأي ثمن··<·


المنتخب: وأنت في هولندا، ما هي العروض التي تلقيتها؟

ـ رابح: >صراحة كانت هناك عروض كثيرة، لكن المدرب فتحي جمال كان يحرص على أن نركز في المواجهات التي تنتظرنا بدلا أن نشغل بالنا بالعروض التي كنا نتلقاها··<·


المنتخب: بعد أن تحقق حلمك الذي تتطلع إليه، ما هي أحلامك القادمة؟

ـ رابح: >بكل صدق، أن ألعب للمنتخب الوطني المغربي، هذا حلم أي لاعب، سأعمل وسأجتهد وسأواصل تداريبي ولن أتسلق الدرجات، فمازال أمامي الوقت لكي أبحث عن القميص الوطني للكبار··<·


المنتخب: هل مازالت لنا حظوظ للتأهيل إلى المونديال؟

ـ رابح: >أولا يجب على الفريق الوطني أن يتجاوز المرحلة التي يعيشها ويعود الوئام، لأنها مرحلة صعبة، أعتقد بأن مباراتنا الأخيرة ضد تونس هي التي ستحسم في التأهيل، وأتمنى من الله سبحانه وتعالى أن يتأهل الأسود الى المونديال بعد حضور مشرف في نهائيات كأس إفريقيا للأمم بتونس·· وكذلك الإنجاز الكبير الذي حققه الشبان في مونديال الشباب بهولندا··<·


المنتخب: ما هي هواياتك الأخرى بعيدا عن كرة القدم؟

ـ رابح: >أعشق السباحة لأنني أجد فيها متعتي وراحتي ولأنها تمنح الإنسان الصبر والتحدي، ثم في الجانب الآخر هناك رياضة التنس التي أزاولها باستمرار··<·


المنتخب: لو لم تكن لاعب كرة قدم، ماذا كنت ستكون؟

ـ رابح: >سأكون لاعب كرة قدم، لأنني ولدت من أجل كرة القدم، وأعشقها بجنون كما قلت لك··<·


المنتخب: كيف تعيش حياتك اليومية، وهل مازلت تتابع دراستك؟

ـ رابح: >أعيش حياة عادية كسائر البشر، إلا أنني أتميز بطبع يتمثل في عدم التفكير في الهاب إلى أماكن تكون مؤثرة على صحتي، فأنا أحرص بعد التداريب أن أعود للمنزل مبكرا، هكذا تربيت، أما على مستوى الدراسة فقد أنهيت مشواري الدراسي عند مستوى الرابعة إعدادي، فظروف التداريب وإلتزاماتي مع الفتح والمنتخب الوطني للشبان حالتا دون أن أحقق طموحي على المستوى الدراسي··<·


المنتخب: ألم تجد صعوبة مع العائلة من أجل مزاولة كرة القدم؟

ـ رابح: >بطبيعة الحال، لقد وجدت رفضا تاما من الوالدين من أجل متابعة دراستي، لكن في الأخير تفوقت عليهما وحققت شغبي الجميل، والحمد لله نجحت في هذا الإختيار، وكل أملي أن أستمر في هذه المسيرة حتى أصل إلى المنتخب الوطني المغربي··<·


حاوره: جلول التويجر


http://mountakhab.net/~mountakh/www/themes/4colorbiz/images/elements-grafique/header_lionceaux.jpg



نتمنى له ولجميع اللاعبين التوفيق

ORA
20-08-2005, 05:43 PM
منقول من منتديات جمهور الامبراطور

Al_Musa
20-08-2005, 07:50 PM
مشكور أخوي على المعلومات الحلوة

وشكرا

Private Jeddawi
20-08-2005, 10:01 PM
Tslm 7abib glbi 3la hal nabtha